
هواتف سامسونج الجديدة القابلة للطي مدعمة بالذكاء الاصطناعي
اضافة اعلان
وتسعى الشركة بكوريا الجنوبية من خلال هذه التشكيلة إلى تعزيز تجربة المستخدم عبر تحسين التصميم والأداء ودمج قدرات الذكاء الاصطناعي.
Galaxy Z Flip7: طيّ أكثر ذكاءً
يقدم Flip7 تصميمه المألوف القابل للطي مع شاشة خارجية FlexWindow قياس 4.1 بوصة من نوع Super AMOLED، تمتد من حافة إلى حافة، وتبلغ سطوعها 2600 نت وتحديثها 120 هرتز، ما يجعلها الأكبر والأكثر وضوحًا في السلسلة حتى اليوم. يعتمد الهاتف واجهة One UI 8 المبنية على Android 16، التي تتيح القراءة السريعة للإشعارات والردّ على الرسائل والتقاط صور سيلفي مباشرة دون فتح الجهاز، مدعومةً بخدمات Galaxy AI المتعددة الوسائط.
يحتوي Flip7 على بطارية مزدوجة بسعة 4300 mAh تمنح حتى 31 ساعة تشغيل فيديو بشحنة واحدة، مع دعم الشحن السريع (50% خلال 30 دقيقة بشاحن 25 وات)، والشحن اللاسلكي وتقنية Wireless PowerShare لمشاركة الطاقة. ويعتمد المعالج الدقيق بتصنيع 3 نانومتر، ما يحسن أداء المعالج المركزي ووحدة الرسوم (GPU) ونواة الذكاء الاصطناعي (NPU)، إضافةً إلى تمكين ميزة Samsung DeX لتحويل الهاتف إلى محطة عمل عند ربطه بشاشة خارجية.
Galaxy Z Flip7 FE: الطيّ بميزانية أخف
أطلقت سامسونج نسخة Flip7 FE لتوسيع شريحة المستخدمين، حيث يجمع بين تصميم Flip7 الذكي وشاشة رئيسية Dynamic AMOLED 2X بقياس 6.7 بوصة بتحديث 120 هرتز، وشاشة خارجية 3.4 بوصة بدقة 720×748 بكسل تدعم ميزة Now Brief للإشعارات الفورية.
يعمل الهاتف بمعالج Exynos 2400 مع 8 جيجابايت ذاكرة وصول عشوائي وخيارات تخزين 128/256 جيجابايت. وتبلغ سعة البطارية 4000 mAh مع نفس قدرات الشحن السريع واللاسلكي وWireless PowerShare، متوفّرًا باللونين الأبيض والأسود.
Galaxy Z Fold7: نحافة مبهرة وكاميرا متفوّقة
يحافظ Fold7 على طابعه الفخم بشاشة داخلية Dynamic AMOLED 2X قياس 8 بوصات ودقة QXGA+ وتحديث 120 هرتز، مع شاشة غلاف 6.5 بوصة بدقة FHD+. يزن الجهاز 215 جرامًا فقط، وأصبح عند الطي بسمك 8.9 ملم وفك الطي 4.2 ملم، بفضل الزجاج المحسن Gorilla Glass Ceramic 2 وهيكل الألومنيوم المقوّى.
ومع أنه فقد دعم قلم S Pen لثخانة أرق، فإنه يأتي بكاميرا خلفية ثلاثية: رئيسية 200 ميجابكسل، واسعة 12 ميجابكسل، وتقريب ×3 بدقة 10 ميجابكسل، فضلاً عن كاميرتي سيلفي 10 ميجابكسل. ويضيف الذكاء الاصطناعي في التصوير ميزات مثل Generative Edit وPhoto Assist، بالإضافة إلى ميزة Audio Eraser لإزالة الضوضاء من الفيديو.
تعتمد الهواتف الثلاثة واجهة One UI 8 المبنية على أندرويد 16، التي توفر أدوات مثل الكتابة الصوتية والمساعدة البصرية وميزة Circle to Search للبحث الفوري، فضلاً عن وظائف إنتاجية مثل Drawing Assist وWriting Assist. وأطلقت سامسونج نظام KEEP للتخزين المشفر لكل تطبيق، ودعمت التشفير ما بعد الكم على شبكات Wi-Fi لتعزيز الأمان.
تبدأ الطلبات المسبقة للهواتف الجديدة في 9 يوليو 2025، على أن تتوفر رسميًا في الأسواق من 25 يوليو 2025، بأسعار تبدأ من 900 دولار لجالاكسي زد فليب٧ في إي، و1100 دولار لجالاكسي زد فليب٧، و2000 دولار لجالاكسي زد فولد٧.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
تقنية لتحرير الصور عبر إشارات الدماغ
طور علماء صينيون تقنية مبتكرة تحمل اسم «LoongX»، تمكّن الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في النطق أو الحركة من تشكيل رسم وتحرير الصور على أجهزة الكمبيوتر باستخدام إشارات الدماغ فقط. وتسمح التقنية الجديدة للأشخاص الذين يواجهون صعوبات في النطق أو المهارات الحركية بإنشاء محتوى مرئي لمجرد تخيل التعديلات التي يرغبون بها، إذ تعتمد التقنية على واجهة «الدماغ – الحاسوب» التي تتفاعل مع الدماغ من خلال جهاز كهربائي يتم تثبيته على الرأس، فيما تقوم برامج حاسوبية بتحليل إشارات الجسم والدماغ ومعالجتها. وتشمل إشارات الجسم والدماغ التي تقوم البرامج الحاسوبية بتحليلها، النبضات الكهربائية الصادرة عن الدماغ وتدفق الدم في مناطق الدماغ لتحديد النشاط العصبي، إضافة إلى معدل النبض وحركات الرأس واتجاه النظر لتحديد نوايا المستخدم بدقة. ووفقاً لدراسة منشورة على منصة البحوث العلمية المفتوحة «arXiv»، تعمل التقنية كجهاز تحكم ذهني، إذ يمكن للمستخدم تخيل التعديلات التي يرغب بها، ويلتقط النظام الإشارات العصبية ويفسّرها الحاسوب ليدخل التعديلات المطلوبة على الصورة تلقائياً، إذ يعتمد النظام على نموذج تعلم آلي يربط بين الأفعال والأفكار من خلال الخبرة التراكمية. وتشمل «LoongX» عدة عناصر أساسية، منها قاعدة بيانات «L-Mind» تضم آلاف التسجيلات لإشارات الدماغ، إضافة إلى وحدتين لمعالجة الإشارات العصبية وتحويلها إلى أوامر رقمية مفهومة للحاسوب، ونظام «DiT» الذي يعمل كرسام افتراضي يقوم بتنفيذ الأوامر وتحويلها إلى تعديلات بصرية على الصور. وأظهرت التجارب أن التقنية الجديدة تعمل بكفاءة تقارب دقة الأوامر النصية، وعند دمجها مع الأوامر الصوتية تتحسن دقتها بشكل ملحوظ، إذ ينتج الجمع بين الدماغ والكلام أفضل النتائج.


الوكيل
منذ يوم واحد
- الوكيل
الابتكارات التي أسهمت في تطوير أنحف وأرقى أجهزة سامسونج...
الوكيل الإخباري- منذ الكشف عن أول هاتف ذكي قابل للطي في العالم عام 2019، واصلت سامسونج سعيها لتحقيق هدف واحد، وهو تقديم تجربة الشاشة الكبيرة ضمن جهاز سهل الحمل ويناسب الاستخدام اليومي. وبعد سنوات من الابتكار وآلاف التحسينات في التصميم والهندسة، أصبح هذا الوعد واقعاً متجسداً في أحدث أجهزتها. اضافة اعلان ويُعد كل من 'Galaxy Z Fold7' و'Z Flip7' الأنحف والأخف وأكثر الأجهزة القابلة للطي تطوراً من سامسونج حتى الآن، ويجسّدان أحدث ما توصّلت إليه الشركة في هذا المجال. نحافة وأناقة بحجم الجيب يتميّز 'Galaxy Z Flip7' بتصميم فائق النحافة، حيث لا يتجاوز سُمكه 6.5 ملم عند فتحه و13.7 ملم عند طيّه، ما يجعله سهل الحمل. وقد طوّرت سامسونج لوحة إلكترونية مدمجة وعالية الكفاءة تتيح استخدام المساحة الداخلية إلى أقصى حد. كما تم تحسين كثافة طاقة البطارية، ما أدى إلى زيادة سعتها بمقدار 300 ميلي أمبير، مع تقليل سماكتها في الوقت ذاته. أما 'Galaxy Z Fold7'، فقد أصبح تقريباً بنصف سُمك الجيل الأول من الجهاز، حيث يبلغ سُمكه 8.9 ملم عند طيّه و4.2 ملم عند فتحه، أي بانخفاض بنسبة 48%. ويأتي هذا التطوير مصحوباً بشاشة أوسع وأكثر سطوعاً، إلى جانب نسبة عرض إلى ارتفاع جديدة تبلغ 21:9، ما يجعل الجهاز القابل للطي أكثر سهولة في الحمل، وسلاسة في الاستخدام. مفصلات أقوى وأنحف ويأتي هاتف 'Galaxy Z Fold7' مزوداً بمفصلة 'Armor FlexHinge' من الجيل الثالث، والتي أصبحت أنحف بنسبة 27% وأخف وزناً بنسبة 43% مقارنة بالجيل السابق. وتشمل التحسينات الرئيسية ما يلي: •عناصر دائرية وداعمة أقل سُمكاً في الأجزاء الأساسية، ما يساهم في تقليل حجم المفصلة دون التأثير على المتانة. •مكونات جديدة مصنوعة من سبائك محسّنة زادت من قوة التحمل بأكثر من 14%، ما يوفّر قدرة أعلى على مقاومة الطي المتكرر. •فصل وظائف الدعم والدوران لتعزيز الثبات الهيكلي وتوفير مرونة أكبر في التصميم. •لوحة مفصلات 'wingplate' بزاوية فتح أوسع، تتيح شاشة مسطحّة أكثر ونقاءً أكبر لتجربة مشاهدة استثنائية. يأتي Galaxy Z Flip7 مزوّداً بأرفع مفصلة 'FlexHinge' طورتها سامسونج حتى الآن، حيث أصبحت أنحف بنسبة 29% مقارنة بمفصلة 'Galaxy Z Flip6'، مع الحفاظ الكامل على دعم وضعية 'FlexMode' والمتانة المطلوبة للاستخدام اليومي. شاشات أنحف وأكثر قوة تُعد الشاشة من الركائز الأساسية في ابتكارات 'Galaxy Z Fold7' من حيث المكونات، حيث تم التركيز على تعزيز المتانة مع ضمان أن يكون الهاتف أكثر نحافة وقوة: •تقليل سُمك الشاشة بأكثر من 39% من خلال إعادة تصميم بنية اللوحة بالكامل واستخدام مواد متطورة. •استبدال هيكل الألياف الكربونية بهيكل شبكي مصنوع من التيتانيوم، ما أدى إلى تحسين المتانة بنسبة 64% وزيادة مقاومة الجهاز للعوامل الخارجية. •تحقيق تصميم أنحف من خلال إعادة هندسة طبقات الشاشة لامتصاص الضغط الخارجي بشكل أفضل وضمان الصلابة على نحو مستقر. •استخدام زجاج فائق النحافة 'UTG' بسُمك يزيد بنسبة 50% مقارنة بما كان في 'Galaxy Z Fold6، ما يوفّر سطحاً أنعم وانحناء أقل وضوحاً مع أداء محسّن. مع 'Galaxy Z Flip7'، تحافظ سامسونج على التصميم الأيقوني لسلسلة 'Z Flip'، مع تعزيز الأداء في هيكل أكثر قوة: •شاشة 'Infinity Cover' جديدة تغطّي الواجهة بالكامل دون الحافة السوداء التقليدية، ما يوفّر عرضاً أكثر وضوحاً ومحتوى بصرياً أنقى. •تم تثبيت الكاميرا المدمجة 'HID' بدقة في الزاوية، للحفاظ على توازن التصميم البصري وتناسقه. •تم تقليص إطار الشاشة من 3.94 ملم إلى 1.25 ملم، أي بانخفاض بنسبة 68%، ليصبح 'Galaxy Z Flip7' أنحف إطار شاشة على الإطلاق بين الهواتف القابلة للطي. كاميرا احترافية في تصميم سهل الحمل يقدّم 'Galaxy Z Fold7' تجربة تصوير فائقة واستثنائية، حيث يجمع بين تقنيات الكاميرا الرائدة وتصميم أنيق وخفيف: •أوّل كاميرا واسعة بدقة 200 ميغابكسل في هاتف قابل للطي، بفضل استخدام محرك نحيف جديد 'Actuator' وإعادة تصميم هيكلي كاملة. •تم تقليص حجم وحدة الكاميرا بنسبة 18% بعد إجراء نحو 30,000 محاكاة هندسية، ما أدّى إلى إنتاج أنحف كاميرا بدقة 200 ميغابكسل في جهاز قابل للطي دون التأثير على جودة الصورة. تمت إعادة تصميم وحدة الكاميرا في 'Galaxy Z Flip7' بشكل كامل، لتقديم جودة تصوير رائدة ضمن هيكل أنحف. ومن أجل الوصول إلى هذا التصميم النحيف مع الحفاظ على الأداء العالي، أعادت سامسونج تنظيم البنية الداخلية للوحدة بالكامل، مع اعتماد محرّك أصغر لضبط التركيز التلقائي، ما يوفّر أداءً فعّالاً مع تقليل الحجم الكلّي للوحدة. متانة أعلى.. وخفّة في التصميم عزّزت سامسونج تصميم 'Galaxy Z Fold7' النحيف باستخدام مواد أقوى وأكثر تطوراً، حيث أصبحت الشاشة الخارجية مزوّدة بزجاج 'Corning®' 'Gorilla®' 'Glass Ceramic 2'، والذي يتمتع بمتانة أعلى بنسبة 30% مقارنة بالجيل السابق. كما شملت التحسينات الإطار وغطاء المفصلة، حيث تم استخدام مادة 'Advanced Armor Aluminum'، وهي أقوى بنسبة 10% من مادة 'Armor Aluminum'التي استخدمت في 'Galaxy Z Fold6'.


الغد
منذ يوم واحد
- الغد
تقنية صينية جديدة لتحرير الصور باستخدام إشارات الدماغ
طور علماء صينيون تقنية "LoongX" التي تتيح تحرير الصور باستخدام إشارات الدماغ. عادة ما يتطلب تحرير الرسوم مهارات خاصة ووقتا طويلا. ولكن ماذا عن الأشخاص غير القادرين على الكلام أو الحركة؟ اضافة اعلان تفتح تقنية LoongX آفاقا جديدة، حيث سيتمكن الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في النطق أو المهارات الحركية من إنشاء محتوى مرئي بمجرد تخيّل التغييرات التي يرغبون بها. تعتمد LoongX على واجهة "الدماغ - الحاسوب"، التي تقوم بتحليل إشارات الجسم والدماغ ومعالجتها، وتشمل ما يلي: 🔹 النبضات الكهربائية الصادرة عن الدماغ (أي ما "تفكر" فيه)؛ 🔹 تدفق الدم في مناطق الدماغ (لتحديد المناطق النشطة)؛ 🔹 معدل النبض (لفهم ردود أفعالك)؛ 🔹 حركات الرأس، بما في ذلك اتجاه نظرك. ويعمل النظام كأنه جهاز تحكم ذهني. على سبيل المثال، عندما تنظر إلى صورة وتفكّر: "أريد بحرا بدلا من السماء"، يلتقط النظام نيتك من خلال الإشارات العصبية، ويفسرها الحاسوب ليُدخل التعديلات المطلوبة على الصورة تلقائيا. وتعتمد تقنية LoongX على عدة عناصر أساسية: ▫️ قاعدة بيانات L-Mind: تضم آلاف التسجيلات لإشارات الدماغ، جُمعت أثناء تخيّل الأشخاص لتغييرات على الصور. ▫️ وحدتا المعالجة CS3 و DGF: تعملان كمترجم لأفكارك، حيث تحوّلان الإشارات العصبية إلى أوامر رقمية مفهومة للحاسوب. ▫️ DiT: "الرسّام الافتراضي" الذي ينفّذ هذه الأوامر ويحوّلها إلى تعديلات بصرية على الصور. LoongX تجمع بين إشارات الدماغ، ومعدل النبض، وحركات الرأس والعين لتحديد نوايا المستخدم بدقة، كما لو كانت أوركسترا متناغمة، حيث لكل عنصر دور أساسي. ويعتمد النظام على نموذج تعلم آلي يربط بين الأفعال والأفكار من خلال الخبرة التراكمية. وأظهرت التجارب أن LoongX تعمل بكفاءة تقارب دقة الأوامر النصية. وعند دمجها مع الأوامر الصوتية، تتحسن دقتها بشكل ملحوظ — فالجمع بين الدماغ والكلام يُنتج أفضل النتائج.