
ترامب: لا أستطيع الجزم ما إذا كانت أميركا ستقصف إيران
الوكيل الإخباري- قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إنه لا يستطيع الجزم ما إذا كانت أميركا ستقصف إيران أم لا.
اضافة اعلان
وأضاف ترامب في تصريحات له مساء الأربعاء، أن "إيران تواصلت معنا، ولقد اقترحوا أن يأتوا إلى البيت الأبيض".
وأوضح أن إيران تواجه مشكلات كثيرة وتريد أن تتفاوض، مضيفا أن هناك فارق كبير بين الوضع الآن وقبل أسبوع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 33 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
إغلاق السفارة الأميركية في إسرائيل ودول عدة تجلي رعاياها
#سواليف أعلنت #السفارة_الأميركية في إسرائيل اليوم الأربعاء إغلاق أبوابها حتى بعد غد الجمعة، بسبب الوضع الأمني الراهن وامتثالا لتوجيهات الجيش الإسرائيلي، في حين أعلنت دول عدة إجلاء رعاياها عقب دخول #الحرب بين #إسرائيل و #إيران يومها السادس. وقالت السفارة في منشور على منصة 'إكس' إن #الإغلاق يشمل القسمين القنصليين في #القدس و #تل_أبيب. وبموجب توجيهات قيادة الجبهة الداخلية في الجيش الإسرائيلي الصادرة إثر #الهجمات المتبادلة مع إيران، فإنه تحظر التجمعات ويتوجب البقاء قرب #الملاجئ. من جهة أخرى، أشارت السفارة الأميركية في بيانها إلى أنه ليس لديها أي إعلان عن مساعدة المواطنين الأميركيين على المغادرة في الوقت الحالي. ويأتي هذا التصريح في خضم تقارير تتحدث عن شروع بعض الإسرائيليين في محاولات للهروب على خلفية الأوضاع الأمنية المتوترة. وأعلنت وزارة الخارجية الأميركية أمس الثلاثاء إنشاء مجموعة عمل الغرض منها مساعدة الرعايا الأميركيين في المنطقة. وقالت الناطقة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس إن الوزارة 'أنشأت مجموعة عمل للشرق الأوسط كلفت بتنسيق الدعم المقدم إلى الرعايا الأميركيين والبعثات الدبلوماسية وطواقم الولايات المتحدة'، مذكرة بأن واشنطن توصي رعاياها بعدم التوجه -خصوصا إلى العراق وإيران- 'مهما كانت الظروف'. إغلاق مطار بن غوريون وكانت إسرائيل أعلنت منذ بدء هجماتها على إيران قبل أسبوع إغلاق مطار بن غوريون الدولي في تل أبيب وإغلاق أجوائها حتى إشعار آخر. ومنذ فجر يوم الجمعة الماضي تشن إسرائيل بدعم أميركي عدوانا على إيران يشمل قصف منشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، مما أسفر عن 224 قتيلا و1277 جريحا، في حين ترد طهران بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة خلفت نحو 24 قتيلا ومئات المصابين. وتلوح في الأفق مخاطر توسيع الصراع مع تقارير غربية وإسرائيلية عن إمكانية انضمام واشنطن إلى إسرائيل في عدوانها على إيران، بالتزامن مع تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب دعا خلالها طهران إلى الاستسلام دون شروط، ولوّح بإمكانية استهداف المرشد الأعلى علي خامنئي. وفي السياق ذاته، قال السفير الروسي في تل أبيب أناتولي فيكتوروف لبرنامج 'سولوفييف لايف' إن جميع عائلات الموظفين في السفارة غادرت. ولم يستبعد فيكتوروف نقل السفارة الروسية 'إلى مكان أكثر أمنا من دون مغادرة إسرائيل' مع دخول المواجهة يومها السادس الأربعاء. #دول_أوروبية تجلي رعاياها كما قالت بريطانيا إنها ستسحب مؤقتا أفراد عائلات الموظفين في سفارتها وقنصليتها في إسرائيل نظرا للمخاطر الكبيرة الناجمة عن الصراع بين إيران وإسرائيل. وأضافت أن السفارة والقنصلية ستواصلان العمل الضروري، بما في ذلك تقديم الخدمات للمواطنين البريطانيين. من جهتها، أجلت اليونان 105 من رعاياها ورعايا أجانب من إسرائيل على ما أعلنت وزارة الخارجية اليوم. وقالت الوزارة في بيان إنها نقلت هؤلاء الرعايا إلى أثينا من شرم الشيح في مصر بطائرات تابعة لسلاح الجو اليوناني. وشمل الإجلاء إلى جانب الرعايا اليونانيين مواطنين من ألبانيا والنمسا وبلجيكا وألمانيا وقبرص وجورجيا، فضلا عن المجر وإيطاليا وليتوانيا ورومانيا والسويد وسويسرا والولايات المتحدة، بحسب الوزارة. كما أعادت التشيك وسلوفاكيا 181 شخصا من إسرائيل في رحلات حكومية، وفق ما أعلنت سلطات البلدين أمس الثلاثاء. وفي اليابان، قالت شبكة فوجي التلفزيونية اليوم إن الحكومة اليابانية بدأت في اتخاذ الترتيبات لإرسال طائرة عسكرية إلى جيبوتي في إطار جهودها لمساعدة المواطنين اليابانيين في إيران وإسرائيل على الإجلاء. من جهتها، أوصت الحكومة الكندية مواطنيها بعدم السفر إلى بعض البلدان في الشرق الأوسط بسبب الصراع الإسرائيلي الإيراني. وأفاد بيان صادر عن وزارة الخارجية الكندية أمس الثلاثاء بأنه لم يقتل أو يصب أي كندي جراء التوتر بين إسرائيل وإيران، ودعا البيان الكنديين إلى عدم السفر إلى بعض الدول والمناطق في الشرق الأوسط، ومنها إيران والعراق وإسرائيل والضفة الغربية المحتلة وغزة وسوريا واليمن ولبنان والأردن.


خبرني
منذ ساعة واحدة
- خبرني
بيت المرشد... تعرف إلى مقر القيادة في إيران
خبرني - هو ليس مجرد مقر إقامة بل فيه تصاغ السياسات وتدار الأزمات، ومنه تصدر الكلمة الفصل وقت السلم والحرب أيضا. إنه بيت المرشد الإيراني علي خامنئي، المقر الأكثر حساسية وتأثيرا بالعاصمة الإيرانية طهران، والمربع الرابض وراء جدران محصنة وأنظمة أمنية متعددة الطبقات. مربع عالي التحصين يعرفه الجميع، لكن لا أحد بإمكانه أن يجزم إن كان بالفعل يضم مقر إقامة المرشد الإيراني أم لا، حيث يظل الموقع الدقيق غير معروف بشكل مؤكد. يقع بالمنطقة المحيطة ببرج ميلاد والواقعة بين شارعي ستارخان وهفت تير، وهذه المنطقة تعتبر الأكثر أمنا وحراسة في طهران، وتقع بالقرب من شارع فلسطين وميدان فلسطين. وبحسب وسائل إعلام إيرانية، فإن مقر إقامة المرشد يعرف أيضا بـ«بيت القيادة»، وهو عبارة عن مجمع إداري وعسكري متكامل يضم مبان مركزية تحميه قوات من الحرس الثوري وأجهزة أمنية أخرى. ومن بعيد، يتراءى المربع مغطى بواجهة من الأشجار الكثيفة التي يبدو أنها تشكل جدار حماية إضافي لمكان يعد مقر القيادة العليا في إيران، حيث تصاغ فيه السياسات وتدار الأزمات. ولا يقتصر المقر على الجزء الرابض منه تحت الأرض، فقوته الأساسية تكمن في الجزء المدفون تحتها. فأسفل ذلك المبنى تقع شبكة من الأنفاق والملاجئ المحصنة المصممة خصيصا للاجتماعات في زمن الأزمات والحروب أو للتعامل مع أسوأ السيناريوهات المحتملة. ففي ذلك المقر الذي تتخذ فيه أكثر القرارات حساسية، توجد خارطة التعامل مع أكثر الاحتمالات كارثية. وليس ذلك فقط، بل يضم المبنى أيضا مكاتب لكبار الجنرالات ومستشارين في أهم المجالات، ما يعني أنه في حال قرر المرشد اتخاذ قرار، فما عليه سوى الاجتماع بالقيادات المعنية، ومن ثمة، يصدر القرار. مبنى شبيه في عمقه بغرف عمليات لا تهدأ ومتعددة الوظائف، ولا يعكس بأي حال واجهته الهادئة في تلك المنطقة الراقية بالعاصمة الإيرانية. شائعات ورد وحرب في وقت سابق، نفت وسائل إعلام إيرانية استهداف مقر إقامة المرشد خامنئي بعد ظهوره وتحديد مكانه، وذلك في سياق الحرب غير المسبوقة مع إسرائيل. واليوم الأربعاء، وصف خامنئي دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإيران لـ"الاستسلام غير المشروط"، بأنّها "غير مقبولة". وقال خامنئي في بيان بُثّ على التلفزيون الرسمي الإيراني: "في إعلان غير مقبول، دعا الرئيس الأمريكي صراحة الإيرانيين إلى الاستسلام"، مضيفا أنّ "التهديدات لن تؤثر على سلوك الأمة الإيرانية". وتابع خامنئي الذي يتولّى منصبه منذ العام 1989، إنّ "الأمة الإيرانية ستصمد في وجه حرب مفروضة، مثلما ستقف بقوة في وجه سلام مفروض". وأمس الثلاثاء، قال ترامب إن الولايات المتحدة لن تقتل "في الوقت الحالي" خامنئي، محذرا إياه من شنّ هجمات إضافية على إسرائيل، وملمحا إلى أن على طهران "الاستسلام غير المشروط". وجاءت منشورات ترامب بشأن إيران على منصته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشال"، في ظل تزايد التكهنات بشأن ما اذا كانت واشنطن ستتدخل الى جانب حليفتها إسرائيل التي تشنّ منذ أيام هجوما واسعا على إيران، ترد الأخيرة عليه عبر ضربات صاروخية، في مواجهة غير مسبوقة بين البلدين.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
ترامب: لا أستطيع الجزم بشأن قصف إيران
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأربعاء، أنه لا يستطيع الجزم بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة ستقصف إيران. وقال ترامب: 'إيران تواصلت معنا. إيران تواجه مشكلات كثيرة وتريد أن تتفاوض. هناك فارق كبير بين الوضع الآن وقبل أسبوع'. وأضاف: 'لقد اقترحوا أن يأتوا إلى البيت الأبيض. إنهم عاجزون تماما وليس لديهم أي دفاع جوي'. وذكر ترامب: 'الأسبوع المقبل سيكون حاسما، ربما لن نستكمل الأسبوع'. وقال ترامب ردا على سؤال عن الزعيم الإيراني علي خامنئي: 'حظا سعيدا'. وأوضح: 'على إيران أن تستسلم وأن تتخلى عن برنامجها النووي. لا أعلم كم ستصمد إيران. تضررت قدرات إيران العسكرية بشكل كبير'. وتابع: 'أبلغت نتنياهو أن يستمر'. وعندما سُئل عما إذا كان قد وجّه لإيران إنذارا نهائيا، أجاب ترامب: 'يمكنك قول ذلك. ربما يُمكنك تسميته الإنذار النهائي'. وألحّت عليه شبكة 'CNN' بشأن ماهية هذا الإنذار، لكنه رفض الإدلاء بمزيد من التفاصيل. وفي وقت سابق، دعا الرئيس الأميركي إيران إلى 'الاستسلام غير المشروط'، قائلا إن صبره بدأ ينفذ وهو يعلم أين يختبئ مرشد إيران، على حد قوله. وأضاف ترامب :' استسلام غير مشروط'. وتابع:'لدينا الآن سيطرة كاملة وتامة على السماء فوق إيران. إيران تمتلك أنظمة تتبع جوي ومعدات دفاعية جيدة وبكميات كبيرة، لكنها لا تُقارن بالمعدات الأميركية المصنوعة والمُصممة داخل الولايات المتحدة'. وأضاف: 'لا أحد يفعل ذلك أفضل من الولايات المتحدة'.