logo
مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة ضابط بجروح خطيرة في تفجير دبابة شمال غزة

مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة ضابط بجروح خطيرة في تفجير دبابة شمال غزة

24 القاهرةمنذ 7 أيام
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل 3 جنود في انفجار دبابة بقطاع
غزة
، في منطقة جباليا، كما أصيب ضابط بجروح خطيرة.
ونشر موقع واي نت، الخبر بعد رفع الرقابة الصارمة التي تفرضها سلطات الاحتلال على أخبار الجيش، وذكر أن الثلاثة قتلى هم: الرقيب شوهام مناحيم 21 عامًا، والرقيب شلومو ياكير شرام 20 عامًا، والرقيب يولي فاكتور 19 عامًا.
مقتل جنود إسرائيليين شمال غزة
والقتلى الثلاثة مقاتلون في الكتيبة 52 وسقطوا في معركة شمال قطاع غزة.
وأذن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي بنشر هذه المعلومات، وفق الصحيفة العربية.
وأوضحت الصحيفة، أن الجنود الثلاثة قُتلوا في انفجار دبابة في جباليا على ما يبدو بسبب نيران مضادة للدبابات، وأصيب ضابط من الكتيبة بجروح خطيرة في الحادث ونُقل إلى المستشفى لتلقي العلاج.
ويجري فحص احتمالات إضافية لملابسات الانفجار.
القاهرة تحاول إعادة الروح إلى مفاوضات الدوحة.. هل اقتربت الهدنة في غزة؟
إعلام إسرائيلي: مقتل 4 جنود في استهداف دبابة بقذيفة مضادة للدروع شرق غزة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير جيش الاحتلال: هجماتنا في السويداء ودمشق منعت المجازر ضد الدروز
وزير جيش الاحتلال: هجماتنا في السويداء ودمشق منعت المجازر ضد الدروز

خبر صح

timeمنذ 17 دقائق

  • خبر صح

وزير جيش الاحتلال: هجماتنا في السويداء ودمشق منعت المجازر ضد الدروز

زعم وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن الغارات التي نفذها الجيش مؤخرًا على مواقع تابعة للنظام السوري في السويداء ودمشق كانت الوسيلة الوحيدة لوقف المجازر التي يتعرض لها الدروز في سوريا، مؤكدًا أن الدروز هناك هم إخوة لإخوانهم الدروز في إسرائيل. وزير جيش الاحتلال: هجماتنا في السويداء ودمشق منعت المجازر ضد الدروز من نفس التصنيف: دراسة جديدة تعيد تعريف 'التئام الجروح' في رعاية مرضى السكري وفي تصريحات أدلى بها لموقع 'واي نت' العبري، دافع كاتس عن هذه الهجمات، معتبرًا أن من يهاجمون إسرائيل يجهلون الحقائق، مشددًا على أن سياسة حكومة الكيان في سوريا تركز على وجود الجيش في جبل الشيخ والمنطقة الأمنية المجاورة، مشيرًا إلى أن هذه السياسات صحيحة ومسؤولة وتعكس قوة وضمانة متبادلة، وفق تعبيره. إجراءات إسرائيلية غير مسبوقة على الحدود مع سوريا في هذا السياق، أفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ عملية تحصين غير مسبوقة على طول الحدود مع سوريا، تحسبًا لاحتمال حدوث اختراق جماعي من قبل دروز الجولان. وذكرت القناة العبرية أن الفرقة 210 المسؤولة عن الجبهة الشمالية قد كثفت إجراءات تأمين السياج الحدودي خلال الأيام الماضية، في ظل تكرار محاولات تسلل من دروز داخل إسرائيل إلى الأراضي السورية، وهي ظاهرة باتت ملحوظة مؤخرًا. مقال مقترح: هجمات بطائرات مسيّرة تستهدف قاعدتين عسكريتين في العراق مع عدم تسجيل خسائر بشرية تصاعد التوتر بين واشنطن ودمشق وكشفت مصادر غربية أن تصاعد الأحداث في السويداء قد يهدد العلاقات الحالية بين واشنطن ودمشق، في ظل تحركات داخل الكونجرس الأمريكي لتمديد عقوبات 'قيصر' وتشديدها. وأكدت تقارير إعلامية أن لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب تستعد للتصويت على مشروع قانون يمدد العقوبات لعامين أو ثلاثة، ويضيف شروطًا أشد، منها محاربة تجارة الكبتاغون وضمان حماية الأقليات. ورغم معارضة المبعوث الأمريكي توم باراك لهذا التشديد بسبب تداعياته الإنسانية والجيوسياسية، أشارت المصادر إلى وجود دعم متزايد داخل الكونجرس، خاصة من النائب أبراهام حمادة، ذو الأصول السورية الدرزية والمقرّب من الرئيس السابق دونالد ترامب، والذي دعا إلى التحرك العاجل لوقف ما وصفه بـ'مجازر السويداء'. أردوغان: إسرائيل لا تريد سوريا موحدة وندعم الشرع من جهته، اعتبر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن إسرائيل لا ترغب في بقاء سوريا موحدة، متهمًا تل أبيب بالسعي إلى تقويض الاستقرار في المنطقة. وفي تصريحات أدلى بها خلال عودته من زيارة إلى قبرص، قال أردوغان: 'يجب أن نوضح للعالم أن إسرائيل تعرقل مشروع الاستقرار في سوريا'، مشددًا على أن بلاده لن تترك الرئيس السوري أحمد الشرع وحيدًا، في إشارة إلى دعمه المستمر للقيادة السورية كما أكد أردوغان رفضه القاطع لأي مساعٍ لتقسيم سوريا، معتبرًا أن تعافيها يصب في مصلحة الأمن الإقليمي، كما أعلن استمرار الدعم التركي لجهود 'العودة الطوعية' للاجئين السوريين إلى بلادهم. وعلّق أردوغان على الأوضاع في السويداء قائلاً: 'جزء من الطائفة الدرزية يحاول إثارة الفوضى والفساد، وهذه التحركات تهدد أمن واستقرار البلاد'، داعيًا إلى الحذر من تداعيات هذا المسار

غزة تعزز صمود 'حجارة داوود' وتكشف هشاشة 'عربات جدعون'!
غزة تعزز صمود 'حجارة داوود' وتكشف هشاشة 'عربات جدعون'!

يمني برس

timeمنذ يوم واحد

  • يمني برس

غزة تعزز صمود 'حجارة داوود' وتكشف هشاشة 'عربات جدعون'!

مع تصاعد وتيرة المواجهة في قطاع غزة، تتكشف أبعاد وتداعيات تتجاوز حدود الجغرافيا الفلسطينية، وتلقي بظلالها على المشهد السياسي العالمي. ففي ظل استراتيجية المقاومة الفلسطينية، ممثلة في كتائب القسام وسرايا القدس (حجارة داوود)، تتجلى حقيقة أن الشعب الفلسطيني لن يستسلم أبداً، وهو ما يتعارض بشكل صارخ مع خطة جيش الاحتلال الصهيوني (عربات جدعون) التي تهدف إلى إخضاع غزة وتجريدها من إرادتها. تلك الحقيقة المدعومة بتصريحات عسكرية إسرائيلية تكشف عن حجم التضليل الذي يمارس على الجمهور الإسرائيلي، مع توقعات بأن الصراع قد يمتد لسنوات طويلة. في أغوار ميدان المعركة الدائرة، تتجلى صورة مشوشة للواقع، فبينما يصر قادة الاحتلال على تحقيق 'النصر الوشيك'، يخرج صوت من داخل المؤسسة العسكرية ليقلب الطاولة على هذه الرواية. لقد حذر قائد عسكري إسرائيلي رفيع المستوى، في مقابلة مع موقع 'واينت'، من أن الجمهور الإسرائيلي 'يتلقى أكاذيب' بشأن التقدم المحرز ضد حماس، هذا الضابط الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، أكد أن تفكيك حماس مهمة 'شاقة' قد تستغرق ما يصل إلى خمس سنوات، وأن الجيش يحتاج إلى العودة إلى غزة 'لجز العشب' باستمرار. هذه التصريحات لم تكن رأي فردي، وإنما اعتراف صريح بأن الدعاية الموجهة للجمهور الإسرائيلي مضللة، وأن حقيقة الوضع على الأرض تختلف جذرياً عما يتم تصويره. وأوضح القائد أن حماس لا تزال تحتفظ بـ'بنية تحتية ضخمة' في غزة، وأن المعركة لم تنتهِ بعد، بل هي 'معارك مستمرة، تماماً كما هو الحال في الضفة الغربية المحتلة'. وهذا الكشف ينسف الصورة التي يحاول جيش الاحتلال رسمها عن إنجازات كبيرة في قتل المقاتلين وتدمير الأنفاق، ويؤكد أن حماس لا تزال صامدة وقادرة على القتال وتحقيق الانتصارات على الميدان، وإن كانت قدراتها القيادية والسيطرة محدودة ومتضررة. يشير تقرير 'واي نت' إلى بطء التقدم العسكري منذ أن خرقت إسرائيل وقف إطلاق النار واستأنفت الحرب على غزة في 18 مارس/آذار. ورغم ادعاء الجيش نشر ما بين أربع إلى خمس فرق، فإن عدد الجنود المشاركين في القتال المباشر محدود، وتتركز غالبية المعارك على مشارف المدن الكبرى. وقد صرح ضابطان كبيران للموقع: 'نحن نتقدم ببطء شديد، وبشفافية شديدة، وبطريقة ملتوية'. في هذا السياق، يٌظهر التقرير خيبة أمل كبيرة لدى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اللذين كانا يأملان في استسلام الفلسطينيين. كما أكد الكاتب عزام التميمي في مقاله بتاريخ 20 مارس 2025 في نفس الموقع أن 'ليس أمام الفلسطينيين خيار سوى مقاومة الاحتلال ومواصلة نضالهم من أجل الحرية والتحرر'. وأوضح أن إسرائيل، بموافقة ودعم كامل من إدارة ترامب، تسعى لإجبار الشعب الفلسطيني على الاستسلام، ولكن 'لن يحدث ذلك أبداً'. فالقضية الفلسطينية في ذاكرة الفلسطينيين ليس عبارة صراع على حكم غزة، وإنما 'قضية وطن اغتصب واحتل من قبل عصابة فاشية'، مؤكداً أن الشعب الفلسطيني يدرك أن فلسطين هي أرض أجداده، ولا يوجد خيار لاسترداده سوى المقاومة. يتساءل ديفيد هيرست في مقاله بتاريخ 22 أبريل 2025: 'لماذا لن تستسلم غزة؟'. ويجيب بأن 'حجم المعاناة التي فرضتها إسرائيل على جميع الفلسطينيين في نطاق سيطرتها يعني أن مصير غزة أصبح مصير فلسطين أيضاً'. فبعد 15 شهراً من الحرب والإبادة الجماعية، فشلت إسرائيل في إرغام شعب غزة على الركوع. محاولات العقاب الجماعي، وتهديدات الطرد الجماعي، وفرض التجويع، وتدمير المستشفيات والمدارس ومجمعات الأمم المتحدة، وقتل نحو قرابة 200 ألف شخص، جلهم من النساء والأطفال كلها لم تحقق أياً من الأهداف المعلنة للحرب. يرفض الكاتب الاعتقاد بأن قادة حماس سيأخذون الأموال ويهربون، مؤكداً أن هذا يكشف عن مدى قلة فهم نتنياهو لعدوه. فالعرض الإسرائيلي الأخير كان بمثابة استسلام، حيث طُلب تسليم جميع الرهائن مقابل 45 يوماً من الطعام والماء ونزع سلاح المقاومة. لكن حماس ردت بأنها مستعدة لإطلاق سراح جميع الرهائن مقابل عدد من السجناء ووقف إطلاق نار طويل الأمد، ولم تتراجع عن شرطيها في حق التمسك بالسلاح والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية وإنهاء الحرب. يكمن السبب الرئيسي لعدم استسلام حماس، حسب هيرست، في كونها تمثل بالنسبة للعديد من الفلسطينيين فكرة لن تموت أبداً. لقد أصبحت غزة 'أرضاً مقدسة' للفلسطينيين في كل مكان، ولا توجد عائلة في غزة لم تفقد أقاربها أو منازلها. إن حماس وفصائل المقاومة الأخرى لا يمكن فصلها عن الشعب الذي تقاتل من أجله، ومع تزايد المعاناة الجماعية، تزداد الإرادة الجماعية للبقاء على أرضهم. بالإضافة إلى ذلك، فإن سلوك الاحتلال الإسرائيلي نفسه، كدولة غازية مستمرة وسامة، يدفع نحو المقاومة. علاوة على ذلك، يرى الكاتب أن حماس حققت هدفها الاستراتيجي المتمثل في دفع السعي الفلسطيني إلى تقرير المصير في دولة خاصة بهم إلى قمة أجندة حقوق الإنسان في العالم. فوفقاً لمركز بيو للأبحاث، تحولت نظرة الجمهور الأمريكي لإسرائيل إلى نظرة سلبية، حيث يعبر أكثر من نصف البالغين في الولايات المتحدة عن رأي سلبي تجاه إسرائيل. هذا يشير إلى أن كسبت معركة الرأي العام، بينما تخسرها إسرائيل، حتى في الدول التي تُصنّف فيها الحركة منظمة محظورة. يذهب جوناثان كوك في مقاله بتاريخ 24 مارس 2025 في 'ميدل است آي' إلى أبعد من ذلك، ليصف إسرائيل بأنها 'المستودع الرئيسي للأفكار الفاشية الغربية منذ الحرب العالمية الثانية'. ويرى أن الفاشية تعيد تأكيد نفسها في الولايات المتحدة وأوروبا، وأن الحملة الغربية على الحقوق الأساسية، مثل حرية التعبير السياسي والحرية الأكاديمية، تتم باسم حماية إسرائيل واليهود الغربيين الذين يشجعون جرائمها. ويشير كوك إلى أن إسرائيل، بدعم واضح من الغرب، استمرت في القيام بالأشياء ذاتها التي وجدت الدول الغربية نفسها أنه من المستحيل تبريرها في أعقاب الحرب العالمية الثانية. فبينما ألزمت عمليات إنهاء الاستعمار الغرب بالانسحاب من أفريقيا وآسيا، مُنحت إسرائيل ترخيصاً ودعماً لا نهاية له لتنمية مشروع قومي عرقي عنيف على وطن شعب آخر. وقد استمرت إسرائيل في سياساتها العنصرية وعمليات التهجير، وحشرت الفلسطينيين في معازل أصغر، وجُردوا من حقوقهم، وتعرضوا لجرائم خرب إبادة جماعية وتجويع واخفاء وتهجير قسري مستمرة. يُبرز الكاتب أن إسرائيل هي آخر معقل استعماري كبير للغرب، والمكان الذي تختبر فيه الصناعات العسكرية الغربية قوتها على الفلسطينيين. وهي أيضاً المكان الذي يتم فيه اختبار قوة القانون الدولي، حيث يتم توسيع السخرية من مبادئه وتشويهها من خلال انتهاكات لا نهاية لها، ثم يتم عصيانها بشكل صارخ. مؤكداً أن قصة إسرائيل هي قصة غلاف مثالية لإخفاء الفاشيين الجدد، حيث يتم تصوير من يعارضون قهر الشعب الفلسطيني على أنهم 'معادون للسامية'، وكل فلسطيني يقاوم القمع هو 'إرهابي'. إن الاعترافات المتتالية من داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، ومقالات التحليل التي تفضح زيف الرواية الرسمية، تعكس تحولاً عميقاً في فهم طبيعة الصراع. ففشل خطة 'عربات جدعون' في تحقيق أهدافها المعلنة، واستراتيجية المقاومة الفلسطينية التي ترتكز على الصمود والرفض التام للاستسلام، كلها مؤشرات على أن مسار المواجهة في غزة هو صراع طويل الأمد تتشابك فيه الأبعاد العسكرية والسياسية والأيديولوجية. إن إصرار نتنياهو على استئناف الحرب، بغض النظر عن اتفاقيات وقف إطلاق النار، لا يهدف فقط إلى إنقاذ ائتلافه، بل يعكس إدراكاً عميقاً بأن استسلام حماس يعني نهاية القضية الفلسطينية برمتها. ومع ذلك، فإن هذا الإصرار يقابله تصميم فلسطيني لا يتزعزع، يرى في المقاومة السبيل الوحيد لإنهاء الاحتلال وتحقيق التحرر. وفي ظل هذا المشهد المعقد، لا يكتفي الكاتب بفضح حقائق الفاشية الجديدة التي تتخذ من إسرائيل نموذجاً لها، وإنما يختم تحليله بالسؤال الأكبر: إلى متى يمكن للغرب أن يستمر في دعم هذا النموذج، بينما تتآكل مبادئه المعلنة عن حقوق الإنسان والعدالة؟ إن الإجابة على هذا السؤال قد تحدد مسار الصراع في غزة، ومستقبل المنطقة برمتها.

تقرير عبري: حماس تتمسك بإطلاق سراح مروان البرغوثي في مفاوضات غزة
تقرير عبري: حماس تتمسك بإطلاق سراح مروان البرغوثي في مفاوضات غزة

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • الدستور

تقرير عبري: حماس تتمسك بإطلاق سراح مروان البرغوثي في مفاوضات غزة

كشف تقرير عبري عن تمسك حركة حماس، بإطلاق سراح مروان البرغوثي القيادي الأسير في سجون الاحتلال ضمن شروط هدنة غزة وعقد صفقة بشأن المحتجزين الإسرائيليين والأسرى الفلسطينيين. وأوضحت موقع 'واي نت' العبري" في تقرير اليوم أن مروان البرغوثي بإمكانه قيادة قطاع غزة من قطر حال الإفراج عنه من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مشيرًا إلى أنه مع استمرار المحادثات بشأن غزة، يُبرز إطلاق سراح مروان البرغوثي مطلبًا رئيسيًا لحركة حماس. وأشار الموقع إلى أن حماس تطالب بالإفراج عن القيادي في حركة فتح المسجون، والذي يقضي خمسة أحكام بالسجن المؤبد بتهمة تدبير هجمات قاتلة خلال الانتفاضة الثانية؛ ويقول مسؤولون إسرائيليون إنه لم يُقدّم اسمه رسميًا. وأشار التقرير إلى أنه مع استمرار المفاوضات في قطر بشأن وقف إطلاق نار مقترح لمدة 60 يومًا في غزة، يقول مسؤولون إسرائيليون إن المحادثات لم تتقدم بعد نحو مناقشة أسماء المحتجزين الإسرائيليين أو الأسرى تنتظر إسرائيل ردًا من حماس على إطار عمل جديد قدمه وسطاء دوليون، والذي يحدد هدنة تدريجية وتوسيع نطاق تبادل الأسرى. ورغم عدم الإعلان رسميًا عن أسماء، تقول مصادر فلسطينية إن حماس تطالب بالفعل بالإفراج عن أسرى بارزين، أبرزهم مروان البرغوثي، القيادي البارز في فتح الذي يقضي خمسة أحكام بالسجن المؤبد في إسرائيل بتهمة تدبير هجمات خلال الانتفاضة الثانية. اسرائيل تطلب تهجير سكان غزة لليبيا وإثيوبيا وإندونيسيا وأفاد موقع 'أكسيوس' الأمريكي أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي طلب من الولايات المتحدة مساعدته في تنفيذ خطة لـ"تهجير" سكان قطاع غزة إلى دول أخرى. وذكر موقع أكسيوس الأمريكي، أمس الجمعة، نقلًا عن مصدرين أن ديفيد بارنيا، رئيس جهاز الموساد الإسرائيلي، سافر إلى واشنطن هذا الأسبوع لتحقيق هذا الهدف. وكتب الموقع أن بارنيا ناقش الخطة مع ستيف ويتكوف، المبعوث الأمريكي الإقليمي، قائلًا إن تل أبيب تتوقع من واشنطن مساعدتها في تنفيذ الخطة من خلال "إقناع" دول مختلفة باستقبال "مئات الآلاف" من سكان غزة. وأبلغ رئيس المخابرات ويتكوف أن النظام "يتحدث بشكل خاص مع إثيوبيا وإندونيسيا وليبيا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store