logo
هحوم نوعي.. البحرية الإسرائيلية تُشارك للمرة الأولى في قصف الحديدة

هحوم نوعي.. البحرية الإسرائيلية تُشارك للمرة الأولى في قصف الحديدة

بيروت نيوزمنذ يوم واحد

هاجم سلاح البحرية الإسرائيلي فجر اليوم الثلاثاء بعملية نوعية ميناء الحديدة غرب اليمن، في أول مشاركة معلنة للبحرية الإسرائيلية في عمليات مباشرة ضد مواقع حوثية، وسط تصعيد متزايد في المواجهة بين تل أبيب والميليشيا المدعومة من إيران.
ويأتي هذا التطور اللافت بعد تقارير استخباراتية إسرائيلية تحدثت عن اختراق أمني تمكّن خلاله جهاز الموساد من تجنيد عناصر حوثية داخل شبكة حزب الله في لبنان، ما أتاح لإسرائيل الحصول على معلومات دقيقة بشأن مواقع استراتيجية يستخدمها الحوثيون في اليمن، بحسب مصادر مطلعة.
بنك أهداف موسع
في السياق ذاته، أفادت تقارير يمنية بأن الموساد نفذ عمليات تجسسية واسعة داخل الأراضي اليمنية خلال الأشهر الماضية، ما مكّن إسرائيل من بناء بنك أهداف موسّع يشمل منشآت بحرية ومخازن تسليح ومنصات إطلاق صواريخ، يُعتقد أن الحوثيين يستخدمونها في استهداف السفن الإسرائيلية والدولية في البحر الأحمر.
إنذار وتحذير مسبق
وسبق الهجوم تحذير علني أصدره الجيش الإسرائيلي، مساء الإثنين، طالب فيه بإخلاء 3 موانئ رئيسية تحت سيطرة الحوثيين: الحديدة، رأس عيسى، والصليف.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر منصة 'إكس': 'نظرًا لاستخدام الحوثيين لهذه الموانئ في أنشطتهم الإرهابية، ندعو جميع المتواجدين إلى مغادرتها فورًا حفاظًا على سلامتهم، وحتى إشعار آخر'.(سكاي نيوز)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ويتكوف وعراقجي في مسقط الأحد...!
ويتكوف وعراقجي في مسقط الأحد...!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 29 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

ويتكوف وعراقجي في مسقط الأحد...!

حذر المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف من أن امتلاك إيران لقدرات نووية يمثل تهديداً وجودياً لإسرائيل، مؤكداً وجوب منع طهران من تخصيب اليورانيوم. في تصعيد جديد للتوتر المتنامي في الشرق الأوسط، حذر المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف من أن امتلاك إيران لقدرات نووية يمثل "تهديداً وجودياً" لإسرائيل، مشدداً على أنه لا يجب السماح لطهران أبداً بتخصيب اليورانيوم أو تطوير أي قدرة نووية، وفق ما نقلته صحيفة يديعوت أحرونوت. وأوضح ويتكوف، في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن إيران تملك ترسانة كبيرة من الصواريخ، ما يشكل خطراً ليس على إسرائيل فحسب، بل أيضاً على الولايات المتحدة، وحلفائها في الخليج والعالم. وفي تطور لافت، أفاد موقع أكسيوس بأن ويتكوف سيجتمع يوم الأحد في العاصمة العمانية مسقط بوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، في محاولة جديدة لبحث الرد الإيراني بشأن مستقبل المحادثات النووية. وأكّد وزير خارجية سلطنة عُمان بدر البوسعيدي أن المباحثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران ستجري الأحد في مسقط. وقال في منشور على منصة إكس "يسعدني أن أؤكد أن الجولة السادسة من المحادثات الإيرانية الأميركية ستعقد في مسقط يوم الأحد الموافق 15". قائد الحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي، أعلن من جانبه أن بلاده اعتادت مواجهة اصطفاف القوى الكبرى ضدها، مضيفاً: "لقد اعتدنا على التصدي لتحالفات القوى العظمى، واليوم نشهد تكراراً لهذا المشهد في وجه إيران". وتابع سلامي: "العدو يهددنا بمعركة عسكرية ونحن مستعدون لأي سيناريو ولدينا استراتيجية عسكرية.. نرصد عمق أهداف العدو وواثقون بدعم شعبنا وإذا فتح المجال لنا فسننتصر وسيندم العدو". في حين أشار الرئيس ىالإيراني مسعود بزشكيان الى أن "تهديد واشنطن بفرض العقوبات غير مجدٍ فلا يمكن فرض عقوبات على بلد مثل إيران له حدود طويلة جداً، معتبراً أن "الولايات المتحدة والترويكا الأوروبية يحاولون ممارسة الضغط الأقصى على شعبنا لوقف مسيرة تقدمنا لكنهم واهمون". في السياق، نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤول إيراني كبير قوله أن "دولة صديقة في المنطقة حذرت طهران من هجوم إسرائيلي محتمل"، مشدداً على أن "طهران لن تتخلى عن حقها في تخصيب اليورانيوم رغم تصاعد التوتر الإقليمي". تأتي هذه التحركات على وقع تصعيد خطير شهدته الساحة الإقليمية، إذ نقلت صحيفة واشنطن بوست عن دبلوماسيين أن واشنطن تنظر بقلق متزايد إلى الوضع، في ظل تقارير استخبارية تشير إلى خشية متصاعدة من إمكانية تنفيذ إسرائيل ضربة عسكرية ضد إيران من دون تنسيق مسبق مع واشنطن. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أكد في أول تعليق له بعد تسارع التطورات، أن بلاده "لن تسمح أبداً لإيران بامتلاك سلاح نووي". وفي تصريح لشبكة "سي بي إس"، برر ترامب قرار سحب عائلات العسكريين الأميركيين من منطقة الشرق الأوسط بـ"الرغبة في حمايتهم من الخطر"، مضيفاً: "سنرى ما سيحدث". وأضاف في تصريح آخر: "أنا واثق أكثر من أي وقت مضى بأن جيشنا سيضيف فصولاً جديدة من المجد في الأيام المقبلة"، دون أن يوضح ما يقصده تحديداً. فيما أعلنت السفارة الأميركية في بغداد أن "المليشيات المناهضة للولايات المتحدة تهدد المواطنين الأميركيين والشركات الدولية". في المقابل، نقلت "رويترز" عن مسؤول إيراني أن التهديد باستخدام القوة هو أسلوب أميركي معتاد في التفاوض، مهدداً بأن أي ضربة عسكرية من جانب واشنطن أو تل أبيب "ستقابل برد قاسٍ". ووفق ما نقلته نيويورك تايمز، فقد عقد كبار القادة العسكريين الإيرانيين اجتماعاً طارئاً لوضع خطة رد تشمل هجوماً صاروخياً فورياً على إسرائيل في حال تعرضت إيران لهجوم. وكان وزير الدفاع الإيراني، العميد عزيز نصير زاده، قد صرّح الأربعاء بأن إيران "سترد على أي صراع باستهداف القواعد الأميركية في المنطقة"، معرباً عن أمله في نجاح المفاوضات مع واشنطن، لكنه أكد أن بلاده مستعدة لجميع السيناريوهات. وعلى الرغم من خمس جولات تفاوضية إيجابية بين طهران وواشنطن منذ 13 نيسان/أبريل الماضي، فإن الخلاف الجوهر لا يزال قائماً بشأن مسألة تخصيب اليورانيوم. ففي حين تصرّ إيران على أن هذا حق سيادي، تعتبره إدارة ترامب "خطاً أحمر". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

إسرائيل تريد بالقوة الامن لشمالها وتملص الحزب مكشوف
إسرائيل تريد بالقوة الامن لشمالها وتملص الحزب مكشوف

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 29 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

إسرائيل تريد بالقوة الامن لشمالها وتملص الحزب مكشوف

تمضي إسرائيل في استهدافها لبنان متجاوزة اتفاق وقف االنار والقرار 1701 غير عابئة بالمناشدات الدولية وبعمل لجنة الاشراف الخماسية . في جديد ارتكاباتها عقب الغارات الكثيفة والعنيفة على الضاحية الجنوبية، أخيرا اطلاق وزير دفاعها يسرائيل كاتس تهديدات مباشرة ضد لبنان في تصريحات وصفت بانها الأشد منذ تصاعد التوتر على الحدود الجنوبية، معتبرا ان الهدوء في بيروت مرتبط مباشرة بأمن إسرائيل ومتوعدا بمزيد من العمليات العسكرية اذا لم تنفذ المطالب الإسرائيلية المتعلقة بسلاح حزب الله . وقال كاتس لن يكون هناك هدوء في بيروت ولا نظام ولا استقرار في لبنان من دون امن لإسرائيل، معتبرا ان على لبنان احترام الاتفاقيات واذا لم يفعل ما هو مطلوب منه سنواصل العمل بقوة كبيرة . وأضاف : على الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله ومنعه من انتاج الطائرات المسيرة التي تهدد مواطني إسرائيل، مشيرا الى ان العودة الى واقع ما قبل السابع من تشرين الأول غير واردة اطلاقا ونحن سنمنع ذلك بكل الوسائل . ووجه كاتس في لهجة تصعيدية لافتة رسالة مباشرة الى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون قائلا اذا لم تفعلوا المطلوب سنواصل العمل بكل قوة . عضو كتلة الجمهورية القوية النائب نزيه متى يقول لـ "المركزية" في السياق ان لبنان الرسمي واقع اليوم بين شاقوفي إسرائيل التي تهدد باستمرار استهدافها للمناطق اللبنانية في حال عدم نزع سلاح حزب الله ، والحزب المصر على الاحتفاظ بسلاحه مراهنا على الوقت والمتغيرات علها تصب في مصلحته يوما . وسط هذه المشهدية وخلاصتها الحصان ام العربة أولا، لبنان بجميع أبنائه مكوناته وخصوصا أبناء الطائف الشيعية الكريمة هم من يدفعون الثمن قبل غيرهم باعتبارهم عرضة يوميا للغارات والضربات الإسرائيلية . ان سياسية الموافقة ثم التملص التي اعتمدها الحزب سابقا لم تعد تنطلي على احد وتحديدا المجتمع الدولي الذي صدق العام 2006 "خبرية" الحزب وضغط لسحب إسرائيل من الجنوب . اليوم العالم بأسره يطالبنا بنزع كل سلاح غير شرعي تنفيذا لوقف الاعمال العدائية والقرار1701 الذي وافق عليه حزب الله، اثر مفاوضة من الرئيس نبيه بري . إسرائيل اليوم في موقع المنتصر تهدد وتغتال وتدمر غير سائلة على احد ، وعلى ما صرح به وزير دفاعها ويؤكده قادتها ستستمر في استباحة لبنان وتدميره ما لم تقدم الحكومة اللبنانية على تنفيذ ما جاء في خطاب القسم والبيان الوزاري لجهة حصر السلاح بيد الدولة وحدها . رئيس الجمهورية يريد حلا للمشكلة بالحوار منعا لاراقة الدماء . العالم الذي ابدى تفهما لهذه الخطوة وانتظر لبعض الوقت يريد افعالا . إسرائيل تريد بالقوة تحقيق الامن والأمان لسكان الشمال الذين لم يعودوا الى مستوطناتهم بعد . على حزب الله تسليم سلاحه ويكفي ما جلبه للبنان من قتل وخراب والانخراط في مسيرة الدولة المركونة نتيجة مواقفه على هامش ركاب المنطقة المتجهة شئنا ام ابينا الى مفاهيم عالمية جديدة تبعد شبح الحروب عن الشرق الأوسط . يوسف فارس - المركزية انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

مسقط تستضيف المحادثات الأميركية الإيرانية الأحد... ولقاء مرتقب بين ويتكوف وعراقجي
مسقط تستضيف المحادثات الأميركية الإيرانية الأحد... ولقاء مرتقب بين ويتكوف وعراقجي

النهار

timeمنذ 34 دقائق

  • النهار

مسقط تستضيف المحادثات الأميركية الإيرانية الأحد... ولقاء مرتقب بين ويتكوف وعراقجي

أكّد وزير خارجية سلطنة عُمان بدر البوسعيدي، اليوم الخميس، أن المباحثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران ستجري الأحد في مسقط. I am pleased to confirm the 6th round of Iran US talks will be held in Muscat this Sunday the 15th. — Badr Albusaidi - بدر البوسعيدي (@badralbusaidi) June 12, 2025 وقال في منشور على منصة "إكس": "يسعدني أن أؤكد أن الجولة السادسة من المحادثات الإيرانية الأميركية ستعقد في مسقط يوم الأحد الموافق 15". وجاء ذلك بعد ساعات من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب إخراج موظفين أميركيين من الشرق الأوسط بسبب "الخطر" المحتمل في ظلّ التوتّرات الراهنة مع إيران. ومنذ 12 نيسان/ أبريل، أجرت واشنطن وطهران خمس جولات تفاوض بوساطة عُمانية سعيا إلى إيجاد بديل للاتفاق الدولي المبرم مع إيران في 2015 لكبح برنامجها النووي، مقابل تخفيف العقوبات المفروضة عليها. في السياق، أعلن مسؤول أميركي أن المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف يعتزم لقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في سلطنة عمان يوم الأحد لمناقشة رد إيران على المقترح الأميركي الأحدث بشأن التوصل لاتفاق نووي. وأعلنت إيران يوم الاثنين أنها ستقدم قريباً مقترحاً مقابلاً للولايات المتحدة رداً على طرح أميركي اعتبرته طهران "غير مقبول"، في وقت أكد فيه ترامب استمرار المحادثات. وقال ترامب يوم الاثنين إنَّه أقل ثقة بشأن ما إذا كانت إيران ستوافق على وقف تخصيب اليورانيوم في إطار أي اتفاق نووي مع واشنطن. ويسعى ترامب لإبرام اتفاق نووي جديد يضع قيوداً على أنشطة تخصيب اليورانيوم الإيرانية المثيرة للجدل، ويهدد بضرب الجمهورية الإسلامية ما لم يتم التوصل إلى اتفاق. وتؤكد إيران دوماً أنها لا تخطط لتطوير أسلحة نووية، وأنها تركز فقط على مجالات توليد الكهرباء من الطاقة الذرية وغير ذلك من الأنشطة السلمية. وخلال فترة رئاسته الأولى، انسحب ترامب من الاتفاق النووي الذي سبق إبرامه عام 2015 بين إيران وقوى عالمية. ووضع ذلك الاتفاق قيوداً على مساعي طهران لتخصيب اليورانيوم مقابل تخفيف العقوبات الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store