logo
55 ألف قتيل في غزة

55 ألف قتيل في غزة

الشرق الأوسطمنذ يوم واحد

ارتفعت حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، أمس، إلى 55 ألفاً و104 قتلى، منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وأشارت وزارة الصحة في غزة، في بيان، إلى أنه «ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم».
وأفادت بأن 163 شخصاً قُتلوا خلال محاولتهم الوصول إلى عدد من مواقع الإغاثة التي تديرها «مؤسسة إغاثة غزة» منذ بدأت عملها قبل أسبوعين. وذكر مسؤولون طبيون أن 25 شخصاً على الأقل قُتلوا وأُصيب العشرات، أمس (الأربعاء)، لدى اقترابهم من موقع لتوزيع المساعدات وسط القطاع.
من جهة أخرى، فتح قادة المعارضة الإسرائيلية، أمس، باباً أمام اقتراح قانون لحل البرلمان (الكنيست) سيمهِّد الطريق حال إقراره أمام انتخابات مبكرة، تظهر الاستطلاعات أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيخسرها. وحتى وصول الصحيفة للطبع لم يتم طرح التصويت على الاقتراح.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اغتيال قائد الحرس الثوري واللواء غلام وعالمين نووين بالضربات الإسرائيلية على إيران
اغتيال قائد الحرس الثوري واللواء غلام وعالمين نووين بالضربات الإسرائيلية على إيران

عكاظ

timeمنذ 31 دقائق

  • عكاظ

اغتيال قائد الحرس الثوري واللواء غلام وعالمين نووين بالضربات الإسرائيلية على إيران

فيما أعلنت إيران مقتل قائد «الحرس الثوري» الإيراني حسين سلامي في غارة إسرائيلية على طهران فجر اليوم الجمعة، أكدت في وقت لاحق مقتل اللواء غلام علي رشيد قائد مقر «خاتم الأنبياء» للدفاع الجوي. وأكد التلفزيون الإيراني مقتل العالمين النوويين فريدون عباسي الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية، والدكتور محمد مهدي طهرانجي. ونفت وسائل إعلام إيرانية رسمية، مقتل قائد أركان الجيش محمد باقري في الضربات الإسرائيلية. وقالت وكالة الأنباء الإيرانية «إرنا»، إن باقري «على قيد الحياة ويوجد في غرفة قيادة الحرب». ورجح مسؤول عسكري إسرائيلي مقتل أعضاء في هيئة الأركان العامة الإيرانية، بما في ذلك قائد الأركان، وعدد من كبار العلماء النوويين. التلفزيون الإيراني الرسمي أعلن أن مقر الحرس الثوري في طهران تعرض لقصف إسرائيلي، وبث لقطات تظهر حرائق ودخانا في مقر قيادته. وكانت إسرائيل شنت فجر اليوم الجمعة عدة ضربات على إيران، وأعلنت حالة الاستنفار تحسباً لأي رد من طهران. وأفادت وسائل إعلام إيرانية بورود أنباء عن سقوط عدد من القتلى، بينهم أطفال، في القصف الإسرائيلي على طهران. وتناقلت وسائل إعلام إيرانية فيديوهات لمباني سكنية مشتعلة وانفجارات متعددة قرب منشأة نطنز النووية. وقال التلفزيون الإيراني الرسمي إن «أنظمة الدفاع الجوي في حالة تأهب قصوى»، بينما تم تعليق جميع الرحلات الجوية في مطار طهران. في سياق متصل، قال مسؤول إيراني كبير لوكالة «رويترز» إن القيادة الإيرانية دعت لاجتماع أمني رفيع المستوى. من جانبه، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على أن العملية الإسرائيلية استهدفت علماء نوويين إيرانيين بارزين يعملون على تصنيع قنبلة نووية إيرانية، مضيفا: «ضربنا قلب برنامج الصواريخ البالستية الإيراني»، وزعم أن «إيران خصبت يورانيوم يكفي لصنع 9 قنابل نووية». وأوضح أن «هذه العملية ستلحق الضرر بالبنية التحتية النووية الإيرانية وقدراتها العسكرية، ومصانع الصواريخ البالستية»، مشيرًا إلى أن هذه العملية ستستمر لأيام. من جهته، أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن تل أبيب شنّت ما أسماها «ضربة وقائية» ضد إيران. كما أعلن حالة الاستنفار في الجبهة الداخلية في جميع أنحاء إسرائيل. أخبار ذات صلة

قرار غربي يضيّق الخناق على «النووي الإيراني»
قرار غربي يضيّق الخناق على «النووي الإيراني»

الشرق الأوسط

timeمنذ 40 دقائق

  • الشرق الأوسط

قرار غربي يضيّق الخناق على «النووي الإيراني»

صوَّت مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بالأغلبية، على قرار يُدين إيران بسبب عدم امتثالها لمعاهدة حظر الانتشار النووي، في أول خطوة غربية منذ عقدين؛ ما يعكس تضييقاً غربياً متصاعداً على البرنامج النووي الإيراني المتسارع. وجاء القرار في وقت حساس، قبيل جولة سادسة من المفاوضات الإيرانية - الأميركية المقررة في سلطنة عُمان، الأحد، وسط حديث عن احتمال تصعيد عسكري إذا فشلت الجهود الدبلوماسية. وحذَّرت طهران من تداعياته على المفاوضات النووية. وفي تحدٍ للقرار الدولي، عدّت إيران القرار «مسيساً»، ولوّحت بتقليص تعاونها مع الوكالة، قالت إنها تمضي قُدماً في برنامجها النووي، معلنة تشغيل منشأة ثالثة لتخصيب اليورانيوم وتحديث بنيتها التحتية النووية، بما في ذلك تركيب أجهزة طرد مركزي متقدمة في منشأة فوردو. وقال مسؤولون إيرانيون، طهران مستعدة «لكل السيناريوهات»، بما في ذلك إحالة الملف لمجلس الأمن. وبينما تصرّ واشنطن على منع إيران من امتلاك سلاح نووي، وتشترط عودة طهران للامتثال الكامل، تواصل إيران موقفها المتشدد بالاحتفاظ بحقها في التخصيب. ورحَّبت الولايات المتحدة والدول الأوروبية بقرار الوكالة الذرية، مؤكدةً أنه يعزز عدم الانتشار، ودعت إيران لتقديم إجابات شفافة. أما إسرائيل، فطالبت المجتمع الدولي بردّ حازم لمنع إيران من تطوير سلاح نووي.

إسرائيل تطلق «الأسد الصاعد» ضد إيران: اغتيال كوادر وتحييد البرنامج النووي
إسرائيل تطلق «الأسد الصاعد» ضد إيران: اغتيال كوادر وتحييد البرنامج النووي

الشرق الأوسط

timeمنذ 40 دقائق

  • الشرق الأوسط

إسرائيل تطلق «الأسد الصاعد» ضد إيران: اغتيال كوادر وتحييد البرنامج النووي

أطلقت إسرائيل عملية «الأسد الصاعد» لضرب البرنامج النووي الإيراني، واستهدفت غاراتها حيا يقيم فيه كبار قادة الحرس الثوري الإيراني في العاصمة طهران. وأعلن الجيش الإسرائيلي شن «ضربة استباقية» ضدّ إيران، بحسب ما أعلن فجر الجمعة وزير الدفاع الإسرائيلي إسرائيل كاتس، وذلك بعيد تحذير الرئيس الأميركي دونالد ترمب من ضربة عسكرية إسرائيلية وشيكة للمواقع النووية في إيران. وقال كاتس في بيان إنّه «في أعقاب الضربة الاستباقية التي وجّهتها دولة إسرائيل ضدّ إيران، من المتوّقع أن تتعرضّ دولة إسرائيل وسكّانها المدنيّون بصورة وشيكة لهجوم بالصواريخ والطائرات المسيّرة». وأعلن كاتس حالة «طوارئ خاصة» في الجبهة الداخلية في جميع أنحاء إسرائيل. ووصف رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الليفتاننت جنرال إيال زامير الغارات الجوية التي شنّتها الدولة العبرية على إيران فجر الجمعة بأنّها «حملة تاريخية لا مثيل لها»، محذّرا في الوقت نفسه من أنّ نتيجتها قد لا تكون «نجاحا مطلقا» ومناشدا مواطنيه الاستعداد لردّ إيراني محتمل. وقال زامير في بيان «لا أستطيع أن أعد بنجاح مطلق، فالنظام الإيراني سيحاول الردّ بمهاجمتنا، وستكون الخسائر المتوقعة مختلفة عمّا اعتدنا عليه». وأعلن الجيش الإسرائيلي أنّه «أنجز المرحلة الأولى» من هجومه ضدّ إيران وقال في بيان «قبل قليل، أنجزت عشرات الطائرات المقاتلة التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي المرحلة الأولى التي شملت غارات على عشرات الأهداف العسكرية، بما في ذلك أهداف نووية في مناطق مختلفة من إيران». ودوت صفارات الإنذار في إسرائيل بشكل استباقي. وأعلن الجيش الإسرائيلي، تغيير إرشادات السلامة المدنية والعامة إلى «الأنشطة الأساسية» بما يحظر الأنشطة التعليمية والتجمعات والتواجد بأماكن العمل. وأكد مسؤول عسكري إسرائيلي في وقت مبكر من اليوم الجمعة أن الهجوم الإسرائيلي استهدف مواقع نووية وعسكرية في إيران، موضحًا أن العملية العسكرية ضد إيران تحمل اسم «الأسد الصاعد». وأضاف: «إسرائيل تعمل على ضمان عدم امتلاك إيران لأسلحة نووية وإزالة التهديد الوجودي»، وقال إن بلاده «مستعدة للدفاع عن نفسها في مواجهة أي رد إيراني». وبحسب المسؤول العسكري، استهدف الهجوم أيضًا قادة إيرانيين. ورفض المسؤول العسكري الإفصاح عما إذا كانت أميركا شاركت في الهجوم على إيران، منبهًا بأن إسرائيل «ظلت تحذر العالم لسنوات من إيران». وقال إن «العمليات ضد إيران لا تزال مستمرة». وأشار إلى أن الجيش الإسرائيلي يعتقد أنّ لدى إيران القدرة على شنّ هجوم «في أي لحظة». وفي هذا الإطار قال مسؤول عسكري إسرائيلي لرويترز إن الغارات أسفرت على الأرجح عن مقتل أعضاء في هيئة الأركان العامة الإيرانية بما في ذلك رئيس الأركان، إلى جانب عدد من كبار العلماء النوويين. من جهته أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني أنّ غارات جوية إسرائيلية استهدفت فجر الجمعة مرّات عدّة مفاعل نظنر، المنشأة الرئيسية لتخصيب اليورانيوم في وسط البلاد. وعرض التلفزيون مشاهد لدخان كثيف يتصاعد من الموقع، قائلا إنّ «منشأة نطنز للتخصيب أصيبت مرات عدة» بالقصف الجوي الإسرائيلي. وأكد التلفزيون الرسمي الإيراني، سماع دوي انفجار شمال شرق طهران. وذكرت قنوات على شبكة تلغرام أن الهجوم طال بلدة «محلاتي»، أحد أكبر الأحياء السكنية التي تضم قادة كبارًا من «الحرس الثوري» والقوات المسلحة في شمال شرق طهران. كما أظهرت مقاطع فيديو تصاعد ألسنة الدخان من حي لويزان، حيث مقر عمليات هيئة الأركان والجيش و«الحرس الثوري» في شمال شرق العاصمة. وذكرت وسائل إعلام إيرانية أن السلطات علّقت جميع الرحلات الجوية في مطار الخميني الدولي جنوب طهران. وقال وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، في بيان إن إسرائيل «اتخذت إجراءً أحادياً ضد إيران الليلة. لسنا متورطين في ضربات ضد إيران»، مضيفاً أن واشنطن تلقت بلاغاً من إسرائيل بأنها تعتقد أن «هذا الإجراء كان ضرورياً للدفاع عن نفسها». وطالب روبيو طهران بعدم استهداف المصالح أو الأفراد الأميريكيين في المنطقة. وأضاف: «أولويتنا القصوى هي حماية القوات الأميركية في المنطقة»، وتابع: «دعوني أكون واضحاً: يجب على إيران ألّا تستهدف المصالح الأميركية أو القوات الأميركية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store