logo
فيديو.. مرسيدس تعلن سيارتها "الأسطورية الجديدة" لفورمولا وان

فيديو.. مرسيدس تعلن سيارتها "الأسطورية الجديدة" لفورمولا وان

وأوضح مرسيدس في بيان "تعتمد سيارة دبليو 16 على الدروس المستفادة من سابقتها، مع إدخال تغييرات كبيرة قبل الموسم الأخير من هذه المجموعة من اللوائح".
وجرى الكشف بالفعل عن تصميم السيارة ، والذي يتشابه إلى حد كبير مع نسخة 2024 لسيارة مرسيدس ، مع مزيج من الفضي والأسود والأزرق المخضر، الأسبوع الماضي خلال مراسم إطلاق السيارات الجديدة لموسم 2025 لفورمولا-1 في لندن.
وقال توتو وولف رئيس مرسيدس "نفتتح عصرا جديدا في قصة فريقنا ومرسيدس أيه أم جي لسباقات السيارت في 2025 ، نبني على الإرث المذهل لتراثنا، ونتوق إلى بداية التسابق".
وستكون هذه هي المرة الأولى منذ 2013 التي يخوض فيها مرسيدس موسم فورمولا- 1 دون السائق البريطاني لويس هاميلتون بطل العالم سبع مرات والذي انتقل إلى فيراري.
ويخوض جورج راسيل الموسم الرابع مع مرسيدس وسيتعاون مع كيمي أنتونيلي.
وقال راسيل "كفريق نحن متحمسون للغاية للتطور مقارنة بالموسم الماضي، هناك طاقة هائلة في المصانع في براكلي وبريكثورث، لذا أنا متحمس للذهاب إلى المضمار".
من جانبه، أوضح انتونيلي أنه "متحمس للغاية لتسجيل ظهوري الأول في فورمولا- 1 هذا الموسم"، مضيفا "كنت أعمل بقوة خلال الشتاء من أجل الاستعداد بأفضل شكل ممكن، وال ن لا أطيق الانتظار من أجل الانطلاق".
وتبدأ تجارب البحرين الأربعاء المقبل وتستمر حتى الجمعة قبل انطلاق الموسم في 16 مارس في أستراليا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيراري دايتونا 1967 تتحول إلى تحفة مكشوفة… لكنّها ليست كما وُلدت!
فيراري دايتونا 1967 تتحول إلى تحفة مكشوفة… لكنّها ليست كما وُلدت!

عالم السيارات

timeمنذ ساعة واحدة

  • عالم السيارات

فيراري دايتونا 1967 تتحول إلى تحفة مكشوفة… لكنّها ليست كما وُلدت!

سيارة كلاسيكية بهيكل مكشوف ومحرك V12 وقصة نادرة مثل سعرها قد تبدو هذه الفيراري دايتونا للوهلة الأولى كواحدة من سيارات GTB/4 Spider الأصلية التي أنتجتها مارانيلو، لكن الحقيقة مختلفة تمامًا. فالسيارة التي نراها اليوم لم تخرج من مصنع فيراري بهذا الشكل المكشوف، بل خضعت لتحويل احترافي في الولايات المتحدة أواخر السبعينيات، لتتحول إلى نسخة سبايدر مذهلة لا تقل أناقة عن الأصل. من دايتونا مغلقة إلى سبايدر ساحرة تم تصنيع هذه السيارة كنسخة كوبيه مغلقة من طراز GTB/4 Daytona ، ثم تم شحنها إلى الولايات المتحدة منتصف السبعينات. وفي الفترة ما بين عامي 1978 و1979، خضعت لتحويل كامل إلى نسخة مكشوفة (Spider) على يد شركة European Auto Restoration في كاليفورنيا. تحديثات كاملة للهيكل والمقصورة في عام 2012، انتقلت ملكية السيارة إلى شركة Symbolic Motor Car Company التي أجرت عملية ترميم شاملة شملت: طلاء خارجي جديد بلون أسود لامع . إعادة طلاء وتلميع الصدامات بالكروم. تصليحات طفيفة في الهيكل. تجديد داخلي شامل مع مقاعد جلدية سوداء بحواف حمراء، أرضية جديدة، مشغل كاسيت، ونظام تكييف هواء. محرك V12 كلاسيكي بلمسة حديثة تحت الغطاء، ينبض محرك V12 بسعة 4.4 لتر تنفّس طبيعي، تم تعديله من قبل شركة Roush ليولد قوة تصل إلى 465 حصان . كما أُعيد بناء نظام التعليق وتركيب نظام عادم جديد، مما يضمن تجربة قيادة سلسة رغم عمر السيارة. دايتونا الكلاسيكية تتحدى فيراري الحديثة رغم أن فيراري اليوم تُنتج نماذج فائقة مثل 296 GTB و SF90 XX ، إلا أن سحر دايتونا الكلاسيكية لا يزال يجذب عشاق السيارات النادرة. السعر؟ تجاوز بالفعل حاجز 401,000 دولار في المزاد، أي أعلى من سعر سيارة فيراري جديدة، لكنه يعكس شغفًا بالتصميم والتاريخ لا يُقدّر بثمن. هل تبحث عن سيارة كلاسيكية استثنائية بقصة مميزة ومحرك V12 أصيل؟ دايتونا سبايدر 1967 قد تكون فرصتك لامتلاك أسطورة أعيدت إلى الحياة بشكل فني لا مثيل له.

فيرستابن يعود إلى ملعبه لمواجهة تحديات ماكلارين
فيرستابن يعود إلى ملعبه لمواجهة تحديات ماكلارين

الاتحاد

timeمنذ 3 ساعات

  • الاتحاد

فيرستابن يعود إلى ملعبه لمواجهة تحديات ماكلارين

موناكو (أ ف ب) يعود الهولندي ماكس فيرستابن حامل اللقب في الأعوام الأربعة الماضية، إلى «بيته» في عطلة نهاية هذا الأسبوع، بثقة متجددة بسيارته وفريقه، لكنه يدرك التحديات التي تنتظره في سباق جائزة موناكو الكبرى الـ71، الجولة الثامنة من بطولة العالم للفورمولا 1.بعد فوزه الـ65 مع ريد بول في إيمولا الأحد الماضي في جائزة إيميليا-رومانيا الكبرى، بفضل الحزمة الجديدة من التحديثات، أكد فيرستابن أنه لا يزال منافساً قوياً على لقبه الخامس على الرغم الهيمنة المبكرة لماكلارين. فاز الهولندي بسهولة على حلبة «إنتسو ودينو فيراري»، مقترباً بفارق 22 نقطة فقط عن متصدر الترتيب العام الأسترالي أوسكار بياستري، وتسع نقاط فقط عن زميله في ماكلارين البريطاني لاندو نوريس. ويتطلع فيرستابن الآن لتكرار هذا الأداء في أكثر سباقات الفورمولا 1 شهرة وفخامة. لكن الفائز مرتين من قبل في سباق شوارع موناكو الذي يقام بمحاذاة الميناء الضيق في الإمارة المتوسطية، يدرك أن التعديلات في القوانين وطبيعة التحدي الفريد لحلبة مونتي كارلو، حيث يملك شقة بنتهاوس على مرمى حجر من عدد من السائقين، تجعل السباق مختلفاً تماماً عن باقي الجولات. فرض الاتحاد الدولي للسيارات (فيا) اعتماد استراتيجيتين توقف إلزاميتين في جميع الظروف، سواء في الجو الجاف أو الماطر، مما قد يمنح فريق ماكلارين الفائز 15 مرة في موناكو، وهو رقم قياسي، فرصة جديدة لتحقيق فوز سادس في آخر ثمانية سباقات. ويتميّز فريق ماكلارين هذا الموسم بسيارة سريعة ورشيقة، تبدو متفوقة في الحلبات التي تكثر فيها المنعطفات البطيئة، إلا أن الفريق لم يفز في موناكو منذ عام 2008 عندما قاد البريطاني لويس هاميلتون، بطل العالم سبع مرات وسائق فيراري حالياً، السيارة نحو أول ألقابه العالمية. وأكد فيرستابن بدوره أنه في «العام الماضي كان السباق صعباً جداً بالنسبة لنا، ولا أتوقع أن يكون أسهل بكثير هذه المرة». وكان السائق الهولندي البالغ «27 عاماً» أنهى سباق العام الماضي في المركز السادس، عندما أصبح شارل لوكلير أول سائق من موناكو يفوز بسباق بلاده في العصر الحديث، وهو إنجاز من غير المرجح تكراره هذا العام بسبب معاناة فيراري في التصفيات. وللسبب عينه، لا يُتوقع أن يتمكن هاميلتون من تحقيق فوزه الرابع في موناكو خلال سباق الأحد، وهو السباق الثاني من ثلاثية سباقات تُقام في ثلاث عطلات نهاية أسبوع متتالية. كل هذه المعطيات تشير إلى أن بياستري، السائق الأكثر ثباتاً هذا الموسم، يملك فرصة واقعية للفوز الأول له في موناكو، وتحقيق فوزه الخامس هذا العام، إذا تمكّن من التفوق على زميله نوريس في التصفيات المرتقبة. أما نوريس، فلم يفز مطلقاً في موناكو واعتلى منصة التتويج مرة واحدة فقط، مما يشير إلى ضرورة تحسين سرعته في التصفيات ليعزز فرصه. وقال بياستري: «إنها حلبة أستمتع بها. العام الماضي كانت عطلة نهاية أسبوع جيدة جداً بالنسبة لي وآمل أن أحقق ما هو أفضل هذا العام. وبما أن السباق سيكون من توقفين، دعونا ننتظر ونرَ. أنا واثق من أننا سنكون سريعين». ومن المتوقع أيضاً أن يكون البريطاني جورج راسل سائق مرسيدس، منافساً قوياً بفضل أدائه القوي في التصفيات، فيما يخوض زميله الشاب الإيطالي أندريا كيمي أنتونيلي، أحد ستة سائقين مبتدئين، أول اختبار له على حلبة موناكو في سيارة فورمولا 1.

الحصان الجامح والثور الغاضب.. هل تعرف معنى ماركة سيارتك؟
الحصان الجامح والثور الغاضب.. هل تعرف معنى ماركة سيارتك؟

البيان

timeمنذ 3 أيام

  • البيان

الحصان الجامح والثور الغاضب.. هل تعرف معنى ماركة سيارتك؟

وراء كل اسم تجاري شهير قصة، وربما نقاش طويل دار في غرفة اجتماعات بين قهوة باردة وأوراق مبعثرة، ومع أن بعض الأسماء قد تبدو بديهية اليوم، فإن خلفها قرارات حاسمة شكّلت هوية الشركات. ومن ضمن هذه الأشياء التي قد تبدو بديهية لك، ماركة سيارتك، هل فكرت يوماً في سبب تسميتها؟ إليك معاني أسماء عشرين من أبرز علامات السيارات في العالم. بدأت "فورد" كاسم عائلة على باب ورشة صغيرة في ديترويت، ارتبط الاسم بمؤسسها، هنري فورد، الذي أحدث ثورة في عالم التصنيع عبر خط الإنتاج المتحرك، بدءاً بطراز "موديل T". الاسم استمر لأنه كان مباشراً وشخصياً، تماماً كالعربات التي صنعتها الشركة، وفقا لـ Wealthy Driver. أسسها ويليام سي. ديورانت عام 1911، مستفيداً من شهرة المتسابق السويسري-الأمريكي لوي شيفروليه. رغم أن الأخير غادر الشركة لاحقاً، إلا أن اسمه بقي عنواناً لعلامة أمريكية أسهمت في تشكيل مفهوم التنقل العائلي والرياضي معاً. يرتكز الاسم على شقين: "بنز" نسبة إلى كارل بنز، مخترع أول سيارة تعمل بالوقود، و"مرسيدس"، وهو اسم ابنة رجل الأعمال إميل يلنيك، الذي طلب إنتاج سيارة خاصة حملت اسمها عام 1901، عند اندماج شركتي دايملر وبنز، وُلد اسم يمثل الفخامة والتاريخ في آنٍ معاً. في عام 1936، تم تعديل الاسم من "تويودا" إلى "تويوتا" لأسباب عملية وجمالية؛ كان أسهل كتابة باللغة اليابانية، وعدد حروفه (ثمانية) يرمز للحظ السعيد في الثقافة المحلية. التحول كان رمزاً لانطلاقة اليابان في صناعة السيارات من بوابة عائلة تويودا. يعني اسمها حرفياً "سيارة الشعب"، وقد تأسست على مبدأ توفير سيارات موثوقة بأسعار معقولة لعموم الناس، لاحقاً، أصبحت هذه الرؤية حجر الأساس لنجاح الشركة عالمياً. اختصار لـ Bayerische Motoren Werke (مصانع محركات بافاريا)، تأسست في الأصل لصناعة محركات الطائرات عام 1916، شعارها الدائري يعكس ألوان ولاية بافاريا، وليس مروحة طائرة كما يُعتقد، تحولت لاحقاً إلى إنتاج الدراجات والسيارات، وبرزت كرمز للأداء ومتعة القيادة. فقد أوغست هورش حق استخدام اسمه بعد نزاع قانوني، فاختار ترجمته اللاتينية "أودي" التي تعني "استمع"، لاحقاً، اندمجت أودي مع ثلاث شركات أخرى لتأسيس "أوتو يونيون"، وهو ما ترمز إليه الحلقات الأربع في شعارها. تحمل اسم مؤسسها فرديناند بورشه، مهندس صمم أول طراز من فولكسفاغن بيتل. بدأت الشركة كمكتب هندسي عام 1931، وأنتجت أول سيارة رياضية في عام 1948. اليوم، أصبحت بورشه مرادفاً للبراعة الهندسية والأداء الرياضي. تأسست عام 1948 على يد سويتشيرو هوندا، الذي بدأ بصناعة دراجات مزودة بمحركات صغيرة بعد الحرب العالمية الثانية. الاسم يجسد روح الابتكار الياباني، ويمثل رؤية رجل أعاد تعريف مفهوم الحركة اليومية. تعود أصولها إلى عام 1810، حين بدأت كصانع لمطاحن القهوة والدراجات الهوائية. أسسها جان-بيير بيجو، وسجّلت شعار الأسد عام 1858 ليعكس الحدة والسرعة. في عام 1889، دخلت عالم السيارات، محتفظة بجذورها الفرنسية العريقة. اسمها مستوحى من اسم العائلة الهولندي للمؤسس أندريه سيتروين، والذي بدأ بصناعة تروس حلزونية. أسس شركته عام 1919، وكان رائداً في إدخال الابتكار الهندسي والتصميم الجريء إلى سوق السيارات الأوروبية. استلهم اسمها من أنطوان دي لا موث كاديلاك، المستكشف الفرنسي الذي أسس مدينة ديترويت. أرادت جنرال موتورز من خلال الاسم أن توحي بالرقي والنخبة، لتصبح كاديلاك لاحقاً معياراً للفخامة الأمريكية منذ انضمامها للمجموعة عام 1909. الاسم مشتق من "نيهون سانغيو" (الصناعة اليابانية)، وهي شركة قابضة تأسست عام 1933. وبعد استحواذها على شركة "دات"، دخلت قطاع السيارات. يبرز اسم "نيسان" بوصفه ثمرة حقبة صناعية لاجتياح اليابان الأسواق العالمية. تأسست عام 1910 في ميلانو تحت اسم ALFA (مصنع لومبارد للسيارات)، ثم استحوذ عليها المهندس نيكولا روميو بعد خمس سنوات، فحملت اسمه. أصبحت "ألفا روميو" رمزاً للسيارات الإيطالية التي تتسم بالهندسة المتميزة. نشأت من فريق سباقات أسسه إنزو فيراري عام 1929، وظهرت أول سيارة طرق عام 1947. يستمد شعار الحصان الجامح من طائرة الإيطالي فرانشيسكو باراكا في الحرب العالمية الأولى، وبات رمزاً للتفوق الرياضي الإيطالي. أسسها فيروتشيو لامبورغيني عام 1963 بعد استيائه من أعطال سيارات فيراري التي كان يمتلكها. بدأ حياته في صناعة الجرارات، ثم انتقل إلى تصميم سيارات رياضية فاخرة، مع شعار "الثور الغاضب" الذي يعكس برجه الفلكي وشخصيته الجريئة. في الأصل، كانت الشركة تُعرف باسم "SS Cars Ltd"، وقد تأسست في ثلاثينات القرن العشرين في المملكة المتحدة. أول استخدام لاسم "Jaguar" كان في عام 1935 عندما أطلقت الشركة طرازاً جديداً أسمته SS Jaguar 2.5L Saloon، لكن الاسم تغير بعد الحرب العالمية الثانية بسبب ارتباط اختصار SS بالوحدات النازية الخاصة في ألمانيا، لذلك قررت الشركة في عام1945 تغيير اسمها الرسمي إلى Jaguar Cars Ltd، مستفيدة من الاسم الذي كان قد بدأ في الترويج له سابقاً. شراكة مثالية جمعت بين تشارلز رولز، رجل المبيعات، وهنري رويس، المهندس البارع. تأسست الشركة عام 1904، واشتهرت بالهدوء الفاخر والدقة الميكانيكية. تمثال "روح النشوة" على غطاء المحرك، الذي ظهر عام 1911، أصبح رمزاً لا يُنسى للرفاهية. اختارت الشركة، التي تأسست عام 2003، اسم نيكولا تسلا، المخترع العبقري وراء التيار الكهربائي المتناوب. الاسم لم يكن مجرد تحية، بل إعلان عن نية لتغيير قواعد اللعبة في عالم التنقل، عبر الطاقة النظيفة والابتكار الجريء. ارتبط الاسم بالمصطلح العسكري "GP" الذي يعني "الاستخدام العام"، خلال الحرب العالمية الثانية. يربط البعض الاسم أيضاً بشخصية كرتونية من سلسلة "باباي" تُدعى "يوجين ذا جيب". في كلا الحالتين، أصبحت جيب رمزاً للمغامرة والصلابة الأمريكية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store