
ترامب: كل صاروخ أطلقناه على إيران أصاب هدفه
أفاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مقابلة مع قناة فوكس نيوز، بأنه لن يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.
وأشار ترامب إلى أن حرب الأيام الـ12 على إيران كانت مكثفة، مضيفاً أن إيران سعت لامتلاك سلاح نووي وكانت على وشك الحصول عليه.
وأضاف أن ما قام به في إيران كان رائعاً، مؤكداً أن كل صاروخ أطلق على إيران أصاب هدف

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سيريا ستار تايمز
منذ ساعة واحدة
- سيريا ستار تايمز
الهجوم قتل 71 شخصاً: قصة هروب مدير سجن إيفين الإيراني.. صفقة إسرائيلية مزعومة مع نجله أنقذته
بعد أيام على وقف إطلاق النار بين الطرفين، أعلنت السلطة القضائية في إيران، أن الهجوم الذي شنته إسرائيل في 23 يونيو (حزيران) على سجن إيفين بالعاصمة طهران أودى بحياة 71 شخصا على الأقل. وقال الناطق باسم السلطة القضائية أصغر جهانكير إنه "بحسب الأرقام الرسمية، قتل 71 شخصا في الهجوم على سجن إيفين"، في إشارة إلى الضربة التي استهدفت، الاثنين، المجمّع شديد التحصين والواقع شمال طهران في إطار الحرب بين إسرائيل وإيران التي بدأت في 13 يونيو (حزيران) واستمرت 12 يوما. وأضاف جهانكير في تصريحات نقلتها وكالة "ميزان للأنباء" التابعة للسلطة القضائية "في الهجوم على سجن إيفين، قتل 71 شخصا من بينهم موظفون إداريون وشبان يؤدون خدمتهم العسكرية وسجناء وأفراد من عائلات السجناء كانوا يزورونهم، وجيران يسكنون في محيط السجن". وفي وقت سابق، ذكر جهانجير أن أجزاء من المبنى الإداري لسجن إيفين في العاصمة طهران تضررت جراء الغارة الإسرائيلية التي استهدفته. وسجن إيفين يقع في شمال غرب طهران، وهو عبارة عن مجمع ضخم محصن بشدة ومعروف بين الناشطين المختصين بحقوق الإنسان. يذكر أنه منذ 13 يونيو الحالي، شنت إسرائيل هجمات عنيفة على مواقع عدة في إيران، مستهدفة مواقع عسكرية ومنصات إطلاق صواريخ، فضلا عن منشآت نووية، كما اغتالت عشرات القادة العسكريين رفيعي المستوى، فضلا عن علماء نوويين. فيما ردت طهران بإطلاق سلسلة من الهجمات الصاروخية والمسيرات نحو إسرائيل، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قبل أيام وبشكل مفاجئ، وقف إطلاق النار بين البلدين. أفادت "فوكس نيوز" أن هداية الله فرزادي، مدير سجن "إيفين" في طهران، هرب من السجن قبل دقائق من غارات إسرائيلية، بعد اتفاق مزعوم بين إسرائيل ونجله. هددت جهات إسرائيلية، بحسب "فوكس نيوز"، نجل المدير أمير حسيني فرزادي، بشن هجوم وشيك إذا لم يقنع والده بإطلاق سراح السجناء السياسيين. تفاصيل الصفقة والهروب أمر عميل إسرائيلي أمير، وفقًا لرسائل واتساب مسربة من مصدر استخباراتي إسرائيلي لـ"فوكس نيوز"، بإبلاغ والده بفتح أبواب السجن، محذرًا من هجوم وشيك خلال دقائق. وعندما سأل أمير عن مصير والده، أكد العميل الإسرائيلي سلامته في حال نقل الرسالة. اتصل أمير بعمه بعد تلقيه الرسالة، الذي أخذ فرزادي من السجن. وشوهد الاثنان يغادران المنطقة قبل بدء الغارات، ولم يظهر فرزادي منذ ذلك الحين، بحسب "فوكس نيوز". سجل فرزادي الحافل بالانتهاكات وتولى فرزادي إدارة سجن إيفين منذ عام 2022، ويواجه اتهامات خطيرة بارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، تشمل تعذيب وقتل نزلاء، غالبيتهم من المعارضين السياسيين. وتتضمن الاتهامات ضده الضرب والتجويع والعنف الجنسي ضد السجينات والقتل. وقد فرضت عليه عقوبات من كل من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وأدرج مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأميركية فرزادي على قائمة الأشخاص المعينين خصيصًا (SDN)، مما يحظر على الكيانات والأفراد الأميركيين التعامل معه. وذكرت وزارة الخزانة الأميركية في بيانها أن "العديد من المتظاهرين نُقلوا إلى سجن إيفين خلال الجولة الأخيرة من الاحتجاجات، حيث تعرضوا للتعذيب وغيره من أشكال الإيذاء الجسدي". وقبل إيفين، عمل فرزادي لعشر سنوات في سجن ديزل آباد، حيث اشتهر بتنظيمه عمليات قطع علنية للمدانين بجرائم بسيطة. كما أكدت وزارة الخزانة الأميركية أن فرزادي أشرف على تعذيب وإساءة معاملة السجناء خلال فترة عمله مديرًا لسجن طهران الكبير (فشافويه). وفي أبريل 2025، أدان الاتحاد الأوروبي "استخدام القضاء كأداة للاحتجاز التعسفي" في إيران، معلنًا فرض عقوبات على فرزادي وكيانات وأفراد آخرين. كما أشار الاتحاد الأوروبي إلى "زيادة هائلة في عدد عمليات الإعدام" في عام 2024، والتي شملت نساءً وأقليات ومواطنين أوروبيين على الرغم من عدم تحديد عدد المعارضين السياسيين الذين أُعدموا. وفي وقت سابق، ذكر جهانجير أن أجزاء من المبنى الإداري لسجن إيفين في العاصمة طهران تضررت جراء الغارة الإسرائيلية التي استهدفته. وسجن إيفين يقع في شمال غرب طهران، وهو عبارة عن مجمع ضخم محصن بشدة ومعروف بين الناشطين المختصين بحقوق الإنسان. يذكر أنه منذ 13 يونيو الحالي، شنت إسرائيل هجمات عنيفة على مواقع عدة في إيران، مستهدفة مواقع عسكرية ومنصات إطلاق صواريخ، فضلا عن منشآت نووية، كما اغتالت عشرات القادة العسكريين رفيعي المستوى، فضلا عن علماء نوويين. فيما ردت طهران بإطلاق سلسلة من الهجمات الصاروخية والمسيرات نحو إسرائيل، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قبل أيام وبشكل مفاجئ، وقف إطلاق النار بين البلدين.


موقع كتابات
منذ 6 ساعات
- موقع كتابات
ربما تندلع الحرب مجددا بين إيران والكيان الصهيوني
أدى وقف إطلاق النار الذي توسله الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد الضربات الايرانية الموجعة للكيان الصهيوني, ثم الضربة المفاجئة والمؤلمة لقاعة العديد في قطر, حيث أدركت جبهة نتنياهو وترامب ان استمرار الحرب ليس في صالحها, مما دفع القوى الكبرى لبذل جهود سياسية كبيرة لايقاف الحرب, لكن اشترطت ايران ان تكون الضربة الاخيرة لها, فكانت الساعات الاخيرة مدمرة لتل ابيب وحيفا وبئر السبع, ثم تم الإعلان عن اتفاق شفوي على وقف الحرب, لكن الهدنة بدأت تظهر عليها بعض التصدعات, نتيجة السلوك غير السوي لترامب و نتنياهو, وتصريحاتهم الإعلامية غير المتزنة, مما دفع الجمهورية الاسلامية الايرانية للتشدد بالرد الاعلامي. كان الكيان الصهيوني والادارة الامريكية معتمدين على الهجمة الخاطفة التي تحقق لهم النصر, فكانت تلك الهجمة على المواقع الايرانية الحساسة مع اغتيال بعض العلماء الايرانيين, وكان ضمن المخطط اغتيال القيادة السياسية في إيران في تلك الهجمة, لكن لطف الله حفظ الأخيار من مكر الاشرار. وبعدها تفاجأ العالم بالرد الايراني الذي تنوع مع الأيام عبر مختلف انواع الصواريخ لتشهد مدن الكيان دمار كبير لم تشهده منذ قيام الكيان السرطاني في أرض فلسطين. · قد يؤدي أي صراع جديد في منطقة الخليج إلى تعطيل إمدادات الطاقة الحيوية التي تمر عبر الخليج الى اوروبا واسيا، و زيادة زعزعة استقرار الدول المجاورة مثل لبنان وسوريا والاردن والعراق، وقد يشمل الزلزال السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات, واليمن ليس بعيد عن دائرة الحدث. ان نفط الخليج له أهمية كبيرة لأوروبا، ويعود ذلك لعدة أسباب رئيسية، منها: أنه مصدر رئيسي للنفط, حيث تعتبر منطقة الخليج خاصة الدول مثل السعودية، الإمارات، الكويت، قطر وإيران، من أكبر منتجي النفط في العالم والذي يُصدر إلى أوروبا، مما يجعلها مصدرًا مهمًا لضغط الطاقة الأوروبي… وثانيا نفط الخليج مهم في تحقيق التوازن في السوق العالمية, حيث إنتاج النفط في الخليج يساهم في تنظيم أسعار النفط العالمية، وبالتالي يؤثر على تكاليف الطاقة في أوروبا، سواء على مستوى المستهلكين أو الصناعات… ثالثا ان اوربا تعتمد على علاقات استراتيجية طويلة الأمد مع دول الخليج سواء على المستوى الاقتصادي أو السياسي، لضمان أمن إمدادات النفط وتنويع مصادر الطاقة… رابعا: ضمان التحكم في أسعار النفط, في السيطرة والاستقرار لانتاج وتصدير نفط الخليج, فهو مهم جدا في السيطرة على أسعار النفط العالمي, وهو ما تريده أوروبا. عندما نقرا الواقع بشيء من العمق فاننا نجد انفسنا امام دلائل على احتمال عودة الحرب بين الجمهورية الاسلامية الايرانية والكيان الصهيوني.. وقريبا.. وهي:- · استهدفت الغارات الجوية الصهيونية والغارات الأمريكية البنية التحتية النووية الايرانية خلال 12 يوم, لقد سعى الصهاينة والامريكان نحو تدمير مخابئ مواقع التخصيب الإيرانية، ولكن على الرغم من الأضرار التي تحدث عنها ترامب ونتنياهو عبر الاعلام, في محاولة لزرع وهم النصر في عقول انصارهم, الا ان الواقع يشير وحسب تقييم لوكالة استخبارات الدفاع الأمريكية إلى أن الهجمات لم تؤدِ إلا إلى تأخير التقدم النووي الإيراني لأشهر قليلة فقط! ولم تدمر, حيث لا تزال أجهزة الطرد المركزي تحت الأرض والبنية التحتية الرئيسية قيد التشغيل. في غضون ذلك، أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية مؤخرًا أن إيران زادت من تقييد وصول المفتشين وزادت مخزونات اليورانيوم بما يتجاوز الحدود المتفق عليها، مما أثار قلقًا دوليًا. بالنسبة للكيان الصهيوني قد يتطلب التهديد النووي المستمر وتراجع تعاون إيران مع الوكالة, الى المزيد من الضربات الجوية، مما يزيد من احتمالية اندلاع جولة أخرى من الصراع إذا تسارعت وتيرة التخصيب. لذلك على الجمهورية الاسلامية الايرانية ان تكون متهيئة لمثل هذا الخيار, مع أهمية شراء منظومة دفاع جوي من الصين بأسرع وقت. · أعلنت إيران عن اعتقال أكثر من 700 شخص بتهمة التعاون مع المخابرات الكيان الصهيوني, وتفكيك ما وصفته السلطات بشبكة تجسس رئيسية مرتبطة بالموساد, وتأتي هذه الاعتقالات في أعقاب تصاعد الهجمات السرية التي تُحمّل الكيان الصهيوني مسؤوليتها، بما في ذلك هجمات بطائرات مسيرة، وتفجير سيارات مفخخة، واغتيالات لشخصيات بارزة في الجيش والبرنامج النووي الإيراني. وقد أعدمت طهران بالفعل عددًا من الجواسيس الذين ثبت تورطهم، وتوعدت طهران برد قاسٍ لاي اعتداء محتمل, وقد أدى نطاق هذه العمليات وكثافتها إلى زيادة التوترات. لذلك هي جولة من الحرب وقد حققت ايران فيها انتصار كبير, ويجب ان تتقدم خطوات أكبر نحو جيش الكيان السري داخل إيران من جواسيس وعملاء. بعد توقف الحرب هدد نتنياهو بحملة عسكرية جديدة, معتبرا انه حقق نصر, مع ان ترامب تدخل في الساعات الأخيرة للحفاظ على الكيان الصهيوني من الزوال, فيبدو ان الرعب يسيطر على النتنياهو خوفا من النووي الايراني, وما يمثله من تهديد وجودي للكيان الغاصب. بالمقابل أعلن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن النتيجة 'نصرٌ عظيم'، وقال إن إيران 'ستواصل صمودها في وجه العدوان الصهيوني', والدليل على النصر ان من يشترط الضربة الاخيرة هو المنتصر, وكانت الضربة الاخيرة لايران, وكانت مميتة والتي حصلت في بئر السبع, والدليل الاخر تدخل أمريكا بعد تيقنها من هزيمة الكيان الصهيوني, خصوصا ان صواريخ ايران اصبحت تضرب بعنف وبدقة عالية وتصل إلى اهدافها.


اذاعة طهران العربية
منذ 6 ساعات
- اذاعة طهران العربية
طهران: مفتشو الوكالة لا يمكنهم دخول المنشآت النووية
وأكد "أمير سعيد إيرواني" اليوم الأحد في مقابلة مع قناة "سي بي إس" الاميركية أن إيران لن تتوقف أبداً عن تخصيب اليورانيوم. وأضاف أنه لا يوجد أي تهديد موجّه من إيران إلى "رافائيل غروسي" المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية. وتابع إيرواني: "مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية لا يمكنهم حالياً دخول المنشآت النووية الإيرانية". وقال إن طهران كانت مستعدة للمفاوضات لكن الظروف غير مناسبة للتفاوض مع الولايات المتحدة. وأضاف: "إذا أراد الأميركيون فرض شروطهم علينا، سيكون التفاوض معهم مستحيلاً".