
اللواء عباس ابراهيم لصحيفة "نيويوركر": إن نزع السلاح بالقوة لعبة في غاية الخطورة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
في تقريرٍ نشرته صحيفة "نيويوركر" الأميركية حمل عنوان: "من يحصل على السلاح في لبنان؟"، علّق اللواء عباس ابراهيم على الدعم المالي الذي تلقّاه #الجيش_اللبناني عبر مؤتمر باريس العام الماضي [مليار دولار]، بحسب الصحيفة حيث استهجن اللواء إبراهيم ضعف هذا الدعم، مؤكّدًا أن مبلغ الدعم لا "يكفي لشراء وقود للمركبات فقط". وأضاف: "إذا قرّرتَ تسليح جيش، فعليك أن تتحدّث عن تمويل بمليارات الدولارات"، مشيرًا إلى حاجة الجيش لتسليح متقدّم في ظلّ التحديات الأمنية.
وحذّر اللواء ابراهيم من خطورة نزع السلاح بالقوة، قائلًا: "إنها لعبة في غاية الخطورة". وذكّرت الصحيفة في هذا السياق بالتجارب السابقة خلال الحرب الأهلية اللبنانية، حيث انقسمت ألوية الجيش على خطوط طائفية عندما كُلّفت بمحاربة الميليشيات الطائفية، مما يعكس هشاشة الوضع الأمني والسياسي في لبنان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 30 دقائق
- الديار
الكنيسة اليونانية تتحرّك... وسانت كاترين في قلب أزمة قانونية – دينية بين القاهرة وأثينا!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أجرى وزير الخارجية اليوناني، جورجيوس جيرابيتريتيس، أمس الأربعاء، زيارة رسمية إلى القاهرة، حاملاً معه ملفات حساسة، في مقدمتها الوضع القانوني لدير سانت كاترين في جنوب سيناء، التابع إدارياً للكنيسة الأرثوذكسية اليونانية. الزيارة جاءت في ظل تصاعد الجدل القانوني والديني حول ملكية الأراضي المحيطة بالدير، وذلك بعد صدور حكم قضائي مصري يمنح الرهبان "حق الانتفاع" بأراضٍ داخل مجمع الدير، مع التأكيد على أن ملكية هذه الأراضي تعود للدولة بوصفها جزءاً من الممتلكات العامة والمحميات الطبيعية. مصادر دبلوماسية يونانية كشفت أن الوزير طرح خلال اللقاءات مع المسؤولين المصريين مطالب واضحة تتعلق بتقديم ضمانات قانونية تمنع المساس بخصوصية واستقلالية الدير، مشيرة إلى أن أثينا تنظر بقلق إلى بعض التفسيرات القانونية التي قد تفتح باب النزاع مستقبلاً. ويُعد دير سانت كاترين، الذي يقع عند سفح جبل سيناء، من أقدم الأديرة المأهولة في العالم، ويرتبط بموقع ديني يُعتقد أن النبي موسى تلقى فيه الوصايا العشر. ويضم الدير مجموعة كبيرة من الكنائس والمعالم الدينية والأثرية، إلى جانب مكتبة نادرة ومسجد فاطمي من القرن الثاني عشر. الجدل الأخير اندلع بعد صدور حكم من محكمة استئناف الإسماعيلية يؤكد أحقية رهبان الدير في استخدام بعض الأراضي وفق عقود رسمية مبرمة مع بلدية سانت كاترين، بينما اعتبرت بقية الأراضي مناطق محمية مملوكة للدولة ولا يجوز التصرف بها أو تملكها بالتقادم. مصادر يونانية تحدثت عن مسودة اتفاق سابقة بين رهبان الدير ومحافظة جنوب سيناء، تتضمن الاعتراف بملكية 71 قطعة أرض، وضمان الحماية الأمنية والبيئية للموقع، واحترام طابعه الأرثوذكسي واستقلاليته الإدارية. وقد طالب الوزير اليوناني بضرورة تفعيل هذه المسودة رسمياً، مؤكداً أنها لا تتعارض مع الحكم القضائي الأخير. وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قد بادر إلى طمأنة الجانب اليوناني عبر اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء كيرياكوس ميتسوتاكيس، مؤكداً حرص الدولة المصرية على حماية قدسية الدير وضمان استمرارية دوره الديني والتاريخي. ويؤكد مراقبون أن الأزمة – رغم حساسيتها – قابلة للاحتواء في حال تم التوصل إلى صيغة تضمن الحفاظ على الطابع الديني للدير دون المساس بالسيادة المصرية، مشيرين إلى أن العلاقات المصرية – اليونانية قادرة على تجاوز هذا التحدي عبر الحوار والتفاهم المشترك.


بيروت نيوز
منذ 31 دقائق
- بيروت نيوز
لا تبرير لرفض الزيادات على الأجور
طالب رئيس تجمع الحقوقيين للطعن وتعديل قانون الايجارات المحامي أديب زخور، في بيان، 'رئيس الحكومة نواف سلام بسماع صرخة العائلات التي بمعظمها، اما لا دخل ثابت لها او يتقاضى احدهم الحد الادنى للأجور الذي لا يتجاوز المئتي دولار اميركي، وهو لا يكفي لوحده ان يسدد بدل الايجارات المرتفعة، ناهيك عن الطعام والطبابة'. وتابع:'اما الحجج لتبرير وتهدئة مخاوف القطاعات الانتاجية والمحافظة عليها بتحميل الضعفاء أوزار الازمة، هو موقف غير متوازن، ولا يمكن طمأنة اصحاب رؤوس الاموال على حساب البطون الجائعة ، بحيث غالباً ما يدفع ثمنها الفقراء ومحدودي الدخل، ولا يمكن طمأنة اصحاب الثروات بسحق من لا يملكون الا كرامتهم ووطنيتهم، حيث نطمئن الاغنياء اما الخوف على الانسان في وطنه واعطاء العمال والفقراء حقوقهم لا يكون الا بالقطّارة وهم من يدفع ثمن الاصلاح وتقع عليهم مجمل الضرائب'. وختم:'نحن على ثقة بشخصكم الكريم والعادل، انكم ستعيدون النظر بسياسة فرض الضرائب واعادة درس الزيادات على الاجور بما يتناسب نسبة التضخم ومعدلات غلاء المعيشة، ليستطيع ان يعيش المواطن بكرامته في وطنه'.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 37 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
ماسك أراد البقاء في البيت الأبيض لكن طلبه رُفض
أراد الملياردير إيلون ماسك تمديد فترة عمله في البيت الأبيض، لكن طلبه قوبل بالرفض، وفقاً لمصدرين مقربين من أغنى رجل في العالم، بحسب تقرير لصحيفة «التلغراف». وُضعت مهلة 130 يوماً لتعيين الملياردير «موظفاً حكومياً خاصاً» لقيادة مبادرة لخفض التكاليف. وُدِّع ماسك في المكتب البيضاوي الأسبوع الماضي بعد تنحيه عن منصبه في إدارة وزارة كفاءة الحكومة، لكنه انتقد بشدة منذ ذلك الحين مشروع قانون الرئيس الأميركي دونالد ترمب «الضخم والجميل»، واصفاً إياه بأنه «مثير للاشمئزاز». أثار تدخله، الذي جاء عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، موجة من الصدمة في واشنطن، حيث يواجه ترمب بالفعل معركة لتمرير تشريعه عبر الكونغرس. بعد يوم واحد، صرّح مصدر مطلع على شؤون ترمب بأن مسؤولي الإدارة شعروا «بخيبة أمل» من رد فعله. ربما يكون الضرر قد وقع بالفعل. فقد أثار انتقاد ماسك تساؤلات جديدة حول مشروع قانون الرئيس لخفض الضرائب والإنفاق، حيث انضمت مارغوري تايلور غرين، عضوة الكونغرس المتحالفة مع ترمب، إلى المعارضة. النتيجة تُمثل مشكلةً لرئيسٍ وضع مشروع القانون في صميم مائة يومٍ ثانيةٍ من ولايته. فقد اختفى عن الأنظار لأيامٍ متواصلةٍ ليُجري اتصالاتٍ هاتفيةً ويمهّد الطريقَ أمامه في الكونغرس الذي يحظى فيه الجمهوريون بأدنى أغلبية. يُشير حلفاء ترمب سراً إلى أن انفعال ماسك كان من تدبير رجل أعمالٍ يسعى لحماية مصالحه الخاصة، وقد استاء من اضطراره إلى ترك منصبه الحكومي. وأفاد المصدر بأنه طلب البقاء في منصبه لتحقيق المزيد من التقدم نحو هدفه المتمثل في خفض تريليون دولار من الإنفاق، لكن قيل له إن ذلك لن يكون ممكناً. وأشارت المصادر إلى إن هناك نقاط خلاف أخرى، حيث كان موقع «أكسيوس» أول من أوردها: مشروع القانون يلغي الإعفاء الضريبي على المركبات الكهربائية الذي ساعد شركات صناعة السيارات، بما في ذلك شركة «تسلا» المملوكة لماسك؛ وباءت جهوده لإقناع إدارة الطيران الفيدرالية بشراء أقمار «ستارلينك» الاصطناعية لمراقبة الحركة الجوية بالفشل؛ وفي نهاية الأسبوع، سحبت الإدارة ترشيح أحد حلفاء ماسك لرئاسة وكالة الفضاء الأميركية «ناسا». أطلق ماسك العنان لغضبه في سلسلة من المنشورات على «إكس». ودعا ملياردير التكنولوجيا إيلون ماسك المواطنين الأميركيين إلى الضغط على المشرعين لرفض مشروع قانون الرئيس دونالد ترمب الرئيس للضرائب والإنفاق، والذي أثار جدلاً واسعاً. وكتب ماسك في منشور على منصته «إكس» يوم الأربعاء: «اتصل بعضو مجلس الشيوخ، اتصل بعضو الكونغرس. إفلاس أميركا ليس مقبولاً! أجهضوا مشروع القانون». وانتقد ماسك بشدة ما يصفه ترمب بـ«مشروع القانون الجميل الضخم»، بسبب رفعه سقف الدين دون تقليص كافٍ في الإنفاق، محذراً من أن الإجراء سيزيد العجز، ويسرع من نمو الدين الوطني. وكان ماسك وصف المشروع في وقت سابق بأنه «فظاعة مقززة»، وهدد المشرعين بأنهم سيواجهون غضب الناخبين في انتخابات التجديد النصفي عام 2026 إذا دعموا الخطة. من جهته، تجاهل البيت الأبيض تدخل ماسك. وصرحت كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحافية للبيت الأبيض قائلةً: «الرئيس يعلم بالفعل موقف إيلون ماسك من القانون. هذا لا يغير رأي الرئيس». انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News