logo
هل يساعد الجمع بين عقارين لعلاج السرطان في علاج مرض الزهايمر؟

هل يساعد الجمع بين عقارين لعلاج السرطان في علاج مرض الزهايمر؟

ليبانون 24منذ يوم واحد
ذكر موقع "Medical News Today" الطبي أن "الباحثين في كل أنحاء العالم يسعون جاهدين لإيجاد علاجات أو دواء لمرض الزهايمر، وهو شكل من أشكال الخرف يُصيب حاليًا حوالي 32 مليون شخص حول العالم. والأدوية المستخدمة حاليًا لهذا المرض مصممة فقط للمساعدة في علاج الأعراض وإبطاء تطوره. وأحد الطرق التي يتبعها العلماء في محاولتهم لإيجاد علاجات لمرض الزهايمر هو النظر إلى الأدوية المعتمدة حاليًا والتي تُستخدم لأمراض أخرى، وهو نهج يسمى إعادة استخدام الأدوية".
وبحسب الموقع، "أوضحت الدكتورة مارينا سيروتا، أستاذة ومديرة مؤقتة لمعهد علوم الصحة الحاسوبية بجامعة كاليفورنيا - سان فرانسيسكو باكار، للموقع: "إن فكرة إعادة استخدام الأدوية أو تحديد استخدامات جديدة للأدوية الموجودة، يمكن أن تعمل على تسريع عملية اكتشاف الأدوية لأن المركبات تم اختبارها بالفعل من حيث الآثار الجانبية وما إذا كانت سامة". وأضافت: "مرض الزهايمر مرض معقد، ويصعب علاجه للغاية، لذا نحتاج إلى استخدام كل الأدوات الممكنة لتسريع اكتشاف الأدوية ومساعدة المرضى". وسيروتا هي المؤلفة المشاركة الرئيسية لدراسة جديدة نُشرت مؤخرًا في مجلة CellTrusted Source والتي حددت دواءين للسرطان قد يساعدان في عكس التغيرات الدماغية الناجمة عن مرض الزهايمر، مما قد يؤدي إلى إبطاء أعراض المرض أو حتى عكسها".
وأضاف الموقع، "في هذه الدراسة، بدأ الباحثون باستخدام دراسات سابقة لتقييم كيفية تغيير مرض الزهايمر للتعبير الجيني في خلايا المخ، وخاصة الخلايا العصبية والخلايا الدبقية. وأوضحت سيروتا: "الخلايا الدبقية هي خلايا غير عصبية تُوفر الدعم والحماية للخلايا العصبية في الجهاز العصبي. ومن خلال استهداف كلٍّ من الخلايا العصبية والخلايا غير العصبية (الدبقية)، نأمل أن نتمكن من استهداف الفسيولوجيا المرضية للأمراض بشكل أكثر شمولاً". وقالت سيروتا "لقد بدأنا بمجموعة من 1300 دواء وقمنا بتضييق نطاق البحث إلى مزيج من الليتروزول (letrozole) والإرينوتيكان (irinotecan) من خلال تحليل قائم على البيانات باستخدام البيانات الجزيئية والسريرية". وأظهر تحليل السجلات الطبية الإلكترونية بالفعل أن كلا العقارين على ارتباط بانخفاض كبير في خطر الإصابة بمرض الزهايمر".
وتابع الموقع، "لاحقاً، قرر الباحثون اختبار مزيج من الليتروزول، المستخدم لعلاج سرطان الثدي، والإرينوتيكان، المستخدم لعلاج سرطان القولون والمستقيم وسرطان الرئة، في نموذج فأر مصاب بمرض الزهايمر العدواني. وفي ختام الدراسة، وجدت سيروتا وفريقها أن تركيبة الدواء قلبت جوانب متعددة من مرض الزهايمر في نموذج الفأر، بما في ذلك التراجع عن التغيرات في توقيع التعبير الجيني في الخلايا العصبية والخلايا الدبقية الناجمة عن المرض. بالإضافة إلى ذلك، وجد الباحثون أن أدوية السرطان المركبة ساعدت في تقليل كمية بروتينات بيتا أميلويد (amyloid-betaTrusted Source) وتاو (Tau) في الدماغ، وهي من العلامات المعروفة لمرض الزهايمر. وقالت سيروتا: "هذا يشير إلى أن مستويات متعددة من الأدلة تتوافق كلها لتخبرنا أن هذه المركبات قد تكون مفيدة لمرضى الزهايمر"."
وبحسب الموقع، "قالت سيروتا: "في حين أننا لا نعرف الآلية الدقيقة لكيفية عمل هذه الأدوية لعلاج مرض الزهايمر، فإننا نعلم أن الإرينوتيكان دواء للعلاج الكيميائي يعمل عن طريق تثبيط إنزيم توبوإيزوميراز الحمض النووي (DNA topoisomerase ITrusted Source)، مستهدفًا بشكل خاص طوري S وG2 من دورة الخلية. تتضمن آلية عمل الليتروزول تثبيط إنزيم الأروماتاز (aromataseTrusted Source)، وهو عنصر أساسي في التخليق الحيوي للإستروجين". ومع ذلك، لا نعلم ما إذا كانت الآليات الرئيسية المذكورة سابقًا أم التأثيرات غير المستهدفة لهذه الأدوية هي التي قد تساعد مرضى ألزهايمر، كما حذّرت سيروتا. وأضافت: "هناك حاجة إلى إجراء تجارب إضافية لفهم كيفية عمل هذين الدواءين معًا لمكافحة مرض ألزهايمر لدى المرضى بشكل أفضل"."
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يساعد الجمع بين عقارين لعلاج السرطان في علاج مرض الزهايمر؟
هل يساعد الجمع بين عقارين لعلاج السرطان في علاج مرض الزهايمر؟

ليبانون 24

timeمنذ يوم واحد

  • ليبانون 24

هل يساعد الجمع بين عقارين لعلاج السرطان في علاج مرض الزهايمر؟

ذكر موقع "Medical News Today" الطبي أن "الباحثين في كل أنحاء العالم يسعون جاهدين لإيجاد علاجات أو دواء لمرض الزهايمر، وهو شكل من أشكال الخرف يُصيب حاليًا حوالي 32 مليون شخص حول العالم. والأدوية المستخدمة حاليًا لهذا المرض مصممة فقط للمساعدة في علاج الأعراض وإبطاء تطوره. وأحد الطرق التي يتبعها العلماء في محاولتهم لإيجاد علاجات لمرض الزهايمر هو النظر إلى الأدوية المعتمدة حاليًا والتي تُستخدم لأمراض أخرى، وهو نهج يسمى إعادة استخدام الأدوية". وبحسب الموقع، "أوضحت الدكتورة مارينا سيروتا، أستاذة ومديرة مؤقتة لمعهد علوم الصحة الحاسوبية بجامعة كاليفورنيا - سان فرانسيسكو باكار، للموقع: "إن فكرة إعادة استخدام الأدوية أو تحديد استخدامات جديدة للأدوية الموجودة، يمكن أن تعمل على تسريع عملية اكتشاف الأدوية لأن المركبات تم اختبارها بالفعل من حيث الآثار الجانبية وما إذا كانت سامة". وأضافت: "مرض الزهايمر مرض معقد، ويصعب علاجه للغاية، لذا نحتاج إلى استخدام كل الأدوات الممكنة لتسريع اكتشاف الأدوية ومساعدة المرضى". وسيروتا هي المؤلفة المشاركة الرئيسية لدراسة جديدة نُشرت مؤخرًا في مجلة CellTrusted Source والتي حددت دواءين للسرطان قد يساعدان في عكس التغيرات الدماغية الناجمة عن مرض الزهايمر، مما قد يؤدي إلى إبطاء أعراض المرض أو حتى عكسها". وأضاف الموقع، "في هذه الدراسة، بدأ الباحثون باستخدام دراسات سابقة لتقييم كيفية تغيير مرض الزهايمر للتعبير الجيني في خلايا المخ، وخاصة الخلايا العصبية والخلايا الدبقية. وأوضحت سيروتا: "الخلايا الدبقية هي خلايا غير عصبية تُوفر الدعم والحماية للخلايا العصبية في الجهاز العصبي. ومن خلال استهداف كلٍّ من الخلايا العصبية والخلايا غير العصبية (الدبقية)، نأمل أن نتمكن من استهداف الفسيولوجيا المرضية للأمراض بشكل أكثر شمولاً". وقالت سيروتا "لقد بدأنا بمجموعة من 1300 دواء وقمنا بتضييق نطاق البحث إلى مزيج من الليتروزول (letrozole) والإرينوتيكان (irinotecan) من خلال تحليل قائم على البيانات باستخدام البيانات الجزيئية والسريرية". وأظهر تحليل السجلات الطبية الإلكترونية بالفعل أن كلا العقارين على ارتباط بانخفاض كبير في خطر الإصابة بمرض الزهايمر". وتابع الموقع، "لاحقاً، قرر الباحثون اختبار مزيج من الليتروزول، المستخدم لعلاج سرطان الثدي، والإرينوتيكان، المستخدم لعلاج سرطان القولون والمستقيم وسرطان الرئة، في نموذج فأر مصاب بمرض الزهايمر العدواني. وفي ختام الدراسة، وجدت سيروتا وفريقها أن تركيبة الدواء قلبت جوانب متعددة من مرض الزهايمر في نموذج الفأر، بما في ذلك التراجع عن التغيرات في توقيع التعبير الجيني في الخلايا العصبية والخلايا الدبقية الناجمة عن المرض. بالإضافة إلى ذلك، وجد الباحثون أن أدوية السرطان المركبة ساعدت في تقليل كمية بروتينات بيتا أميلويد (amyloid-betaTrusted Source) وتاو (Tau) في الدماغ، وهي من العلامات المعروفة لمرض الزهايمر. وقالت سيروتا: "هذا يشير إلى أن مستويات متعددة من الأدلة تتوافق كلها لتخبرنا أن هذه المركبات قد تكون مفيدة لمرضى الزهايمر"." وبحسب الموقع، "قالت سيروتا: "في حين أننا لا نعرف الآلية الدقيقة لكيفية عمل هذه الأدوية لعلاج مرض الزهايمر، فإننا نعلم أن الإرينوتيكان دواء للعلاج الكيميائي يعمل عن طريق تثبيط إنزيم توبوإيزوميراز الحمض النووي (DNA topoisomerase ITrusted Source)، مستهدفًا بشكل خاص طوري S وG2 من دورة الخلية. تتضمن آلية عمل الليتروزول تثبيط إنزيم الأروماتاز (aromataseTrusted Source)، وهو عنصر أساسي في التخليق الحيوي للإستروجين". ومع ذلك، لا نعلم ما إذا كانت الآليات الرئيسية المذكورة سابقًا أم التأثيرات غير المستهدفة لهذه الأدوية هي التي قد تساعد مرضى ألزهايمر، كما حذّرت سيروتا. وأضافت: "هناك حاجة إلى إجراء تجارب إضافية لفهم كيفية عمل هذين الدواءين معًا لمكافحة مرض ألزهايمر لدى المرضى بشكل أفضل"."

تناول البيض مرتين فقط في الأسبوع يحميك من هذا المرض الخطير
تناول البيض مرتين فقط في الأسبوع يحميك من هذا المرض الخطير

صدى البلد

timeمنذ يوم واحد

  • صدى البلد

تناول البيض مرتين فقط في الأسبوع يحميك من هذا المرض الخطير

يُعدّ البيض حلاً سهل التطبيق لصحة الدماغ، نظرًا لسعره المعقول ومتوفره للجميع، مع توفيره العناصر الغذائية الأساسية للدماغ بشكل سهل الامتصاص، وتتميّز خصائص البيض الداعمة للدماغ عن غيره من الأطعمة الصحية، إذ يُمكن إضافته بسهولة إلى وجباتهم الغذائية المعتادة دون الحاجة إلى تعديلات غذائية كبيرة. لطالما اعتُبر البيض غذاءً خارقًا، إلا أن الأبحاث التي أجريت حول ارتفاع نسبة الكوليسترول فيه (من خلال صفاره) أبقت دائمًا الأشخاص المعرضين لمخاطر صحية عالية (مثل مرضى القلب وارتفاع ضغط الدم، إلخ) بعيدًا عنه. ومع ذلك، تشير دراسة حديثة إلى أن تناول بيضتين أو أكثر أسبوعيًا باعتدال يقلل من احتمالية الإصابة بالخرف ومرض الزهايمر. أظهرت دراسة بحثية نُشرت في مجلة التغذية أن كبار السن الذين يتناولون البيض بانتظام تقل لديهم احتمالية الإصابة بخرف الزهايمر بنسبة 47% مقارنةً بمن يتناولونه بوتيرة أقل، وقد أثبتت هذه المعلومات الغذائية الأساسية فعاليتها في الحفاظ على صحة الدماغ، وتأخير ظهور هذه الحالة العصبية التنكسية المدمرة. ماذا تقول الدراسة راقبت الدراسة البحثية ألف شخص بالغ، بمتوسط عمر 81.4 عامًا، قبل إصابتهم بالخرف، وثّق المشاركون عاداتهم الغذائية، بما في ذلك استهلاك البيض، بينما تابعهم الباحثون لما يقارب سبع سنوات في المتوسط، خلال هذه الفترة، شُخِّص 27% من المشاركين رسميًا بالخرف الزهايمر، وراقب التحليل متغيرات مثل العمر، ومستويات اللياقة البدنية، والخلفية التعليمية، والميول الوراثية، وتفضيلات الأكل، لتحديد العلاقة بين البيض وانخفاض خطر الإصابة. حماية الدماغ يُعزى الانخفاض المُوثَّق في خطر الإصابة بمرض الزهايمر إلى العناصر الغذائية الموجودة في البيض، وخاصةً الكولين، لأن هذا العنصر الغذائي الأساسي للدماغ يُعدّ العامل الرئيسي. يُنتج الدماغ الأستيل كولين من خلال هذا العنصر الغذائي، الذي يلعب دورًا في الحفاظ على الذاكرة والوظائف الإدراكية، وقد وجد الباحثون أن تناول الكولين من تناول البيض يُفسِّر 39% من التأثير الوقائي، الذي يربط بين تناول البيض والوقاية من مرض الزهايمر، يستفيد الدماغ من تناول البيض لاحتوائه على أحماض أوميغا 3 الدهنية التي تُقلل الالتهابات، بالإضافة إلى توفيره للوتين الذي يُحارب الضرر التأكسدي المُسبب للتدهور المعرفي. الدليل البيولوجي أظهر فحص عينات تشريح أدمغة مأخوذة من 600 شخص متوفى أن الأشخاص الذين تناولوا البيض بانتظام أظهروا لويحات أميلويد مرتبطة بمرض الزهايمر أقل من الأشخاص الذين تناولوا البيض بوتيرة أقل، وتدعم الأدلة العلمية الفوائد الوقائية للبيض على الدماغ من خلال الاختبارات البيولوجية. ما هو مرض الزهايمر يُعدّ مرض الزهايمر النوعَ الرئيسي من الخرف، والذي يتفاقم من خلال تدهورٍ تدريجيٍّ في الذاكرة والإدراك، إلى جانب تحوّلاتٍ سلوكية، يُصيب مرض الزهايمر ملايين الأشخاص حول العالم اليوم، وتشير التوقعات إلى زيادةٍ كبيرةٍ في أعداد كبار السن. لذا، يُصبح تحديد أساليب الوقاية التي يُمكن للأشخاص تطبيقها بسهولةٍ من خلال عاداتهم الغذائية المُنتظمة أمرًا بالغ الأهمية. جيد للجميع يُعدّ البيض حلاً سهل التطبيق لصحة الدماغ، نظرًا لسعره المعقول ومتوفره للجميع، مع توفيره العناصر الغذائية الأساسية للدماغ بشكل سهل الامتصاص، وتتميّز خصائص البيض الداعمة للدماغ عن غيره من الأطعمة الصحية، إذ يُمكن إضافته بسهولة إلى وجباتهم الغذائية المعتادة دون الحاجة إلى تعديلات غذائية كبيرة. مخاوف بشأن الكوليسترول تشير الأبحاث الحديثة إلى أن استهلاك البيض باعتدال (بيضتان أو أكثر أسبوعياً) لا يشكل أي مخاطر صحية بالنسبة لمعظم الأشخاص، ويقدم العديد من الفوائد الصحية التي تفوق المخاوف السابقة المتعلقة بالكوليسترول الغذائي. تعتمد التأثيرات الوقائية للبيض على كيفية دمجه مع الأطعمة الأخرى في نظامهم الغذائي. أظهرت بعض الدراسات البحثية أن الفوائد الوقائية للبيض في الحد من خطر الإصابة بالخرف تعتمد على الخيارات الغذائية الخاصة بالأفراد، وأظهرت الأبحاث التي أُجريت على الأنماط الغذائية المتوسطية أن تناول البيض قلل من خطر الإصابة بالخرف، لا سيما لدى الأشخاص الذين اتبعوا حمية البحر الأبيض المتوسط بشكل أقل انتظامًا، وتتضح أهمية البيض لصحة الدماغ بشكل أكبر عند تناوله مع أطعمة أخرى تحمي الدماغ. المصدر: timesofindia.

7 فوائد صحية مذهلة للتفاح
7 فوائد صحية مذهلة للتفاح

ليبانون 24

timeمنذ 3 أيام

  • ليبانون 24

7 فوائد صحية مذهلة للتفاح

يُقال: "تفاحة في اليوم تبقي الطبيب بعيدًا"، وهذه المقولة لم تأتِ من فراغ. فالتفاح ليس فقط فاكهة لذيذة وسهلة الحمل، بل هو أيضًا كنز صحي غني بالعناصر الغذائية التي تقي وتعزز صحة الإنسان من الرأس حتى أخمص القدمين. 1. غني بالألياف التفاح مصدر ممتاز للألياف الغذائية، خاصة في القشرة. وتساعد الألياف على: تحسين عملية الهضم. الوقاية من الإمساك. خفض الكوليسترول الضار (LDL). 2. مفيد لصحة القلب تناول التفاح بانتظام قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، بفضل: مضادات الأكسدة مثل الكاتيشين والكوبرسيتين. الألياف القابلة للذوبان التي تقلل تراكم الكوليسترول في الشرايين. 3. يعزز وظائف الدماغ تشير بعض الدراسات إلى أن مركبات مضادة للأكسدة في التفاح قد: تحمي خلايا الدماغ من التلف. تقلل خطر الإصابة بأمراض مثل الزهايمر وباركنسون. 4. مفيد للأسنان رغم أن التفاح لا يغني عن تنظيف الأسنان، إلا أن مضغه يحفز إنتاج اللعاب ويقلل من نمو البكتيريا، مما يساعد في: تقليل التسوس. إنعاش النفس. 5. يدعم فقدان الوزن التفاح منخفض السعرات وغني بالماء والألياف، مما يجعلك تشعر بالشبع لفترة أطول. تناول تفاحة قبل الوجبة قد يقلل من كمية الطعام التي تتناولها. 6. يقوي جهاز المناعة بفضل احتوائه على فيتامين C ومضادات الأكسدة، فإن التفاح: يعزز دفاعات الجسم الطبيعية. يساهم في الوقاية من نزلات البرد والعدوى. 7. قد يساهم في الوقاية من السرطان تشير أبحاث أولية إلى أن المركبات النباتية في التفاح قد:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store