
الفوسفات بين اقوى 100 شركة لعام 2025 في الشرق الأوسط وشمال افريقيا بحسب "فوربس"
تاريخ النشر : 2025-06-17 - 09:42 pm
الفوسفات بين اقوى 100 شركة لعام 2025 في الشرق الأوسط وشمال افريقيا بحسب "فوربس"
عمان
حلت شركة مناجم الفوسفات الأردنية بين اقوى 100 شركة في الشرق الأوسط وشمال افريقيا لعام 2025 بحسب القائمة السنوية لفوربس الشرق الأوسط، والتي تسلط الضوء على الشركات الأكبر والأكثر قيمة وربحية في المنطقة.
وتبلغ القيمة السوقية للشركة بحسب فوربس، 5.1 مليار دولار، وحققت العام الماضي مبيعات بقيمة 1.7 مليار دولار، وارباحا بلغت 645 مليون دولار، فيما تقدر أصول الشركة 3 مليارات دولار.
وبلغت كمية الفوسفات الخام التي أنتجتها الشركة عام 2024، بحسب فوربس، نحو 11.5 مليون طن، بينما وصلت مبيعاتها المحلية والدولية إلى 11.3 مليون طن، بزيادة قدرها 100 ألف طن مقارنة بالعام السابق.
كما تعمل الشركة حاليًا على إطلاق مشروع جديد بقيمة 120 مليون دولار في منطقة الشيدية لإنتاج الفوسفات باستخدام تقنية التعويم، وبطاقة إنتاجية سنوية تصل إلى مليوني طن.
وبحسب "فوربس"، تعمل شركة مناجم الفوسفات الاردنية في قطاعين متكاملين هما التعدين وتصنيع الأسمدة الفوسفاتية
واستطاعت الشركة ترسيخ قواعد العمل المؤسسي المبني على التفويض والمساءلة، وفق نهج تراكمي إصلاحي يقوم على مراجعة متواصلة لإجراءات العمل وفق خطط مدروسة قابلة للتنفيذ والتقييم والمراجعة، تستند إلى الحاكمية الرشيدة والأطر الزمنية والتوسع في الإنفاق الرأسمالي من حيث الصيانة المستدامة للوحدات الإنتاجية فيها، وتطبيق سياسة الإحلال الوظيفي، وبرامج التدريب والتأهيل، ووفق خطة واضحة الأهداف وآليات التنفيذ.
وتمكنت الشركة إنجاز ما تضمنته الخطة الإستراتيجية للعام 2024، من حيث زيادة كميات الإنتاج والمبيعات وتحسين جودته، وفتح أسواق جديدة.
واكدت فوربس ان مبيعات هذه الشركات نمت بنسبة 12.2% لتسجل 1.1 مليار دولار، فيما بلغ مجموع أصولها نحو 5.4 مليار دولار مقارنة بـ4.9 مليار دولار في قائمة العام السابق، وبمعدل نمو 10.8%.
واعتمدت فوربس منهجية لاختيار هذه القائمة، اذا عمل فريق البحوث لديها، المعلومات والبيانات المالية من القوائم المجمعة للشركات، وأسواق المال الرئيسية في دول المنطقة.
وصنّفت الشركات العامة وفقًا للمعايير تعتمد على اوزان نسبية متساوية تشمل المبيعات، وإجمالي الأصول، وصافي الأرباح لعام 2024، بالإضافة للقيمة السوقية التي تم حسابها بناء على إغلاقات الأسواق في 25 أبريل/ نيسان 2025.
وحصلت الشركات التي تساوت في إجمالي النقاط على الترتيب نفسه.
واستبعدت فوربس الشركات التي لم تفصح عن قوائمها المالية المجمعة والمدققة لعام 2024، حتى 25 أبريل/ نيسان 2025، فيما اعتمدت أسعار صرف العملات الأجنبية في التاريخ نفسه.
تابعو جهينة نيوز على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
مايكروسوفت وOpenAI على مفترق طرق بسبب الملكية الفكرية
أخبارنا : تشهد العلاقة بين عملاقي التكنولوجيا، مايكروسوفت و OpenAI، توتراً متصاعداً قد يُهدد بانهيار واحدة من أهم الشراكات في مجال الذكاء الاصطناعي، مما يُنذر بإعادة تشكيل المشهد الصناعي لهذا القطاع الواعد. وحسب تقارير إعلامية بما في ذلك موقع «أكسيوس»، تستمر المفاوضات المكثفة بين الطرفين منذ أشهر لتعديل شروط شراكتهما، وسط تصاعد الخلافات حول قضايا جوهرية مثل الملكية الفكرية، هيكلية الشركة، وحقوق الوصول إلى التكنولوجيا. استثمرت مايكروسوفت مليارات الدولارات في OpenAI، مما جعلها ركيزة أساسية في إستراتيجيتها لتطوير الذكاء الاصطناعي. ومع ذلك، ظلت الشركتان منافستين في العديد من المجالات، حيث تقدمان خدمات ذكاء اصطناعي مُتنافسة. يُعتبر هذا التوتر بمثابة اختبار حاسم لقدرة الشركات على الحفاظ على تعاونها في ظل طموحاتهما المتباينة. وأفادت صحيفة «وول ستريت جورنال» بأن الخلافات بين الشركتين وصلت إلى ذروتها، حيث تُفكر OpenAI في اللجوء إلى «الخيار النووي» باتهام مايكروسوفت بانتهاك قوانين مكافحة الاحتكار. هذه الخطوة محفوفة بالمخاطر، إذ قد تُعرض OpenAI نفسها لتدقيق تنظيمي صارم من الجهات الحكومية. وتتمحور أحدث الخلافات حول ما إذا كان يحق لمايكروسوفت الوصول إلى الملكية الفكرية لشركة «ويندسيرف»، وهي شركة ناشئة في مجال البرمجة استحوذت عليها OpenAI الشهر الماضي. وبموجب اتفاقية الشراكة الموقعة في 2023، تمتلك مايكروسوفت حقوق الوصول إلى جميع تقنيات أوبن إيه آي، بما في ذلك تلك المكتسبة عبر الاستحواذات، ما لم يتم التفاوض على استثناء. وتُجادل OpenAI بأن استثناء «ويندسيرف» قد يُجنب الشركتين متاعب تنظيمية، خصوصا أن مايكروسوفت تمتلك بالفعل «جيت هب»، التي تقدم منتجًا مُنافسًا. وتتجاوز الخلافات مسألة «ويندسيرف» إلى قضايا أكثر جوهرية، كما تحتاج OpenAI إلى موافقة مايكروسوفت لإعادة هيكلة الشركة، وهو التزام قطعته OpenAI أمام مستثمريها الجدد. وتتضمن الهيكلية تحويل حصة مايكروسوفت الحالية من أرباح أوبن إيه آي إلى حصة ملكية محددة في الشركة المُعاد هيكلتها. ووفقًا لتقرير من موقع «ذي إنفورميشن»، تسعى أوبن إيه آي إلى أن تتخلى مايكروسوفت عن حقوقها في الأرباح المستقبلية مقابل حصة تقارب 33% في الشركة المُعاد هيكلتها. نقطة خلاف أخرى تتعلق ببند في الاتفاقية الحالية ينص على تقليص وصول مايكروسوفت إلى تقنيات أوبن إيه آي بشكل كبير بمجرد تحقيق الأخيرة للذكاء الاصطناعي العام (AGI). وحاليًا، تمتلك مايكروسوفت حقوقًا واسعة النطاق حتى يتم الوصول إلى AGI، وبعدها تصبح حقوقها محدودة للغاية. كما تتضمن المفاوضات قضايا مالية كبرى، مثل حجم حصة مايكروسوفت في أوبن إيه آي، ومقدار الأعمال التي توجهها أوبن إيه آي إلى خوادم مايكروسوفت، ومدى تعاونهما أو منافستهما في سوق الاشتراكات للأفراد والشركات. جدير بالذكر أن الشراكة بين مايكروسوفت و OpenAI بدأت ي 2019، عندما استثمرت مايكروسوفت مليار دولار في الشركة الناشئة، تلتها استثمارات إضافية وصلت إلى مليارات الدولارات. وأدت هذه الشراكة إلى دمج تقنيات أوبن إيه آي، مثل تشات جي بي تي، في منتجات مايكروسوفت مثل أزور وأوفيس.


Amman Xchange
منذ ساعة واحدة
- Amman Xchange
هل يتحول الصراع الإقليمي إلى أزمة اقتصاديّة ؟*أ. د. صلاح العبادي
الراي أشعلت الضربات العسكريّة المتبادلة بين إسرائيل وإيران هزةً عميقةً في الأسواق العالميّة، خاصةً في أسواق الطاقة؛ حيث سجّلت أسعار النفط والغاز مستويات اقتصاديّة وصلت بنسبة اثني عشرة بالمئة، وسط مخاوف بأنّ الصراع الإقليمي قد يتحول إلى أزمة طاقة عالميّة جديدة تُذكّر العالم بالأزمة التي تسببتها الحرب الروسية على أوكرانيا في عام الفين واثنين وعشرين. هذا الارتفاع رغم أنّه مؤقتاً إلا أنّه يعكس حجم القلق الذي يسود الأسواق من أن يمتد التصعيد العسكري؛ ليؤثر على طرق إمدادات الطاقة العالميّة خصوصاً عبر مضيق هرمز في الخليج العربي. فوسط تهديدات إيرانيّة بإغلاق المضيق الذي يمرُ منه نحو عشرين بالمئة من إنتاج النفط الذي يستهلكه العالم، يخشى الاقتصاد العالمي من ركود اقتصادي وارتفاع في أسعار شحن الناقلات، بينما يطل برأسه من بعيد شبح عودة التضخم. وينظر إلى سيناريو توسع الحرب باعتباره مصدر قلقٍ بالغٍ لأسواق النفط؛ إذ من شأن أي صراع في المنطقة أن يعطل حركة الملاحة في أحد أهم الممرات البحرية في العالم، ويهدد إمدادات النفط من منطقة مسؤولة عن نحو ربع الإنتاج العالمي. حيث يمر عبر مضيق هرمز نحو ما يقرب عشرين مليون برميلٍ من النفط والمكثفات والوقود، ويلقب بشريان الحياة للعالم الصناعي. ويعد هرمز الواقع بين عُمان وإيران أهم بوابة لشحن النفط في العالم، ما أدى لارتفاع حاد في الأسعار؛ فالطيران العالمي تأثر والتجارة الجويّة تعرقلت، وركض المستثمرون نحو الذهب والدولار كملاذٍ آمن، ووصل سعر الذهب في التعاملات الفورية إلى ثلاثة آلاف وأربعمئة واثني عشرة دولاراً. وزير الطاقة الأميريكي كريس رايت قال في وقت سابق إنه وفريقه يعملون مع مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض؛ لمراقبة الوضع في الشرق الأوسط وأي تأثيرات مرتقبة على إمدادات الطاقة العالمية. هذهِ الحرب الجديدة في الشرق الأوسط تعدُ عاملاً اضافياً في تآكل النظام الاقتصادي العالمي، ما قد يدفع الدول لتقليل اعتمادها على الآليات الجماعية للضبط والاستقرار، وتعزيز القدرات الذاتيّة مما يضعف الكفاءة العامة للاقتصاد العالمي. وفي السياق الاقتصادي نفسه فإنّه وفي ظل تصاعد المواجهة بين إسرائيل وإيران لم يعد الصراع سياسياً أو عسكرياً فقط. بل بدأ يتحول إلى نزيف اقتصاديٍ للطرفين. بدأت الحرب تطلق آثارها الثقيلة على الاقتصاد الإسرائيلي، ليس في المستقبل، بل منذ اللحظة الأولى. منذ اليوم الأول توقفت حركة الطيران وتجمدت عجلة الاقتصاد وتقدر الحكومة بأن أسبوعاً واحداً من هذه الحرب قد يقتطع نحو عشرة بالمئة من النمو الاقتصادي السنوي المتوقع. الأضرار لا تقتصر على الأرقام بل تظهر في الشوارع والمدن والمباني المدمرة ومنشآت الطاقة في حيفا؛ حيث أغلقت إسرائيل حقلي غاز مع بداية ضرب إيران، مما يعني توقف التصدير منهم، وخسارة عائدات البيع إلى جانب توقف الإمدادات داخلياً لبعض الصناعات الإسرائيلية. وزارة المالية الإسرائيلية تواجه اليوم معادلة صعبة، فميزانية دفاع تحتاج إلى تضخيم، واقتصاد مدني شبه مغلقٍ يحتاج إلى تعويضات؛ وصندوق التعويضات لا يتجاوز ثلاثة مليارات دولار. أما الاقتصاد الإيراني الذي يعاني من أزمات، طاله الضرر الأكبر لخضوعه لعقوبات منذ عقود طويلة. ومع بدء جولة جديدة من المواجهة العسكرية بين إيران وإسرائيل، أصدر البنك المركزي الإيراني قراراً بوقف عمل مكاتب الصرافة تزامناً مع حظر منصّات التداول الإلكتروني للذهب، في خطوة تعكس محاولة طهران احتواء التقلبات الحادة في الأسواق المالية. استمرار الحرب قد يؤثر على صادرات النفط المحدودة، التي لا تزال تشكّل شرياناً أساسياً لاقتصاد إيران؛ مما سيزيد من تضييق الخناق على موارد دخل الحكومة التي تعتمد بالأساس على صناعة النفط، ما يرفع من التخوفات من إنهيار اقتصادي وشيك، في ظل غياب الاحتياطات النقدية وأزمة الطاقة والاعتماد الكبير على الواردات وضعف الانتاج المحلي بشكلٍ جعل الهيكلة الاقتصادية لإيران أكثر هشاشة من أي وقت مضى. وتستمر هذهِ الحرب لليوم السادس على التوالي؛ إذ تتواصل الهجمات المتبادلة ما بين إيران وإسرائيل، وما زال التهديد والوعيد من كلا الطرفين هو سيد الموقف. في كل دقيقة مفاجآت جديدة تحملها التطورات الميدانيّة الكثير من السرعة، سيما مع استمرار سياسة التهديد بين الطرفين.


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
تعديل جديد على واتساب سيسمح بالإعلانات لمليارات المستخدمين
#سواليف بعد أكثر من عقد على استحواذ شركة 'ميتا' على #تطبيق_واتساب مقابل 19 مليار دولار، ستبدأ #شركة #منصات_التواصل في #السماح #بنشر_إعلانات على التطبيق الشهير، مُحدثةً بذلك تغييراً جذرياً في تطبيقٍ كان مؤسسوه يتجنبون الإعلانات. أعلنت ميتا يوم الاثنين أن الشركات ستتمكن الآن من تشغيل ما يُسمى بإعلانات الحالة على واتساب، والتي تُشجع المستخدمين على التفاعل مع المُعلنين عبر ميزات المراسلة في التطبيق. ستظهر الإعلانات للمستخدمين فقط ضمن علامة تبويب 'التحديثات' في واتساب لفصل العروض الترويجية عن محادثاتهم الشخصية. بالإضافة إلى ذلك، ستبدأ ميتا بتحقيق الدخل من ميزة قنوات واتساب من خلال إعلانات البحث والاشتراكات. يُمثل إطلاق الإعلانات على تطبيق المراسلة خطوةً مهمةً في خطط مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، لجعل واتساب 'الفصل التالي' في تاريخ شركته، بحسب ما ذكره لشبكة 'CNBC' في عام 2022. وتأتي هذه الخطوة لتحقيق الدخل من واتساب أيضاً في خضمّ قضية مكافحة الاحتكار البارزة التي رفعتها ميتا أمام لجنة التجارة الفيدرالية بشأن استحواذها الضخم على تطبيق المراسلة وإنستغرام. تسمح ميتا للمعلنين بنشر ما يُسمى بإعلانات النقر للرسائل على فيسبوك وإنستغرام، والتي توجه المستخدمين إلى واتساب حيث يمكنهم التفاعل مباشرة مع الشركات. وفي أبريل، قال زوكربيرغ للمحللين بأن التراسل بين العلامات التجارية والمستهلكين 'يجب أن يكون الركيزة الأساسية لأعمالنا'، مُضيفاً أن واتساب يضم الآن أكثر من 3 مليارات مستخدم شهرياً، منهم أكثر من 100 مليون شخص في الولايات المتحدة، ويشهد نمواً سريعاً هناك. منذ استحواذ ميتا على واتساب عام 2014، استمر تطبيق المراسلة الشهير في النمو عالمياً. ولكن على عكس فيسبوك وإنستغرام، ومؤخراً Threads، لم يسمح واتساب بالإعلانات مطلقاً. كان مؤسسا واتساب، جان كوم وبريان أكتون، واضحين في ازدرائهما لصناعة الإعلانات، وغادر الثنائي فيسبوك بعد خلافات مع المديرين التنفيذيين الذين كانوا حريصين على ضخ الإعلانات وغيرها من الممارسات التي تجنبوها في التطبيق. لا تكشف شركة التواصل الاجتماعي عن مبيعات واتساب المحددة، لكن المحللين قدروا سابقاً إيرادات التطبيق بما يتراوح بين 500 مليون دولار ومليار دولار من فرض رسوم على الشركات مقابل الأدوات والخدمات حتى يتمكنوا من مراسلة العملاء عبر التطبيق. أطلقت الشركة علامة تبويب 'التحديثات' في واتساب في يونيو 2023 إلى جانب ميزة 'القنوات' المصاحبة التي تتيح للأفراد والمؤسسات إرسال رسائل جماعية وتحديثات إلى متابعيهم بدلاً من المحادثات الشخصية. أعلنت شركة ميتا يوم الاثنين أنها ستستفيد من ميزة 'القنوات' بشكل ربحي. سيتمكن الآن مديرو القنوات والمؤسسات من إنفاق الأموال لتعزيز ظهور قنواتهم عند البحث عنها عبر دليل، على غرار الإعلانات على متاجر تطبيقات آبل وغوغل. وأضافت ميتا يوم الاثنين أيضاً أنه سيتمكن مديرو القنوات من فرض رسوم اشتراك شهرية على المستخدمين للوصول إلى التحديثات والمحتوى الحصري. وقال متحدث باسم الشركة إن 'ميتا' لن تجني أرباحاً فورية من رسوم الاشتراك الشهرية هذه، لكنها تخطط في نهاية المطاف لخصم 10% من هذه الاشتراكات.