
سماحة السيد الخامنائي في نداء الأربعين: إيران تزداد قوة والحركتان العسكرية والعلمية تتقدمان بثبات
وأكد سماحته في كلمته، أن "الحركتين العسكرية والعلمية في إيران ستتقدمان نحو آفاق أرحب وبوتيرة أسرع من السابق، بعون الله"، مشددًا على أن "الجمهورية الإسلامية ستزداد قوة يومًا بعد يوم، رغم التحديات والضغوط".
وأشار إلى أن دماء الشهداء تمثّل وقودًا لمسيرة التطور، لافتًا إلى أن "المستقبل سيكشف عن نتائج هذا الصمود والتقدم في مختلف المجالات".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة أنباء براثا
منذ 3 ساعات
- وكالة أنباء براثا
ميسان تقرر تعطيل الدوام يوم غد
التعليقات طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ... الموضوع : انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ... الموضوع : الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ... الموضوع : وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ... الموضوع : صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ... الموضوع : حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت. ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ... الموضوع : صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005 ----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ... الموضوع : تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41) منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ... الموضوع : النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ... الموضوع : الحسين في قلب المسيح


ساحة التحرير
منذ 7 ساعات
- ساحة التحرير
بيان ونداء من هيئة علماء فلسطين!
بيان ونداء من هيئة علماء فلسطين عقب الكلمة الموجعة للمجاهد أبي عبيدة حفظه الله وسائر إخوانه المجاهدين! قال تعالى: 'وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ' الأنفال: 72 الحمد لله الذي شرّف هذه الأمّة بواجب النصرة، وجعل نصرة المستضعفين شرفًا وعهدًا ومسؤولية، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين القائل: 'المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يسلمه' أما بعد: فقد سمعنا كما سمع المسلمون جميعًا كلمة المجاهد أبي عبيدة، الناطق باسم كتائب القسام، وقد نطق بلسان الجراح في غزة المكلومة؛ وصرخ صرخة الغيورين إذ أعلن الخصومة لأولئك الحكّام والعلماء والنخب الذين خذلوا الدم الفلسطيني المسلم في ساعة العسرة. وإن هيئة علماء فلسطين لتؤكد أن هذه الخصومة لم تكن إلا بعد مناشدات صادقة ملحّة، وطرق لكل باب، وصبر طويل، ورسائل دامية ونداءات موجعة، قابلها القوم بصمت القبور، وخذلان المتفرجين، حتى صارت دماء أطفالنا في غزة وحطام بيوتنا وأشلاء أبنائنا في كل انحاء القطاع تُسائلهم صباح مساء عن الدين والرجولة والوفاء. وإننا ونحن نُذكّر بخطورة هذا الموقف عند الله يوم يقوم الأشهاد، نتوجّه بهذا النداء إلى من بقيت في قلبه بقية من حياة وكرامة: أولًا: إلى علماء الأمة كافة يا ورثة الأنبياء ويا أهل الصدق، هذه فرصتكم الأخيرة، فلا تجعلوا الشهداء خصومكم يوم القيامة؛ إن تأخرتم اليوم فلن تغفر لكم غزة غدًا ولن يشفع لكم أحد عند الله إن تركتم الجرح ينزف وحده؛ فهيا تحركوا وهبّوا واخلعوا ثياب الصمت واكسروا قيود الخوف. ثانيًا: إلى علماء تركيا جميعًا يا أهل السبق في نصرة قضايا الأمة ويا ورثة العدالة العثمانية، هذه فرصتكم ومسؤوليتكم؛ ندعوكم إلى اجتماع عاجل طارئ، تُوضع فيه الآليات العملية الجادة لنصرة أهلنا في غزة، والخروج من ميادين القول إلى ميادين العمل. واطرقوا باب الرئيس أردوغان بما يليق ويجب من نصح وإلحاح، واضغطوا بكل ما أوتيتم حتى تتحرك تركيا تحركًا يليق بدماء الشهداء وأنّات الحرائر. ثالثًا: إلى علماء باكستان الكرام وفي مقدمتهم العلامة تقي الدين العثماني: يا أهل العقيدة الصلبة والجباه الساجدة، يا شعب الشهداء والمجاهدين، نناشدكم بالله أن ترابطوا في الميادين، وتقيموا الخيام في ساحاتكم، حتى تتحرك حكومتكم تحركًا حقيقيًا عمليًا، يوقف هذه المذبحة ويعيد إلى الأمة وجهها المشرق. رابعًا: إلى شعب مصر الأبيّ: يا جيران غزة وأبناء الكنانة، يا من يجري في عروقكم كرم النيل وفي قلوبكم دماء صلاح الدين، آن لكم أن تقفوا في وجه النظام الذي يشارك في تجويع غزة بإقفال معبر رفح ومنع المساعدات، فتزحفوا زحف الجحافل إلى المعبر لتكسروا أقفاله، وتفتحوا الطريق أمام قوافل الطعام والدواء والرجال، لتبلغ غزة سندها وظهيرها في ساعة الشدة. وإن تأخرتم اليوم، فإن الله سائلكم غدًا في مشهد يوم عظيم، ولن يشفع لكم عنده أحد إن تركتم النساء والأطفال والشيوخ والأرامل والمصابين يواجهون حرب الإبادة والتجويع وحدهم؛ فاجعلوا مجالسكم مقام استنهاض للقيام بالواجب، وحدثوا الناس بواجب الساعة في دفع الخصومة عن أنفسهم تجاه المجاهدين وأهل غزة، فالأمة كلها تنتظر منكم أن تعيدوا لمصر دورها وشرفها في نصرة المستضعفين وكسر قيود الظالمين خامسًا: تدعو هيئة علماء فلسطين إلى المشاركة الواسعة في الحملة العالمية المناهضة لتجويع غزة والمقررة يوم غد الأحد، نصرةً لأهلنا المحاصرين الذين يتعرضون لجريمة تجويع ممنهجة. وندعو العلماء والدعاة والخطباء والكتّاب وأحرار الأمة إلى تبني هذه الحملة، وحشد الطاقات الشعبية والإعلامية والسياسية لإنجاحها، لتكون صرخة مدوّية في وجه القتلة والمجرمين، وتأكيدًا أن غزة ليست وحدها، وأن الأمة كلها تقف خلفها في معركتها ضد الحصار والموت البطيء أيها الأحرار: إن السكوت خيانة؛ وإن الكلمات التي لا تعبر من ميادين القول إلى ميادين الفعل خيانة؛ وإن ترك غزة تستفرد بها آلة الإبادة خيانة عظمى. فالله الله في دينكم؛ الله الله في أمتكم؛ الله الله في أعراضكم المهدورة ودمائكم المسفوحة في غزة. قال تعالى: 'إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُم' محمد:7 هيئة علماء فلسطين 24 محرم 1447 19 يوليو 2025


ساحة التحرير
منذ 7 ساعات
- ساحة التحرير
حين تبني الارهابيون المعني الخاطئ ل(المقاومة ) !رفعت سيد أحمد
حين تبني الارهابيون المعني الخاطئ ل(المقاومة ) ! بقلم د. رفعت سيد أحمد أبتلي الله بلادنا العربية منذ 2011 وحتي اليوم (2025) بقوي التكفير والدم بزعامة الدواعش و الاخوان والان العشائر في سوريا وتعددت الاسماء وبقي جوهر دعوتهم وإستراتيجيتهم القائمة علي التكفير والفوضي والدم ؛ هي السائدة .. ومن بين المفاهيم الخاطئة التي بني عليها هؤلاء الارهابيون عقيدتهم الدامية مفهوم ( المقاومة ) وبدلا من أن يقاوموا إسرائيل ويردوا حرب الابادة التي تشنها علي غزة منذ بدء (طوفان الاقصي 23023) وحتي اليوم.. صاروا يقاومون الجيوش الوطنية ويقتلون الاقليات(نموذج لهم ما يجري اليوم في السويداء بسوريا) وينشرون الفوضي الداخلية وكأنهم يخدمون وبشكل أساسي المخطط الامريكي – والاسرائيلي ! .** * بداية ينبغي التأكيد علي أن الدين الإلهي واحد في خطابه وتبشيره ، وتستطيع أن ندلل على ذلك بكثير من الأمثلة والآيات في كل الكتب المقدسة ، فكل الرسالات ترفض الظلم وحرمان الإنسان من حريته ، ويأبى الاستبداد والاستعداء من داخل النفس وخارجها .. ولعل أصدق ما قبل في الأديان العالمية أنها ثورات واسعة ؛ ولا تقاس السعة في هذه الثورات بامتداد المكان ولا بكثرة العدد لأنها أوسع ما تكون إذا نشبت في داخل النفس الإنسانية وكانت القوة الثائرة والقوة المتغلبة فيها مملكة واحدة هي مملكة الضمير. ولأن مصادر الأديان واحد فإن كل مفردات الثورة تتماثل سواء في الملكوت الذي بشر المسيح عليه السلام أو الفردوس الذي نادي به محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، أو ما نادي به إبراهيم عليه السلام من قبلهما بالحنيفية ، بعد أن جعله الله أبا لجمهور من الأمم ، حيث لا يمكن الوصول إلى هذه المراتب إلا بالثورة ودفع العدوان والظلم وكبح الأثرة لترك الإنسان على فطرته وحريته واختياره، هي ثورة الضمير إذن ، وهى المقاومة المثالية في أعلى صورها لأنها تقاوم النفس كما تقاوم العدوان على الأرض ، تقاوم الاستعلاء والاستكبار والاحتلال كما تقاوم الخنوع والضعف والاستكانة . ** والإسلام ثورة….طبعا ليس مثل ثورات الاخوان والدواعش التي تدعو الي العبث وتدمير الاوطان ونشر التكفير والفوضي في الوطن الواحد …إن الاسلام ثورة للسمو بكل ما في الثورة من مفردات المقاومة والتحدي، وثورية الإسلام هي السبب الرئيسي في استمرارية وجود الإسلام ، ودولة الإسلام التي أسسها النبي لم تعرف الظلم ولا القهر ، فالقرآن وحده الذي يستطيع أن يبنى دولة لا تعرف الاضطهاد ولا الظلم إن مقوله طلب العدل تعنى مقاومة الظلم ، وطلب الأريحية تعنى مقاومة الأثرة ، وأهواء النفس ، ويعنى ذلك كله الثورة ضد الأوضاع المقلوبة ، الأفكار النرجسية . الإسلام هو دين التوحيد المطلق ، الدين الذي أعترف بالإلوهية المطلقة الكاملة لله سبحانه وتعالى ، فليس في مفهوم الله عند المسلم شبهه نقص ولا شبهه مماثلة للكون أو الماديات أو الكائنات الفانية أو المتحولة ، فالله سبحانه خلق الإنسان في أحسن تقويم ، هذا هو جوهر فكرة التوحيد عند التطبيق أو الممارسة في حياة البشر نزع الألوهية عن الناس، وبذلك يتساوى البشر جميعاً في الآدمية بالعجز والقصور والفناء والهلاك والإهلاك وهو عكس ما يدعو له الدواعش والاخوان من شبه تأليه لمرشدهم أو أميرهم المزعوم !) … إن التوحيد حرر العقل والإنسان المسلم ، وحمل المسلم مسئولية التفريط في تلك الحرية ، فالتفريط فيها يعنى العودة إلى ما قبل الرسالة التي جاء بها النبي والقرآن . لقد وضح القرآن هذه الحقيقة- التي ينكرها الدواعش القدامي والمعاصرون -عندما تحدث عن الأقوام الذين ظلموا الرسل وظلوا أنفسهم وظلموا الناس وقيدوا حريتهم وقراراتهم 'وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهى ظالمة إن أخذه أليم شديد -'( أية102 – سورة هود). نرى أن الله سبحانه يأخذ الذين ظلموا بقانون الانتقام الدنيوي للجماعات عندما تتزايد حالة الانحراف وتتزايد الذنوب ، وكلف الإنسان بالحرص والدفاع عن حريته وكرامته ، وهى مسئولية البشر وليس مسئولية الدواعش كما يفعلون في بلاد الشام وغيرها !!. كذلك نجد أن القرآن الكريم حدد بصراحة أن قانون الاختلاف يحكم البشر ' ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين إلا من رحمة ربك ولذلك خلقهم .. ' (الاية 118 –سورة هود) القرآن الكريم عندما اعترف باختلاف البشر ، أعترف ضمنا بحرية هؤلاء البشر في الاختيار حتى بين الأديان والكفر ، منذ شاءت إرادة الله هذا التنوع لكي يتعارف البشر ويتعاونون فيما بينهم فالقرآن إطلاقاً لم يبشر بوحدة الجنس البشرى في عقيدة واحدة ، والإسلام جاء ليحمى هذا التمايز لإقرار حق البشر في الاختلاف ، ومجاهدة كل من يرغم البشر على أي فكرة · إن النبي ظل يدعوه قومه ثلاثة عشرة سنة كاملة متحملاً ومعه صحابته الإيذاء والنفي صابراً ، وبعد تأسيس الدولة في المدينة لم يقم مطلقاً بشن حرب ضد القرشيين رغم العداوة السافرة التي أبداها أهل مكة واحلافهم للدين الجديد ، لا يكتم المشركون أنهم عقدوا النية على الإيقاع بمحمد وأصحابه ، فكانت حروب بدر وأحد والخندق جميعها بدأت من المشركين ، أما قبائل الجزيرة العربية لم يحاربها الرسول إلا بعد أن بادروا بالعدوان كما حدث من قبل قبائل اليهود فهذا هو حق السيف كما استخدمه الإسلام في أشد الأوقات حاجة إليه إن حق السيف مرادف لحق الحياة ، وعندما أوجبه الإسلام فإنما أوجبه لأنه مضطر إليه أو مضطر إلى التخلي عن حقه في الحياة وحقه في حرية الدعوة والاعتقاد ، فإن لم يكن درءاً للعدوان والافتئات على حق الحياة وحق الحرية فالإسلام دين السلام وليس كما يذهب الاخوان والداعشيون الي أن الاسلام دين حرب والغريب أنها حرب علي المسلمين والجيوش الوطنية في عقيدتهم المنحرفة فقط!! . . ولعل خلاصة التجربة المحمدية هي أنه مثلما قضى النبي على الشرك قضى على العصبية ( وإن ظلت تطل برأسها أحياناً ) ، بسيرته وجهاده الحق أولاً وبإشاعة قيم المساواة والإخاء ثانيا، وليس كما يفعل الدواعش وإخوانهم اليوم في بلادنا العربية المبتلية بهم منذ 23011 ! وحتي يومنا هذا (2025) …حفظ الله مصر منهم ومن فهمه الخاطي للاسلام والمقاومة!! 2025-07-26 ⸻