logo
«الأهلي» جمع موظفيه وعائلاتهم باليوم المفتوح السنوي

«الأهلي» جمع موظفيه وعائلاتهم باليوم المفتوح السنوي

الأنباء٠١-٠٣-٢٠٢٥

نظم البنك الأهلي الكويتي اليوم المفتوح السنوي الذي طال انتظاره في مزرعة دار شيخة في الوفرة، وجمع الموظفين وعائلاتهم لقضاء يوم مميز من التواصل والفرح، وأظهر هذا الحدث الخاص التزام البنك الأهلي الكويتي الراسخ بتوفير ثقافة إيجابية في مكان العمل تتمثل في العمل الجماعي، وتحقيق الشمول، وتأكيد القيم المؤسسية للبنك.
ومع مجموعة من الأنشطة الرياضية والألعاب التفاعلية والمسابقات الودية، أتاح اليوم المفتوح فرصة مثالية للموظفين من جميع الأقسام لتعزيز العلاقات والتواصل مع زملائهم وعيش ذكريات مميزة مع أحبائهم.
وتم تنظيم هذه الأنشطة بعناية لتشجيع التعاون والمشاركة بين الموظفين، وقد سلطت الضوء على مهمة البنك الأهلي الكويتي المتمثلة في بناء قوة عاملة قوية وموحدة لديه.
وبهذه المناسبة، أكدت مدير عام إدارة الموارد البشرية في البنك الأهلي الكويتي أفراح الأربش أهمية هذا الحدث، قائلة: «موظفونا هم أعظم أصولنا، وقد شكل اليوم المفتوح فرصة رائعة للاحتفال بهم.
ومن خلال مثل هذه المبادرات، نقوم بتعزيز التفاعل مع موظفينا الأمر الذي يميز البنك الأهلي الكويتي، ويضمن شعور كل موظف في فريقنا بالتقدير والتفاعل مع الآخرين». وانطلاقا من كونه مجرد يوم ترفيهي، فقد كان هذا الحدث بمنزلة شهادة قوية على تفاني البنك الأهلي الكويتي في تحقيق رفاهية الموظفين ومشاركتهم في جميع المناسبات، إذ يواصل البنك من خلال الجمع بين الزملاء وعائلاتهم خارج مكان العمل، تعزيز الروابط التي تدفع النجاح وتعزز ثقافة الدعم لديه.
وأضافت الأربش «نحن في البنك الأهلي الكويتي نؤمن بأن الاستثمار في موظفينا هو استثمار في مستقبلنا، ومثل هذه الفعاليات تساعدنا على توفير بيئة عمل تقوم على التعاون والتقدير وروح الفريق الواحد بين الموظفين. وسنستمر في دعم المبادرات التي تعزز معنويات الموظفين، وبناء علاقات هادفة، وتعزيز قيمنا المتمثلة في الشمولية والعمل الجماعي».
ويأتي ذلك في وقت يظل البنك الأهلي الكويتي ملتزما بتنظيم أنشطة بمشاركة الموظفين بشكل منتظم على مدار العام، إدراكا لدورها الحيوي في رفع الروح المعنوية وتعزيز التعاون وتوفير بيئة عمل يشعر فيها الموظفون بالتحفيز والتمكين والتطور المستمر.
فرع «مجمع الخيران» يخدم العملاء من 11 صباحاً حتى 3:30 عصراً.. ومن 8 إلى 11:30 مساءً
.. والبنك يستقبل العملاء من 10 صباحاً حتى 1:30 ظهراً في رمضان
أعلن البنك الأهلي الكويتي ساعات العمل ومواعيد استقبال العملاء خلال شهر رمضان، على أن تكون من 10:00 صباحا حتى 1:30 بعد الظهر لكل فروع البنك، وسيستقبل فرع الخيران في مجمع الخيران مول العملاء على فترتين، من الساعة 11 صباحا حتى 3:30 عصرا، ومن الساعة 8 مساء حتى 11:30 مساء.
وبهذه المناسبة، رفع البنك الأهلي الكويتي أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد، وإلى الحكومة والشعب الكريم وجميع المقيمين، بحلول شهر رمضان المبارك، داعيا الله عز وجل أن يعيده على الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.
وسيواصل البنك الأهلي الكويتي تقديم خدماته المصرفية لعملائه عبر الموقع الإلكتروني eahli.com، وعن طريق تطبيقه على الأجهزة الذكية، في حين يمكن للعملاء القيام بالعديد من المعاملات المصرفية من خلال الاتصال بمركز خدمة العملاء «أهلا أهلي» على الرقم 1899899.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الإسكان العُماني: نمدّ يد الشراكة... والتملّك مفتوح للخليجيين بـ 95 في المئة
وزير الإسكان العُماني: نمدّ يد الشراكة... والتملّك مفتوح للخليجيين بـ 95 في المئة

الرأي

timeمنذ 7 ساعات

  • الرأي

وزير الإسكان العُماني: نمدّ يد الشراكة... والتملّك مفتوح للخليجيين بـ 95 في المئة

- إبراهيم الوائلي: مشاريع عقارية وسياحية كبرى... وتسويق 100 ألف وحدة سكنية بحلول 2040 - السفير الخروصي: الاستثمارات الكويتية في عُمان 12 مليار دولار - التملك في السلطنة لا يخضع لقيود خاصة... باستثناء بعض المواقع الحدودية أعرب وزير الإسكان والتخطيط العمراني العماني الدكتور خلفان بن سعيد الشعيلي، عن انفتاح سلطنة عمان على الشراكة مع المستثمرين الخليجيين، لاسيما الكويتيين، مشيداً بالأفكار التي طُرحت خلال لقائه برجال الأعمال الكويتيين، مساء الخميس الماضي، على هامش اجتماع وزراء الإسكان بدول مجلس التعاون الخليجي، والذي خُصص للترويج للفرص الاستثمارية في السلطنة ضمن إطار رؤية عُمان 2040. وقال الشعيلي: «الأفكار طيبة، ونسعى مع بعض الوزارات الأخرى لعرضٍ متكاملٍ يحقق أثراً أعمق»، داعياً رجال الأعمال لزيارة مسقط للاطلاع على تفاصيل المشاريع المطروحة، والتي تشمل التملك الحر لمختلف الجنسيات. وأوضح أن نسبة تملك العمانيين للمساكن تبلغ 90 في المئة، وأن المشاريع الحالية تهدف إلى خلق بيئة معاصرة في مناطق تفتقر للخدمات، مشدداً على أن البرنامج نوعي لا كمي، ولا يقوم على التسرع. وبخصوص قانون حظر التملك، أوضح الشعيلي أنه لا يشمل سوى 5 في المئة من الأراضي، وأن التملك متاح في 95 في المئة من البلاد، مشيراً إلى أن اللبس الحاصل يخص نحو ألف قطعة أرض فقط، مشيراً إلى تسهيلات تتيح للخليجي التملك حتى في المناطق المحظورة إذا كان يملك شركة مسجلة في السلطنة. وتطرق إلى مشروع «الجبل العالي»، مؤكداً أنه يمثل بديلاً عملياً وجاذباً للمستثمرين الخليجيين، وقال إن عمان «منفتحة وستشهد نهضة في التسويق العقاري»، داعياً إلى شراكة حقيقية مع الكويت. تسهيلات من جانبه، كشف المدير التنفيذي للإستراتيجية الوطنية للتنمية العمرانية، المهندس إبراهيم الوائلي، عن طرح مجموعة من المشاريع العقارية والسياحية والزراعية أمام المستثمرين الكويتيين، موزعة على ولايات متعددة، بينها مسقط وصلالة وصحار ونزوى. وأكد أن السلطنة تستهدف بناء أكثر من 100 ألف وحدة سكنية قبل عام 2040، مع توفير تسهيلات تشمل الإقامة والتملك الحر، ودعم مالي بقيمة 2 مليار ريال عماني. وأشار إلى أن المستثمر الخليجي يعامل معاملة المواطن العماني، ما يخلق بيئة استثمارية جاذبة وشفافة. استثمارات بدوره، أكد السفير العماني لدى البلاد، الدكتور صالح الخروصي، أن الاستثمارات الكويتية في بلاده بلغت 12 مليار دولار، مشيراً إلى أنها تمثل 30 في المئة من الاستثمارات الخليجية غير النفطية، وتضع الكويت في المرتبة الثانية خليجياً والخامسة عالمياً في الاستثمار بعُمان. وأوضح الخروصي أن التملك في السلطنة لا يخضع لقيود خاصة، باستثناء بعض المواقع الحدودية، مشيراً إلى مشاريع إستراتيجية مثل «مصفاة الدقم». المرزوق: السوق العماني منظَّم وجاذب قال رئيس مجلس إدارة بيت التمويل الكويتي، حمد المرزوق، إن المجموعة انسحبت من السوق العماني بعد صعوبات في تحويل «البنك الأهلي» إلى مصرف إسلامي، رغم عدم وجود عائق قانوني. وأكد المرزوق أن السوق العماني منظَّم وجاذب، لكنه بحاجة إلى قطاع مصرفي قادر على مواكبة حجم المشاريع، كما شدد على ضرورة تطبيق الاتفاقية الاقتصادية الخليجية التي تساوي بين مواطني دول المجلس. بوخمسين: «اعرف وطنك»... مبادرة للسياح الخليجيين أشاد رجل الأعمال جواد بوخمسين، بالفرص الاستثمارية في السلطنة، داعياً إلى تنظيم الجهود السياحية بين دول الخليج، ومقترحاً إطلاق مبادرة نريد باسم «اعرف وطنك» لتقريب الشعوب الخليجية وتعريفهم ببعض عبر السياحة الداخلية. مشاريع بارزة شهد المؤتمر العقاري الذي نُظم بالتوازي مع الزيارة الكشف عن مشاريع كبرى، أبرزها: • مدينة «الثريا» الذكية في بوشر: مدينة مستدامة تضم 2600 وحدة سكنية ضمن 3 مراحل على مساحة تتجاوز 3 ملايين متر مربع. • مشروع «الجبل العالي»: وجهة جبلية على ارتفاع 2400 متر، تمتد على مساحة 11.8 كلم مربع، وتجمع بين الفخامة والطبيعة. • توقيع 9 اتفاقيات بقيمة 2.3 مليار ريال عماني، منها شراكات مع مجموعة طلعت مصطفى العقارية.

125 ممرضة باكستانية يصلن الكويت... خلال أيام
125 ممرضة باكستانية يصلن الكويت... خلال أيام

الرأي

timeمنذ 2 أيام

  • الرأي

125 ممرضة باكستانية يصلن الكويت... خلال أيام

كشف السفير الباكستاني الجديد لدى البلاد الدكتور مظفر إقبال، عن خطة لاستقدام 1200 ممرضة من بلاده للكويت خلال الفترة المقبلة، لافتاً إلى أن دفعة مكونة من 125 ممرضة كان من المفترض أن تصل الكويت الأسبوع الماضي لكن بسبب مشكلة في السكن تأجل حضورهن. وأضاف في تصريح خاص لـ«الراي»، أن هناك طواقم خاصة تعمل لإنهاء هذه المشكلة حالياً ويتوقع وصولهن خلال أيام، مشيراً إلى أن المزيد من العمال سيأتون أيضاً، لأنه اعتباراً من 1 مايو، أصبح الحصول على التأشيرة الكويتية أسهل، وبدأ المواطنون الباكستانيون بالحصول على تأشيرات سياحية وتجارية ومهنية وغير ذلك. وقال: «إن شاء الله سترون المزيد من الباكستانيين يعملون ويساهمون في اقتصاد الكويت، خاصة في مجال الرعاية الصحية».

«الخيرية العالمية» تُمكّن اللاجئات السوريات في تركيا
«الخيرية العالمية» تُمكّن اللاجئات السوريات في تركيا

الرأي

timeمنذ 2 أيام

  • الرأي

«الخيرية العالمية» تُمكّن اللاجئات السوريات في تركيا

نفذت الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية مشروع عبدالله علي المطوع ـ رحمه الله ـ للتدريب المهني والتنموي، استهدف تمكين اللاجئات السوريات في تركيا، ضمن جهودها المتواصلة في دعم الفئات الأكثر هشاشة وتمكين المرأة في المجتمعات المتضررة. وتم خلال المشروع تقديم برامج تدريبية متخصصة في مجالي الخياطة والتطريز، والطبخ، بهدف تعزيز قدراتهن على الاعتماد على ذواتهن وتحسين فرص دخولهن سوق العمل. واستمر تنفيذ المشروع مدة 6 أشهر، وبلغت تكلفته الإجمالية 37360 دولاراً، واستفادت منه 101 لاجئة سورية، الأمر الذي انعكس على نحو 400 شخص من أسرهن. ومن أجل تعزيز الاستدامة، سلّمت الهيئة الخيرية عشر مستفيدات أدوات ومستلزمات مهنية، لبدء مشاريعهن الصغيرة من منازلهن، وهو ما أسهم في ترجمة التدريب إلى إنتاج حقيقي، وأتاح للمستفيدات فرصة الانطلاق في طريق التمكين المالي والاجتماعي بثقة. وقد جاء المشروع استجابة فعلية للاحتياجات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها الأرامل السوريات، في ظل غياب المعيل الرئيسي للأسرة، وسعياً لتوفير بيئة حاضنة تتيح لهن التعلم والعمل والإنتاج. ونجح المشروع في تمكين النساء، من خلال تطوير مهاراتهن وتنمية قدراتهن المهنية، وتوجيههن نحو مصادر دخل تتلاءم مع أوضاعهن الحالية، بما يسهم في تحسين جودة حياتهن وتعزيز مشاركتهن الاقتصادية والاجتماعية. وفي تفاصيل المشروع فقد تم تنفيذ برنامج تدريبي في الخياطة والتطريز على مرحلتين، وامتد على مدى ثلاثة أشهر، وتلقت المشاركات خلاله دروساً نظرية وعملية تؤهلهن لمزاولة المهنة بمهارة، مع منحهن شهادات خبرة معترف بها. وقد تمكن عدد منهن من الحصول على فرص عمل، فيما تسلّمت الخمس الأوائل مكائن خياطة وأدوات قصّ لتأسيس مشاريعهن الخاصة. كما تم تنفيذ برنامج تدريبي آخر في مجال الطبخ وصنع المونة المنزلية، تلقت خلاله المستفيدات تدريبات عملية على إعداد الوجبات والمأكولات التقليدية، وصناعة المربيات والمخللات. وفي نهاية الدورة، حصلت المتدربات على شهادات خبرة وفرص تشغيل، إلى جانب تسليم أدوات مهنية وثلاجات مجمدة للخمس الأوائل بحسب الحاجة. وأكدت الهيئة أن هذا المشروع يأتي ضمن أحد أهدافها الإستراتيجية الخاص بالتمكين الاقتصادي لأصحاب الحاجة والذي يهدف إلى تحويل المساعدات إلى فرص تنموية حقيقية، مشيرة إلى أن التمكين الاقتصادي والاجتماعي للمرأة اللاجئة يمثل مدخلاً أساسياً لتحقيق التنمية الشاملة، وتعزيز الاستقرار الأسري والمجتمعي، والمساهمة في بناء مستقبل أكثر أمنا وكرامة للفئات المتضررة من النزوح والصراعات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store