logo
كريم بنزيما يُعلن حبّه على السجادة الحمراء.. ظهور رومانسي مع لينا خضري في مهرجان كان

كريم بنزيما يُعلن حبّه على السجادة الحمراء.. ظهور رومانسي مع لينا خضري في مهرجان كان

البوابةمنذ 12 ساعات

في لحظة خطفت الأضواء وعدسات المصورين، ظهر نجم كرة القدم الفرنسي ذو الأصول الجزائرية كريم بنزيما على السجادة الحمراء لخلال فعاليات مهرجان كان السينمائي، معلنًا عن قصة حبه وعلاقته بشكل رسمي، بعد أن ظهر يدًا بيد مع الممثلة الفرنسية الصاعدة لينا خضري، في طريقة وصفها الجمهور بالإعلان الرسمي عن العلاقة.
علاقة كريم بنزيما ولينا خضري: من العالم الافتراضي إلى أضواء كان
بدأت العلاقة بين بنزيما ولينا خضري بهدوء خلف الشاشات في أواخر عام 2024، حين رصد المتابعون تفاعلات بين الثنائي على منصة 'إكس'، ما أثار فضول الصحافة، خصوصًا الإسبانية ، التي لاحقت القصة دون تأكيدات رسمية.
كريم بنزيمة وخطيبته لينا خودري 👀💍 pic.twitter.com/smc8Kd0Rhu — Gorgeous (@gorgeous4ew) May 24, 2025
وجاء ظهورهما على السجادة الحمراء في مهرجان كان سويًا ليؤكد هذه العلاقة، ولفت الثنائي الأنظار بسبب حضورهما الهادئ وعلاقتهما المميزة.
وأشاد الجمهور بجمال الفنانة الشابة، التي أطلت في المهرجان بفستان أبيض مزركش برسومات أوراق شجر خضراء، مع حزام أسود عند الخصر، وتركت شعرها منسدلًا.
من هي لينا خضري؟
تعد لينا خضري، واحدة من أبرز الوجوه في السينما الفرنسية. وُلدت عام 1992، وهي من أصول جزائرية، ولمع نجمها بعد دورها اللافت في فيلم Papicha، الذي فازت عنه بجائزة 'سيزار' لأفضل ممثلة واعدة.
قدمت أدوارًا عديدة أبرزها في Les Trois Mousquetaires وLes Sauvages، ويُرتقب أن تظهر هذا العام في فيلمين مهمين، أحدهما يتناول عملية إجلاء درامية من أفغانستان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كريم بنزيما يُعلن حبّه على السجادة الحمراء.. ظهور رومانسي مع لينا خضري في مهرجان كان
كريم بنزيما يُعلن حبّه على السجادة الحمراء.. ظهور رومانسي مع لينا خضري في مهرجان كان

البوابة

timeمنذ 12 ساعات

  • البوابة

كريم بنزيما يُعلن حبّه على السجادة الحمراء.. ظهور رومانسي مع لينا خضري في مهرجان كان

في لحظة خطفت الأضواء وعدسات المصورين، ظهر نجم كرة القدم الفرنسي ذو الأصول الجزائرية كريم بنزيما على السجادة الحمراء لخلال فعاليات مهرجان كان السينمائي، معلنًا عن قصة حبه وعلاقته بشكل رسمي، بعد أن ظهر يدًا بيد مع الممثلة الفرنسية الصاعدة لينا خضري، في طريقة وصفها الجمهور بالإعلان الرسمي عن العلاقة. علاقة كريم بنزيما ولينا خضري: من العالم الافتراضي إلى أضواء كان بدأت العلاقة بين بنزيما ولينا خضري بهدوء خلف الشاشات في أواخر عام 2024، حين رصد المتابعون تفاعلات بين الثنائي على منصة 'إكس'، ما أثار فضول الصحافة، خصوصًا الإسبانية ، التي لاحقت القصة دون تأكيدات رسمية. كريم بنزيمة وخطيبته لينا خودري 👀💍 — Gorgeous (@gorgeous4ew) May 24, 2025 وجاء ظهورهما على السجادة الحمراء في مهرجان كان سويًا ليؤكد هذه العلاقة، ولفت الثنائي الأنظار بسبب حضورهما الهادئ وعلاقتهما المميزة. وأشاد الجمهور بجمال الفنانة الشابة، التي أطلت في المهرجان بفستان أبيض مزركش برسومات أوراق شجر خضراء، مع حزام أسود عند الخصر، وتركت شعرها منسدلًا. من هي لينا خضري؟ تعد لينا خضري، واحدة من أبرز الوجوه في السينما الفرنسية. وُلدت عام 1992، وهي من أصول جزائرية، ولمع نجمها بعد دورها اللافت في فيلم Papicha، الذي فازت عنه بجائزة 'سيزار' لأفضل ممثلة واعدة. قدمت أدوارًا عديدة أبرزها في Les Trois Mousquetaires وLes Sauvages، ويُرتقب أن تظهر هذا العام في فيلمين مهمين، أحدهما يتناول عملية إجلاء درامية من أفغانستان.

وداعًا لخضر حمينة: رحيل المخرج الذي وضع الجزائر على خارطة السينما العالمية
وداعًا لخضر حمينة: رحيل المخرج الذي وضع الجزائر على خارطة السينما العالمية

الغد

timeمنذ يوم واحد

  • الغد

وداعًا لخضر حمينة: رحيل المخرج الذي وضع الجزائر على خارطة السينما العالمية

يُعد لخضر حمينة أحد أبرز أعلام السينما في الجزائر والعالم العربي، حيث ارتبط اسمه بنهوض السينما الجزائرية بعد الاستقلال، من خلال أعماله التي جمعت بين التوثيق الوطني والأسلوب السينمائي الفني المرهف. ونال جائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان عام 1975 عن فيلمه الأشهر "وقائع سنين الجمر"، ما جعله أول مخرج عربي وأفريقي يحقق هذا الإنجاز. اضافة اعلان ويُعرف حمينة برؤيته الإخراجية التي تمزج الواقعية بالشاعرية، والتاريخ بالذات، والسياسة بالفن.، وقد أعلنت وزارة الثقافة والفنون الجزائرية أن المخرج والمنتج السينمائي محمد لخضر حمينة توفي، الجمعة، بالتزامن مع مرور 50 عاماً على فوزه بالسعفة الذهبية. وأشارت في بيان رسمي إلى أن "برحيله تفقد الجزائر قامة فنية شامخة، ومخرجا رائدا كرس حياته للفن الملتزم، وأثرى الذاكرة الوطنية بأعمال خالدة، جسدت نضال شعب، وهموم أمة، وجمال الصورة السينمائية الأصيلة". كما نعاه الرئيس عبد المجيد تبون قائلاً: "الفقيد، وقبل أن يكون مخرجاً عالمياً مبدعاً ترك بصمة خالدة في تاريخ السينما العالمية، كان مجاهداً أبياً، ساهم في تحرير بلاده بما نقل من صورة ومشاهد عرّفت البشرية ببطولات الثورة التحريرية المظفرة". وُلد حمينة عام 1934 في مدينة المسيلة شرق الجزائر. درس القانون في فرنسا قبل أن يُجند في الجيش الفرنسي، لكنه هرب من الخدمة والتحق عام 1959 بخلية الإعلام في الحكومة الجزائرية المؤقتة في تونس. لاحقًا سافر إلى براغ لدراسة السينما، ثم عاد ليبدأ في إنتاج سلسلة من الأفلام الوثائقية عن حرب التحرير مثل "صوت الشعب" و"بنادق الحرية". وبعد الاستقلال، تولى رئاسة الديوان الجزائري للأخبار عام 1963، دون أن يبتعد عن الإبداع الفني، فقدّم أول أفلامه الطويلة "ريح الأوراس" عام 1966، الذي عُرض في مهرجان كان السينمائي، معلنًا بذلك انطلاق مسيرته العالمية. السينما كفعل مقاومة منذ بدايته، اعتبر حمينة السينما أداة مقاومة ثقافية. أفلامه ليست مجرد روايات مصورة بل بيانات سياسية تحمل الهم الجزائري. في أفلامه الأولى مثل "رياح الأوراس" و"الأفيون والعصا"، صوّر ببراعة نضال الجزائريين ضد الاستعمار الفرنسي. اعتمد أسلوبًا سرديًا خطيًا لكنه محمّل بالرمزية، وتوظيف الضوء والظل لتكثيف الصراع الداخلي والخارجي. وفيلمه وقائع سنين الجمر، يعتبر ملحمة سينمائية في قلب الثورة ويُعد هذا الفيلم أهم ما أبدعه حمينة، ويمثل تتويجًا لتجربته السينمائية والسياسية. الفيلم من إنتاج المؤسسة الوطنية للسينما الجزائرية، ويجمع بين عناصر الفيلم التاريخي والفني، حيث يتتبع مسيرة بطل بسيط – هو الفلاح أحمد – في سبع مراحل متصاعدة تمثل سنوات النضال الوطني من 1939 حتى اندلاع الثورة في 1954. يبدأ الفيلم بلقطة افتتاحية بالأبيض والأسود تُظهر أحمد مكبل اليدين، متّجهًا إلى الاستجواب، ومن هنا ينطلق السرد في شكل فصول منفصلة، كل فصل يمثل سنة من السنوات السبع. هذا البناء غير الخطي يمنح الفيلم طابعًا تأمليًا أقرب إلى القصيدة السينمائية. واعتمد حمينة على التصوير البانورامي لتقديم الطبيعة الجزائرية كعنصر حي، فالهضاب، والصخور، ووجوه الفلاحين ليست خلفية، بل شخصيات لها دور في تأطير السرد. واستخدم الألوان بتدرجاتها الترابية لتعزيز الإحساس بالزمن الثقيل والمعاناة المتراكمة. استعان بمصوّر محترف من أوروبا الشرقية، ما أضفى على الفيلم جماليات قريبة من المدرسة الواقعية الجديدة. فيما أداء الممثلين كان متقشفًا لكنه مؤثر، خصوصًا دور محمد لخضر حمينة (ابن المخرج)، الذي جسد ببساطة فلاحًا يتحول من ضحية للاضطهاد إلى حامل لبذرة الثورة. الحوار قليل، ويعتمد الفيلم على قوة الصورة، الموسيقى التصويرية، والإيقاع البطيء لتوصيل المشاعر. ونالت مشاهد معينة شهرة كبيرة، مثل لقطة حرق القرية على يد المستعمر الفرنسي، التي صُورت باستخدام زوايا كاميرا سفلية وصوت خارجي يطغى على الصورة ليخلق شعورًا بالحصار الوجودي. كما يُحسب للفيلم قدرته على الجمع بين المعالجة الرمزية والفعل السياسي المباشر. رمزية الفيلم لا تقتصر على الحدث التاريخي بل تشمل فلسفة أعمق حول علاقة الإنسان بالأرض، ودورة القمع والتحرر، والفرد كمرآة لجماعة تنضج عبر الألم. هذه الرؤية جعلت الفيلم قريبًا من أعمال كوبولا وبازوليني من حيث المعالجة التاريخية الفنية. ولم تكن السعفة الذهبية في مهرجان فقط تتويجًا لفيلم، بل اعترافًا بعالمية القضية الجزائرية، ونجاح سينما ما بعد الاستعمار في إنتاج أعمال تضاهي سينمائيات أوروبا. حيث أن الفيلم لا يزال حتى اليوم مادة أكاديمية تُدرّس في معاهد السينما باعتباره مثالًا على استخدام الفن كأداة للذاكرة الجماعية. ويُعرف حمينة باستخدامه البطيء للزمن السينمائي، ما يسمح بتأمل الشخصيات والبيئة.وغالبا ما يعتمد على الكادرات الواسعة التي تعكس علاقة الإنسان بالمكان، وتفاصيل الوجه التي تُظهر أثر الزمان والتاريخ. مزج في أفلامه بين اللقطات الوثائقية والدرامية، وأجاد استخدام الصوت الخارجي (off-screen) لتعميق الدلالة. ورغم طابعها الوطني، لا تخلو أفلام حمينة من النزعة الإنسانية. شخصياته غالبًا ما تكون نماذج بسيطة تعيش تحولات كبرى. فهو لا يصنع أبطالًا خارقين بل يلتقط لحظة تحوّل الإنسان العادي إلى فاعل تاريخي. وتُظهر أعماله وعيًا حادًا بالتاريخ وتوظيفه سينمائيًا، لا كخلفية بل كعنصر درامي مؤثر. وفتح حمينة الباب أمام جيل من السينمائيين الجزائريين الذين رأوا في السينما وسيلة للتعبير السياسي والجمالي. كما أثّر في عدد من المخرجين العرب الذين استلهموا رؤيته الشاعرية للواقع. استطاع من خلال أفلامه أن يُثبت حضور الجزائر في الخارطة السينمائية العالمية، وأن يُعرّف الجمهور الغربي بوجع المستعمرات وبطولة الشعوب. ولم يكن لخضر حمينة مجرد مخرج، بل هو مؤرخ بصري، وشاعر بالفيلم، ومثقف ملتزم. أفلامه تُقرأ كأعمال أدبية مصورة، وتجربته شهادة على قدرة السينما أن تكون أداة تحرر ورؤية. في زمن التسطيح البصري، تبقى أعماله علامة على عمق الرؤية وأصالة التعبير في السينما العربية.

فيلم "كان يا مكان في غزة" يفوز بجائزة أفضل إخراج ضمن فعالية "نظرة ما"
فيلم "كان يا مكان في غزة" يفوز بجائزة أفضل إخراج ضمن فعالية "نظرة ما"

الغد

timeمنذ يوم واحد

  • الغد

فيلم "كان يا مكان في غزة" يفوز بجائزة أفضل إخراج ضمن فعالية "نظرة ما"

تتسارع وتيرة توزيع الجوائز مع اقتراب ختام الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان كان السينمائي. وقد تم الإعلان عن الفائزين في ثلاث فعاليات موازية للمسابقة الرسمية. اضافة اعلان عرض مؤثر للفيلم الفلسطيني "كان يا ما كان في غزة" خلال مهرجان كان ففي فعالية "نظرة ما"، ذهبت جائزة أفضل إخراج أمس إلى الفيلم الفلسطيني "كان يا مكان في غزة" للأخوين عرب وطرزان ناصر. أما في فعالية "أسبوع السينمائيين"، فقد فاز فيلم "مملكة القصب" للمخرج العراقي حسن هادي بجائزة الجمهور، في حين توج الفيلم الوثائقي "الميناء أو المنجم" للمخرجة المغربية رندا معروفي بجائزة الاكتشاف ضمن فعاليات "أسبوع النقاد". وتوزع جوائز المسابقة الرسمية هذا المساء وسط ترقب كبير لفيلم "نسور الجمهورية" للمخرج المصري طارق صالح، الذي يعتبره البعض منافسا قويا على السعفة الذهبية. وكالات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store