logo
عضّة كلب تغيب بيريز لاعب برشلونة السابق عن مباريات سالونيكا اليوناني

عضّة كلب تغيب بيريز لاعب برشلونة السابق عن مباريات سالونيكا اليوناني

الشرق الأوسطمنذ 2 أيام
ذكرت وسائل إعلام إسبانية، الأربعاء، أن كارليس بيريز لاعب برشلونة السابق وأريس سالونيكا اليوناني الحالي، سيغيب عن صفوف الفريق، إثر تعرضه لإصابة بسبب هجوم كلب.
وأفادت تقارير بأن اللاعب البالغ من العمر 27 عاماً كان يتنزه مع كلبه، وعضَّه كلب آخر، خلال محاولته الفصل بينهما.
وأسفر الهجوم عن جرح غائر للاعب، ونُقل إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وغادر اللاعب المستشفى في وقت لاحق، وفق وسائل إعلام محلية، والتي أفادت بأنه لن يحتاج إلى عملية جراحية.
وشارك بيريز، المعار إلى أريس من سيلتا فيغو الإسباني، في الخسارة (2 - 1) أمام فريق أراز ناختشيفان من اذربيجان، في ذهاب الدور التأهيلي الثاني بدوري المؤتمر الأوروبي.
وقالت وسائل إعلام محلية إنه لن يكون متاحاً للمشاركة في مباراة الإياب بسالونيك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد تربع غوارديولا على القائمة.. تعرف على المدربين الأكثر إنفاقًا خلال العقد الأخير
بعد تربع غوارديولا على القائمة.. تعرف على المدربين الأكثر إنفاقًا خلال العقد الأخير

الرجل

timeمنذ 2 ساعات

  • الرجل

بعد تربع غوارديولا على القائمة.. تعرف على المدربين الأكثر إنفاقًا خلال العقد الأخير

وسط منافسة حامية بين أندية النخبة في أوروبا، أظهرت إحصائية حديثة تفوّق المدرب الإسباني بيب غوارديولا (Pep Guardiola)، على نظرائه من حيث حجم الإنفاق على التعاقدات خلال العقد الماضي، بعد أن تجاوزت صفقاته حاجز 2.02 مليار يورو، محققًا في الوقت ذاته 20 لقبًا مع ناديي بايرن ميونيخ ومانشستر سيتي. قائمة المدربون الأكثر إنفاقاً على التعاقدات حلّ بيب غوارديولا في المرتبة الأولى من حيث الإنفاق على اللاعبين خلال آخر عشر سنوات، بعدما ضم 70 لاعبًا لكتيبته في بايرن ميونيخ ومانشستر سيتي، وهو رقم يترجمه تفوقه الفني وأسلوبه التكتيكي الذي يعتمد على الاستحواذ والضغط العالي، ما يفرض احتياجات نوعية داخل كل فريق يديره. وجاء الأرجنتيني دييغو سيميوني (Diego Simeone) ثانيًا في القائمة، بإنفاق بلغ 1.31 مليار يورو مقابل 62 لاعبًا وثلاثة ألقاب فقط مع أتلتيكو مدريد، فيما حلّ ماسيميليانو أليغري (Massimiliano Allegri) ثالثًا بـ1.2 مليار يورو، أبرم خلالها 63 صفقة وحقق 10 ألقاب مع أكثر من نادٍ. وضمت القائمة أيضًا أسماء لامعة مثل توماس توخيل (Thomas Tuchel) الذي أنفق 1.19 مليار يورو وحقق 11 لقبًا مع 4 أندية، وأنتونيو كونتي (Antonio Conte) بـ1.16 مليار يورو مقابل 4 ألقاب فقط، كما برز اسم أوناي إيمري (Unai Emery) الذي أنفق 1.12 مليار يورو وحقق 9 ألقاب مع 5 أندية. وضمّت القائمة أيضًا أسماء مثل ماوريسيو بوتشيتينو، ميكيل أرتيتا، إيريك تن هاغ، ويورغن كلوب، إضافة إلى المخضرم جوزيه مورينيو الذي أنفق 945 مليون يورو، بينما كان المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي الأقل إنفاقًا نسبيًا بين الكبار، بـ771 مليون يورو فقط، رغم تحقيقه 14 لقبًا مع 4 أندية. وتعكس هذه القائمة مدى تأثير الاستراتيجيات التدريبية على قرارات الإنفاق، إذ لا يرتبط حجم الصرف دومًا بعدد الألقاب، كما يُثبت ذلك الفارق بين غوارديولا وسيميوني، ما يطرح تساؤلات متجددة حول جدوى الاستثمار الرياضي في كرة القدم الحديثة. غوارديولا على رأس المدربين الأكثر إنفاقًا خلال آخر 10 سنوات.. ما هي القائمة الكاملة؟ - المصدر: Afp ترتيب المدربون الأكثر إنفاقاً على التعاقدات 1 - بيب غوارديولا: 2.02 مليار يورو / 70 لاعباً / 20 لقباً مع ناديين 2 - دييغو سيميوني: 1.31 مليار يورو / 62 لاعباً / 3 ألقاب مع أتلتيكو مدريد 3 - ماسيميليانو أليغري: 1.2 مليار يورو / 63 لاعباً / 10 ألقاب مع ناديين 4 - توماس توخيل: 1.19 مليار يورو / 43 لاعباً / 11 لقباً مع 4 أندية 5 - أنتونيو كونتي: 1.16 مليار يورو / 52 لاعباً / 4 ألقاب مع 4 أندية 6 - أوناي إيمري: 1.12 مليار يورو / 59 لاعباً / 9 ألقاب مع 5 أندية 7 - ماوريسيو بوتشيتينو: 1.03 مليار يورو / 34 لاعباً / 3 ألقاب مع 3 أندية 8 - ميكيل أرتيتا: 1.02 مليار يورو / 31 لاعباً / 7 ألقاب مع أرسنال 9 - إيريك تن هاغ: 979.48 مليون يورو / 52 لاعباً / 8 ألقاب مع 4 أندية 10 - يورغن كلوب: 954.75 مليون يورو / 32 لاعباً / 8 ألقاب مع ليفربول 11 - جوزيه مورينيو: 945.41 مليون يورو / 53 لاعباً / 4 ألقاب مع 5 أندية 12 - نونو إسبيريتو سانتو: 871.64 مليون يورو / 69 لاعباً / 3 ألقاب مع 6 أندية 13 - لويس إنريكي: 841.67 مليون يورو / 23 لاعباً / 13 لقباً مع ناديين

الأهلي السعودي يواجه إلتشي الإسباني في اختبار ودي قوي.. الموعد والقناة الناقلة
الأهلي السعودي يواجه إلتشي الإسباني في اختبار ودي قوي.. الموعد والقناة الناقلة

الرجل

timeمنذ 2 ساعات

  • الرجل

الأهلي السعودي يواجه إلتشي الإسباني في اختبار ودي قوي.. الموعد والقناة الناقلة

ضمن استعداداته المكثفة للموسم الكروي الجديد، يلتقي النادي الأهلي السعودي بنظيره الإسباني إلتشي (Elche CF) في مباراة ودية منتظرة صباح الجمعة، في إطار تحضيرات "الراقي" لمواصلة نتائجه القوية، بعد تتويجه بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة الموسم الماضي. كل ما تريد معرفته عن مباراة الأهلي وإلتشي والقنوات الناقلة - المصدر: AI موعد مباراة الأهلي وإلتشي والبث المباشر تنطلق مباراة الأهلي وإلتشي اليوم الجمعة، عند الساعة 11:30 صباحًا بتوقيت السعودية (12:30 ظهرًا بتوقيت الإمارات). وتُعد هذه المواجهة محطة أساسية في برنامج التحضيرات الذي أعدّه الجهاز الفني بقيادة المدير الفني الجديد، لتعزيز الانسجام وتقييم مستوى العناصر الأجنبية والمحلية. ورغم أهمية المباراة جماهيريًا، لم تحصل أي قناة تلفزيونية عربية على حقوق البث المباشر للمباراة، إلا أن الجمهور بإمكانه متابعة اللقاء عبر الإنترنت من خلال منصة "stc tv" الرقمية، في بث مباشر ينقله المعلق السعودي جعفر الصليح. تحضيرات الأهلي للموسم الجديد ويسعى النادي الأهلي السعودي إلى البناء على النجاحات الأخيرة، وتقديم موسم أكثر استقرارًا وقوة على صعيدي الدوري المحلي ودوري أبطال آسيا، مدعومًا بكوكبة من اللاعبين الجدد، على رأسهم النجم الجزائري رياض محرز. وتأتي مباراة الأهلي وإلتشي كفرصة لاختبار التشكيلة الجديدة، وتطبيق الخطط الفنية أمام خصم أوروبي يتمتع بالصلابة التكتيكية. وتشهد هذه المباراة اهتمامًا إعلاميًا وجماهيريًا رغم كونها ودية، نظرًا إلى الزخم الذي بات يرافق مشاركات الأندية السعودية في الفترة الأخيرة، في ظل طفرة التعاقدات الكبيرة والاستثمار في النجوم العالميين.

نحتاج توطين النماذج الفاعلة ضمن قالب سعودي يعكس خصوصيتنا وهويتناصناعة الرياضة السعودية: من استضافة البطولات إلى بناء الاقتصاد
نحتاج توطين النماذج الفاعلة ضمن قالب سعودي يعكس خصوصيتنا وهويتناصناعة الرياضة السعودية: من استضافة البطولات إلى بناء الاقتصاد

الرياض

timeمنذ 12 ساعات

  • الرياض

نحتاج توطين النماذج الفاعلة ضمن قالب سعودي يعكس خصوصيتنا وهويتناصناعة الرياضة السعودية: من استضافة البطولات إلى بناء الاقتصاد

المملكة قطعت شوطاً كبيراً في مسار التمكين الرياضي إطلاق شراكات أكاديمية وبحثية مع الجامعات السعودية والعالمية لتقديم برامج نوعية في الإدارة الرياضية التحدي الاستراتيجي يكمن في الانتقال من تنظيم الأحداث إلى بناء بنية اقتصادية دائمة منذ مطلع العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين، لم تعد الرياضة مجرد نشاط تنافسي أو وسيلة للترفيه، بل أصبحت رافدًا اقتصاديًا متقدمًا ومسرّعًا للتنمية الوطنية، وأداة استراتيجية فعّالة لتعزيز القوة الناعمة للدول. وبينما تشهد الدول المتقدمة ازدهارًا غير مسبوق فيما بات يُعرف بـ'الصناعة الرياضية السياحية'، تأتي المملكة العربية السعودية اليوم في لحظة مفصلية تستند فيها إلى رؤية 2030، وإلى إمكاناتها البشرية واللوجستية والموقع الجغرافي، لتبني نموذجًا رياضيًا بيئيًا متكاملًا يُعيد تعريف الرياضة بوصفها محفّزًا اقتصاديًا وثقافيًا وسياحيًا وتنمويًا مستدامًا. وما تحتاجه المملكة في هذه المرحلة ليس استنساخ التجارب العالمية، بل توطين النماذج الفاعلة ضمن قالب سعودي يعكس خصوصيتنا وهويتنا، ويستثمر طاقاتنا وشراكاتنا بذكاء استراتيجي، وهنا يبرز 'نظام بيئة قطاع الرياضة السعودي – Saudi Sports Sector Ecosystem (SSSE)' بوصفه إطارًا تحويليًا شاملًا، يتجاوز التنظيم التقليدي نحو بناء صناعة وطنية ترتكز على التعليم، والسياحة، والابتكار، وتكامل القطاعات. ومن بين التجارب العالمية التي يُمكن الاستلهام منها، تبرز تجربة إقليم كتالونيا في إسبانيا بوصفها نموذجًا متقدمًا في توظيف الرياضة كأداة اقتصادية عابرة للقطاعات، إذ استطاع الإقليم، عبر منظومة متكاملة من السياسات، والتشريعات، والشراكات الأكاديمية، أن يحوّل الرياضة من منتج ترفيهي إلى أداة اقتصادية عالية الأثر. ففي عام 2024، استضافت مدينة برشلونة النسخة السابعة والثلاثين من كأس أمريكا للإبحار، بين 22 أغسطس و19 أكتوبر، محققة نتائج مذهلة على مختلف المستويات. ووفق دراسة رسمية مشتركة بين جامعة برشلونة ومؤسسة Barcelona Capital Nàutica، فقد تجاوز الأثر الاقتصادي المباشر للحدث 1.034 مليار يورو، وساهم في خلق ما يعادل 12,872 وظيفة، وحقق عوائد ضريبية وصلت إلى 208.5 مليون يورو، كما جذب 1.8 مليون زائر، منهم ما يقارب نصف مليون سائح قدموا خصيصًا للمشاركة أو المشاهدة. الحدث حقق كذلك أكثر من 954 مليون مشاهدة تلفزيونية حول العالم، ونتج عنه قيمة إعلامية قاربت 1.4 مليار يورو، مما عزز صورة برشلونة العالمية بوصفها مدينة رياضية – سياحية مستدامة. لم يكن هذا الإنجاز وليد المصادفة، بل نتاج بيئة تنظيمية متكاملة تضم تشريعًا رياضيًا متقدمًا، وسجلًا وطنيًا للكوادر والممارسين (ROPEC)، وشراكات استراتيجية مع مراكز بحثية وأكاديمية مثل INEFC وBarça Innovation Hub، إلى جانب رؤية حكومية واضحة لدمج الرياضة ضمن مشاريع إعادة إحياء الميناء الحضري (Port Vell) دون بناء إنشائي جديد، بل عبر توجيه الاستثمار نحو البنية التحتية الذكية والمرنة والمستدامة. لقد أثبتت كتالونيا أن الرياضة إذا نُظّمت وفق بنية حوكمة محكمة، وسُخّرت كأداة تطوير حضري واقتصادي، فإن أثرها يتجاوز المستطيل الأخضر إلى خلق وظائف، وإحياء مدن، وابتكار تقنيات، وتعزيز صورة الدولة خارجيًا. في المقابل، قطعت المملكة شوطًا كبيرًا في مسار التمكين الرياضي، حيث شهدت السنوات الأخيرة استضافة بطولات دولية ضخمة مثل الفورمولا 1 (منذ 2021)، كأس السوبر الإسباني (منذ 2020)، عروض WWE (2018، 2023)، وبطولات دولية في التنس والملاكمة، إضافة إلى فوزها بملف كأس آسيا 2027، وتوجهها لطرح ملف محتمل لاستضافة الألعاب الأولمبية، ما يعكس تنامي الثقة الدولية بقدرة المملكة على التنظيم والابتكار في آن واحد. ومع هذا الزخم، يبقى التحدي الاستراتيجي في الانتقال من مجرد تنظيم الأحداث الكبرى إلى بناء بنية اقتصادية دائمة قائمة على صناعة رياضية متكاملة. وهنا يأتي دور SSSE، الذي يمثل نقلة مفاهيمية تهدف إلى إعادة تصميم قطاع الرياضة من الجذور، بحيث يتم دمجه في منظومة التنمية الوطنية من خلال التكامل مع السياحة، عبر إقامة الفعاليات الرياضية في وجهات مثل العُلا، نيوم، الطائف، وجدة التاريخية، لتصبح الفعالية الرياضية جزءًا من تجربة سياحية وثقافية ممتدة تنعكس على إشغال الفنادق، وتنشيط الحرف، وتحفيز الاقتصاد المحلي. كما يسعى النظام إلى تطوير التشريعات الرياضية لضمان مرونة العلاقة بين القطاعين العام والخاص، وتحفيز الاستثمار الأجنبي والمحلي في الأندية والمنشآت والتقنيات الرياضية، إلى جانب إطلاق سجل وطني شامل للممارسين والكوادر الرياضية، لتصنيف وتأهيل القوى البشرية عبر برامج احتراف وتدريب وطنية ودولية، وبناء قاعدة بيانات تنموية دقيقة. ولا يتوقف الأمر عند التنظيم، بل يشمل إطلاق شراكات أكاديمية وبحثية مع الجامعات السعودية والعالمية لتقديم برامج نوعية في الإدارة الرياضية، إدارة الفعاليات، الاقتصاد الرياضي، وتحليل الأداء، ما يُسهم في بناء رأسمال بشري سعودي قادر على المنافسة والتصدير. كما يتضمن SSSE بناء نظام أداء وطني يقيس الفعالية والأندية وفق مؤشرات اقتصادية وسياحية واجتماعية واضحة، ويساعد في توجيه الدعم والتمويل حيث يكون الأثر أكبر. وفي ظل هذا التحول المتسارع، تُشير التقديرات إلى إمكانية رفع مساهمة القطاع الرياضي في الناتج المحلي إلى ما يتجاوز 2.5 % بحلول 2033، وهو رقم قابل للارتفاع السريع في حال تم تفعيل أدوات التمكين المؤسسي، والاستفادة من الطاقات الشابة، والشراكات التقنية، والتوسع الذكي في السياحة الرياضية. كما يُتوقع أن يُخلق آلاف الوظائف الجديدة في مجالات نوعية مثل التكنولوجيا الرياضية، تحليل البيانات، التسويق الرياضي، وإدارة المنشآت، إلى جانب زيادة متوسط الإقامة السياحية بسبب تكرار الفعاليات في الوجهات نفسها، وتصدير الكفاءات الوطنية إلى أسواق الرياضة العالمية في المنطقة. الرؤية النهائية التي يجب أن ننطلق منها ليست مجرد تنظيم مزيد من الفعاليات، بل تأسيس بنية مؤسسية لصناعة رياضية وطنية مستدامة، تتكامل مع الهوية الاقتصادية والتعليمية والسياحية والثقافية للمملكة. تجربة كتالونيا لا تُقدَّم بوصفها وصفة جاهزة، بل كدليل حي على أن الاقتصاد الرياضي لا يُبنى بالبنية التحتية وحدها، بل بالحكومة الذكية، والتشريع المحكم، والتعليم المتخصص، والشراكة المجتمعية. والسعودية، بإرادتها السياسية، ومواردها الهائلة، وفكرها الاستراتيجي، تملك فرصة حقيقية لأن تنتقل بالرياضة من طور الاستضافة إلى عصر التمكين، ومن الاستيراد إلى التصدير، ومن التنظيم إلى الريادة. *رئيس مجلس ادارة نادي الدرعية السابق- خبير الحوكمة والاستراتيجية الرياضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store