logo
بلعريبي: الجزائر راهنت على البنى التحتية عبر إطلاق مشاريع إستراتيجية كبرى

بلعريبي: الجزائر راهنت على البنى التحتية عبر إطلاق مشاريع إستراتيجية كبرى

النهار١٥-٠٧-٢٠٢٥
قال وزير السكن والعمران والمدينة طارق بلعريبي أن الجزائر راهنت على البنى التحتية عبر إطلاق مشاريع إستراتيجية كبرى. من بينها طريق الوحدة الإفريقي الممتد على مسافة 10 ألاف كلم.
وأضاف الوزير في الكلمة التي القاها اليوم بفندق الأوراسي أن طريق الوحدة يربط 6 دول والوصلة المحورية للألياف البصرية التي تربط 6 دول إفريقية. استكمل منها أكثر من 2700 كلم وطريق تيندوف-الزويرات مع موريتانيا بطول 760 كلم.
وفي هذا الإطار، يضيف الوزير التزمت الجزائر عبر مختلف المراحل بترجمة هذه الرؤية إلى مشاريع ملموسة تُكرّس التكامل الإفريقي. وتجعل من فضائنا المشترك فضاءً منفتحًا ومترابطًا.
وتتكامل هذه الجهود مع تطوير شبكات النقل البري والجوي الرامية إلى تسهيل حركة الأفراد والبضائع، بما يعزّز التبادلات التجارية. ويرتقي بالتكامل الاقتصادي بين دول القارة.
وتأكيدًا لهذا التوجّه، خصصت الجزائر غلافًا ماليًا لفائدة الوكالة الجزائرية للتعاون الدولي من أجل التضامن والتنمية. لتمويل مشاريع تنموية في البلدان الإفريقية. لاسيما تلك ذات الطابع الاندماجي أو التي من شأنها المساهمة الفعلية. في دفع عجلة التنمية المستدامة في قارتنا.
واستطرد الوزير قائلا 'وفي هذا الإطار، ووفاءً لهذه المبادئ الراسخة، جعلت الجزائر من التعاون الإفريقي إحدى أولويات سياستها الخارجية. وهي تستعد اليوم. لاحتضان موعد إفريقي هام، يتمثل في معرض التجارة البينية الإفريقية (IATF 2025). الذي ستحتضنه الجزائر من 04 إلى 10 سبتمبر 2025 في طبعته الرابعة، بما يعكس التزامها الملموس بتعزيز المبادلات التجارية البينية في إطار منطقة التجارة الحرة القارية. الإفريقية «زليكاف»، التي تُعد ركيزة أساسية للنمو الشامل والتنمية المستدامة في قارتنا.
حيث يُرتقب أن يعرف هذا الحدث مشاركة أكثر من 2000 عارض من 140 دولة.واستقبال أكثر من 35 ألف زائر، بما يعزز مكانة إفريقيا في الساحة الاقتصادية العالمية ويفتح آفاقًا واعدة أمام التكامل والازدهار الجماعي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المعرض التجاري الإفريقي البيني..تجسيد طموح قاري تلتزم به الجزائر
المعرض التجاري الإفريقي البيني..تجسيد طموح قاري تلتزم به الجزائر

النهار

timeمنذ 37 دقائق

  • النهار

المعرض التجاري الإفريقي البيني..تجسيد طموح قاري تلتزم به الجزائر

من الرابع إلى العاشر سبتمبر، تتحول العاصمة الجزائرية إلى مركز حيوي للتجارة الإفريقية، فالطبعة الرابعة من المعرض التجاري الإفريقي البيني (IATF)، ليست مجرّد حدث اقتصادي عابر، وإنما هي تجسيد طموح قاري تلتزم به الجزائر «عمل استشرافي ورصد تحليلي»..هكذا وُصف الجهد الكبير الذي تمّ إنجازه، عقب مشاورات تناولت تقييم الوضع الراهن والتوصيات الخاصة بالمرحلة الجديدة من تكثيف التحضيرات للنسخة الرابعة من المعرض التجاري الإفريقي البيني، المقرّر تنظيمه من 4 إلى 10 سبتمبر المقبل بالجزائر العاصمة. وهو حدث يتجاوز بكثير حدود مجرّد تظاهرة اقتصادية، وإنما يشكّل محطة استراتيجية في مسار التكامل الإفريقي. في سياق دائم التحوّل، حيث تعاد صياغة التوازنات والرّهانات التي تشكّل أولويات إفريقيا، يأتي تنظيم هذا المعرض بالجزائر كمشروع واسع النطاق، ولحظة مفصلية في مسار القارة، وهو يشكّل فرصة فريدة للجزائر لإبراز قدرتها على الجمع بين الطموحات الاقتصادية، والخبرة اللوجستية، والدبلوماسية الاستباقية. ويُعدّ معرض IATF 2025 فرصة استراتيجية للجزائر، من أجل ترسيخ مكانتها داخل الفضاء الاقتصادي الإفريقي، وتقديم صورة متجدّدة عن إمكاناتها الإنتاجية، ويهدف الحدث إلى الارتقاء بالتعاون الإفريقي البيني إلى مستوى بنيوي، وتحقيق آثار ملموسة في ترقية المبادلات التجارية، وتعزيز اندماج البلاد في الديناميكية الاقتصادية القارية، ومع هذا، تبقى هذه التظاهرة القارية متجاوزة لإطار معرض تجاري، إذ تمثل لحظة استراتيجية في التوصّل إلى تنفيذ منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية (زليكاف)، وتُوفّر للجزائر نافذة فريدة لإبراز قدراتها التصديرية. إنّ الالتزام السياسي المحيط بهذا الحدث، يعكس رغبة السلطات الجزائرية في جعل المعرض التجاري الإفريقي البيني (IATF) نجاحًا هيكليّا يخدم الاندماج الإقليمي. بعيدًا عن مجرّد تحقيق الحضور والظهور، فالهدف يتمثل في تحويل التظاهرة إلى رافعة حقيقية لتنويع الاقتصاد بشكل مستدام، وإعادة التموقع الاستراتيجي على مستوى القارة. وتندرج هذه الديناميكية ضمن استمرارية الإلتزام التاريخي للجزائر تجاه القارة الإفريقية. فمنذ الاستقلال، كانت الجزائر حاضرة بدعمها لحركات التحرّر الوطني، وبمواقفها الدبلوماسية الثابتة دفاعًا عن القضايا القارية..هذا الدور الريادي يُفسّر إلى حدّ كبير انتخاب الجزائر لرئاسة عدة هيئات تابعة للاتحاد الإفريقي، ويعزّز من شرعية اختيارها كبلد مضيف لهذا الحدث الكبير الذي يحظى باهتمام واسع من قبل المستثمرين والخبراء الاقتصاديّين الأفارقة. «تسخير كل الوسائل بما يتماشى مع طموح الجزائر الإفريقي».. هو الشعار الذي تتبناه الجزائر للدفاع عن صورتها ونفوذها، ويمنحها القدرات الأساسية التي تسمح لها بالبروز في عدة مجالات لا سيما في الفضاءات، والخدمات اللوجستية، والإجراءات الإدارية، والبروتوكول، والتمويل، والجمارك، والنقل، والإيواء، والسياحة، وكذلك الاتصال والتسويق. إنّ رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، الوفيّ لهذا التوجّه الإفريقي للجزائر، ما فتئ يعمل من أجل تعزيز التقارب السياسي بين الدول الإفريقية، من خلال نظرة ترتكز على التضامن الفعّال، والتعاون في مواجهة التحديات المشتركة، والأهم من ذلك إطلاق رؤية اقتصادية واضحة تقوم على تحريك القدرات الذاتية للقارة، وتستند إلى تنشيط التجارة البينية الإفريقية، وشعار «إفريقيا للأفارقة»، الذي شكّل أحد ركائز الفكر الوحدوي الإفريقي منذ تأسيس منظمة الوحدة الإفريقية، انطلق من الجزائر، وليس من باب الصدفة أن يُبنى اليوم مشروع النهضة الاقتصادية للقارة، على نفس الأرض التي شهدت كفاح التحرّر ومقاومة الاستعمار. إنّ الاستراتيجية التي يعتمدها الرئيس تبون تقوم على رؤية بعيدة المدى: تنويع الاقتصاد الوطني، تعميق الشراكات الإفريقية، وقطع الطريق أمام أنماط العلاقات الاقتصادية غير المتكافئة..وهذه المقاربة الطموحة تجد تجسيدها العملي اليوم في تنظيم هذا المعرض الإفريقي الذي يعتبره العديد من الخبراء رافعة أساسية لترقية المبادلات التجارية داخل القارة، إلى مستوى سوق تُقدَّر قيمتها بأكثر من 3000 مليار دولار. وتحسّبا لهذا الموعد الهام، تسخّر الجزائر جميع إمكاناتها لإنجاح هذه التظاهرة، وجعلها محطة مرجعية، ومنعطفًا استراتيجيًا في انطلاقتها الاقتصادية الإفريقية، بما يلبي تطلّعات شعوب القارة، ويترجم -على الأرض- رؤيتها لمستقبل مشترك، قائم على روابط تجارية قوية ودائمة. لن يكون الرابع من سبتمبر المقبل، مجرّد حدث اقتصادي، ولا مناسبة دبلوماسية رمزية، فالجزائر ستجسّد فيه إرادة مشتركة لتعزيز التعاون الاقتصادي، تدعمها إرادة سياسية عبّر عنها بشكّل صريح السيد أولوسيغون أوباسانغو، الرئيس الأسبق لجمهورية نيجيريا، وعلى مدار أسبوع كامل، ستستعيد الجزائر دورها كعاصمة إفريقية محمّلة بزخم تاريخي عميق يستحضر أمجاد ماض قريب، صاغته الآمال الإفريقية. وفي وقت تبحث فيه إفريقيا عن معالم جديدة، تأتي الطبعة الرابعة للمعرض التجاري الإفريقي البيني، بالجزائر، لتكون نموذجًا للتبادل، والطموح، والتكامل القاري.

الجزائر تعبّد طريق الطموح الإفريقي
الجزائر تعبّد طريق الطموح الإفريقي

جزايرس

timeمنذ 8 ساعات

  • جزايرس

الجزائر تعبّد طريق الطموح الإفريقي

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. "عمل استشرافي ورصد تحليلي".. هكذا وُصف الجهد الكبير الذي تم إنجازه عقب مشاورات تناولت تقييم الوضع الرّاهن والتوصيات الخاصة بالمرحلة الجديدة من تكثيف التحضيرات للنّسخة الرابعة من المعرض التجاري الإفريقي البيني، المقرّر تنظيمه من 4 إلى 10 سبتمبر المقبل، في الجزائر العاصمة. وهو حدث يتجاوز بكثير حدود مجرد تظاهرة اقتصادية، وإنما يشكّل محطة استراتيجية في مسار التكامل الإفريقي. في سياق دائم التحوّل، حيث تعاد صياغة التوازنات والرهانات التي تشكّل أولويات إفريقيا، يأتي تنظيم هذا المعرض في الجزائر كمشروع واسع النّطاق، ولحظة مفصلية في مسار القارة، وهو يشكّل فرصة فريدة للجزائر لإبراز قدرتها على الجمع بين الطموحات الاقتصادية والخبرة اللوجستية والدبلوماسية الاستباقية.ويُعدّ معرض (IATF 2025) فرصة استراتيجية للجزائر من أجل ترسيخ مكانتها داخل الفضاء الاقتصادي الإفريقي، وتقديم صورة متجدّدة عن إمكاناتها الإنتاجية، ويهدف الحدث إلى الارتقاء بالتّعاون الإفريقي البيني إلى مستوى بنيوي، وتحقيق آثار ملموسة في ترقية المبادلات التجارية، وتعزيز اندماج البلاد في الديناميكية الاقتصادية القارية، ومع هذا، تبقى هذه التظاهرة القارية متجاوزة لإطار معرض تجاري، إذ تمثّل لحظة استراتيجية في التوصل إلى تنفيذ منطقة التجارة الحرّة القارية الإفريقية (زليكاف)، وتُوفّر للجزائر نافذة فريدة لإبراز قدراتها التصديرية. إن الالتزام السياسي المحيط بهذا الحدث، يعكس رغبة السلطات الجزائرية في جعل المعرض التجاري الإفريقي البيني (IATF) نجاحًا هيكليّا يخدم الاندماج الإقليمي. بعيدًا عن مجرد تحقيق الحضور والظهور، فالهدف يتمثّل في تحويل التظاهرة إلى رافعة حقيقية لتنويع الاقتصاد بشكل مستدام، وإعادة التموقع الاستراتيجي على مستوى القارة. وتندرج هذه الديناميكية ضمن استمرارية الالتزام التاريخي للجزائر تجاه القارة الإفريقية. فمنذ الاستقلال كانت الجزائر حاضرة بدعمها لحركات التحرّر الوطني، وبمواقفها الدبلوماسية الثّابتة دفاعًا عن القضايا القارية.. هذا الدور الريادي يُفسّر إلى حد كبير انتخاب الجزائر لرئاسة عدّة هيئات تابعة للاتحاد الإفريقي، ويعزّز من شرعية اختيارها كبلد مضيف لهذا الحدث الكبير الذي يحظى باهتمام واسع من قبل المستثمرين والخبراء الاقتصاديين الأفارقة. «تسخير كل الوسائل بما يتماشى مع طموح الجزائر الإفريقي".. هو الشعار الذي تتبنّاه الجزائر للدّفاع عن صورتها ونفوذها، ويمنحها القدرات الأساسية التي تسمح لها بالبروز في عدّة مجالات لا سيما في الفضاءات، والخدمات اللوجستية والإجراءات الإدارية والبروتوكول، والتمويل، والجمارك، والنّقل، والإيواء، والسياحة وكذلك الاتصال والتسويق. إن رئيس الجمهورية السيّد عبد المجيد تبون، الوفيّ لهذا التوجه الإفريقي للجزائر، ما فتئ يعمل من أجل تعزيز التقارب السياسي بين الدول الإفريقية، من خلال نظرة ترتكز على التضامن الفعّال والتعاون في مواجهة التحدّيات المشتركة، والأهم من ذلك إطلاق رؤية اقتصادية واضحة تقوم على تحريك القدرات الذّاتية للقارة، وتستند إلى تنشيط التجارة البينية الإفريقية، وشعار "إفريقيا للأفارقة"، الذي شكّل أحد ركائز الفكر الوحدوي الإفريقي منذ تأسيس منظمة الوحدة الإفريقية، انطلق من الجزائر، وليس من باب الصدفة أن يُبنى اليوم مشروع النّهضة الاقتصادية للقارة على نفس الأرض التي شهدت كفاح التحرّر ومقاومة الاستعمار.إن الاستراتيجية التي يعتمدها الرئيس تبون، تقوم على رؤية بعيدة المدى: تنويع الاقتصاد الوطني، تعميق الشراكات الإفريقية، وقطع الطريق أمام أنماط العلاقات الاقتصادية غير المتكافئة.. وهذه المقاربة الطموحة تجد تجسيدها العملي اليوم، في تنظيم هذا المعرض الإفريقي الذي يعتبره العديد من الخبراء رافعة أساسية لترقية المبادلات التجارية داخل القارة، إلى مستوى سوق تُقدَّر قيمتها بأكثر من 3000 مليار دولار. وتحسّبا لهذا الموعد الهام، تسخّر الجزائر جميع إمكاناتها لإنجاح هذه التظاهرة وجعلها محطة مرجعية، ومنعطفًا استراتيجيًا في انطلاقتها الاقتصادية الإفريقية، بما يلبّي تطلّعات شعوب القارة، ويترجم على الأرض رؤيتها لمستقبل مشترك قائم على روابط تجارية قوية ودائمة. لن يكون الرابع من سبتمبر المقبل، مجرد حدث اقتصادي، ولا مناسبة دبلوماسية رمزية، فالجزائر ستجسّد فيه إرادة مشتركة لتعزيز التعاون الاقتصادي، تدعمها إرادة سياسية عبّر عنها بشكل صريح السيّد أولوسيغون أوباسانغ، الرئيس الأسبق لجمهورية نيجيريا، وعلى مدار أسبوع كامل، ستستعيد الجزائر دورها كعاصمة إفريقية محمّلة بزخم تاريخي عميق يستحضر أمجاد ماض قريب صاغته الآمال الإفريقية. وفي وقت تبحث إفريقيا عن معالم جديدة تأتي الطبعة الرابعة للمعرض التجاري الإفريقي البيني في الجزائر، لتكون نموذجًا للتبادل والطموح والتكامل القاري..

زيتوني يعاين تحضيرات معرض التجارة البينية الإفريقية IATF 2025 بالصنوبر البحري
زيتوني يعاين تحضيرات معرض التجارة البينية الإفريقية IATF 2025 بالصنوبر البحري

جزايرس

timeمنذ 7 أيام

  • جزايرس

زيتوني يعاين تحضيرات معرض التجارة البينية الإفريقية IATF 2025 بالصنوبر البحري

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وقد رافق الوزير خلال هذه الزيارة عدد من إطارات الوزارة ومسؤولي الشركة الجزائرية للمعارض والتصدير، حيث عاين مختلف الأجنحة المخصّصة للمعرض، واطّلع عن كثب على سير الأشغال المتعلقة بالتجهيزات التقنية واللوجيستية، تحسبًا لانطلاق التظاهرة الاقتصادية الكبرى التي ستنظم من 4 إلى 10 سبتمبر 2025.وبالمناسبة، شدّد الوزير زيتوني على الأهمية الاستراتيجية للمعرض، واصفًا إياه ب"المنصة القارية لتعزيز التكامل الاقتصادي بين الدول الإفريقية"، كما اعتبره فرصة ثمينة لإبراز القدرات الإنتاجية الوطنية، خاصة في قطاعات الصناعة، الزراعة، الصناعات التحويلية، الخدمات، والصناعات الإبداعية، التي تمثل روافد أساسية في جهود تنويع الاقتصاد الوطني. ويُنتظر أن يشكل معرض IATF 2025 فضاءً اقتصاديا كبيرًا يجمع المتعاملين والفاعلين الاقتصاديين من مختلف أنحاء القارة، ويعزز من مكانة الجزائر كشريك اقتصادي فاعل في إفريقيا، بما يتماشى مع توجهاتها الاستراتيجية نحو تعميق الروابط التجارية الإقليمية وتحقيق اندماج اقتصادي قاري فعلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store