logo
ترامب: لا أستطيع الجزم بشأن قصف إيران

ترامب: لا أستطيع الجزم بشأن قصف إيران

رؤيا نيوزمنذ 4 ساعات

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأربعاء، أنه لا يستطيع الجزم بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة ستقصف إيران.
وقال ترامب: 'إيران تواصلت معنا. إيران تواجه مشكلات كثيرة وتريد أن تتفاوض. هناك فارق كبير بين الوضع الآن وقبل أسبوع'.
وأضاف: 'لقد اقترحوا أن يأتوا إلى البيت الأبيض. إنهم عاجزون تماما وليس لديهم أي دفاع جوي'.
وذكر ترامب: 'الأسبوع المقبل سيكون حاسما، ربما لن نستكمل الأسبوع'.
وقال ترامب ردا على سؤال عن الزعيم الإيراني علي خامنئي: 'حظا سعيدا'.
وأوضح: 'على إيران أن تستسلم وأن تتخلى عن برنامجها النووي. لا أعلم كم ستصمد إيران. تضررت قدرات إيران العسكرية بشكل كبير'.
وتابع: 'أبلغت نتنياهو أن يستمر'.
وعندما سُئل عما إذا كان قد وجّه لإيران إنذارا نهائيا، أجاب ترامب: 'يمكنك قول ذلك. ربما يُمكنك تسميته الإنذار النهائي'.
وألحّت عليه شبكة 'CNN' بشأن ماهية هذا الإنذار، لكنه رفض الإدلاء بمزيد من التفاصيل.
وفي وقت سابق، دعا الرئيس الأميركي إيران إلى 'الاستسلام غير المشروط'، قائلا إن صبره بدأ ينفذ وهو يعلم أين يختبئ مرشد إيران، على حد قوله.
وأضاف ترامب :' استسلام غير مشروط'.
وتابع:'لدينا الآن سيطرة كاملة وتامة على السماء فوق إيران. إيران تمتلك أنظمة تتبع جوي ومعدات دفاعية جيدة وبكميات كبيرة، لكنها لا تُقارن بالمعدات الأميركية المصنوعة والمُصممة داخل الولايات المتحدة'.
وأضاف: 'لا أحد يفعل ذلك أفضل من الولايات المتحدة'.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: لم أتخذ قرارا نهائيا بشأن إيران
ترامب: لم أتخذ قرارا نهائيا بشأن إيران

الغد

timeمنذ 21 دقائق

  • الغد

ترامب: لم أتخذ قرارا نهائيا بشأن إيران

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، إن "أمرا كبيرا قادما الأسبوع القادم"، وأشار الى أن إيران ترغب في الاجتماع و"اقترحوا القدوم إلى البيت الأبيض".. "وقد نقدم على ذلك". اضافة اعلان وقال إنه لم يتخذ قرارا بعد بشأن كيفية التعامل مع إيران، مضيفا أنه سيعقد اجتماعا في وقت لاحق اليوم في البيت الأبيض. وقال إن إسرائيل تُبلي بلاء حسنا في هجماتها الهادفة إلى تفكيك المنشآت النووية الإيرانية معبرا عن اعتقاده بأن إيران كانت على وشك تطوير سلاح نووي قبل بدء الهجمات. ترامب أعلن في كلمة له في البيت الأبيض أنه لم يتخذ بعد قرارا في شأن المشاركة في الضربات على إيران. وقال: "بحثت الملف الإيراني مع مسؤول بالجيش الباكستاني وفي وقت سابق، قال إنه بصدد درس هل تنضم الولايات المتحدة إلى إسرائيل في قصف إيران، لافتاً إلى أن طهران تواصلت مع واشنطن للتفاوض من أجل وضع حد للنزاع. وفي تصريحات أدلى بها في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض، قال ترامب "لقد نفد صبرنا (حيال إيران) لهذا السبب نقوم بما نقوم به"، مكرّراً دعوة طهران إلى "استسلام غير مشروط". وقال إن طهران اقترحت إيفاد مسؤولين إلى البيت الأبيض للتفاوض حول البرنامج النووي الإيراني في مسعى لوضع حد للهجوم الجوي الذي تشنه إسرائيل منذ الجمعة على إيران، لكنه قال إن هذا المقترح "متأخر جداً". وتابع: "قلت إنه فات الأوان للمباحثات.. هناك فرق هائل بين (أن يتم ذلك) اليوم وقبل أسبوع. أليس كذلك؟". وتابع أن الإيرانيين "عرضوا المجيء إلى البيت الأبيض"، واصفاً الاقتراح بأنه "شجاع". من جهته قال وزير الدفاع الأميركي، بيت هيغسيث، اليوم، إن الجيش مستعد لتنفيذ أي قرار قد يتخذه ترامب بشأن إيران، مرجحاً أن توجه الولايات المتحدة ربما يصبح أوضح خلال الأيام المقبلة.

الحرس الثوري يستخدم صاروخ سجيل للمرة الأولى وإسرائيل تعلن اعتراض رشقة صاروخية
الحرس الثوري يستخدم صاروخ سجيل للمرة الأولى وإسرائيل تعلن اعتراض رشقة صاروخية

رؤيا نيوز

timeمنذ 40 دقائق

  • رؤيا نيوز

الحرس الثوري يستخدم صاروخ سجيل للمرة الأولى وإسرائيل تعلن اعتراض رشقة صاروخية

أعلن الحرس الثوري الإيراني اليوم الأربعاء أنه أطلق الموجة 12 من هجماته الصاروخية على إسرائيل مستخدما صواريخ سجيل الثقيلة بعيدة المدى، في حين أكد الجيش الإسرائيلي أنه اعترض دفعة جديدة من الصواريخ القادمة من إيران. وقال الحرس الثوري الإيراني إنه استخدم 'صواريخ سجيل فائقة الثقل في الموجة 12 من عملية الوعد الصادق 3، لاستهداف عدد من المواقع في الأراضي المحتلة'، مؤكدا أنه دمر الدفاعات الجوية الإسرائيلية، وأن 'أجواء الأراضي المحتلة مفتوحة لصواريخنا ومسيراتنا'. كما أكد أيضا أن 'الهجمات الصاروخية ستكون مركزة ومتواصلة'، وخاطب الحرس الثوري الإسرائيليين -وفقا لوكالة تسنيم- قائلا في بيانه إن قائد حرس الثورة الإسلامية قد حذّر مسبقاً من أن 'أبواب الجحيم ستُفتح عليكم'، وأن 'صواريخ القوة الجوفضائية التابعة لحرس الثورة ستمنعكم من قضاء لحظة واحدة خارج الملاجئ تحت الأرض. لقد مضت عدّة أيام ولم تروا فيها ضوء الشمس'. وأضاف في بيانه 'كونوا على يقين أن صوت صفارات الإنذار لن يتوقف لحظة واحدة. إما أن تختاروا 'الموت البطيء' في حياة جحيمية داخل الملاجئ، أو تنقذوا أنفسكم من القصف الصاروخي المتواصل على مدار الساعة وتهربوا بأسرع وقت، لعلّكم تنجون بأرواحكم'. وتعليقا على إطلاق الحرس الثوري الإيراني الجديد، نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مسؤول أمني قوله إن الصاروخ الإيراني الأخير كان استثنائيا من حيث النوع والوزن وكمية متفجراته. اعتراض الصواريخ في المقابل، أعلن الجيش الاسرائيلي أن موجة جديدة من الصواريخ الإيرانية استهدفت منطقة تل أبيب الكبرى، حيث دوت صفارات الإنذار في عدة مواقع، مشيرا إلى أن الرشقة الصاروخية الإيرانية الجديدة هي الأولى منذ 18 ساعة. ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر عسكري أنه تم رصد إطلاق 8 صواريخ من إيران، بينما أعلن الجيش أنه اعترض كل الصواريخ المنطلقة من إيران. وقبل وصول الرشقة الصاروخية إلى إسرائيل، دعا الجيش الإسرائيلي الجمهور إلى دخول المناطق المحمية فور تلقي الإنذار، والبقاء فيها حتى إشعار آخر. وعقب ذلك بوقت قصير، أعلن الجيش تفعيل صفارات الإنذار في بلدات واسعة بمنطقة تل أبيب الكبرى، فيما ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، أن صفارات الإنذار دوت أيضا بمنطقة هشارون (وسط) ومستوطنات إسرائيلية بالضفة الغربية المحتلة. ولاحقا، أفادت القناة 12 العبرية الخاصة أن الصواريخ الجديدة سقط بعضها في الطريق وتم اعتراض الباقي. وفي السياق، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن سلاح الجو التابع للاحتلال الإسرائيلي اعترض 9 مسيرات إيرانية في شمال إسرائيل منذ ساعات صباح اليوم الأربعاء. تشديد الرقابة على النشر من ناحية أخرى، وقّع رئيس الرقابة الإسرائيلية، العميد كوبي ماندلبليت، على أمر طوارئ جديد يحظر المنشورات التي قد تضر بأمن الدولة، أو ترسل رسالة إلى العدو، أو تحرض الجمهور، أو تقوض الروح المعنوية الوطنية، بما في ذلك المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي. ويشكل هذا الأمر، الذي يستند إلى لوائح الدفاع الطارئة لعام 1945، أول خطوة من نوعها منذ عام 1988، ويعكس تشديد الرقابة على المعلومات الحساسة في العصر الرقمي. ومن شأن القرار الجديد أن يساعد ويمهد لمقاضاة المواطنين ووسائل الإعلام التي تنتهك قواعد الرقابة وتبث وتوزع وثائق الضربات الصاروخية وضربات الطائرات من دون طيار. وتم توقيع الأمر في ظل الوضع الأمني وتزايد تجاوز تعليمات هيئات الرقابة، بما في ذلك نشر الإصابات المباشرة والضحايا، ومواقع القواعد وأنظمة الدفاع الجوي، والمواد السرية من دون موافقة مسبقة من الرقابة. ويأتي ذلك في وقت تفرض فيه إسرائيل تعتيما شديدا على المواقع المستهدفة بصواريخ ومسيرات إيرانية، خاصة تلك التي تستهدف مواقع عسكرية أو حيوية، بدعوى أن كشف تلك المواقع يقدم مساعدة للعدو. ومنذ فجر 13 يونيو/حزيران الجاري، تشن إسرائيل بدعم أميركي حربا على إيران تشمل قصف منشآت نووية، وقواعد صواريخ، واغتيال قادة عسكريين، وعلماء نوويين، وأسفرت عن 224 قتيلا و1277 جريحا، في حين ترد طهران بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة، خلفت نحو 24 قتيلا ومئات المصابين. وتلوح في الأفق مخاطر توسع الصراع مع تقارير غربية وعبرية عن إمكانية انضمام الولايات المتحدة إلى إسرائيل في حربها على إيران، بالتزامن مع تصريحات للرئيس الأميركي دونالد ترامب، دعا خلالها طهران إلى الاستسلام من دون أي شروط، ولوح بإمكانية استهداف المرشد الأعلى علي خامنئي.

7 دقائق إلى تل أبيب.. «سجيل» يدخل على خط المواجهة بين إيران وإسرائيل
7 دقائق إلى تل أبيب.. «سجيل» يدخل على خط المواجهة بين إيران وإسرائيل

رؤيا نيوز

timeمنذ 40 دقائق

  • رؤيا نيوز

7 دقائق إلى تل أبيب.. «سجيل» يدخل على خط المواجهة بين إيران وإسرائيل

أعلن الحرس الثوري الإيراني استخدامه صواريخ باليستية من طراز 'سجيل' في الهجوم على إسرائيل اليوم الأربعاء. وصاروخ سجيل هو أحد أهم الصواريخ الباليستية في ترسانتها الدفاعية. ويُعد هذا السلاح رسالة استراتيجية ذات بعد أمني وعقائدي. ما هو صاروخ 'سجيل'؟ 'سجّيل' هو صاروخ باليستي أرض-أرض، يعمل بالوقود الصلب في مرحلتين، ما يمنحه سرعة عالية وزمن تجهيز قصير، وتم تطويره محليًا من قبل الصناعات الجوية الفضائية الإيرانية وبدأ إنتاجه منذ عام 2008. المواصفات الفنية المدى: حتى 2000 كيلومتر السرعة: عالية جدًا (يصيب تل أبيب خلال 7 دقائق). الوزن الإجمالي: 23 طناً رأس حربي: 650 كغم تقريبياً الطول: 25 متراً أنظمة التوجيه: INS، GPS، جيروسكوب، مع دقة إصابة أقل من 50 مترًا في النسخة المطورة في العام 2009، طُوّرت النسخة المحسّنة 'سجّيل-2″، حيث جرى تعديل الرأس الحربي وإضافة أجنحة توجيهية لتحسين الدقة، يُعتقد أن لدى إيران أعدادًا كبيرة من هذا الصاروخ ضمن برنامج الردع الاستراتيجي. البُعد الاستراتيجي يحمل اسم 'سجّيل' وهو اسم مستوحى من آية قرآنية، ويُستخدم اليوم كسلاح إيراني ضد التهديدات الإسرائيلية. ويمثل هذا الصاروخ تحوّلاً كبيراً في القدرة الإيرانية على استهداف العمق الاستراتيجي لإسرائيل دون الحاجة إلى منصات إطلاق تقليدية أو تعبئة معقدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store