
زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب سواحل اليابان
أفادت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS) بتسجيل زلزال بقوة 5.6 درجات قبالة سواحل اليابان.
وأضافت الهيئة أن الهزات سُجلت في الساعة 00:13 بتوقيت موسكو قبالة الساحل الشرقي لجزيرة كيوشو، وكانت بؤرتها على عمق 26.7 كيلومترا تحت سطح البحر.
ولم ترد أي تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار محتملة.
يذكر أنه في مطلع شهر مارس الماضي، ضرب زلزال بقوة 5.8 درجات على مقياس ريختر، السواحل بالقرب من مجموعة جزر ريوكيو اليابانية.
كما تعرضت اليابان في منتصف يناير الماضي أيضا إلى زلزال بقوة 6.6 درجات على مقياس ريختر، وأصدرت السلطة آنذاك تحذيرا من احتمال وقوع تسونامي.
المصدر: RT
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب سواحل اليابان
جو 24 : أفادت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS) بتسجيل زلزال بقوة 5.6 درجات قبالة سواحل اليابان. وأضافت الهيئة أن الهزات سُجلت في الساعة 00:13 بتوقيت موسكو قبالة الساحل الشرقي لجزيرة كيوشو، وكانت بؤرتها على عمق 26.7 كيلومترا تحت سطح البحر. ولم ترد أي تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار محتملة. يذكر أنه في مطلع شهر مارس الماضي، ضرب زلزال بقوة 5.8 درجات على مقياس ريختر، السواحل بالقرب من مجموعة جزر ريوكيو اليابانية. كما تعرضت اليابان في منتصف يناير الماضي أيضا إلى زلزال بقوة 6.6 درجات على مقياس ريختر، وأصدرت السلطة آنذاك تحذيرا من احتمال وقوع تسونامي. المصدر: RT تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
زلزال بقوة 5.8 درجات يضرب سواحل إندونيسيا
جو 24 : أعلن المركز الأوروبي المتوسطي لرصد الزلازل فجر اليوم الأحد، تسجيل هزة أرضية بلغت قوتها 5.8 درجات على مقياس ريختر قبالة سواحل إندونيسيا. ووفقا لبيان صادر عن المركز، وقع الزلزال عند الساعة 01:38 بتوقيت موسكو (05:38 بالتوقيت المحلي)، وكان مركزه على بعد 104 كيلومترات شرق مدينة بالو الواقعة على ساحل جزيرة سولاويسي، وهي مدينة ساحلية يقطنها نحو 282 ألف نسمة. وأكدت البيانات أن بؤرة الزلزال كانت على عمق 10 كيلومترات تحت سطح الأرض. ولم تُسجّل حتى الآن أي تقارير عن وقوع ضحايا أو أضرار مادية، كما لم تُصدر السلطات الإندونيسية أي تحذيرات من احتمال حدوث موجات تسونامي. وتقع إندونيسيا على حلقة النار في المحيط الهادئ، وهي المنطقة الأكثر نشاطا زلزاليا وبركانيا في العالم، حيث تُسجَّل آلاف الهزات الأرضية سنويا بدرجات متفاوتة. وقد شهدت البلاد في السنوات الماضية زلازل مدمرة، كان أبرزها زلزال بالو عام 2018 الذي أعقبه تسونامي وأودى بحياة أكثر من 4 آلاف شخص، مخلفا دمارا واسعا. المصدر:RT تابعو الأردن 24 على

الدستور
منذ 4 أيام
- الدستور
"عرّاب الذكاء الاصطناعي" يحذر: 20% احتمال لانقراض البشرية بسبب الآلات
وكالات حذر عالم الكمبيوتر الشهير جيفري هينتون، الملقب بـ"عرّاب الذكاء الاصطناعي" والحائز جائزة نوبل، من أن هذه التكنولوجيا قد تمثل تهديدًا وجوديًا للبشرية، مشيرًا إلى أن فرص النجاة من مخاطرها قد لا تتجاوز 10% إلى 20%. وخلال مشاركته في مؤتمر Ai4 بمدينة لاس فيغاس، أوضح هينتون أن الأنظمة الذكية المستقبلية ستكون "أذكى منا بكثير"، ما يجعل محاولات السيطرة عليها عديمة الجدوى، وشبّه قدرتها على التأثير في البشر بقدرة شخص بالغ على إغراء طفل صغير بالحلوى. وكشف هينتون أن بعض النماذج أظهرت بالفعل سلوكيات احتيالية، من بينها حالات ابتزاز، مقترحًا نهجًا بديلاً يتمثل في غرس "غرائز الأمومة" في الذكاء الاصطناعي لضمان تعاطفه مع البشر حتى بعد أن يتفوق عليهم في القوة والذكاء. وأشار إلى أن أي نظام ذكي سيطور بطبيعته هدفين أساسيين: البقاء وزيادة السيطرة، وهو ما يجعل تعزيز التعاطف مع البشر خطوة ضرورية لتجنب التهديد الوجودي. ورغم أن هذه الفكرة لم تحظ بإجماع الخبراء، فقد دعا آخرون، مثل فاي فاي لي وإيميت شير، إلى تطوير ذكاء اصطناعي "متمركز حول الإنسان" وبناء علاقة تعاونية بين البشر والآلات. هينتون شدد على أن مواجهة الخطر تتطلب تعاونًا عالميًا شبيهًا بما حدث بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي خلال الحرب الباردة، محذرًا من نفوذ شركات التكنولوجيا الكبرى وغياب الوعي الشعبي بالمخاطر. ورجّح العالم المخضرم أن الوصول إلى الذكاء الاصطناعي العام (AGI) قد يتحقق خلال خمس إلى عشرين سنة فقط، بعد أن كان يعتقد أن ذلك سيستغرق عقودًا أطول. ورغم مخاوفه، أعرب هينتون عن أمله في أن تسهم هذه التكنولوجيا في اكتشاف أدوية جديدة وتطوير علاجات فعّالة للسرطان، لكنه رفض فكرة استخدامها لتحقيق الخلود، واصفًا ذلك بـ"الخطأ الفادح". "RT"