
نتنياهو: حماس لن تكون في قطاع غزة في المستقبل
نتنياهو: سنقضي على قدرات حماس العسكرية
وقال نتنياهو أثناء استعداده لركوب الطائرة الرسمية الإسرائيلية "جناح صهيون" للسفر إلى واشنطن" نحن عازمون على إعادة جميع الرهائن إلى ديارهم، لكننا ثابتون على عزمنا على القضاء على القدرات العسكرية لحماس".
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
واضاف نتنياهو:" ما زلنا نركز على ساحة غزة. لقد حققنا نجاحات باهرة هناك أيضًا، ولكن لا تزال هناك مهام يجب إنجازها. حتى الآن، حررنا 205 من أصل 255 رهينة، منهم 148 على قيد الحياة. لا يزال 20 رهينة على قيد الحياة و30 متوفى. أنا عازم، ونحن عازمون، على إعادتهم جميعًا".
وتابع قائلا:" نحن عازمون أيضًا على ضمان ألا تُشكّل غزة تهديدًا لإسرائيل وهذا يعني شيئًا واحدًا تدمير قدرات حماس العسكرية والحكومية. حماس لن تبقى هناك في المستقبل".
وأضاف "أنا ملتزم بهذه المهام الثلاث: تحرير وإحضار جميع رهائننا، الأحياء منهم الموتى، والقضاء على قدرات حماس وإزالتها من غزة، وضمان أن غزة لم تعد تشكل تهديدا لإسرائيل".
وقال نتنياهو : "نعمل على تأمين الاتفاق وفق الشروط التي اتفقنا عليها. لقد أرسلتُ فريقًا للمفاوضات بتعليمات واضحة، ومن المؤكد أن المحادثة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ستُسهم في تحقيق النتيجة التي نأملها جميعًا".
نتنياهو: لم يكن لدينا صديق مثل ترامب في البيت الأبيض
وأضاف نتنياهو: "في حديثي مع الرئيس ترامب، سأشكره أولاً على التزامه القوي تجاه إسرائيل. لم يكن لدينا صديق مثله في البيت الأبيض. لقد أدت جهودنا المشتركة إلى نصر هائل على عدونا المشترك - إيران".
ومضى يقول:" هذا التزام واحد، ولكنه يحمل أيضًا فرصة عظيمة. تتمثل هذه الفرصة في توسيع دائرة السلام، بما يتجاوز بكثير ما كنا نتصوره سابقًا. لقد غيّرنا بالفعل وجه الشرق الأوسط بشكل جذري، ولدينا الآن الفرصة والقدرة على تغييره بشكل أكبر، وتحقيق مستقبل باهر لدولة إسرائيل والشعب اليهودي والشرق الأوسط بأكمله".
وأكد أنه خلال زيارته لواشنطن سيلقي بكبار مسؤولي إدارة ترامب، وأعضاء بارزين في الكونجرس من كلا الحزبين، والعديد من الشخصيات الأخرى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 33 دقائق
- اليوم السابع
مراسلة "القاهرة الإخبارية": مسار التفاوض الإسرائيلى الفلسطينى يشهد جدلا وتوترا
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة "القاهرة الإخبارية" من القدس المحتلة، إن المفاوضات الجارية بين إسرائيل وحركة حماس ما زالت تسير في أجواء متوترة لكن إيجابية نسبيا، مع بدء الجلسة الثانية من الحوار بهدف التوصل إلى صفقة لوقف إطلاق النار تشمل الإفراج عن جميع المحتجزين، وأكدت مصادر مطلعة أن اللقاءات لم تسجل خروقات ميدانية حتى الآن، مع توقع إعلان نتائج أو خروقات في الملف خلال زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المرتقبة لواشنطن ولقائه بالرئيس ترامب. وأضافت خلال رسالة على الهواء، أن حماس لا تزال متمسكة بشروطها، والتي تشمل ضمان وقف مستدام لإطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق معينة في قطاع غزة، بالإضافة إلى تعديل آليات توزيع المساعدات الإنسانية، وفي المقابل، تشهد القيادة الإسرائيلية خلافات داخلية حادة بين المستوى الأمني والسياسي، خاصة بين رئيس أركان الجيش الإسرائيلي وبعض الوزراء من التيار اليميني المتطرف حول طبيعة العملية العسكرية ومستقبل القطاع. وأوضحت أن الجيش الإسرائيلي اعترف بعدم قدرته على تحقيق أهدافه العسكرية بشكل كامل، ويقترح ثلاث سيناريوهات؛ أبرزها صفقة تبادل أسرى، أو احتلال كامل للقطاع، أو تنفيذ عمليات محدودة دون التوغل في المدن لتجنب خسائر بشرية كبيرة. وأشارت إلى أن الخلافات المستمرة بين القيادة السياسية والعسكرية حول السيطرة على سكان غزة والتعامل مع حركة حماس، حيث يبدي الجيش تخوفه من تبعات احتلال القطاع بينما يضغط اليمين الإسرائيلي لخطوات أكثر تصعيدًا.


الدستور
منذ 40 دقائق
- الدستور
تقرير بريطاني: الاحتلال يبحث عن مخرج من غزة دون كسر حكومتها
وسط أنقاض غزة وتزايد الضغوط الدولية، بدأ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو جولة سياسية في واشنطن تُوصف بأنها "جولة انتصار"، بعد حملة عسكرية مدمّرة ضد حماس وغارات منسقة مع الولايات المتحدة استهدفت البرنامج النووي الإيراني. ووفقا لصحيفة الجارديان البريطانية، لكن خلف الأبواب المغلقة، تدور مشاورات حساسة بين الجانبين حول كيفية إنهاء الحرب دون تقويض الحكومة اليمينية الهشة في تل أبيب. مشهد ما بعد الحرب: غزة تحت إدارة دولية؟ وعلمت صحيفة الجارديان من مصادر أمريكية وإسرائيلية مطلعة أن النقاشات تدور حول آلية دولية محتملة لإعادة إعمار غزة، تتضمن دوراً مباشراً للأمم المتحدة ومؤسسات دولية، وسط مساعٍ لطمأنة المجتمع الدولي بأن حماس لن تعود إلى السلطة. وقال أحد المسؤولين الإسرائيليين للصحيفة:سيتعين علينا أن نفكر في الآلية التي ستسمح لإسرائيل بإعلان انتهاء الحرب، وتسمح للمنظمات الدولية واللاعبين الآخرين بالتدخل، ونتأكد من عدم تواجد حماس هناك". وأفاد التقرير أن الصورة التي تصاحب هذه التصريحات تبدو صارخة: دبابة إسرائيلية تترسخ في المشهد بينما تطغى المباني المدمرة على خلفية الصورة في غزة – مشهد يلخص حجم الدمار وثقل المرحلة المقبلة. حماس تفقد الأرض والمفاوضات الهجوم الإسرائيلي، الذي خلّف أكثر من 57 ألف قتيل فلسطيني بحسب الإحصائيات الأولية ـ معظمهم من المدنيين ـ، أضعف موقف حماس إلى درجة غير مسبوقة، بحسب مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين. وبحسب هؤلاء، باتت الحركة تملك "نفوذاً ضئيلاً للغاية" في المحادثات الجارية، خاصة مع تمسك إسرائيل بشروطها لوقف إطلاق النار. ورغم ردّ حماس "الإيجابي" على اقتراح وقف إطلاق نار مؤقت لمدة 60 يوماً، فإنها طالبت بضمانات أمريكية بأن يكون الاتفاق مقدمة لإنهاء دائم للحرب، بالإضافة إلى إشراف أممي على توزيع المساعدات، بدلاً من المؤسسة الإنسانية المدعومة أمريكياً وإسرائيلياً، والتي شهدت انتقادات واسعة بسبب حوادث إطلاق نار متكررة ضد المدنيين عند نقاط التوزيع. ترامب ونتنياهو: توافق مؤقت بظل علاقة متوترة في خضم هذه التعقيدات، ظهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي في تناغم غير معتاد خلال اجتماعهما في البيت الأبيض. فبالرغم من العلاقة المتوترة مؤخراً بين الرجلين، لا سيما بعد فشل جهود التهدئة مع إيران، فإن الضربات المشتركة على المنشآت الإيرانية وحلفائها أعادت الدفء السياسي بين الزعيمين. وقال ترامب للصحفيين على متن طائرته الرئاسية يوم الجمعة: "قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة الأسبوع المقبل"، معبّراً عن تفاؤله بإمكانية تحقيق اختراق دبلوماسي وشيك. في الأثناء، اجتمع كبار مساعدي نتنياهو مع مسؤولين أمريكيين بارزين، بينهم نائب الرئيس جيه دي فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو، لمناقشة الشروط السياسية والعسكرية لإنهاء الحرب، بما يضمن أمن إسرائيل واستبعاد حماس من أي معادلة مستقبلية. بينما تسعى واشنطن لصياغة إطار سياسي يضمن خروجاً إسرائيلياً منظماً من غزة، حذّرت حماس من أن وقف إطلاق النار المؤقت لا يمكن أن يكون بديلاً عن اتفاق دائم. غير أن السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، داني ديمون، أشار بوضوح إلى أن إسرائيل لا تعتبر هذا "التزاماً بإنهاء الحرب"، مضيفاً أن بلاده لا ترغب في البقاء في غزة، لكنها ستحتفظ "بحرية الحركة الأمنية"، على غرار الوضع في الضفة الغربية المحتلة. في المحصلة، يبدو أن إدارة الحرب في غزة دخلت مرحلة "هندسة ما بعد الانتصار"، حيث تحاول إسرائيل والولايات المتحدة فرض واقع جديد دون إثارة انفجار داخلي في إسرائيل، أو غضب دولي واسع بسبب الكلفة الإنسانية الباهظة للحرب.


فيتو
منذ 42 دقائق
- فيتو
الجبهة الشعبية الفلسطينية تحذر من مخطط تحويل قطاع غزة إلى مشروع استثماري
حذرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اليوم، من "مخطط خطير ومشبوه" يستهدف قطاع غزة، يهدف -بحسب بيانها- إلى تحويل القطاع إلى مشروع استثماري اقتصادي، على حساب الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني. التصدي لمخطط تحويل غزة لمشروع استثماري اقتصادي وأكدت الجبهة أن هذا المخطط يأتي في إطار تصفية القضية الفلسطينية وتكريس فصل غزة عن الضفة الغربية، مطالبة القوى والفصائل الوطنية والإسلامية بضرورة التصدي الموحد لهذا المخطط، ورفض أي مشاريع تعيد إعمار غزة بشروط سياسية تمس بثوابت الشعب الفلسطيني. حق العودة وتقرير المصير وشددت الجبهة على أن أي عملية إعمار أو تنمية اقتصادية يجب أن تكون في إطار الحقوق الوطنية الكاملة، وفي مقدمتها حق العودة وتقرير المصير، محذّرة من محاولات "تدويل" القطاع وتحويله إلى ساحة تجاذبات سياسية واقتصادية بعيدة عن جوهر القضية. وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الإثنين، اقتراب التوصل لاتفاق بشأن غزة، قائلا: 'نحن قريبون جدا من صفقة بشأن غزة'. ترامب يؤكد اقتراب التوصل لاتفاق بشأن غزة وأضاف ترامب في تصريحات لوسائل إعلام أن هناك حظوظا كبيرة بأن نعقد صفقة مع حماس لإطلاق عدد كبير من الرهائن. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.