مصادر الحدث: مقتل 5 من تجار المخدرات في اشتباكات مع الأمن السوري بجرمانا
إخترنا لك
وول ستريت جورنال عن مسؤولين: نقل 100 موظف من مجلس الأمن القوميّ الأ...
2025-05-24 06:15:00 أبرز الأحداث
المفوضية الأوروبية: رسوم ترامب المُحتملة قد تؤثر على نحو 549 مليار ...
2025-05-24 06:06:00 أبرز الأحداث
الشرطة الألمانية: لا مؤشر على وجود دافع سياسي وراء عملية الطعن في ه...
2025-05-23 23:02:42 أبرز الأحداث

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
محاولات أمريكية إيرانية للتوصل إلى اتفاق نووي مؤقت في روما
كشفت صحيفة وول ستريت جورنال، نقلاً عن مصادر مطلعة على سير المحادثات، أن الولايات المتحدة وإيران تواصلان مشاوراتهما الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق إطاري مؤقت يمكن أن يشكل أساساً لاتفاق نووي شامل في وقت لاحق. ووفقًا للتقرير، اقترحت طهران أن يتضمن الاتفاق المزمع إعادة التأكيد على حقها في تطوير برنامج نووي لأغراض مدنية، إلى جانب تعهد واضح بعدم السعي للحصول على أسلحة نووية، وهي نقطة تسعى إيران لإثباتها منذ سنوات في مواجهة اتهامات متكررة من الغرب. ويُنتظر أن يشمل الاتفاق بنودًا خاصة بعمليات التفتيش المكثفة من جانب الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بما يتيح شفافية أكبر حول أنشطة إيران النووية، في خطوة تهدف إلى تبديد المخاوف الدولية من أي تحول محتمل نحو إنتاج مواد قابلة للاستخدام العسكري. في المقابل، تضغط واشنطن من أجل تضمين الاتفاق المرتقب عناصر تقنية واضحة تحدد ما يمكن وما لا يمكن لإيران القيام به في المجال النووي، مع التركيز على ضرورة أن يكون "الاتفاق موجّهًا" ويتضمن أهدافًا ملموسة تعمل عليها فرق فنية لاحقًا. ويبدو أن الولايات المتحدة تسعى من خلال هذا النهج إلى تجنب الغموض الذي شاب بعض بنود الاتفاق النووي السابق الموقع عام 2015. غير أن النقطة الجوهرية التي ما زالت عالقة بين الجانبين هي مسألة تخصيب اليورانيوم. فبينما تطالب واشنطن إيران بالتخلي الكامل عن هذا النشاط باعتباره يمثل مصدر القلق الأساسي في أي مسار قد يؤدي لصناعة سلاح نووي، ترفض طهران هذا الطلب بشكل قاطع، وتؤكد أن التخصيب جزء لا يتجزأ من حقها في استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية. وشهدت العاصمة الإيطالية روما، أمس الجمعة، ختام الجولة الخامسة من المفاوضات، بمشاركة وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي الذي يتوسط بين الطرفين. وفي تصريح له عقب انتهاء الاجتماعات، قال البوسعيدي إن "الأطراف أحرزت تقدماً مؤكداً، لكنه ليس نهائياً"، مشيراً إلى وجود تفاهمات أولية بحاجة إلى المزيد من النقاشات التفصيلية. بدوره، صرّح كبير المفاوضين النوويين الإيرانيين عباس عراقجي بأن الجانبين يستعدان لجولات جديدة في محاولة لسد الفجوات المتبقية. وأضاف عراقجي أن "الاجتماعات المقبلة قد تكون حاسمة"، مشيرًا إلى أن اجتماعًا أو اثنين قد يكونان كافيين للوصول إلى تفاهم نهائي إذا تم تجاوز العقبات الأساسية. وبحسب التسلسل الزمني للمفاوضات، بدأت أولى الجولات في 12 أبريل بالعاصمة العمانية مسقط، تلتها الجولة الثانية في روما يوم 19 من الشهر ذاته، ثم عقدت الجولة الثالثة يوم 26 أبريل، والجولة الرابعة في 11 مايو، وكلاهما أيضًا في مسقط، قبل أن تعود الجولة الخامسة إلى روما في 17 مايو.


بيروت نيوز
منذ 6 ساعات
- بيروت نيوز
مفاوضات النووي في روما.. هذا ما عرضته إيران
كشفت مصادر مطلعة على المحادثات أن الجانبين سعيا إلى وضع معايير لاتفاق جديد حول برنامج طهران النووي، مع تأجيل التفاوض على التفاصيل المهمة إلى وقت لاحق، وفق ما نقلت صحيفة 'وول ستريت جورنال' وفي السياق، اعتبر ريتشارد نيفيو، الذي ساعد في قيادة المحادثات مع إيران في عهد إدارتي الرئيسين الأميركيين باراك أوباما وجوبايدن: 'أن الاتفاق الإطاري قد يكون مفيدًا للغاية في إعداد اتفاق طويل الأجل، بشرط أن يكون الجميع واضحين بشأن النتيجة المقصودة'. فيما رأى بعض المراقبين أن السعي إلى وضع تفاهم مشترك أو اتفاق إطاري لإجراء مزيد من المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني يُحاكي، في بعض جوانبه، الاتفاق المؤقت الذي وضع عام 2013 والذي سبق الاتفاق النووي الذي توصلت إليه إيران مع إدارة الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما في 2015. وقد وفّر اتفاق 2013 تخفيفًا جزئيًا للعقوبات على إيران، مقابل بعض الخطوات لكبح برنامجها النووي إلا أنه لا يوجد ما يشير إلى أن الجانبين سيُضيفان خطوات مماثلة لبناء الثقة إلى اتفاق إطاري هذه المرة. لكن مسؤولا أميركيا كبيرا مُطّلعا على المحادثات أوضح أن الهدف هو التوصل إلى تفاهم حول النقاط الرئيسية التي ستُشكّل اتفاقًا نهائيًا. العرض الإيراني؟ في المقابل، طرح الجانب الإيراني اقتراحا جديدا تضمن إنشاء اتحاد نووي ثلاثي، تقوم فيه طهران بتخصيب اليورانيوم إلى درجة منخفضة، أقل من الدرجة اللازمة للأسلحة النووية، ثم تشحنه إلى دول عربية معينة للاستخدام المدني، وفق ما أشار مسؤولون إيرانيون. كما أوضحوا أنهم على استعداد لخفض مستويات التخصيب إلى تلك المحددة في الاتفاق النووي لعام 2015 أي حوالي 3.5% – وهو المستوى الذي يقارب المستوى اللازم لإنتاج الوقود لمحطات الطاقة النووية. علماً أن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أكد في مقابلة بودكاست أجريت مؤخرا، أنه لا يمكن لإيران أن تخصب اليورانيوم محلياً، إنما يمكنها استيراده من الخارج، كما تفعل دول أخرى. وكانت المحادثات في روما أمس امتدت 3 ساعات، ليخرج بعدها عراقجي قائلا إن 'مواقف بلاده واضحة وثابتة'، في إشارة ربما إلى عدم تخليها عن تخصيب اليورانيوم في الداخل. كما أضاف أن وزير الخارجية العماني طرح مجموعة من الأفكار، ومن المقرر أن يقدّم الطرفان وجهات نظرهما بشأنها. كذلك أكد الوزير الإيراني والوفد الأميركي الذي ترأسه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف أن جولات مقبلة ستُعقد لاحقاً بعد إعلان الجانبين عن مواقفهما. وكانت مسألة تخصيب اليورانيوم شكلت نقطة الخلاف الرئيسية في المحادثات. ففي حين اعتبر ويتكوف أن الولايات المتحدة 'لا يمكنها السماح حتى بنسبة 1% من قدرة التخصيب'، ترفض طهران هذا الشرط، مشددة على أنه يخالف الاتفاق الدولي المبرم معها، وتتمسك بحقها ببرنامج نووي لأغراض مدنية.


ليبانون 24
منذ 7 ساعات
- ليبانون 24
مفاوضات النووي في روما.. هذا ما عرضته إيران
وصف وزير الخرجية الإيراني عباس عراقجي أمس الجمعة الجولة الخامسة من المفاوضات النووية غير المباشرة التي عقدت في روما مع الوفد الأميركي بأنها " أكثر جولات التفاوض مهنية". فيما اعتبرها الجانب الأميركي "بناءة". كشفت مصادر مطلعة على المحادثات أن الجانبين سعيا إلى وضع معايير لاتفاق جديد حول برنامج طهران النووي ، مع تأجيل التفاوض على التفاصيل المهمة إلى وقت لاحق، وفق ما نقلت صحيفة " وول ستريت جورنال" وفي السياق، اعتبر ريتشارد نيفيو، الذي ساعد في قيادة المحادثات مع إيران في عهد إدارتي الرئيسين الأميركيين باراك أوباما وجوبايدن: "أن الاتفاق الإطاري قد يكون مفيدًا للغاية في إعداد اتفاق طويل الأجل، بشرط أن يكون الجميع واضحين بشأن النتيجة المقصودة". فيما رأى بعض المراقبين أن السعي إلى وضع تفاهم مشترك أو اتفاق إطاري لإجراء مزيد من المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني يُحاكي، في بعض جوانبه، الاتفاق المؤقت الذي وضع عام 2013 والذي سبق الاتفاق النووي الذي توصلت إليه إيران مع إدارة الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما في 2015. وقد وفّر اتفاق 2013 تخفيفًا جزئيًا للعقوبات على إيران، مقابل بعض الخطوات لكبح برنامجها النووي إلا أنه لا يوجد ما يشير إلى أن الجانبين سيُضيفان خطوات مماثلة لبناء الثقة إلى اتفاق إطاري هذه المرة. لكن مسؤولا أميركيا كبيرا مُطّلعا على المحادثات أوضح أن الهدف هو التوصل إلى تفاهم حول النقاط الرئيسية التي ستُشكّل اتفاقًا نهائيًا. العرض الإيراني؟ في المقابل، طرح الجانب الإيراني اقتراحا جديدا تضمن إنشاء اتحاد نووي ثلاثي، تقوم فيه طهران بتخصيب اليورانيوم إلى درجة منخفضة، أقل من الدرجة اللازمة للأسلحة النووية، ثم تشحنه إلى دول عربية معينة للاستخدام المدني، وفق ما أشار مسؤولون إيرانيون. كما أوضحوا أنهم على استعداد لخفض مستويات التخصيب إلى تلك المحددة في الاتفاق النووي لعام 2015 أي حوالي 3.5% - وهو المستوى الذي يقارب المستوى اللازم لإنتاج الوقود لمحطات الطاقة النووية. علماً أن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أكد في مقابلة بودكاست أجريت مؤخرا، أنه لا يمكن لإيران أن تخصب اليورانيوم محلياً، إنما يمكنها استيراده من الخارج، كما تفعل دول أخرى. وكانت المحادثات في روما أمس امتدت 3 ساعات، ليخرج بعدها عراقجي قائلا إن "مواقف بلاده واضحة وثابتة"، في إشارة ربما إلى عدم تخليها عن تخصيب اليورانيوم في الداخل. كما أضاف أن وزير الخارجية العماني طرح مجموعة من الأفكار، ومن المقرر أن يقدّم الطرفان وجهات نظرهما بشأنها. كذلك أكد الوزير الإيراني والوفد الأميركي الذي ترأسه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف أن جولات مقبلة ستُعقد لاحقاً بعد إعلان الجانبين عن مواقفهما. وكانت مسألة تخصيب اليورانيوم شكلت نقطة الخلاف الرئيسية في المحادثات. ففي حين اعتبر ويتكوف أن الولايات المتحدة"لا يمكنها السماح حتى بنسبة 1% من قدرة التخصيب"، ترفض طهران هذا الشرط، مشددة على أنه يخالف الاتفاق الدولي المبرم معها، وتتمسك بحقها ببرنامج نووي لأغراض مدنية.