logo
هروب جماعي لقيادات الـ.حوثي

هروب جماعي لقيادات الـ.حوثي

اليمن الآنمنذ 4 أيام
‏هروب جماعي لقيادات الحوثي من مختلف منافذ البلاد لاستشعارهم باقتراب توجيه ضربات قاتلة ومميته ضدها بالتزامن مع إعلانهم التصعيد الخطير في البحر الأحمر واستهداف سفن التجارة،
واكد السقلدي في تغريدة له على حائط صفحته الرسمية بمنصة إكس:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الولايات المتحدة: مليشيا الحوثي تسببت بكارثة بيئية كبرى في البحر الأحمر
الولايات المتحدة: مليشيا الحوثي تسببت بكارثة بيئية كبرى في البحر الأحمر

اليمن الآن

timeمنذ 41 دقائق

  • اليمن الآن

الولايات المتحدة: مليشيا الحوثي تسببت بكارثة بيئية كبرى في البحر الأحمر

مليشيا الحوثي تتحمل كامل المسؤولية عن تسريب أكثر من 17 ألف طن متري من نترات الأمونيوم في البحر الأحمر. حشد نت- عدن: حمّلت السفارة الأميركية لدى اليمن، مليشيا الحوثي الإرهابية، مسؤولية التسبب بكارثة بيئية في مياه البحر الأحمر، إثر هجوم مسلح استهدف سفينة شحن تجارية وأدى إلى غرقها، وتسرّب شحنة خطرة كانت على متنها. وقالت السفارة في بيان نُشر على منصة "إكس"، اليوم الأحد، إن مليشيا الحوثي تتحمل كامل المسؤولية عن تسريب أكثر من 17 ألف طن متري من نترات الأمونيوم في البحر، عقب هجومها الذي أسفر عن غرق السفينة التجارية "ماجيك سيز" قبالة سواحل محافظة الحديدة. وأضاف البيان أن المادة الكيميائية المتسربة تُعد شديدة الخطورة على النظام البيئي البحري، كونها تُعرقل عمليات تكاثر الأسماك، وتهدد بحدوث انقراض جماعي في السلسلة الغذائية البحرية، مع ما يترتب على ذلك من أضرار بيئية واقتصادية جسيمة. وأشارت السفارة إلى أن الحوثيين تعمّدوا تنفيذ الهجوم دون أي اعتبار لتداعياته الكارثية على معيشة الصيادين اليمنيين، وحركة التجارة الإقليمية، وسبل عيش المجتمعات الساحلية في المنطقة. واختتمت السفارة بيانها بالقول: "كل ذلك فقط من أجل تصوير فيديو لانتصار زائف"، في إشارة إلى الترويج الإعلامي الذي تمارسه الجماعة عقب كل هجوم تنفذه. وكانت مليشيا الحوثي قد أعلنت، في السابع من يوليو/تموز الجاري، مسؤوليتها عن تنفيذ هجوم استهدف سفينة الشحن "ماجيك سيز" باستخدام أربعة زوارق بحرية مسيّرة، ما أدى إلى غرقها بشكل كامل في واحدة من أخطر الهجمات التي تشهدها المنطقة البحرية منذ سنوات.

الحكومة الشرعية تعري بعثة الأمم المتحدة وتكشف تفاصيل صادمة
الحكومة الشرعية تعري بعثة الأمم المتحدة وتكشف تفاصيل صادمة

اليمن الآن

timeمنذ 41 دقائق

  • اليمن الآن

الحكومة الشرعية تعري بعثة الأمم المتحدة وتكشف تفاصيل صادمة

كريتر سكاي: خاص وبخت الحكومة الشرعية الللة بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة وموانئها الثلاث (أونمها) واكدت الشرعية الليلة ان البعثة أخفقت في تحقيق أي تقدم حقيقي في تنفيذ بنود اتفاق ستوكهولم قائلاً: ‏● لم تحقق بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة وموانئها الثلاث (أونمها) التي تم إنشاؤها بموجب قرار مجلس الأمن رقم 2452 في يناير 2019، أي إنجاز ملموس في الجوانب العسكرية والأمنية والاقتصادية والإنسانية، وتجاوزتها الأحداث على الأرض، وأصبح إنهاء ولايتها ضرورة لإنهاء حالة العبث القائمة طيلة سبع سنوات، أخفقت البعثة في تحقيق أي تقدم حقيقي في تنفيذ بنود اتفاق ستوكهولم الموقع في ديسمبر 2018، والذي نص على وقف إطلاق النار وإعادة نشر القوات خارج المدينة والموانئ، وعدم استقدام تعزيزات عسكرية، وإزالة المظاهر المسلحة، حيث: - فشلت في وقف إطلاق النار بمحافظة ومدينة الحديدة وموانئها الثلاث. - عجزت عن إلزام مليشيا الحوثي بإعادة الانتشار من الموانئ ومدينة الحديدة، على غرار القوات الحكومية والقوات المشتركة التي التزمت بإعادة الانتشار وفق الاتفاق. - لم تستطع منع المليشيا من استقدام تعزيزات عسكرية إلى المحافظة، أو إزالة المظاهر المسلحة في المدينة. - توقفت لجنة تنسيق إعادة الانتشار المشتركة عن عقد أي اجتماعات منذ عام 2020، دون تحرك جاد من البعثة. - لم تعالج إخفاقات آلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش (UNVIM)، والتي أشار إليها فريق الخبراء الأممي. - استمرت سيطرة مليشيا الحوثي على مكاتب وسكن البعثة في مدينة وميناء الحديدة منذ بداية ولايتها، وعدم انتقالها لمنطقة محايدة، ما جعل البعثة وموظفيها رهائن لضغوط وابتزاز المليشيا. - عجزت البعثة عن إلزام المليشيا بفتح الطرق بين مديريات المحافظة وإلى المحافظات المحررة. - أخفقت في إلزام المليشيا بإيداع إيرادات موانئ الحديدة في البنك المركزي بالحديدة للمساهمة في دفع مرتبات الموظفين. موضحاً ان البعثة قد تحولت إلى غطاء وفرته الأمم المتحدة للمليشيا الحوثية للتهرب من التزاماتها، والتستر على انتهاكاتها بحق المدنيين في الحديدة، حيث: - التزمت الصمت تجاه تصعيد الحوثي وخروقاته اليومية، وتعزيزاته العسكرية، وإعلانه المتكرر عن تجارب صاروخية انطلاقا من موانئ الحديدة. - لم تصدر أي موقف واضح تجاه الهجمات الحوثية الإرهابية على الملاحة الدولية في البحر الأحمر وباب المندب. - استغل الحوثيون وقف إطلاق النار ووجود البعثة لجعل الحديدة ملاذا آمنا للخبراء الإيرانيين وعناصر حزب الله، ومركزا لتطوير وتجميع الصواريخ والطائرات المسيّرة وتهريب الأسلحة عبر الموانئ، على مرأى من البعثة التي لا تملك حرية الحركة. مشيراً انه قد تحولت موانئ الحديدة إلى حصالة حرب تمول مليشيا الحوثي عبر فرض ضرائب باهظة على الواردات، حيث تشير التقديرات إلى استحواذ المليشيا على نحو 789 مليون دولار من إيرادات الموانئ خلال عام واحد (مايو 2023 – يونيو 2024)، دون أن تنعكس هذه الأموال على معيشة المواطنين أو صرف رواتب الموظفين، بل جرى تحويلها لتمويل آلة الحرب وشراء الأسلحة والولاءات وإطالة أمد الصراع، ما تسبب في تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية للسكان كما استخدمت مليشيا الحوثي موانئ الحديدة منصة لتهريب الأسلحة الإيرانية والطائرات المسيّرة والصواريخ الباليستية، وشن هجمات عابرة للحدود على منشآت نفطية في دول الجوار، وتهديد خطوط الملاحة الدولية في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن، مما أدى إلى الإضرار بأمن الممرات البحرية وحركة التجارة العالمية الشرعية كشفت إن استمرار وجود بعثة (أونمها) أصبح غير ذي جدوى، بل يشكل عاملا معرقلا لأي جهود لتحقيق السلام أو تخفيف المعاناة الإنسانية في اليمن، في ظل عجزها عن تنفيذ مهمتها، وصمتها تجاه انتهاكات المليشيا، وتحولها إلى غطاء لاستمرار سيطرة الحوثيين على الحديدة واستغلال مواردها في الحرب وتمويل انشطتها الإرهابية التي تهدد الأمن والسلم الإقليمي والدولي ولقد أصبح واضحا أن بقاء البعثة لم يعد له أي مبرر واقعي، ويجب وضع حد لحالة العبث، وضمان عدم استغلال الموانئ والاتفاقات الأممية كغطاء لإطالة أمد الصراع، ومنع المليشيا من تحويل الموانئ إلى ممرات لتهريب الأسلحة، ومصادر تمويل للحرب الشرعية اختتمت بالتأكيد بإن اليمنيين لا يحتاجون إلى بعثة عاجزة، صامتة، رهينة بيد مليشيا الحوثي، بقدر حاجتهم إلى مواقف واضحة وحاسمة من المجتمع الدولي تدعم استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب ومحاسبة المليشيا على جرائمها وانتهاكاتها التي بات يدفع ثمنها العالم اجمع

واشنطن تحمّل الحوثيين مسؤولية حدوث كارثة بيئية في البحر الأحمر
واشنطن تحمّل الحوثيين مسؤولية حدوث كارثة بيئية في البحر الأحمر

وكالة 2 ديسمبر

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة 2 ديسمبر

واشنطن تحمّل الحوثيين مسؤولية حدوث كارثة بيئية في البحر الأحمر

واشنطن تحمّل الحوثيين مسؤولية حدوث كارثة بيئية في البحر الأحمر حمّلت السفارة الأميركية لدى اليمن، مليشيا الحوثي الإرهابية مسؤولية إحداث كارثة بيئية في البحر الأحمر، بعد أن تسبّب هجومها الأخير في إغراق سفينة الشحن "ماجيك سيز". وقالت السفارة الأمريكية، إن المليشيا تتحمل المسؤولية عن تسريب أكثر من 17 ألف طن متري من نترات الأمونيوم في المياه. وأضافت، في بيان على منصة "إكس"، إن المادة الكيميائية المذكورة يمكن أن تعطل تكاثر الأسماك، وتهدد بانقراض جماعي في السلسلة الغذائية البحرية، وتخلّف أضرارًا بيئية واسعة النطاق. وأشارت إلى أن الحوثيين نفذوا الهجوم عمدًا، دون أدنى اعتبار لتداعياته على أسر الصيادين اليمنيين والتجارة الإقليمية وسبل عيش المجتمعات الساحلية. وأضاف البيان: "كل ذلك فقط من أجل تصوير فيديو لانتصار زائف". وكانت مليشيا الحوثي أعلنت في السابع من يوليو الجاري مسؤوليتها عن إغراق سفينة الشحن "ماجيك سيز" بشكل كامل، وذلك عقب استهدافها بأربعة زوارق بحرية مسيّرة قبالة سواحل محافظة الحديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store