logo
فوربس: رونالدو الأعلى دخلًا بين الرياضيين في 2025.. وميسي يتراجع

فوربس: رونالدو الأعلى دخلًا بين الرياضيين في 2025.. وميسي يتراجع

اختير الأسطورة البرتغالية كريستيانو رونالدو، قائد النصر السعودي، كأعلى رياضي أجرًا في العالم مرة أخرى، حيث تصدّر قائمة فوربس للأثرياء.
وحقق صاحب الـ40 عاما دخلًا يقدر بنحو 206.6 مليون جنيه استرليني (275 مليون دولار) العام الماضي - بزيادة قدرها 11.2 مليون جنيه إسترليني عن عام 2023.
ويتصدر رونالدو القائمة الآن للعام الثالث على التوالي وللمرة الخامسة خلال مسيرته الحافلة.
وأفادت التقارير أن النجم البرتغالي يتقاضى راتبًا سنويًا مذهلًا قدره 177 مليون جنيه استرليني من ناديه النصر، منذ الانضمام إليه من مانشستر يونايتد في ديسمبر/كانون الأول 2022.
كما يمتلك رونالدو مصادر دخل أخرى من خلال رعايات مختلفة، ويتمتع بقاعدة جماهيرية هائلة على مواقع التواصل الاجتماعي تصل إلى أكثر من مليار متابع.
وتفوق "الدون" على أسطورة الدوري الأمريكي للمحترفين ستيف كاري، الذي احتل المركز الثاني براتب قدره 117 مليون جنيه إسترليني (156 مليون دولار)، في موسم أصبح فيه أول لاعب يسجل 4000 ثلاثية.
وجاء الملاكم البريطاني تايسون فيوري في المركز الثالث في قائمة الأثرياء، براتب يُقدر بـ 109 ملايين جنيه إسترليني (146 مليون دولار).
واحتل لاعب كرة القدم الأمريكية داك بريسكوت المركز الرابع بـ137 مليون دولار.
فيما جاء الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي، قائد إنتر ميامي الأمريكي، في المركز الخامس برصيد 135 مليون دولار من العام الماضي، ليتراجع من المركز الثالث.
aXA6IDk2LjUuMTE0LjcyIA==
جزيرة ام اند امز
US

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفاصيل الفرص الاستثمارية الواعدة في مصر وجهود تشجيع القطاع الخاص
تفاصيل الفرص الاستثمارية الواعدة في مصر وجهود تشجيع القطاع الخاص

البوابة

timeمنذ 30 دقائق

  • البوابة

تفاصيل الفرص الاستثمارية الواعدة في مصر وجهود تشجيع القطاع الخاص

تواصل مصر جهودها لجذب المزيد من التدفقات الاستثمارية الدولية فيما تسعى الشركات العالمية لتعزيز وجودها بالسوق المصرية والاستفادة من الفرص الكبيرة التي تتيحها مختلف القطاعات ونرصد الفرص الاستثمارية الواعدة في مصر وجهود تشجيع الإستثمار وتوطين الصناعة : - جهود كبيرة للرئيس السيسي لتشجيع الإستثمار وتوطين الصناعة حيث تعمل الدولة المصرية على تهيئة بيئة مناخ استثمارية مواتية بهدف جذب المزيد من الاستثمارات المحلية والأجنبية للسوق المصري، حيث أن اتفاقيات الاستثمار الدولية تلعب دورًا رئيسيًّا في توفير إطار لحماية وتعزيز وتسهيل الاستثمار الأجنبي، وتعزيز الثقة ودعم النمو المستدام حيث تعد مصر من أكثر الدول الموقعة على معاهدات الاستثمار الثنائية - كما إن مصر تمتلك كافة الإمكانات والمقومات التي تؤهلها لجذب المزيد من الاستثمارات المحلية والأجنبية والتي تشمل الموقع الجغرافي، وشبكة البنية التحتية المؤهلة، وتوافر العمالة المؤهلة، وتنافسية الأجور وأهمية التجارة والاستثمار في النهوض بالاقتصاد المصري - مصر تعد فرصة واعدة للمستثمرين، لما تمتلكه من موقع استراتيجي فريد، وقوى عاملة ماهرة بتكلفة تنافسية، إضافةً إلى أسعار الطاقة الملائمة، واتفاقيات التجارة الحرة التي تربطها بالدول العربية والإفريقية، فضلًا عن البنية التشريعية المشجعة للاستثمار - تنوع الفرص الاستثمارية المتاحة في مصر، والتي تشمل قطاعات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والصناعات التحويلية، والطاقة الجديدة والمتجددة، والسياحة، وغيرها من المجالات التي تسعى مصر إلى جذب المزيد من الاستثمارات فيها، مع التركيز على توطين الصناعة وتعزيز الاعتماد على التكنولوجيا المتقدمة، لا سيما الذكاء الاصطناعي،وانفتاح الجانب المصري على شكل الشراكة التي يمكن الدخول فيها مع المستثمرين الراغبين في العمل في مصر. مشروعات البنية التحتية الكبرى، وبناء المدن الجديدة والذكية - مصر بها بيئة آمنة ومستقرة مواتية للاستثمار، وذلك لكونها مستقرة، ليس فقط بسبب الإجراءات الأمنية المتخذة، وإنما لوجود مجتمع واع ومدرك ومتفهم لأهمية الحفاظ على الأمن والاستقرار. - مصر تواصل تنفيذ مشروعات البنية التحتية الكبرى، وبناء المدن الجديدة والذكية، إلى جانب تطوير منظومة النقل والمواصلات والموانئ في مختلف أنحاء البلاد، فضلًا عن تدشين ممرات ومراكز لوجستية دولية متكاملة بالقرب من الموانئ البحرية. - جهود كبيرة قامت بها مصر خلال السنوات العشر الماضية لتهيئة البنية الأساسية في مصر لجعلها جاذبة للاستثمار،حيث أن الدولة قد استثمرت خلال السنوات العشر الماضية حوالي ٥٥٠ مليار دولار لتطوير البنية التحتية بها، شملت على سبيل المثال وليس الحصر إنشاء ٧٠٠٠ كيلو من الطرق، وإنشاء موانئ جديدة و٢٤ مدينة جديدة، وأن الحكومة الحالية تكثف الجهود لخلق مناخ استثماري جاذب وأكثر تنافسية على المستويين الإقليمي والدولي، وأنها في هذا الصدد اتبعت سياسة نقدية تهدف للسيطرة على التضخم، وتحقيق الاستقرار الاقتصادي وتعزيز النمو، وسياسة مالية تهدف إلى تنظيم وتخفيف الأعباء المالية غير الضريبية وتوحيد جهات التعامل والتحصيل من المستثمرين، وسياسة تجارية تهدف إلى تعميق وحماية الصناعة المحلية وتعظيم الاستفادة من الاتفاقيات التجارية القائمة وتسهيل الإجراءات وزيادة الصادرات لتتجاوز ١٤٥ مليار دولار بحلول عام ٢٠٣٠ وأن تكون مصر ضمن أفضل ٥٠ دولة في مؤشرات التجارة العالمية خلال ٣ سنوات ومن أفضل ٢٠ دولة بحلول عام ٢٠٣٠ تعظيم دور القطاع الخاص - الدولة تعمل على تعظيم دور القطاع الخاص لإعادة نسبة مشاركته لتكون ٧٠٪؜ من حجم الأعمال، وكذا دور الصندوق السيادي، وتسعى إلى إلغاء المعاملة التفضيلية لصالح جهات الدولة في المجال الاستثماري والاقتصادي. - المزايا التنافسية لمصر كجهة جاذبة للاستثمار الخارجي، فضلًا عن القطاعات التي تستهدف الدولة جذب استثمارات أجنبية مباشرة فيها، على غرار قطاعات الصناعة، الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، الزراعة، اللوجستيات، الطاقة الجديدة والمتجددة، التعليم، السياحة والصحة - مصر تستهدف زيادة عدد السائحين الذين تستقبلهم مصر سنويا من ١٦ إلى ٣٠ مليون سائح هو أمر يتعين تحقيقه في ظل المقومات الكبيرة التي تتمتع بها مصر في مجال السياحة. - الدولة أنشأت بالفعل سبع محطات لوجستية للربط بين البحرين الأحمر والمتوسط، بما في ذلك الموانئ ذات الصلة والتي تم ربطها بشبكة طرق قوية، داعيا المستثمرين لزيارة تلك المحطات،حيث أنه توجد فرصة سانحة للمستثمرين للاستثمار فى مصر في مجال اللوجستيات. - الدولة المصرية جهزت بالفعل حوالي من ٢ إلى ٣ مليون فدان للاستصلاح الزراعي، وأن الدولة منفتحة على الشراكة للعمل فيها مع مستثمرين، حيث أن الدولة منفتحة كذلك على الدخول في شراكة مع مستثمرين قطريين في مجال صناعة السيارات، خاصة أن مصر لديها البنية الصناعية اللازمة والسوق الكبير الذي يسمح باستهلاك السيارات المنتجة، خاصة السيارات الكهربائية. مجالات التعليم خاصة بناء الجامعات - الدولة منفتحة لاستقبال استثمارات في مجالات التعليم خاصة بناء الجامعات، والصحة، بما في ذلك بناء مستشفيات عالمية، والسياحة لمضاعفة عدد الغرف السياحية في مصر وإنشاء منتجعات ومدن سياحية على السواحل المصرية، وفي مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بما في ذلك إمكانية النظر في إنتاج أجهزة التليفون المحمول في مصر، وكذا في مجال الطاقة، حيث تسعى مصر إلى تحقيق هدف الوصول إلى نسبة ٤٢٪؜ من الطاقة المنتجة لتكون طاقة جديدة ومتجددة عام ٢٠٣٠. - وفي إطار سعي مصر لجذب المزيد من الإستثمارات أكد الرئيس السيسي خلال جولاته الخارجية مؤخرا والتي شملت الدنمارك والنرويج وأيرلندا وأسبانيا واليونان وروسيا فضلا عن لقاءاته مع قادة الاقتصاد وكبري الشركات العالمية ومنهم رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي أكد الرئيس أهمية التعاون المشترك، وتشجيع القطاع الخاص الأجنبي على الاستثمار في القطاعات ذات الأولوية في مصر، وعلى رأسها قطاعات الصناعة والطاقة المستدامة والاتصالات والتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي والنقل - دفع الاستثمارات وسبل التغلب على التحديات الراهنة، بما يسهم في تطوير العلاقات الثنائية بين مصر ودول العالم ويدعم النمو المستدام. - حوافز عديدة تقدمها الدولة المصرية لجذب الاستثمارات الأجنبية، مثل تسهيلات إجراءات تأسيس المشروعات الجديدة، وتوفير بيئة تشريعية داعمة للاستثمار، والاستفادة من حوافز المناطق الحرة والمناطق الاقتصادية ذات الطبيعة الخاصة. - سلسلة من القطاعات الواعدة في مصر، وعلى رأسها الطاقة المتجددة، وتكنولوجيا المعلومات، والصناعة، والتشييد والبناء، والزراعة، وقطاع الخدمات اللوجستية والسياحة فضلا عن المشروعات الكبرى في مجال البنية التحتية. - تعزيز الشراكة وسبل دعم وتعزيز التعاون في مجالات الاستثمار والتجارة، بالشكل الذي ينعكس إيجابيًا على الاقتصاد الوطني ويوفر فرص عمل جديدة. - تعزيز التكامل الاقتصادي من خلال الشراكات طويلة الأمد التي تعود بالنفع على الطرفين. - جهود تنموية كبيرة تبذلها مصر، وتأتي في مقدمتها المشروعات في قطاعات البنية التحتية والصناعة والزراعة، وما تتيحه هذه المشروعات من فرص استثمارية كبيرة. تشجيع القطاع الخاص الأجنبي - أهمية التعاون المشترك، وتشجيع القطاع الخاص الأجنبي على الاستثمار في القطاعات ذات الأولوية في مصر، وعلى رأسها قطاعات الصناعة والطاقة المستدامة والاتصالات والتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي والنقل. - جهود كبيرة لتطوير منظومة التجارة الخارجية بتسهيل الإجراءات وخفض التكاليف ووقت الافراج الجمركي، وتوطين الصناعة وحماية الصناعة المحلية باستخدام أدوات التجارة ومعايير منظمة التجارة العالمية، وتعظيم العائد من منظومة ومكاتب التمثيل التجاري فضلا عن تطوير ملف الأعباء المالية غير الضريبية وتوحيد جهات التعامل وتحصيل الرسوم مع المستثمر فضلا عن متابعة استثمارات ومشروعات صندوق مصر السيادي، وجهود الصندوق لجذب المزيد من الاستثمارات وتعظيم العائد من الأصول التي يديرها، إضافةً إلى تناول دور الصندوق في المجالات المختلفة. - توجيهات رئاسية بأهمية العمل على مواصلة تحسين مناخ الاستثمار ومعالجة التحديات الهيكلية التي تؤثر على الاقتصاد المصري، وبشكل خاص السعي للحد من الأعباء الإجرائية والمالية غير الضريبية، بما يساهم في تعزيز مكانة مصر كمركز إقليمي لجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة وفقاً للأولويات الوطنية، وفتح أسواق جديدة أمام الصادرات المصرية، مع رفع نسبة المكون المحلي في كافة الصادرات، وكذلك جعل مصر مركزاً لسلاسل الإمداد على المستويين الدولي والإقليمي - حرص مصر على بذل كافة الجهود لتحفيز القطاع الصناعي، بهدف توطين الصناعة، وتشجيع استخدام التكنولوجيا في الصناعة، وتطوير الصناعات التكنولوجية المتخصصة، فضلاً عن تعزيز الصناعات الصغيرة والمتوسطة وزيادة تنافسيتها،فضلا عن الخطوات التي اتخذتها مصر لتحسين مناخ الاستثمار وتذليل العقبات التي تواجه المستثمرين وتطوير بيئة الأعمال، حيث أن الحكومة المصرية سوف تواصل بذل الجهد واتخاذ ما يلزم من قرارات وإجراءات لإزالة العقبات أمام المستثمرين قطاعات البنية التحتية، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات - استعراض الإمكانات الاستثمارية المتوافرة بمصـر لاسيما في قطاعات البنية التحتية، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والصناعات التحويلية، وإنتاج الطاقة النظيفة والمتجددة والخضراء، والاقتصاد الدائري بما يدعم جهود الدولة المصرية.. لكى تكون مركزًا إقليميًّا لسلاسل الإمداد ونقل وتداول الطاقة المتجددة والخضراء على ضوء القرب الجغرافي، والموقع الاستراتيجى لمصر فضلًا عن الفرص، التي توفرها المناطق الجاذبة للاستثمار فيها.. كالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس - تأكيد أن الحكومة المصرية،تبنت خطة طموحة لتحسين مناخ الاستثمار،وتعزيز دور القطاع الخاص فى قيادة التنمية الاقتصادية من خلال توفير حوافز وتسهيلات للمستثمرين الأجانب، وتذليل أية عقبات قد تواجههم

ميسي ينقذ إنتر ميامي من هزيمة جديدة (فيديو)
ميسي ينقذ إنتر ميامي من هزيمة جديدة (فيديو)

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

ميسي ينقذ إنتر ميامي من هزيمة جديدة (فيديو)

تم تحديثه الأحد 2025/5/25 11:52 ص بتوقيت أبوظبي تقمص الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم فريق إنتر ميامي دور المنقذ ليقود فريقه لتعادل قاتل ضد فيلادلفيا يونيون بالدوري الأمريكي. وحسم التعادل الإيجابي 3-3 مواجهة إنتر ميامي ومضيفه فيلادلفيا يونيون في الدوري الأمريكي، حيث سجل ليونيل ميسي هدفاً وصنع آخر. وسجل ليونيل ميسي هدفاً من ركلة حرة بالدقيقة 87، ليجعل النتيجة 2-3 قبل أن يصنع هدف التعديل لتيلاسكو سيغوفيا في الدقيقة 95. وراوغ المهاجم الأرجنتيني أكثر من لاعب في فيلادلفيا قبل أن يمرر الكرة على حدود منطقة الجزاء إلى سيغوفيا الذي وضعها في المقص. ورغم أن تذاكر أول مباراة خاضها ميسي في فيلادلفيا قد تجاوزت الألف دولار أمريكي لحاملي التذاكر الموسمية لكنها بيعت بأقل من 100 دولار وبقيت متاحة حتى قبل انطلاق المواجهة بلحظات. واجتمع ميسي مع لاعبي ميامي بصحبة الأوروغواياني لويس سواريز قبل مباراة فيلادلفيا حيث حثهم على ضرورة استعادة الأداء والنتائج قبل انطلاق منافسات كأس العالم للأندية منتصف يونيو/ حزيران. ومن خلال نقطة التعادل، وصل ميامي إلى 23 نقطة في المركز السادس بفارق 7 نقاط عن المتصدر لترتيب المنطقة الشرقية، فيلادلفيا الذي لعب مباراة أكثر. ووصل ليونيل ميسي إلى 11 هدفاً في الموسم الحالي بواقع 6 في الدوري و5 في كأس أبطال الكونكاكاف وذلك على مدار 17 مواجهة. ولم يحقق رفاق ليونيل ميسي إلا فوز وحيد في آخر 6 مباريات بالدوري بينما تعادلوا مرتين وخسروا 3 مواجهات. وبات الهدف هو رقم 861 في مسيرة ليونيل ميسي عبر تاريخه ورقم 45 مع إنتر ميامي. وباتت هذه الركلة الحرة رقم 67 التي يسجلها ميسي في تاريخه ليبتعد بفارق 10 ركلات فقط عن البرازيلي جونينيو أفضل مسدد ركلات بالتاريخ ولاعب أولمبيك ليون الفرنسي السابق بـ77 ركلة وبفارق 3 عن البرازيلي الراحل الأسطورة بيليه بطل كأس العالم 3 مرات. aXA6IDM4LjIyNS4xNi4xMzUg جزيرة ام اند امز SE

ماكتومناي.. أحدث أبطال رواية «الناجحين خارج أسوار اليونايتد»!
ماكتومناي.. أحدث أبطال رواية «الناجحين خارج أسوار اليونايتد»!

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

ماكتومناي.. أحدث أبطال رواية «الناجحين خارج أسوار اليونايتد»!

عمرو عبيد (القاهرة) لم يكن الأسكتلندي، سكوت ماكتومناي، يتوقع كل هذا النجاح الباهر في إيطاليا، بعدما قضى أكثر من 20 عاماً داخل جدران قلعة مانشستر يونايتد، ناشئاً ثم لاعباً في الفريق الأول، قبل أن يقرّر الرحيل في الساعات الأخيرة من «ميركاتو الصيف»، مطلع الموسم الحالي، ويشرع في كتابة التاريخ مع نابولي، إذ إنه حصد لقب «الكالشيو» بجانب جائزة «لاعب العام» في إيطاليا، خلال موسمه الأول مع «السماوي»، ليصبح أحدث بطل في رواية «الناجحين خارج أسوار اليونايتد»! ولن يقتصر الأمر أبداً على ماكتومناي هذا الموسم، لأن لقب دوري المؤتمر الأوروبي سيذهب هو الآخر إلى أحد «الناجين من جحيم الشياطين»، سواء جادون سانشو أو أنتوني، المعارين إلى تشيلسي وريال بيتيس، على الترتيب، وكلاهما يلعب لأحد طرفي النهائي المرتقب لـ«كونفرانس ليج»، وبعد معاناة كبيرة لسانشو داخل «قلعة الشياطين»، أُعير في الموسم الماضي إلى بروسيا دورتموند، وبلغ معه نهائي دوري أبطال أوروبا، وفي إعارته الحالية مع «البلوز»، فإنه يبدو قريباً من معانقة لقب أوروبي، أما البرازيلي، فيملك فرصاً قائمة للتتويج بالبطولة نفسها بالطبع، بجانب ضمان فريقه اللعب في الدوري الأوروبي بالموسم المقبل، وهو ما لن يتحقق له إذا عاد إلى «اليونايتد». ومقارنة بـ«كوارث» الحارس الكاميروني، أونانا، فإن الحارس الشاب ماتي كوفار، كان الأكثر حظاً برحيله عن مانشستر يونايتد في الموسم السابق، بعد سنوات متكررة من الإعارات المختلفة، لأنه في موسمه الأول مع باير ليفركوزن، لعب دوراً كبيراً في بلوغ «الأسود والأحمر» نهائي الدوري الأوروبي، وكذلك فوزه بكأس ألمانيا، بجانب التتويج بلقب «البوندسليجا»، ثم حصل مع الفريق على كأس السوبر مطلع الموسم الحالي. كذلك كان الأمر مع الحارس الإنجليزي، دين هندرسون، الذي قضى أغلب فتراته مع «اليونايتد» معاراً إلى أندية أخرى، بجانب ظهور مقبول في موسم 2020-2021، قبل أن ينتقل إلى كريستال بالاس في الموسم الماضي، ويقوده إلى التتويج بأول لقب في تاريخه هذا الموسم، عندما فاز بكأس الاتحاد الإنجليزي، وكان هندرسون بطل «النسور» الأول في النهائي الكبير أمام «العملاق» مانشستر سيتي. ومنذ ابتعاده عن «قلعة الشياطين»، لم يتوقف المخضرم أليكس تيليس عن حصد الألقاب توالياً في السنوات الأخيرة، بداية من الفوز بلقب الدوري الأوروبي، مُعاراً إلى إشبيلية في 2022-2023، وبعد انتقاله إلى النصر السعودي في الموسم الماضي، فاز مباشرة بكأس العرب للأندية الأبطال 2023، ثم حصد لقبين في عام 2024 مع فريقه الجديد، بوتافوجو، أحدهما كان «كوبا ليبرتادورس» وبلوغه كأس «الفيفا» الإنتركونتيننتال. وبدرجات أقل، لكنها واقعية، كان أغلب الهاربين من «جحيم الشياطين»، بيعاً أو إعارة، على موعد مع أوقات سعيدة خارج حدود «أولد ترافورد»، حتى ماركوس راشفورد، الذي لم يُتوَّج بالألقاب، لكنه قد يضمن لأستون فيلا مقعداً أوروبياً في الموسم المقبل، لن يبلغه «اليونايتد»، وبعد ظهوره بمستوى جيد إلى حد ما، يملك راشفورد بعض عروض الانتقال، لعل أبرزها الشائعات التي تربطه بالبطل الإسباني، برشلونة. وكان الظهير الأيسر الهولندي الشاب، تيريل مالاسيا، الذي أُعير من مانشستر يونايتد إلى أيندهوفن في فبراير الماضي، فاز قبل أيام قليلة بلقب الدوري الهولندي، وكذلك الظهير الأيسر الإسباني الصغير، ألفارو كاريراس، الذي فاز بكأس الدوري البرتغالي مع بنفيكا، عقب رحيله في الصيف الماضي من «اليونايتد»، وقد ينتقل بعد أيام إلى ريال مدريد، بعدما يلعب نهائي كأس البرتغال، الذي قد يُتوّج به أيضاً، كما انتقل الناشئ ماكسي أويديلي في التوقيت نفسه إلى صفوف ليجا وارسو، ليفوز بكأس بولندا هذا الموسم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store