
زلزال بقوة 6.7 درجات قبالة سواحل شرق إندونيسيا
ضرب زلزال بقوة 6.7 درجات، الاثنين، قبالة شرق إندونيسيا، وفق ما أفادت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، لكن مركز تحذير قال إنه لا يوجد تهديد بحدوث تسونامي.
وحدد مركز الزلزال على عمق 80 كيلومترا وعلى مسافة نحو 177 كيلومترا غرب مدينة توال في مقاطعة مالوكو الشرقية.
وقال مركز التحذير من التسونامي في المحيط الهادئ إنه لا يوجد تهديد بحدوث تسونامي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 16 ساعات
- جفرا نيوز
طالب من جامعة الزرقاء يحصد المركز الثاني في مسابقة IEEE لأفضل ورقة بحثية
جفرا نيوز - حصدت كلية تكنولوجيا المعلومات في جامعة الزرقاء المركز الثاني في مسابقة IEEE لأفضل ورقة بحثية طلابية لعام 2025 على مستوى الأردن، التي استضافتها جامعة العلوم والتكنولوجيا. وفاز الطالب ليث حمدان بالمركز الثاني في مسابقة IEEE Jordan Student Paper Contest 2025 (IJSPC 2025)، وبرعاية IEEE Jordan Section، عن البحث العلمي الموسوم بـ "استخدام تعلم الآلة للتنبؤ بالضباب اعتمادًا على بيانات الأرصاد الجوية الضخمة – دراسة حالة لمطار عمّان المدني"، وبإشراف الدكتور أحمد الصمادي. وشهدت المسابقة استقبال 76 ورقة بحثية من مختلف الجامعات الأردنية، خضعت لتقييم محكّمين من داخل الأردن وخارجه، حيث تم اختيار أفضل 15 ورقة بحثية للعرض في المرحلة النهائية أمام لجنة تحكيم مختصة، التي تولّت تقييم العروض التقديمية واختيار أفضل ثلاثة أبحاث فائزة. وأكد رئيس جامعة الزرقاء، الأستاذ الدكتور نضال الرمحي، أن هذا الإنجاز يعكس المستوى الأكاديمي المتميز الذي وصلت إليه جامعة الزرقاء، ويجسد كفاءة طلبتها وقدرتهم على المنافسة محليًا ودوليًا، مشيرًا إلى أن الجامعة تواصل دعمها للبحث العلمي والإبداع الطلابي باعتباره ركيزة أساسية في رؤية الجامعة ورسالتها. وأشار إلى أهمية الانخراط في مثل هذه المسابقات العلمية، التي تسهم في تعزيز مهارات البحث والتحليل والتفكير النقدي لدى الطلبة، وتفتح لهم آفاقًا جديدة في مجالات الابتكار والتكنولوجيا. من جهته، عبّر عميد كلية تكنولوجيا المعلومات، الأستاذ الدكتور محمد حسان، عن فخره بهذا الإنجاز، الذي يعكس الجهود المتواصلة التي تبذلها الكلية لتطوير قدرات الطلبة العلمية والبحثية، مؤكدًا حرص الكلية على توفير بيئة تعليمية وبحثية محفزة تدعم التميز والإبداع.


وطنا نيوز
منذ يوم واحد
- وطنا نيوز
رفع الإنذار من حصول تسونامي بعد زلزال بقوة 7.3 درجات قبالة ألاسكا
وطنا اليوم:ضرب زلزال بقوة 7,3 درجات قبالة سواحل ولاية ألاسكا الأربعاء، ما استدعى إصدار إنذار من تسونامي لفترة وجيزة، وفق هيئة المسح الجيولوجي الأميركية. وقالت السلطات إن الزلزال لم يخلف أضرارا كبيرة على ما يبدو. ووقع الزلزال قرابة الساعة 12.37 بالتوقيت المحلي، وحدّدت الهيئة مركزه على بُعد نحو 87 كيلومترا جنوب بلدة ساند بوينت على عمق يبلغ 20,1 كيلومترا. وإثر الزلازل أصدرت السلطات تحذيرا من تسونامي في منطقة ساحلية شاسعة جنوب غرب ألاسكا غير مأهولة كثيرا تغطي أكثر من 1100 كيلومتر. وقد رفع الإنذار بعد أقل من ساعتين بقليل. وانطلقت صافرات الإنذار في عدة مدن وبلدات في المنطقة المشمولة وطلب من السكان اللجوء إلى المرتفعات أو إلى مناطق بعيدة عن الساحل. وفي وقت لاحق أعلنت السلطات أن الخطر قد زال. وتقع ألاسكا في منطقة حزام النار النشطة زلزاليا في المحيط الهادئ. وتعرضت الولاية النائية في آذار 1964 لزلزال بقوة 9.2 درجات، هو الأقوى الذي تمّ تسجيله في أميركا الشمالية. وألحق الزلزال دمارا بمدينة آنكوريدج وأطلق تسونامي اجتاح خليج ألاسكا، وساحل الولايات المتحدة الغربي وهاواي، ما أدى إلى مقتل أكثر من 130 شخصا وتسبب بأضرار في الممتلكات بأكثر من 400 مليون دولار. ووقع زلزال بقوة 7.2 درجات قبالة شبه جزيرة ألاسكا في تموز 2023، ولم يتم الإبلاغ عن أضرار كبيرة بعد الهزة.


جفرا نيوز
منذ يوم واحد
- جفرا نيوز
"ناسا" تلقي نظرة على ماضي القمر!
جفرا نيوز - القمر جسم فضائي جاف وخال من الهواء، كما أنه يخلو من الغلاف الجوي، لذا يظل وجود الماء على سطحه لغزا حقيقيا للعلماء. وكان الخبراء يشيرون على مدى عقود إلى مصادر نشوء الماء على القمر، مثل التصادمات مع نيازك دقيقة، ومخزونات جوفية مخفية في الفوهات القديمة، والمذنبات الجليدية، لكن كل ذلك مجرد نظريات من دون تأكيد حقيقي. وقد قلب بحثٌ جديد أجراه خبراء في "ناسا" الأمور رأسًا على عقب، وذلك بعد أن ابتكر موظفو مختبر مركز "غودارد" للطيران الفضائي، تحت إشراف الباحث لي شيا ييو، نموذجا أكثر واقعية حتى الآن لتأثير الرياح الشمسية على القمر. واستخدمت التجربة عينات من الغبار القمري جمعتها مهمة "أبولو 17" التابعة لناسا عام 1972، بالإضافة إلى تصميم غرفة فريدة تضم حزمة من الجسيمات الشمسية والفراغ، لمحاكاة البيئة القاسية الخالية من الهواء على سطح القمر. وتطلّب الأمر محاولات عديدة لتصميم جميع مكونات الجهاز ووضعها داخل الغرفة. وبمجرد إزالة جميع مصادر التلوث المحتملة، اقتنع العلماء بصحة النظرية، التي لا يتجاوز عمرها عقدا من الزمان، حول تأثير الرياح الشمسية. وفي المنظومة التي طوّرها العلماء، تمّت إزالة الرطوبة عن طريق التسخين، كما خضعت التربة لتأثير الرياح الشمسية باستخدام مسرّع جسيمات، وذلك لمحاكاة مرور 80 ألف عام على القمر خلال بضعة أيام فقط. واتضح أن بروتونات الرياح الشمسية، عند اصطدامها بسطح القمر، تندمج بسهولة مع الإلكترونات في الريغوليث القمري (الصخور القمرية)، مُشكّلةً ذرات من الهيدروجين. وتتحد هذه الذرات لاحقا مع الأكسجين الموجود في المعادن، لتتحول إلى ماء. ولتأكيد نتائج التجربة، استخدم العلماء مطيافا، وسجّلوا كيف تغيّر التركيب الكيميائي للغبار القمري مع مرور الوقت. وتمكنوا من ملاحظة انخفاض في امتصاص الضوء الأحمر بمقدار يقارب 3 ميكرونات، مما يُشير إلى وجود سائل. وعلى الرغم من أن الفريق لم يعثر على آثار للماء النقي، فإن البيانات التي تم الحصول عليها تُظهر بوضوح تكوّن جزيئات الهيدروكسيل، وكذلك جزيئات الماء. ومع ذلك، قام علماء من أكاديمية العلوم الصينية بتحليل عينات من تربة القمر، جمعتها المهمة الصينية "تشانغ آه-6"، وطرحوا نظرية جديدة حول أصل القمر.