logo
مغادرة أورتاغوس ليست في صالح إسرائيل.. صحافي إسرائيلي يكشف!

مغادرة أورتاغوس ليست في صالح إسرائيل.. صحافي إسرائيلي يكشف!

كشف الصحافي الإسرائيلي في القناة 14 الإسرائيلية تامر موراغ، أنّ "نائبة المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ​مورغان أورتاغوس​ والمسؤولة عن ملف لبنان في الإدارة الأميركية، ستغادر منصبها قريبًا"، موضحًا أنّ "هذا ليس خبرًا سارًا لإسرائيل، فقد كانت أورتاغوس مؤيدة بشدة لإسرائيل وعملت بحزم على مسألة نزع سلاح حزب الله".
وقال موراغ "مؤخرًا، طرد كل من ميراف سيرين، وهي إسرائيلية أميركية كانت مسؤولة عن ملف إيران، وإريك تراغر، المسؤول عن شؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، من مجلس الأمن القومي الأميركي. كان كلاهما يُعتبران من أشدّ المؤيدين لإسرائيل".
وأضاف "تم تعيين سيرين وتراغر من قبل مستشار الأمن القومي الأميركي السابق مايك والتز، وأُقيلا من قِبَل خليفته، وزير الخارجية الأميركي والمسؤول عن المصب حاليًا ماركو روبيو، بعد إعادة تعيين والتز سفيرًا لدى الأمم المتحدة".
وتابع موراغ: "لم يكن فصل سيرين وتراغر بسبب آرائهما، بل جزءًا من خطوة أوسع نطاقًا من الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإضعاف مجلس الأمن القومي وتركيز صنع القرار في السياسة الخارجية في أيدي مجموعة صغيرة من مُقرّبيه. وهذا هو السبب أيضًا في عدم وجود مستشار فعلي للأمن القومي في الوقت الحالي - حيث يشغل هذا المنصب رسميًا وزير الخارجية روبيو".
ورأى أن "النتيجة النهائية لهذه الموجة من التغييرات والمغادرة من البيت الأبيض ليست في صالح إسرائيل".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما حاجتنا إلى سلاح لا يحمي القائد حسن نصرالله؟
ما حاجتنا إلى سلاح لا يحمي القائد حسن نصرالله؟

IM Lebanon

timeمنذ 36 دقائق

  • IM Lebanon

ما حاجتنا إلى سلاح لا يحمي القائد حسن نصرالله؟

بكل صدق بدأت قضية حمل السلاح خارج شرعية الدولة منذ «اتفاقية القاهرة» عام 1969 التي أعطت موافقة عربية للفلسطينيين بأن يحملوا السلاح لهدفين: الهدف الأول: القيام بعمليات عسكرية ضد إسرائيل لتحرير فلسطين. الهدف الثاني: حماية المخيمات الفلسطينية. أما اليوم، وبعد مرور أكثر من 55 عاماً، فيمكننا القول إنّ هذا السلاح لم يحقق أيّاً من أهدافه بل كانت نتائجه سلبي. أما حمل السلاح الثاني، فقد جاء بعد احتلال إسرائيل لبنان والوصول الى العاصمة بيروت عام 1982 في شهر حزيران بعد حصار لمدينة بيروت دام 100 يوم، بعدها دخلت إسرائيل الى بيروت، وكانت أوّل عاصمة عربية تحتلها إسرائيل، وطردت منظمة التحرير من لبنان من خلال مرفأ بيروت بالبواخر الى اليونان… وكان من الطبيعي أن تنشأ مقاومة، فهذه سنّة الحياة، لأنّ كل احتلال يؤدي الى قيام مقاومة. وبالفعل، فإنّ الجمهورية الإسلامية الإيرانية دعمت مشكورة حزب الله الذي أنشأته عام 1983، وبقيت الحالة حتى العام 2000… يوم أعلنت إسرائيل انسحابها من لبنان من دون شرط أو قيد. وبالفعل تحرّر جنوب لبنان على يد أبنائه الأبطال، وبقيت مزارع شبعا وتلال كفرشوبا… وهاتان المنطقتان تعتبران «مسمار جحا» لإسرائيل. فإسرائيل العدو الماكر يستغل الثغرات ليدخل من خلالها الى احتلال العالم العربي، وطبعاً بدءاً بفلسطين. بصريح العبارة، المقاومة أدّت واجبها كاملاً، ولم يَعُد لبنان بحاجة الى مقاومة، ولكن للأسف، يبدو أن الإيراني فرح بالتحرير معتبراً أن هذا يحقق له مكاناً على البحر الأبيض المتوسط، هذا أولاً.. وثانياً: احتلال لبنان والسيطرة عليه. كما أن المقاومة أيضاً، أغرتها السلطة، فأرادت أن تسيطر على الحكم من خلال الانتخابات النيابية، فدخلت البرلمان، ثم تحوّل الطموح الى الطمع بالدخول الى الحكومة والسيطرة عليها تحت شعار: حماية السلاح. هنا حصلت المصيبة.. ووقع الحزب الذي كان فخراً وانتصاراً للبنان من خلال تحرير الأراضي اللبنانية، في كمين السلطة والانجرار إليها. المصيبة أنه عندما تحوّلت المقاومة الى نظام… فإنها تخلّت بذلك عن مبرّر وجودها. الغلطة الثانية: كانت حرب 6 تموز 2006، يوم خطف الحزب عسكريين من جيش العدو الإسرائيلي، مما أدى الى حرب مع إسرائيل العدوّة، تمكنت إسرائيل خلالها من قتل 6000 عنصر من الجيش اللبناني والمواطنين اللبنانيين ومن مقاتلي الحزب… يومذاك رفع القائد شهيد فلسطين السيد حسن نصرالله شعار «لو كنت أعلم».. على كل حال تكبّد اللبنانيون خسائر بالأرواح: 6000 شهيد و15 مليار دولار خسائر مالية تسببت بها الحرب. لم يكتفِ الحزب بهذه الخطيئة، بل ظلّ يمارس لعبة الحكم والسيطرة على السلطة.. إذ لم يكن بالإمكان أن يتم انتخاب رئيس جمهورية إلاّ بعد انتظار سنتين ونصف.. وهذا يحصل لأوّل مرة في تاريخ لبنان.. كما أنه لا يمكن تشكيل حكومة إلاّ بعد موافقة حلفاء الحزب وانتظار سنة ليختاروا الوزارات التي يريدونها. والمصيبة أن فشل الحزب وجماعته في الحكم لم تدفعهم للاعتذار من الشعب اللبناني، بل ظلّوا على تعنّتهم بمصادرة السلطة والتلاعب بالبلد. على الصعيد الاقتصادي، لم يمر في تاريخ لبنان أزمات اقتصادية ومالية وفوضى في الحكم كما جرى في عهد «الحزب»، وليت الحزب قدّم اعتذاراً من اللبنانيين وعاد الى موقعه الطبيعي كمكوّن لبناني شريف. وما إن تحرّر لبنان من الاحتلال الاسرائيلي حتى دخل في حرب أهل غزة إثر عملية «طوفان الأقصى» في 7 أكتوبر 2023، التي أعادت القضية الفلسطينية على طاولة المفاوضات بعد أن أصبحت نسياً منسياً. في الشهر الأول، جاء المبعوث الأميركي آموس هوكشتين وعرض على لبنان أفضل عرض يمكن أن يحصل عليه وهو: -1 انسحاب كامل من الأراضي اللبنانية التي احتلتها إسرائيل، ومن ضمنها 23 نقطة وليس 5 نقاط التي يتحدثون عنها اليوم. -2 إعادة النظر باتفاق الحدود البحرية، والبحث جدّياً بالمطالب اللبنانية بمسافة 900 كيلومتر في البحر سرقتها إسرائيل، مقابل أن تتوقف المقاومة عن إطلاق صواريخ على إسرائيل. بالمناسبة، فإنّ المقاومة حقّقت إنجازاً لكنه مبتوراً… فلماذا؟ المقاومة استطاعت أن تهجّر 80 ألف مواطن إسرائيلي من شمال فلسطين المحتلة، بينما إسرائيل هجّرت 500 ألف مواطن لبناني. على كل حال، جاء المبعوث الاميركي آموس هوكشتين الى لبنان 11 مرّة كما ذكرنا، وفي كل مرّة كان يُقابَل بالرفض. اليوم، استشهد السيّد حسن نصرالله من أجل فلسطين، واغتيل أكثر من 4000 من نخبة قادة المقاومة من الصف الأول. ولم يكتفِ العدو الإسرائيلي بذلك، بل إنه يمارس يومياً عمليات اغتيال ليرهب بها كل اللبنانيين. وبات الجميع يتحدثون عن سلاح المقاومة تتمسّك به المقاومة، ويقول لهم: سلاحكم لم يعد يصلح، ولا يمكن أن تدافعوا به عن أنفسكم ولا عن قياداتكم… لذلك اتركوا الدولة اللبنانية تفاوض عنكم.. فهي الجهة الوحيدة الشرعية المؤهلة المسؤولة عن التحرير. وسلاحكم عندما تحوّل من سلاح مقاومة الى سلاح تقليدي لا قيمة له، أسقطكم سقوطاً ذريعاً، فلعلكم تتعظون.

يسمح لها بهذا الأمر… مقترح أميركي لإيران بشأن برنامجها النووي
يسمح لها بهذا الأمر… مقترح أميركي لإيران بشأن برنامجها النووي

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

يسمح لها بهذا الأمر… مقترح أميركي لإيران بشأن برنامجها النووي

كشف مصدران مطلعان لموقع 'واللا' الإخباري الإسرائيلي عن تفاصيل مقترح قدمته الإدارة الأميركية لإيران بشأن برنامجها النووي، مشيرين إلى أن الاقتراح لا يتضمن تفكيكا كاملا لجميع المنشآت النووية الإيرانية، كما يسمح لطهران بمواصلة تخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 3 بالمئة، في حال تم التوصل إلى اتفاق. وبحسب المصدرين، فإن المقترح الأميركي ينص على السماح لإيران بتخصيب محدود لليورانيوم منخفض التخصيب على أراضيها، وذلك لفترة زمنية يتم تحديدها ضمن المفاوضات الجارية بين الجانبين. ويأتي هذا الطرح، الذي وصفه المصدران بأنه يمثل مرونة من جانب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في تناقض مع التصريحات العلنية لكل من مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، واللذين أكدا مرارا أن واشنطن لن تسمح بأي شكل من أشكال التخصيب داخل إيران، وستطالب بتفكيك كامل للبنية التحتية النووية الإيرانية. ورجّح المصدران أن يؤدي المقترح إلى زيادة حدة التوتر بين إدارة ترامب وحكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، التي لطالما طالبت بسياسة أكثر صرامة تجاه إيران ورفضت أي تسوية تسمح لها بالحفاظ على قدرات نووية مهما كانت محدودة.

طهران وواشنطن تتفقان على تخصيب إقليمي مشترك.. ولكن
طهران وواشنطن تتفقان على تخصيب إقليمي مشترك.. ولكن

المدن

timeمنذ 4 ساعات

  • المدن

طهران وواشنطن تتفقان على تخصيب إقليمي مشترك.. ولكن

قبل أن تُعقد الجولة السادسة للمحادثات الإيرانية الأميركية سلّم وزير خارجية عمان بدر البوسعيدي، رسالة الولايات المتحدة إلى نظيره الايراني عباس عراقجي خلال زيارة قصيرة إلى العاصمة الإيرانية يوم السبت الماضي. تتضمن الرسالة مقترحات الولايات المتحدة حول تفاصيل الاتفاق النووي الجديد. الرسالة المكتوبة التي أرسلها البيت الأبيض إلى إيران كانت استجابة لطلب الوفد المفاوض الإيراني من كبير المفاوضين الأميركيين ستيف ويتكوف بأن الولايات المتحدة تسجّل شروطها حتى تعرف ماذا تريد من إيران، وماذا تتعهد بتنفيذها، وذلك بعد تقلب المواقف الأميركية وتضاربها بين تصريحات وزير الخارجية ووزير الدفاع وممثل الرئيس الأميركي في الشرق الأوسط، فضلاً عن الرئيس دونالد ترامب. حالياً صارت لدى إيران وثيقة مكتوبه يمكن التعويل عليها كموقف أميركي نهائي حتى اللحظة. الاعتراف بحق التخصيب مقابل تجميده بالرغم من أنه لم يعلن إلى حد الآن مضمون الرسالة الأميركية إلا أنه يُقال إن البيت الأبيض اقترح تشكيل اتحاد إقليمي يتضمن إيران والسعودية لتخصيب اليورانيوم تحت إشراف الوكالة الدولية والولايات المتحدة، وهناك فكرة أخرى تتضمن الاعتراف بحق إيران في التخصيب، مقابل تجميد إيران أنشطتها في تخصيب اليورانيوم. أين ستقع منشآت التخصيب؟ في ما يتعلق بفكرة الاتحاد الإقليمي لتخصيب اليورانيوم، فإن إيران أعربت عن مواففتها لتلك الفكرة مرات عدة في محاولة لتطمين الطرف الآخر من سلمية برنامجها. كما أن الاتفاق على هذه الفكرة هو وليدة الجولة الخامسة من المحادثات في روما الأسبوع الماضي، ولكن الشيطان في التفاصيل، إذ إن الولايات المتحدة تريد أن تكون هذه المنشآت خارج إيران وفق المصادر المطلعة، ولكن إيران لن تقبل به كما لم تقبل به في العام 1977 عندما اقترح هنري كسينجر وزير خارجية الولايات المتحدة حينها على إيران أن تقبل بتشكيل اتحاد إقليمي لتخصيب اليورانيوم، يتضمن دول منطقة الخليج، وأن تكون المنشآت خارج إيران. ولكن رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية حينها أكبر اعتماد الذي توفي قبل شهرين في منفاه الولايات المتحدة، رفض هذا المقترح بشكل حاسم، وأكد للأميركيين بأن المنشآت يجب أن تكون داخل إيران. واعترف الوزير كسينجر بعد سنوات بأن مقترحه هذا لإيران كان محاولة خداع منه، ولكنها لم تفلح. إيران اليوم أقوى بكثير مما كانت عليه منذ 48 عاماً في مجال تخصيب اليورانيوم. ويمكن القول إنها لم تكن لديها خبرة في التخصيب في العام 1977 وكانت حينها تريد أن تستعين بالعلماء الأجانب، ولكنها الآن قادرة على تخصيب اليورانيوم بمستوى 60 في المئة وأكثر، بل هي قادرة على إنتاج القنبلة النووية. فكيف تقبل بنقل المنشآت إلى الخارج وهي فعلاً موجودة وشغالة على أراضيها؟ وقد أكد وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره المصري يوم أمس الاثنين، أنه "إذا كان الهدف من المفاوضات هو التأكد وبناء الثقة بأن إيران لا تسعى إلى الحصول على أسلحة نووية، فأعتقد أننا نستطيع الوصول إلى اتفاق. ولكن إذا كان الهدف هو حرمان إيران من أنشطتها السلمية، فلن يكون هناك اتفاق بالتأكيد". ويقصد عراقجي حرمان إيران من التخصيب على أراضيها. إذاً لماذا تصر إيران على الاحتفاظ بالتخصيب على أراضيها؟ فضلاً عن النفقات الهائلة التي دفعتها إيران لتأسيس منشآتها المنتشرة في أرجاء البلاد من فوردو الواقعة بين العاصمة طهران ومدينة قم تحت الجبال إلى منشأة نطنز ومنشأة أصفهان وغيرها، فإن إيران تخشى أنه في حال إنشاء محطة تخصيب مشتركة في أي دولة أخرى، قد يتم طردها من هذا الاتحاد في حال نشوب خلاف. إيران تدرس المقترح الأميركي وقال وزير الخارجية الإيرانية خلال المؤتمر الصحافي المشترك مع نظيره المصري: "سنقدم قريباً رداً مناسباً على المقترح الأميركي. سيكون هذا الرد مستنداً إلى مواقف ومبادئ الشعب الإيراني". وفي سياق متصل، نقلت "رويترز" عن مصدر إيراني مطلع، قوله إن إيران تُعد حالياً نصاً سلبياً على مقترح البيت الأبيض. وتقول مصادر مطلعة أخرى إن الرد الإيراني يتضمن وقف العقوبات الأميركية الجديدة. من جهتها، ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن البيت الأبيض، أصدر أمراً جديداً بوقف جميع الأنشطة العقابية ضد إيران. وكتبت أن هذا القرار يُعد مؤشراً على تحوّل في نهج الولايات المتحدة قبيل مفاوضات نووية حسّاسة. وبحسب التقرير الذي نُشر يوم الأحد الماضي، فإن المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، أبلغت الأسبوع الماضي أمر تعليق العقوبات الجديدة أولاً إلى كبار مسؤولي مجلس الأمن القومي ووزارة الخزانة، ثم إلى وزارة الخارجية. ورداً على هذا التقرير، لم ينفِ البيت الأبيض الخبر فحسب، بل صرحت نائبة المتحدثة آنا كيلي، في بيان، أنه "سيتم الإعلان عن أي قرارات جديدة بشأن العقوبات من قبل البيت الأبيض أو الجهات المعنية". وتعتبر هذه المبادرة أيضاً استجابة لرغبة إيران التي اعتبرت، خلال الجولات السابقة للمحادثات، أن فرض عقوبات جديدة عليها خلال لا يبشر بخير ولا يكشف عن حسن نوايا لدى الطرف الآخر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store