
ترمب يغادر قمة السبع مبكرا بسبب ما يحدث في الشرق الأوسط
خبرني - أعلن البيت الأبيض، الإثنين، أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب سيغادر قمة مجموعة السبع مبكرا، ويعود إلى واشنطن ليلا.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، إن ترمب قطع حضوره القمة في كندا بسبب "ما يحدث في الشرق الأوسط".
وكتبت ليفيت على منصة "إكس": "قضى الرئيس ترمب يوما رائعا في قمة مجموعة السبع، حتى إنه وقع اتفاقية تجارية رئيسية مع المملكة المتحدة ورئيس الوزراء كير ستارمر. الكثير تم إنجازه".
وأضافت: "لكن نظرا لما يحدث في الشرق الأوسط، سيغادر الرئيس ترمب الليلة بعد العشاء مع رؤساء الدول".
وكان من المقرر أن يغادر ترمب كندا الثلاثاء بعد مؤتمر صحفي.
وقبل إعلان البيت الأبيض عن مغادرته المبكرة بوقت قصير، قال ترامب في منشور على منصة "تروث سوشال"، إن "على الجميع إخلاء طهران فورا"، تزامنا مع تصاعد الصراع بين إيران وإسرائيل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 27 دقائق
- جو 24
ترامب: على الجميع إخلاء العاصمة الإيرانية طهران فورا
جو 24 : حث الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجميع على إخلاء العاصمة طهران فورا، وجدد القول إنه كان ينبغي على إيران توقيع اتفاق نووي مع الولايات المتحدة. وقال ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال "لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي.. كررت ذلك مرارا! وعلى الجميع إخلاء طهران فورا!". وأضاف "كان يجب على إيران توقيع الاتفاق عندما طلبت منها التوقيع. يا لها من خسارة وإهدار للأرواح البشرية". ولم يقدم ترامب أي تفاصيل حول سبب دعوته لإخلاء العاصمة الإيرانية التي يعيش فيها حوالي 10 ملايين شخص. وفي وقت سابق من يوم الاثنين، أصدرت القوات الإسرائيلية تحذيرا بالإخلاء شمل ما يصل إلى 330 ألف شخص في جزء من منطقة وسط طهران، ويشمل هذا الجزء مقر التلفزيون الحكومي ومقر الشرطة بالإضافة إلى 3 مستشفيات كبرى، أحدها تابع للحرس الثوري. ونقلت شبكة "سي إن إن" الأميركية عن مسؤول بالبيت الأبيض قوله إن منشور ترامب إخلاء طهران الفوري يعكس إلحاحه على عودة إيران إلى المفاوضات. وأوضح ذلك المسؤول أن ترامب كان يتلقى إحاطات منتظمة حول إيران طوال اليوم، خلال وجوده في كندا لحضور قمة مجموعة السبع. وأعلن البيت الأبيض أن ترامب عدّل برنامجه وسيغادر قمة مجموعة السبع في وقت مبكر، ليعود إلى واشنطن، بسبب تصاعد التوترات بمنطقة الشرق الأوسط. وقالت شبكة سي إن إن نقلا عن مصدر مطلع ومسؤول أميركي إن ترامب وجه مساعديه بمحاولة عقد لقاء مع مسؤولين إيرانيين في أسرع وقت ممكن. وفي وقت سابق، عبر ترامب عن ثقته في أن إيران ستوقّع نهاية المطاف اتفاقا بشأن برنامجها النووي، محذّرا من أن الولايات المتحدة "ستفعل شيئا ما" بمجرد مغادرته قمة مجموعة السبع. وقال ترامب للصحافيين أثناء لقائه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في القمة "أعتقد أنه من الغباء من جانب إيران عدم التوقيع" مضيفا "إيران موجودة في الواقع على طاولة المفاوضات، تريد التوصل إلى اتفاق، وبمجرد مغادرتي هنا سنفعل شيئا ما". وقد رفض الرئيس الأميركي تقديم تفاصيل أخرى، وتجنب التعليق على ما إذا كانت الولايات المتحدة ستعرض دعما عسكريا لإسرائيل لتدمير البرنامج النووي الإيراني، لكنه قال في وقت سابق إن بلاده لم تشارك في الهجوم الإسرائيلي مشيدا في الوقت نفسه بالضربات وتباهى باستخدام إسرائيل أسلحة أميركية. المصدر: الجزيرة تابعو الأردن 24 على


الوكيل
منذ ساعة واحدة
- الوكيل
البيت الأبيض: لا هجوم أميركي على إيران والوضع دفاعي بحت
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان نفى المتحدث باسم البيت الأبيض أليكس فايفر، الإثنين، التقارير التي لمّحت إلى أن الولايات المتحدة تشن هجوماً على إيران، قائلاً إن الولايات المتحدة "تتخذ وضعية دفاعية" في الشرق الأوسط.وربطت تقارير صحفية منشوراً للرئيس الأميركي دونالد ترامب طلب فيه من سكان طهران "إخلاءها فوراً"، بما قالته وسائل إعلام إيرانية لاحقاً.فعقب منشور ترامب الذي أثار الشكوك بشأن مشاركة الولايات المتحدة في الهجوم على إيران، أفادت وسائل إعلام إيرانية بوقوع عدة انفجارات وإطلاق نار كثيف من الدفاعات الجوية في طهران، ولم يتضح على الفور ما إذا كانت هذه الانفجارات ترتبط بالتصعيد العسكري مع إسرائيل أم أنها وقعت لسبب آخر.لكن فايفر قال على منصة "إكس"، إن "القوات الأميركية تحافظ على وضعها الدفاعي وهذا لم يتغير".وأضاف: "سندافع عن المصالح الأميركية".وكان البيت الأبيض أعلن، الإثنين، أن ترامب سيغادر قمة مجموعة السبع مبكراً، ويعود إلى واشنطن ليلاً، وذلك بعد منشوره الغامض.وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، إن ترامب قطع حضوره القمة في كندا بسبب "ما يحدث في الشرق الأوسط".وكتبت ليفيت على منصة "إكس": "قضى الرئيس ترامب يوماً رائعاً في قمة مجموعة السبع، حتى إنه وقع اتفاقية تجارية رئيسية مع المملكة المتحدة ورئيس الوزراء كير ستارمر. الكثير تم إنجازه".وأضافت: "لكن نظراً لما يحدث في الشرق الأوسط، سيغادر الرئيس ترامب الليلة بعد العشاء مع رؤساء الدول".


العرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- العرب اليوم
النفط والحرب الشرق أوسطية
اندلعت الحرب «النووية» الشرق أوسطية إثر الهجوم الذي شنته إسرائيل على المفاعلات النووية الإيرانية نهاية الأسبوع الماضي، بعد أشهر من التسريبات الصحافية والإشاعات بشأن احتمال نشوب هذه الحرب، التي لطالما حاول رئيس الوزراء الإسرائيلي وقوى اليمين المتشدد في إسرائيل شَنَّها، رغم حرب الإبادة في قطاع غزة، ورغم تصريحات الرئيس دونالد ترمب متعددة الاتجاهات بشأن الدور الأميركي في هذه الحرب حتى اللحظة الأخيرة قبل نشوبها. وقد صرح الأمين العام لـ«منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك)»، هيثم الغيص، بأنه «لا توجد حالياً أي تطورات في ديناميكيات العرض أو السوق تستدعي اتخاذ إجراءات غير ضرورية». وأضاف أن «بيان المدير التنفيذي لـ(وكالة الطاقة الدولية)، فاتح بيرول، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بشأن ظروف السوق الحالية والاستخدام المحتمل لمخزونات الطوارئ النفطية، يثير إنذارات كاذبة وشعوراً بالخوف في السوق من خلال تكرار الحاجة، غير الضرورية، إلى استخدام مخزونات الطوارئ النفطية». وكان المدير التنفيذي لـ«وكالة الطاقة الدولية» قال، يوم الجمعة، إن «(الوكالة) تراقب من كثب تأثير الوضع بين إسرائيل وإيران على أسواق النفط». وأضاف في منشور على منصة «إكس»: «يشمل نظام أمن النفط التابع لـ(وكالة الطاقة الدولية) مخزونات طوارئ تزيد على 1.2 مليار برميل». وأوضح الغيص أن «تقييمات مماثلة أُجريت في حالات سابقة، آخرها في عام 2022، ساهمت في زيادة تقلبات السوق وأدت إلى عمليات (إصدار) مبكرة للمخزونات، ثبت في النهاية أنها غير ضرورية. من المهم أن يستند التعليق على ظروف السوق إلى بيانات موثقة وتحليلات سليمة، لا سيما في ظل الظروف الجيوسياسية الحساسة». وبشأن الخسائر المادية، فقد صرّح عدد من كبار المسؤولين الإيرانيين بأنهم لم يكونوا يتوقعون أن تَضرب إسرائيل قبل الجولة المقبلة من المحادثات بشأن البرنامج النووي (الإيراني) مع الولايات المتحدة. وأضاف مسؤولون مقربون من القيادة الإيرانية، يوم الجمعة الموافق 13 يونيو (حزيران) الحالي، أنهم لم يتوقعوا مطلقاً أن تَضرب إسرائيل قبل جولة أخرى من المحادثات كان مقرراً عقدها يوم الأحد 15 يونيو الحالي في سلطنة عمان. وأوضح المسؤولون، وفقاً لصحيفة «نيويورك تايمز»، أنه «ربما بسبب هذا التهاون، جرى تجاهل الاحتياطات التي خُطِّط لها». من جانبها، أعلنت إسرائيل حال الطوارئ لقطاع الغاز مع إغلاق حقل «ليفايثان». وبالفعل، أعلنت وزارة الطاقة الإسرائيلية، يوم الجمعة، اتخاذ إجراء «احترازي» بإغلاق «ليفايثان»؛ أكبر حقل غازي إسرائيلي، والمصدر الرئيس لصادرات الغاز إلى مصر والأردن، والسوق الداخلية. وفي الخليج العربي، هدّدت إيران بإغلاق مضيق هرمز أمام الملاحة الدولية، لكن لم تتخذ أي إجراءات بهذا الصدد. وتحدث بعض الأوساط الإعلامية عن ضرب المنشآت التابعة لأحد الحقول الغازية البحرية الإيرانية في الخليج، لكن لم يؤكَّد هذا الخبر من مصادر نفطية إيرانية. وقد ارتفعت أسعار نفط «برنت» نحو 13 في المائة إثر المعارك بين البلدين. وفتحت «حرب اليومين» هذه «جبهة مشتعلة» قديمة - جديدة في الشرق الأوسط، لا تُتوقع نهايتها بسرعة أو بسهولة.