logo
واينت: 4 قتلى وعشرات المصابين والمفقودين في بات يام ورحفوت نتيجة الصواريخ الإيرانية

واينت: 4 قتلى وعشرات المصابين والمفقودين في بات يام ورحفوت نتيجة الصواريخ الإيرانية

مصرس١٥-٠٦-٢٠٢٥
أفاد موقع "واينت" العبري، اليوم الأحد، بمقتل 4 إسرائيليين وإصابة أكثر من 100 وفقدان 35 في منطقة بات يام، فيما أكد إصابة 37 شخصا في رحفوت نتيجة سقوط صواريخ إيرانية
ونقل الموقع عن وكالة الدفاع الإسرائيلية (MDI) قولها إن عدد المصابين في الإصابة المباشرة بالصاروخ الإيراني في بات يام ارتفع إلى 100، منهم أربعة في حالة خطيرة، وسبعة في حالة متوسطة، و89 في حالة طفيفة.ووفقا لوكالة الدفاع الإسرائيلية، فإن القتلى في موقع الحادث في بات يام هم طفل في العاشرة من عمره، وامرأة تبلغ من العمر 69 عامًا، وامرأة تبلغ من العمر 80 عامًا. وتقدر قيادة الجبهة الداخلية أن هناك حوالي 35 شخصًا في عداد المفقودين في موقع الحادث في بات يام.أما في رحوفوت، فقد ارتفع عدد المصابين إلى 37، منهم اثنان في حالة خطيرة، و12 في حالة متوسطة، و23 في حالة طفيفة.وكانت وسائل إعلام إسرائيلية أفادت بإصابة 6 مواقع في تل أبيب بشكل مباشر بصواريخ إيرانية.اقرأ أيضا | مقتل وإصابة 4 عناصر من الجيش الإسرائيلي في انفجار بنفق جنوب قطاع غزة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة ضابط بجروح خطيرة في تفجير دبابة شمال غزة
مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة ضابط بجروح خطيرة في تفجير دبابة شمال غزة

24 القاهرة

timeمنذ 19 ساعات

  • 24 القاهرة

مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة ضابط بجروح خطيرة في تفجير دبابة شمال غزة

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل 3 جنود في انفجار دبابة بقطاع غزة ، في منطقة جباليا، كما أصيب ضابط بجروح خطيرة. ونشر موقع واي نت، الخبر بعد رفع الرقابة الصارمة التي تفرضها سلطات الاحتلال على أخبار الجيش، وذكر أن الثلاثة قتلى هم: الرقيب شوهام مناحيم 21 عامًا، والرقيب شلومو ياكير شرام 20 عامًا، والرقيب يولي فاكتور 19 عامًا. مقتل جنود إسرائيليين شمال غزة والقتلى الثلاثة مقاتلون في الكتيبة 52 وسقطوا في معركة شمال قطاع غزة. وأذن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي بنشر هذه المعلومات، وفق الصحيفة العربية. وأوضحت الصحيفة، أن الجنود الثلاثة قُتلوا في انفجار دبابة في جباليا على ما يبدو بسبب نيران مضادة للدبابات، وأصيب ضابط من الكتيبة بجروح خطيرة في الحادث ونُقل إلى المستشفى لتلقي العلاج. ويجري فحص احتمالات إضافية لملابسات الانفجار. القاهرة تحاول إعادة الروح إلى مفاوضات الدوحة.. هل اقتربت الهدنة في غزة؟ إعلام إسرائيلي: مقتل 4 جنود في استهداف دبابة بقذيفة مضادة للدروع شرق غزة

مدينة الخيام.. امتداد لمحاولات إسرائيل تهجير الفلسطينيين
مدينة الخيام.. امتداد لمحاولات إسرائيل تهجير الفلسطينيين

مصرس

timeمنذ يوم واحد

  • مصرس

مدينة الخيام.. امتداد لمحاولات إسرائيل تهجير الفلسطينيين

إسرائيل تروج لإقامة منطقة مغلقة على أنقاض مدينة رفح لنقل مئات الآلاف من المدنيين الفلسطينيين بعد تهجيرهم صحيفة هآرتس كشفj جوهر المشروع الإسرائيلي ووصفته صراحة بترانسفير إجراميوكالة الأونروا الأممية استنكرت المخطط الإسرائيل وأكدت أنه لا يمت إلى الإنسانية بصلةمع فشل محاولاتها السابقة لكسر صمود الفلسطينيين بغزة، وضمن سياق حرب الإبادة المستمرة منذ 7 أكتوبر 2023، تدفع إسرائيل بمخطط جديد لإقامة ما تسميه "مدينة إنسانية" على أنقاض رفح جنوب القطاع، في خطوة توصف بأنها محاولة مكشوفة لفرض تهجير جماعي قسري وعزل ممنهج لمئات الآلاف من المدنيين.هذا المخطط الذي كشف عنه مسئولون إسرائيليون ووسائل إعلام عبرية، يجسد وجهًا آخر للحرب المركبة التي تشنها تل أبيب على غزة، فهي لا تكتفي بالقتل والدمار، بل تحاول أيضا إعادة تشكيل الوجود الفلسطيني نفسه، عبر مشاريع تُشبه "معسكرات احتجاز مغلقة" يجري تسويقها بعباءة "العمل الإنساني".فحص أمني صارموخلال إحاطة صحفية الاثنين، كشف وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس عن ملامح خطة جديدة لإقامة ما سماه "مدينة إنسانية" مكونة من خيام على أنقاض مدينة رفح، تتضمن نقل 600 ألف فلسطيني إليها في مرحلة أولى بعد خضوعهم لفحص أمني صارم، على ألا يُسمح لهم لاحقا بمغادرتها.ولفت إلى أن العمل على بناء هذه المدينة المزعومة سيبدأ بعد التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، الذي يتم نقاشه حاليا خلال مفاوضات الدوحة.فيما قالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، إن هذه الخطة ضمن مخطط واسع لتهجير الفلسطينيين خارج بلادهم، مشيرة إلى أنها ستقام بين محوري "فيلادلفيا" و"موراج" جنوب القطاع، بزعم الفصل بين المدنيين وعناصر الفصائل الفلسطينية المسلحة.وأشارت إلى أنه سيتم في المرحلة التالية تجميع كل فلسطينيي غزة في هذه المنطقة، قبل تفعيل آليات لتشجيع ما تزعم أنها "هجرة طوعية" للفلسطينيين هناك.وبينما لم يكشف كاتس عن المساحة التي سيتم عليها بناء هذه المدينة، فإن مساحة رفح بالكامل تبلغ نحو 55 كيلومترا مربعا.فيما تبلغ مساحة غزة بالكامل 365 كيلومترا مربعا، التي تُوصف بأنها أكثر مكان مزدحم بالكامل."ترانسفير إجرامي"والأربعاء، كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يسعى لتسويق مخطط المدينة المزعومة، بينما نقلت عن مسئولين عسكريين قولهم إن الجيش الإسرائيلي لا يملك الأدوات اللازمة لتنفيذ هذا المخطط.وفي افتتاحية لصحيفة "هآرتس"، وصفت الخطة بأنها "ترانسفير إجرامي"، مؤكدة أن ما يُسوّق له تحت مسمى "مدينة إنسانية" ليس سوى "معسكر اعتقال" يُرسل إليه الفلسطينيين بغزة، ولا يُسمح لهم بالمغادرة إلا إذا "اختاروا" الهجرة.واعتبرت أن المشروع يمثل انحدارا أخلاقيا خطيرا لإسرائيل، مؤكدة أن محاولات تغليفه بأسماء مزيفة لا تغير حقيقته، فهو في جوهره "معسكر اعتقال".وأضافت: "يبدو أن إسرائيل مقتنعة بأن وصف إنساني كافٍ لإضفاء الشرعية على أي عمل، تمامًا كما تفعل باستخدام عبارة (الجيش الأكثر أخلاقية في العالم)، التي لم تعد مرتبطة مطلقًا بما يفعله جنود الجيش الإسرائيلي".وزادت: "الآن، يحاولون تصوير معسكر الاعتقال، المعد لأغراض الترحيل (التهجير القسري)، بأنه أكثر معسكر اعتقال أخلاقي في العالم"."خطة الجنرالات" تهجير الشمالفي 7 أكتوبر 2024، بالتزامن مع مرور عام على الحرب، بدأ الجيش الإسرائيلي تنفيذ خطة غير معلنة تهدف إلى إخلاء شمال قطاع غزة من الفلسطينيين، وتحديدًا بيت حانون وبيت لاهيا وجباليا، باتجاه الجنوب، فيما اعتبر تطبيقا عمليا لما عُرف لاحقا ب"خطة الجنرالات".الخطة كشف عنها موقع "واي نت" في سبتمبر 2024، وتهدف إلى تحويل مناطق شمال ما يسمى "ممر نتساريم" جنوب غزة إلى منطقة عسكرية مغلقة، مع فرض حصار كامل لدفع الفصائل الفلسطينية إلى الاستسلام أو القتل، وفق ما ورد في صحيفة "يديعوت أحرونوت".لكن مع مرور الوقت، تراجعت القوات الإسرائيلية عن كثير من المواقع، وتبيّن فشلها في فرض السيطرة، بحسب ما أقر به غيؤرا آيلاند، مهندس الخطة والرئيس الأسبق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي، الذي كتب في أبريل/ نيسان 2025: "بعد عام ونصف من الحرب، من الصحيح أن نقول بكل حزن إن إسرائيل فشلت فيها"."خطة الفقاعات" تقسيم القطاع:وفي نوفمبر 2024، كشفت صحيفة "هآرتس" عن خطة جديدة للجيش الإسرائيلي تقوم على تقسيم قطاع غزة إلى 4 مناطق معزولة عن بعضها، ك"فقاعات جغرافية" يتم فيها فصل الفلسطينيين عن بعضهم تحت مبرر الأمن.ووفق تقرير سابق لصحيفة "وول ستريت جورنال"، فإن الخطة تهدف إلى تحديد مناطق يُسمح للفلسطينيين بالعيش فيها شرط عدم انتمائهم إلى "حماس"، ما يعكس مشروع عزل جماعي داخل القطاع ذاته.لكن هذا المخطط فشل في تحقيق أهدافه بفعل استمرار عمليات الفصائل ورفض الفلسطينيين أي تهجير من خارج مناطقهم.مخطط بلا إنسانيةوالخميس، أكدت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، أن مخطط إسرائيل لإنشاء ما تسميه "مدينة إنسانية" على أنقاض مدينة رفح "لا يمت إلى الإنسانية بصلة".وقالت مديرة العلاقات الخارجية والإعلام في الأونروا تمارا الرفاعي، خلال تصريح صحفي، إن تسمية هذا المكان "المدينة الإنسانية" تعد "إهانة لمبدأ الإنسانية؛ لأنه لا يوجد أي جانب إنساني في ذلك، وهذه المدينة (المزعومة) لا تمت للإنسانية بصلة".واعتبرت أن حشر 600 ألف فلسطيني بغزة في ذلك المكان خلال المرحلة الأولى، ثم جميع سكان القطاع (البالغ عددهم مليونين و114 ألفا) داخل مساحة ضيقة تخضع لرقابة مشددة من القوات الإسرائيلية، "سيحول غزة التي كانت تعرف قبل ذلك بأنها أكبر سجن مفتوح في العالم إلى السجن المفتوح الأكثر اكتظاظا ورقابة في العالم".ومواصلة استنكارها للمخطط الإسرائيلي، حذرت الرفاعي من أنه "سيؤدي إلى إنشاء معسكرات مكتظة ضخمة للفلسطينيين على الحدود مع مصر".وأضافت: "لا يمكننا الصمت والتواطؤ مع هذا النزوح القسري واسع النطاق".والأربعاء، قال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني، إن هذا المخطط سيؤدي إلى إنشاء "معسكرات مكتظة ضخمة على الحدود مع مصر للفلسطينيين الذين عانوا من النزوح جيلا بعد جيل".وأضاف: "الطريق الوحيد للمضي قدما هو وقف إطلاق نار دائم يشمل إطلاق سراح الرهائن (الأسرى الإسرائيليين بغزة)، وضمان استمرار تدفق المساعدات الإنسانية بشكل آمن ويحفظ الكرامة، والالتزام الصادق بحل الدولتين".توزيع المساعدات عبر العشائرفي محاولة لتجاوز المؤسسات الفلسطينية وإيجاد بدائل مجتمعية موالية، سعت إسرائيل خلال الشهور الماضية إلى إشراك وجهاء عشائر في قطاع غزة بتوزيع المساعدات الإنسانية على الفلسطينيين بغزة، ضمن خطة لتفكيك النسيج الوطني وتحييد أي نفوذ للفصائل أو الجهات الرسمية.غير أن هذا المسار اصطدم برفض شعبي واسع، وغياب ثقة الفلسطينيين بأي قنوات لا تخضع لمعايير شفافة ومحايدة، ما أدى إلى فشل الخطة ميدانيا.وفي سبتمبر 2024، أقر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال جلسة مغلقة للجنة الخارجية والأمن في الكنيست (البرلمان)، بأن "محاولة السماح للعشائر في غزة بتوزيع المساعدات لم تنجح"، في اعتراف جديد بعجز تل أبيب عن هندسة واقع بديل داخل القطاع المحاصر.كل هذه المخططات، من "المدينة الإنسانية" إلى توزيع المساعدات عبر العشائر، مرورا بخطط التهجير والتقسيم، تكشف أن إسرائيل لم تكتف بشن حرب إبادة على غزة، بل تسعى لفرض واقع سكاني وسياسي جديد يفرغ القطاع من هويته ووجوده.لكن، وعلى مدى شهور الإبادة الجماعية، فشلت إسرائيل في تنفيذ مخططاتها رغم القتل والتدمير والضغط الإنساني غير المسبوق.ووصفت صحيفة "هآرتس"، سابقا، هذه الحرب بأنها "عبثية، وبلا أهداف، ووحشية للغاية"، داعية إلى إنهائها فورًا "مهما كان الثمن".وتواصل إسرائيل، بدعم أمريكي مطلق، ارتكاب إبادة جماعية في غزة منذ 7 أكتوبر 2023، خلفت أكثر من 195 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.

نتنياهو ينتقد خطط الجيش ل"المدينة الإنسانية" في رفح
نتنياهو ينتقد خطط الجيش ل"المدينة الإنسانية" في رفح

مصرس

timeمنذ يوم واحد

  • مصرس

نتنياهو ينتقد خطط الجيش ل"المدينة الإنسانية" في رفح

كشف موقع "واي نت" الإسرائيلي، اليوم الاثنين، عن توتر داخل دوائر صنع القرار في تل أبيب، بعد انتقاد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لتقديرات الجيش بشأن مشروع إقامة "مدينة خيام" في رفح جنوب قطاع غزة، وهي الخطة التي تصفها إسرائيل ب"المدينة الإنسانية" المخصصة لإيواء مئات الآلاف من النازحين الفلسطينيين. وبحسب التقرير، فقد عرضت المؤسسة العسكرية خلال اجتماع لمجلس الوزراء الأمني المصغر، تقديرات تشير إلى أن تنفيذ المشروع قد يكلف نحو 15 مليار شيقل (أكثر من 4 مليارات دولار)، ويتطلب فترة تنفيذ قد تمتد إلى عام كامل، وهو ما تجاوز بشكل كبير الجدول الزمني المبدئي الذي حُدِّد بستة أشهر فقط.وأثارت هذه الأرقام، وفقاً لمصادر نقل عنها الموقع دون تسميتها، غضب نتنياهو، الذي اعتبر الخطة غير واقعية، مطالباً بتقديم بدائل "أسرع وأقل تكلفة"، ووجّه تعليماته لكبار القادة العسكريين بإعادة النظر في الآليات المقترحة لبناء المدينة.تهجير قسريعلى الجانب الآخر، وصفت وزارة الخارجية الفلسطينية المشروع الإسرائيلي ب"التهجير القسري المغلف بمصطلحات إنسانية"، مؤكدة في بيان رسمي أن "ما يسمى بالمدينة الإنسانية لا يمتّ للإنسانية بصلة"، وأن الحل الحقيقي يبدأ بتمكين السلطة الفلسطينية من بسط ولايتها السياسية والقانونية على غزة باعتبارها جزءًا لا يتجزأ من أرض الدولة الفلسطينية.وتكشف هذه التطورات عن خلاف داخلي في إسرائيل بين المؤسسة السياسية والعسكرية حول سُبل إدارة الأزمة في غزة، في وقتٍ تتزايد فيه التحذيرات الدولية من تدهور الوضع الإنساني، وتتصاعد فيه اتهامات الفلسطينيين بأن ما يُطرح من "مبادرات إنسانية" ما هو إلا غلاف لمشاريع تهجير قسري تحت غطاء تقني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store