
نافذة بعد هجومه على إيران.. الكونغرس يتهم ترامب "بخرق الدستور"
الأحد 22 يونيو 2025 11:20 صباحاً
نافذة على العالم - أثار الهجوم الجوي الواسع الذي أمر به الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضد منشآت نووية داخل إيران، فجر الأحد، عاصفة سياسية في الكونغرس، وسط اتهامات مباشرة له بـ"خرق الدستور" وتجاوز صلاحياته باستخدام القوة العسكرية دون تفويض تشريعي.
اتهامات بانتهاك الدستور
واعتبر نواب ديمقراطيون بارزون أن قرار ترامب ينتهك المادة الدستورية التي تحصر حق إعلان الحرب بالكونغرس، مشددين على أن الرئيس "اتخذ خطوة خطيرة دون مشاورة البرلمان، أو تقديم مبررات واضحة، أو عرض خطة استراتيجية لما بعد الضربة".
تصريحات من قادة الحزب الديمقراطي
قال زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، في بيان رسمي: "لا يجوز لرئيس أن يجرّ البلاد إلى حرب بهذا الحجم دون موافقة الكونغرس. ما جرى تهور بلا استراتيجية ويُضعف من موقع أميركا بدلًا من أن يعززه".
فيما وصف السيناتور جاك ريد، عضو لجنة القوات المسلحة، الضربة بأنها "مقامرة ضخمة"، مضيفا: "الإدارة لم تقدم أي تصور واضح للخطوة التالية، ولا تقييمًا لمخاطر التصعيد المحتمل".
معلومات سطحية وإخطار محدود
وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" أن عددا محدودا فقط من قيادات الكونغرس تم إطلاعهم مسبقا، من بينهم رئيس مجلس النواب الجمهوري مايك جونسون وزعيم الأغلبية الجمهورية في مجلس الشيوخ جون ثون، لكن دون المرور عبر آلية التشاور الرسمية أو الدعوة إلى جلسة طارئة.
وأكد متحدث باسم شومر أن الإخطار كان "سطحيا للغاية"، لا يتضمن تفاصيل كافية عن طبيعة الضربات أو أهدافها الاستراتيجية.
انقسام داخل الحزب الجمهوري
رغم أن بعض النواب الجمهوريين سارعوا إلى دعم قرار ترامب، واعتبروه "ضروريا لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي"، إلا أن التحفظات لم تغب عن صفوف الحزب.
وقال السناتور جون ثون: "أقف إلى جانب الرئيس في هذه العملية الدقيقة، وأدعو لسلامة قواتنا في الخارج".
لكن شخصيات جمهورية أخرى أعربت عن قلقها من غياب خطة متكاملة لما بعد الهجوم، ما قد يُربك وحدة الموقف الحزبي، خصوصا في وقت حساس يشهد مناقشات حاسمة حول مشروع قانون الأمن القومي بقيمة 350 مليار دولار.
بين الضرورة والدستور
فيما تصر الإدارة الأميركية على أن الضربة ضد إيران كانت "دفاعية وضرورية"، يرى منتقدو ترامب أنها "تعدٍّ واضح على الدستور"، وأن تبعاتها لن تتوقف عند حدود الجغرافيا الإيرانية، بل قد تمتد إلى واشنطن نفسها عبر نقاشات عاصفة قد تعيد تشكيل العلاقة بين السلطتين التنفيذية والتشريعية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقباط اليوم
منذ 21 دقائق
- الاقباط اليوم
إيران تتحرك لإغلاق مضيق هرمز: ماذا يعني ذلك للعالم؟
صوت البرلمان الإيراني على إغلاق مضيق هرمز، القناة الملاحية الحيوية التي يتدفق عبرها نحو 20% من النفط العالمي اليومي. ومن المرجح أن تؤدي هذه الخطوة، التي قد تعيق شحنات نفطية بقيمة مليار دولار يوميًا، إلى ارتفاع أسعار النفط بشكل كبير. ويدخل القرار حيز التنفيذ في انتظار القرار النهائي للمجلس الأعلى في إيران. ومن المقرر أن يتخذ المجلس الأعلى قراره بحلول الليلة، بحسب قناة برس تي في الإيرانية الرسمية. وقال قائد الحرس الثوري الإيراني إيميل كوساري، الأحد، إن التصعيد الإيراني الكبير ردا على الضربات الأمريكية على منشآتها النووية «سيتم متى كان ذلك ضروريا». وأضاف أن إغلاق المضيق كان على جدول الأعمال و«سيتم تنفيذه كلما كان ذلك ضروريا». لطالما كان المضيق بؤرة توتر جيوسياسية. وقد هددت إيران بإغلاقه سابقًا، لا سيما خلال فترات تصاعد التوتر مع الولايات المتحدة. لكن رغم التهديدات المتعددة على مر السنين، لم تصل إلى حد إغلاقه، وهي خطوة ستُعتبر على نطاق واسع عملًا تصعيديًا ذا عواقب عالمية. ورغم أن البرلمان الإيراني وافق على هذا الإجراء، فإن القرار النهائي يقع على عاتق المجلس الأعلى للأمن القومي، الذي يشرف عليه في نهاية المطاف المرشد الأعلى على خامنئي. لماذا يعد مضيق هرمز حيويا للغاية؟ يقع مضيق هرمز بين إيران وسلطنة عُمان، ويربط الخليج العربي بخليج عُمان وبحر العرب. بعرض 21 ميلاً فقط عند أضيق نقطة، يُعدّ أحد أهم الشرايين البحرية الاستراتيجية في العالم. وفقًا لتقديرات عام 2023، يمرّ عبر المضيق يوميًا أكثر من 17 مليون برميل من النفط، أي ما يُعادل حوالي 20% من الطلب العالمي اليومي. يعتمد عليه مُصدّرون رئيسيون، مثل المملكة العربية السعودية والعراق والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر، وحتى إيران نفسها، لشحنات النفط الخام والغاز الطبيعي المُسال. ورغم وجود خطوط أنابيب بديلة، إلا أنها لا تُحوّل سوى حوالي 2.6 مليون برميل يوميًا، وهو ما يُمثّل بالكاد جزءًا ضئيلًا من التدفق اليومي عبر مضيق هرمز. كيف سيؤثر الإغلاق على العالم؟ ارتفاع أسعار النفط العالمية بشكل كبير قد يؤدي الغلق الكامل، أو حتى الجزئي، إلى ارتفاع أسعار النفط إلى ما يزيد عن 120-150 دولارًا للبرميل، حسب مدة التعطيل. وقد تجاوز خام برنت بالفعل 90 دولارًا تحسبًا لذلك، وخام غرب تكساس الوسيط ليس ببعيد عنه، بحسب تقديرات مجلة فوربس. أزمة الطاقة في آسيا وأوروبا قد تواجه دولٌ مثل الهند والصين واليابان والعديد من الدول الأوروبية، التي تعتمد جميعها اعتمادًا كبيرًا على واردات الطاقة الخليجية، تضخمًا ونقصًا في الطاقة واضطراباتٍ اقتصادية. وقد تجد أوروبا، التي تعاني بالفعل من تداعيات حرب أوكرانيا، نفسها في أزمةٍ أعمق إذا مُنعت شحنات الغاز الطبيعي المسال القطرية. وبحسب تحليل حديث أجرته وكالة الطاقة الدولية، فإن أي انقطاع قصير في المرور عبر مضيق هرمز سيكون له تأثيرًا كبيرًا على أسواق النفط. وقالت الوكالة إنه «في ظل حالة عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي التي تؤثر على منتجي النفط ومستهلكيه على حد سواء، فإن أمن إمدادات النفط يظل على رأس أجندة السياسة الدولية للطاقة». وتتأثر الصين، أكبر مشتر للنفط الإيراني في العالم، بشكل خاص بأي إغلاق. ومن شأن هذه الخطوة أن تؤثر أيضا على الاقتصاد الإيراني. تعطيل الشحن العالمي إلى جانب النفط، يُعدّ المضيق طريقًا حيويًا لسفن الحاويات وسفن الشحن. سيؤدي إغلاقه إلى زيادة تكاليف الشحن، وتأخير الشحنات، وتحويل مسار السفن إلى مسارات أطول وأكثر تكلفة، ما يزيد من توتر سلاسل التوريد العالمية المثقلة أصلًا. اضطرابات سوق الأوراق المالية ومخاوف الركود قد تُثير تكاليف الطاقة المتزايدة، وتأخيرات الشحن، والضغوط التضخمية حالة من الذعر في أسواق الأسهم العالمية. وقد تُضطر البنوك المركزية إلى التدخل، وقد تواجه الاقتصادات النامية ذات فواتير استيراد الطاقة الباهظة تحديات ديون جديدة. خطر اندلاع حرب أوسع نطاقا تحتفظ الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا بوجود بحري قوي في الخليج. ومن المرجح أن يؤدي إغلاقه إلى إطلاق مهام مرافقة عسكرية أو حتى تدخل مباشر لإعادة فتح الممر المائي، ما يزيد من تأجيج التوترات الإقليمية. سيناريوهات إيران لغلق مضيق هرمز ويقول جريج رومان، المدير التنفيذي لمنتدى الشرق الأوسط، لصحيفة «واشنطن بوست»: «من المرجح أن تسعى إيران إلى اتباع استراتيجية غير متكافئة متعددة الطبقات بدلاً من محاولة فرض حصار بحري مباشر». وأضاف: «يتضمن نهجهم الأساسي نشر ألغام بحرية بسرعة عبر الممرات الملاحية، وهي أداتهم الأكثر فعالية للتعطيل الفوري. سيطلقون صواريخ مضادة للسفن في آن واحد من بطاريات ساحلية متنقلة، مثل منظومتي (غدير) و(ناصر)، مستهدفين ناقلات النفط من مسافات تصل إلى 300 كيلومتر». لا تمتلك إيران السلطة القانونية لمنع حركة الملاحة البحرية عبر مضيق هرمز، ومن المرجح أن تقابل أي محاولات من جانب قواتها البحرية لمنع الدخول إلى المضيق برد قوي. وتستمر سفن الأسطول الخامس الأمريكي، إلى جانب القوات البحرية الغربية الأخرى، في القيام بدوريات في المنطقة على مدار الساعة. ويوضح رومان: «أي محاولة لإغلاق المضيق ستكون مؤقتة، وستؤدي في نهاية المطاف إلى عواقب وخيمة. تعتمد إيران على المضيق في وارداتها الحيوية، وتدرك أن مثل هذا الإجراء سيؤدي إلى رد فعل قوي من الأسطول الأمريكي الخامس، الذي يحتفظ بخطط عملياتية مفصلة لهذا السيناريو تحديدًا». وأضاف: «سيكون ذلك بمثابة انتحار اقتصادي، مع إبعاد الصين، مشتريها الرئيسي للنفط. تُدرك طهران هذه الحسابات، ولذلك يبقى التهديد أكثر قيمةً كوسيلة ضغط منه كخيارٍ فعلي». احتجاز سفن متبادل كانت إيران قد عطلت حركة المرور في الخليج آخر مرة في أبريل من العام الماضي عندما استولت على سفينة حاويات مرتبطة بإسرائيل بالقرب من مضيق هرمز، متهمة السفينة «إم إس سي أريس» بانتهاك القواعد البحرية. في أبريل 2023، احتجزت إيران ناقلة نفط متجهة إلى الولايات المتحدة، مدعية أن السفينة اصطدمت بسفينة أخرى. وفي مايو 2022، تم احتجاز ناقلتين يونانيتين لمدة 6 أشهر، فيما اعتبر على نطاق واسع ردا على مصادرة النفط الإيراني على متن سفينة أخرى من قبل السلطات اليونانية والأمريكية. وفي السنوات السابقة، نجحت جماعة الحوثي في اليمن في تعطيل حركة الملاحة عبر مضيق باب المندب المؤدي إلى البحر الأحمر على الجانب الآخر من شبه الجزيرة العربية. وباستخدام إطلاق الصواريخ والطائرات بدون طيار، تمكن الحوثيون من خفض حركة السفن عبر البحر الأحمر وخليج عدن بنحو 70% في يونيو مقارنة بالمستويات المتوسطة في عامي 2022 و2023، وفقا لشركة كلاركسون للأبحاث المحدودة، وهي وحدة تابعة لأكبر شركة سمسرة شحن في العالم. واضطر مشغلو السفن بدلاً من ذلك إلى إعادة توجيه حركة المرور حول الطرف الجنوبي لإفريقيا بدلاً من استخدام قناة السويس، ما جعل رحلات السفن المسافرة بين أوروبا وآسيا أكثر تكلفة بكثير وأطول بكثير. استخدام تكتيكات الحوثيين وأضاف رومان أن البحرية الإيرانية من المرجح أن تستخدم نفس التكتيكات التي استخدمها الحوثيون في السابق، إلى جانب الهجمات الإلكترونية وعمليات التخريب الأخرى. وتابع: «ستنفذ بحرية الحرس الثوري الإيراني تكتيكاتها المُجرّبة (الهجوم الجماعي)، باستخدام مئات الزوارق الصغيرة السريعة المُزوّدة بالصواريخ والمتفجرات لسحق الدفاعات. وسنشهد أيضًا استخدامًا مكثفًا للطائرات المُسيّرة الانتحارية والقوارب المُسيّرة المُحمّلة بالمتفجرات، وهي تكتيكات أتقنها الحرس الثوري الإيراني عبر وكلائه الحوثيين في البحر الأحمر». وبين أن «إيران من المرجح أن تسعى إلى عدة سبل إضافية؛ الهجمات الإلكترونية على البنية التحتية للموانئ وأنظمة الملاحة البحرية، وتفعيل الوكلاء الإقليميين لخلق نقاط أزمة متعددة وإرهاق القوات الأمريكية، وعمليات التخريب ضد المنشآت النفطية السعودية والإماراتية، وربما استهداف محطات تحلية المياه في دول الخليج للضغط عليها لمنعها من دعم العمليات الأمريكية».


مصر اليوم
منذ 25 دقائق
- مصر اليوم
ترامب: حققنا نجاحا عسكريا مذهلا في إيران ومنعناها من امتلاك أسلحة نووية
رامى محيى الدين الأحد، 22 يونيو 2025 09:11 م قال الرئيس الامريكى دونالد ترامب لقد حققنا نجاحا عسكريا مذهلا في إيران ومنعناها من امتلاك أسلحة نووية، متابعا، إيران قتلت وأضرت بآلاف الأمريكيين واستولت على سفارتنا بطهران في عهد كارتر، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها. وانتقد ترامب أعضاء الكونجرس الذين يعارضون الضربة ضد إيران ويعتبرهم لا يحترمون الجيش الأمريكي. بينما أكد وزير الخارجية البريطاني أنه يجب العمل على إيجاد حل دبلوماسي تفاوضي لإنهاء الأزمة في الشرق الأوسط. ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اقتحم الحرم القدسي وتوجه لحائط البراق "لأداء صلوات شكر لله على مساعدته في تحقيق "النصر الكامل" على إيران وأذرعها، بعد الضربة الأمريكية في إيران". وقد أشاد بنيامين نتنياهو بالضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية في وقت مبكر من صباح الأحد، وشكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تحقيق "السلام من خلال القوة". ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


فيتو
منذ 26 دقائق
- فيتو
إيران: المواقع النووية سيعاد بناؤها سريعا وستتواصل الأنشطة بقوة أكبر
قالت هيئة الطاقة الذرية الإيرانية، وفقًا لتقارير إعلامية محلية: إن المواقع النووية التي تعرضت للهجمات الأخيرة سيعاد بناؤها بسرعة، مؤكدة أن الأنشطة النووية الإيرانية لن تتوقف، بل ستُستأنف بقوة أكبر. رسالة تحدٍ إيرانية واستمرارية المشروع النووي رغم الضربات جاء في البيان أن الضربات الجوية الأمريكية لم تُضعف البنية الأساسية للبرنامج النووي، وأن إيران "تمتلك من القدرات والخبرات ما يمكنها من استعادة المنشآت المتضررة في وقت قياسي". إصرار إيراني على مواصلة البرنامج النووي هذا التصريح يؤكد مجددًا أن طهران لا تنوي التراجع عن طموحاتها النووية، رغم الضربات العسكرية، ويأتي ضمن سياق تصعيدي ورسائل داخلية وخارجية تهدف إلى طمأنة الشارع الإيراني وإثبات صلابة الموقف الرسمي. في وقت سابق، أكدت السلطات في إيران، اليوم الأحد، عدم وجود "أي خطر" قرب المواقع النووية المستهدفة بالضربات الأمريكية. وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن شن ضربة على مواقع نووية إيرانية في خضم الصراع العسكري الإيراني الإسرائيلي المستمر والذي بدأته إسرائيل ضد إيران يوم 13 يونيو الجاري. وقال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجيث: تمكنا من تدمير البرنامج النووي الإيراني، والضربات لم تستهدف القوات الإيرانية ولا الشعب الإيراني. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.