
جون سينا يروي تفاصيل صادمة عن صراعه مع السرطان
كشف نجم المصارعة العالمي جون سينا عن معركته الشخصية ضد سرطان الجلد، معربًا عن أسفه لعدم اهتمامه ببشرته في شبابه، ما أدى إلى إصابته بمشاكل صحية لاحقًا.
ودعا سينا الذي مر بتجربة قاسية مع هذا المرض، جمهور المتابعين إلى ضرورة اتخاذ الاحتياطات اللازمة لحماية البشرة من أضرار أشعة الشمس.
معركة جون سينا مع سرطان الجلد
في حديثه مع مجلة People، كشف سينا أنه اكتشف إصابته بسرطان الجلد بعد زيارة طبيب الأمراض الجلدية، حيث تم استئصال بقعة سرطانية من الجانب الأيمن من صدره.
وبعد عام من هذه العملية، اضطر سينا لإزالة بقعة أخرى من كتفه، مشيرًا إلى أن هذه التجربة كانت بمثابة درس قاسي حول أهمية العناية بالبشرة.
الدعم الطبي كان له دور كبير في الشفاء
عبر نجم المصارعة العالمي، عن امتنانه العميق للطبيب الذي رافقه في فترة العلاج، مؤكدًا أن الدعم الطبي كان له دور حيوي في مساعدته على تخطي هذه المرحلة الصعبة، مشيراً إلى أنه الآن يولي عناية خاصة لبشرته ويحذر الجميع من تجاهل أضرار أشعة الشمس.
نصائح هامة للوقاية من سرطان الجلد
فيما يتعلق بأهمية الوقاية، شدد سينا على ضرورة استخدام واقي الشمس يوميًا، مؤكداً أن تجاهل هذا الأمر قد يؤدي إلى عواقب صحية خطيرة.
كما نصح بمراقبة أي تغييرات غير طبيعية في الجلد مثل التغيرات في الشامات أو البقع التي قد تكون مؤشرًا لوجود سرطان الجلد.
كيف تكتشف سرطان الجلد مبكرًا؟
الاكتشاف المبكر لسرطان الجلد يعزز من فرص الشفاء بشكل كبير. وتشمل العلامات التحذيرية التي يجب مراقبتها، وفقاً لما نصح به خبراء الجلدية، ما يلي:
سرطان الخلايا القاعدية: يظهر ككتلة لؤلؤية أو آفة متقشرة لا تلتئم.
سرطان الخلايا الحرشفية: يظهر كعقدة حمراء صلبة أو آفة مسطحة ذات قشور.
الورم الميلانيني: يتطلب مراقبة الشامات غير المنتظمة أو المتغيرة في اللون أو الحجم.
تأثير أشعة الشمس وكيفية الوقاية
تكون أشعة الشمس أكثر خطورة في حالات معينة، مثل:
أوقات الذروة (10 صباحًا إلى 4 مساءً) حيث تكون الأشعة فوق البنفسجية في أقوى حالاتها.
التعرض لفترات طويلة دون حماية قد يؤدي إلى حروق الشمس وسرطان الجلد.
ارتفاع مؤشر الأشعة فوق البنفسجية (UV Index)، إذا كان المؤشر 6 أو أكثر، يشير إلى خطر مرتفع.
الأماكن العاكسة للضوء مثل الشواطئ والمناطق المغطاة بالثلج.
الأشخاص الذين يعانون من أمراض جلدية أو حساسية مثل البهاق أو الذئبة الحمراء، فهم أكثر عرضة للتأثيرات الضارة.
ويؤكد الأطباء أن تجنب هذه المخاطر واستخدام واقي الشمس بشكل دوري بعامل حماية 30 SPF أو أكثر يساعد على الحد من المخاطر المتعلقة بسرطان الجلد والتجاعيد المبكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 12 ساعات
- العين الإخبارية
بعد مخاوف من الحصبة.. شاكيرا تسقط فجأة على المسرح
خلال حفلها الأخير في مونتريال الكندية، تعرضت النجمة شاكيرا لحادث غير متوقع عندما فقدت توازنها وسقطت على المسرح. ورغم هذا الحادث المفاجئ، أظهرت شاكيرا احترافية عالية، حيث نهضت سريعًا مبتسمة وأكملت أدائها بكل حماس، مما أثار إعجاب الجمهور الذي قابل الموقف بالتصفيق والهتافات التشجيعية. وتداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يوثق لحظة السقوط، معبرين عن إعجابهم بردة فعل شاكيرا الإيجابية وقدرتها على استعادة توازنها ومواصلة العرض دون أي تأثير على أدائها الفني. يُذكر أن شاكيرا واجهت انتكاسة صحية مؤخرًا خلال جولتها العالمية، حيث ألغت حفلها في بيرو إثر آلام شديدة في البطن نُقلت على إثرها إلى المستشفى. وأوضحت شاكيرا عبر حساباتها الرسمية أن الأطباء نصحوها بالراحة، معربة عن حزنها لعدم تمكنها من لقاء جمهورها في تلك الليلة. ورغم التحديات، أظهرت النجمة الكولومبية، البالغة 48 عامًا، التزامها بجمهورها وجولتها التي تُعد الأولى لها منذ 7 سنوات، مع أملها في استئناف العروض قريبًا. وتواصل الفنانة الكولومبية شاكيرا جولتها الفنية العالمية. الجولة تحمل اسم "Las Mujeres Ya No Lloran" (النساء لا يبكين)، وهو أيضاً عنوان ألبومها الجديد الذي صدر بعد غياب دام سبع سنوات. حالة إصابة واحدة تثير القلق بحسب ما نقلته مجلة People الأمريكية، شارك شخص مصاب بمرض الحصبة في الحفل الغنائي الذي أحيته شاكيرا في 15 مايو داخل ملعب MetLife بولاية نيو جيرسي. وزارة الصحة في نيو جيرسي أكدت الواقعة، مشيرة إلى أن المصاب حضر الحفل رغم إصابته المعدية. تحذيرات صحية بعد الحفل الضخم شارك في الحفل أكثر من 82 ألف متفرج، ما دفع السلطات الصحية إلى إصدار تحذيرات واسعة بشأن احتمال تعرض الحضور للعدوى. ووفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، فإن فيروس الحصبة يمكن أن ينتقل بسهولة شديدة عبر الهواء عند السعال أو العطس، كما يمكنه البقاء نشطاً في الجو لمدة تصل إلى ساعتين. رصد الأعراض مستمر حتى يونيو ورغم عدم تسجيل حالات إصابة جديدة حتى الآن بين الحضور، إلا أن الخبراء الطبيين حذروا من أن الأعراض قد تظهر لدى من تعرضوا للفيروس حتى تاريخ 6 يونيو. وتبقى السلطات في حالة ترقب صحّي لرصد أي تطورات قد تطرأ خلال الأسابيع المقبلة. aXA6IDgyLjI2LjI0My4xNjUg جزيرة ام اند امز GB


زهرة الخليج
منذ 2 أيام
- زهرة الخليج
بعد جلسة التسمير.. اتبعي هذه الإرشادات
#بشرة لا شك في أن أكثر النساء يجدن في اللون البرونزي، الذي يُكتسب من السباحة، أو جلسات التسمير، علامة من علامات الجمال والإشراق، كأنه تذكار على البشرة بلحظات المتعة تحت الشمس، أو في المنتجعات. لكن، إذا كان الحصول على اللون البرونزي حلمًا، فالحفاظ عليه لأطول فترة ممكنة يصبح التحدي الأكبر. الخبر غير السار، هو أن اللون المكتسب بعد جلسة التسمير، طبيعيًا أو عبر أجهزة التسمير الآمنة، لا يدوم طويلًا دون عناية دقيقة، وروتين مخصص. من هنا، تبدأ رحلة الحفاظ على الإشراقة البرونزية، من خلال الترطيب المستمر، واختيار المنتجات المناسبة، وتجنّب بعض العادات التي تسرّع تلاشي هذا اللون. نستعرض، هنا، أهم النصائح والخطوات العملية؛ للحفاظ على لون التسمير لأطول مدة ممكنة، مع لمسة من الجمال الطبيعي، الذي لا يغيب عن البشرة السمراء المتوهجة. بعد جلسة التسمير.. اتبعي هذه الإرشادات دور الميلانين: البطل في عملية التسمير هو «الميلانين»، وهو صبغة تنتجها خلايا الجلد (الميلانوسيت)، وعند تعرض الجلد للأشعة فوق البنفسجية، سواء من الشمس، أو مصادر اصطناعية، يتم تحفيز هذه الخلايا لإنتاج المزيد من الميلانين، الذي يعمل كدرع طبيعية تمتص الأشعة فوق البنفسجية، فيحمي الجلد من التلف.. والنتيجة؟ تكون لوناً أغمق يُعرف باسم السمرة. ورغم أن الهدف واحد، إلا أن الطرق تختلف. فالتسمير الطبيعي يتم عبر أشعة الشمس، التي تشمل (UVA، وUVB)، بينما تعتمد أجهزة التسمير بشكل أساسي على (UVA). أما التسمير بالرش، فهو لا يحفّز إنتاج الميلانين بل تُستخدم فيه مادة تُدعى (DHA)، تتفاعل مع الطبقة السطحية من الجلد؛ لتمنحه لوناً برونزياً مؤقتاً. تجنّبي هذه الأخطاء بعد جلسة التسمير! بعد الحصول على السمرة المثالية، تقع الكثيرات من النساء في أخطاء بسيطة أثناء الاستحمام، قد تُفقدهن هذا اللون المُشرق سريعًا.. إليكِ أهم الأشياء، التي يجب تجنبها بعد التسمير، مع بدائل ذكية تحافظ على لونكِ البرونزي، وتمنحه ثباتًا يدوم: - الماء الساخن: يؤدي إلى تقشر الجلد بسرعة، وبهتان اللون. البديل: استخدمي ماءً فاترًا أو باردًا؛ للحفاظ على الطبقة السطحية. - الصابون القاسي: يحتوي على مواد كيميائية، تُجفف البشرة، وتُضعف اللون. البديل: اختاري منظفات لطيفة، وغنية بالترطيب. - الفرك العنيف أو التقشير: يُزيل الطبقة المسمرّة من الجلد. البديل: اغسلي بشرتك بلطف، باستخدام اليدين، أو قماش ناعم. التسمير الذاتي - المنتجات التي تحتوي على زيوت: قد تُفسد تفاعل (DHA) في التسمير الذاتي، أو تُفكك الميلانين، بعد التسمير الطبيعي. البديل: استخدمي منتجات خالية من الزيوت؛ للحفاظ على اللون. - تجفيف البشرة بالفرك: يُفقد الجلد لونه البرونزي، بالتدريج. البديل: ربّتي على الجلد بلطف، بمنشفة ناعمة؛ لتجفيفه. - الاستحمام لفترة طويلة: يؤدي إلى تليين الجلد الزائد، وبالتالي تقشره. البديل: احرصي على أخذ حمام قصير، ومنعش. - إهمال ترطيب البشرة بعد الاستحمام: يُسرّع جفاف وتقشر الجلد. البديل: دلّكي بشرتك بمرطب غني فورًا بعد التجفيف؛ للحفاظ على إشراقتها. جهاز التسمير الاصطناعي هل يمكنكِ الاستحمام بعد التسمير الطبيعي؟ يفضل الانتظار من 3 إلى 4 ساعات، بعد التعرضِ للشمس قبل الاستحمام، ويفضل أن تطول المدة بعد التسمير الاصطناعي ليستقر اللون. والاستحمام عمومًا لا يزيل السمرة، لأن التسمير الطبيعي يحدث نتيجة تغيرات في طبقات الجلد الداخلية، وليس شيئًا سطحياً يمكن غسله، والاستحمام يُزيل العرق والزيوت الواقية، لكنه لا يُزيل السمرة. أفضل طريقة للاستحمام بعد التسمير: - استخدمي ماءً فاترًا، بدلًا من الماء الساخن. - تجنبي الصابون القاسي، واستخدمي غسولًا مرطبًا. - بعد الاستحمام، ربّتي على البشرة بلطف وجففيها، ثم استخدمي مرطبًا خالياً من الكحول.


صدى مصر
منذ 2 أيام
- صدى مصر
العناية بالبشرة مسؤولية تتجاوز الجمال بقلم الأخصائية فاطمة البابا
العناية بالبشرة مسؤولية تتجاوز الجمال بقلم …. الأخصائية فاطمة البابا العناية بالبشرة هي جزء أساسي من الحفاظ على مظهر صحي وشبابي، وأصبح روتين العناية بالبشرة من أكثر المواضيع التي تلقى رواجاً في يومنا هذا، ومع ظهور مئات المنتجات للعناية بالبشرة التي يتم التسويق لها يومياً والآلاف من المؤثرين الذين يروجون لخطوات وأنماط للعناية بالبشرة، قد يكون من المربك معرفة ما يجب القيام به ومتى يتم ذلك. لذلك سأتوجه إليكي عزيزتي في هذه المقالة إلى أساسيات العناية بالبشرة والتي لا يمكنكِ الاستغناء عنها إن كنتِ تريدين الحصول على بشرة صحية ونضرة، وسأشرح لكِ فوائد كل خطوة وأقدم لكِ بعض النصائح الهامة لمختلف أنواع البشرة واهتماماتها. فالجمال هبة من الله عزوجل، والعناية بالبشرة هي الوسيلة للحفاظ على هذه النعمة وتقديرها، فالجمال قد يكون طبيعيًا يولد مع الإنسان، لكنه لا يدوم دون رعاية واهتمام على مدى متواصل. أما العناية بالبشرة، فهي مجهود يومي يعكس وعينا واهتمامنا بأنفسنا، وليست حكرًا على النساء، ولا تُعتبر رفاهية،فالشخص الذكي هو من يعتني ببشرته، لا لتغيير ملامحه، بل للمحافظة هذا الجمال من تأثيرات التقدم في العمر، التعب، التلوث، والضغط النفسي. الجلد هو أكبر عضو في الجسم، ويتطلب اهتمامًا خاصًا ليبقى بصحة جيدة وخالٍ من المشكلات، كما أنه يعطي انطباعًا مباشرًا عن نظافتنا واهتمامنا بأنفسنا. يتكون الجلد من 3 طبقات أساسية هي: البشرة (Epidermis) الطبقة العليا. الأدمة (Dermis) الطبقة الوسطى. تحت البشرة (Hypodermis) الطبقة السفلية. تحتوي طبقة جلد الوسطى على العديد من المكونات منها الغدد الدهنية التي تفرز الزهم الذي يبقي الجلد مرطباً. يحدد نوع البشرة بناءً على درجة نشاط الغدد الدهنية في الجلد، إذ تكون نشطة فينتج عنها البشرة الدهنية أو معتدلة فينتج عنها البشرة العادية وهكذا. البشرة لا تخفي شيئًا، فهي تكشف أسرارنا الداخلية: قلة النوم، سوء التغذية، وحتى الحزن، كلها تنعكس على الوجه. البشرة الصحية هي مرآة لحياة متوازنة ونفسية مستقرة. من خلال نظام غذائي سليم، شرب كميات كافية من الماء، نوم مريح، وممارسة الرياضة، نُهيّئ بيئة داخلية تُترجم إشراقًا خارجيًا. إليك أهم خطوات العناية اليومية بالبشرة : 1. تنظيف البشرة (صباحًا ومساءً): غسل الوجه مرتين يوميًا باستخدام منظف مناسب لنوع البشرة (دهنية، جافة، مختلطة، أو حساسة) لإزالة الأوساخ، الدهون، وبقايا المكياج. 2. استخدام التونر (Toner): بعد التنظيف، يُستخدم التونر لإعادة توازن الحموضة في البشرة، تقليص المسام، وتنظيم إفراز الزيوت. 3. الترطيب (Moisturizer): الترطيب أساسي لجميع أنواع البشرة. البشرة الجافة تحتاج لترطيب عميق، والدهنية تحتاج لترطيب خفيف للحفاظ على التوازن ومنع الجفاف. 4. واقي الشمس (Sunscreen): يُستخدم يوميًا حتى في الشتاء أو داخل المنزل، لأن الأشعة فوق البنفسجية والضوء الصناعي يؤثران على البشرة. يساعد على الوقاية من التجاعيد، البقع الداكنة، وأمراض الجلد. 5. التقشير (مرتين في الأسبوع): يساعد على إزالة الخلايا الميتة وتجديد البشرة، ولكن يُفضل استخدام مقشر لطيف لتجنب تهيّج الجلد. 6. العناية بمنطقة تحت العين: هذه المنطقة رقيقة وتتطلب كريمًا خاصًا أو جلًا لترطيبها وتخفيف الهالات السوداء أو الانتفاخات. 7. شرب الماء والتغذية السليمة: شرب 6–8 أكواب من الماء يوميًا وتناول الأغذية الغنية بالفيتامينات (A، C، E) يعززان صحة ونضارة البشرة. 8. النوم الكافي والراحة النفسية: النوم المنتظم (7–8 ساعات) ضروري لتجديد خلايا البشرة. التوتر والإجهاد يظهران بسرعة على الوجه، لذا من المهم العناية بالجانب النفسي أيضًا. وأخيرا العناية بالبشرة مسؤولية يومية، وليست ترفًا إنها تعبير عن حب الذات واحترام الجمال كنعمة من الله. وهي أسلوب حياة يعكس نظرتنا لأنفسنا ومدى تقديرنا لأجسادنا. كوني جميلة وذكية في الحفاظ على جمالك . بقلم أخصائية التجميل والعناية بالبشرة فاطمة البابا