
نصف وجه بلا تجاعيد.. طبيبة تثبت فعالية البوتوكس بطريقة غير تقليدية
قررت طبيبة تجميل من كاليفورنيا أن تبرهن على فعالية البوتوكس بطريقة غير تقليدية، وذلك عبر استخدام نصف وجهها فقط كـ"حقل تجارب" حي.
حقنت الطبيبة الجانب الأيمن من وجهها بالبوتوكس وتركته لمدة أسبوعين، ثم شاركت النتائج الصادمة عبر حسابها على إنستغرام أمام أكثر من 250 ألف متابع.
في الفيديو، حاولت الدكتورة بيتا زاده فاريل تحريك عضلات وجهها، لكنها لم تستطع تحريك جانبها الأيمن، الجانب المعالج بالبوتوكس، في حين تحرك الجانب الآخر بحرية. وقالت: "أحاول فعلاً شد هذا الجانب... لكن لا يتحرك".
وأوضحت أن العضلات في الجانب غير المعالج، مثل عضلة "البلاتيسما" وعضلة "DAO" المسؤولة عن سحب زاوية الفم للأسفل، كانت تعمل بوضوح، مما أدى إلى ترهل خفيف في الفك، بينما ظل الجانب المعالج أكثر ثباتا ورفعة، بل وظهر الخد عليه بمظهر أكثر امتلاء ونعومة.
وأضافت أن شلل العضلات السفلية بفعل البوتوكس يدفع العضلات العلوية لتعويض الحركة، مما يخلق مظهراً أكثر شباباً ورفعة للوجه. وأكدت أن هذه التقنية يمكن أن تقلل من مظهر الخطوط التعبيرية، وتجاعيد "الدمية"، وترهل الفك والرقبة، لكنها مؤقتة وتستمر عادة من 3 إلى 4 أشهر فقط.
التجربة أثارت تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث كتب أحد المتابعين: "الجانب المعالج بالبوتوكس يبدو أصغر بسنوات"، وقال آخر: "شكراً لإظهارك النتيجة الحقيقية بهذا الشكل".
يُذكر أن البوتوكس هو الاسم التجاري الشهير لمادة "توكسين البوتولينوم"، التي تعمل على شل الأعصاب ومنع العضلات من التقلص، ما يساعد في تقليل التجاعيد. وعلى الرغم من فعاليته الكبيرة، إلا أن له آثاراً جانبية محتملة إذا لم يُستخدم بشكل صحيح، مثل تجمد الوجه، تدلي الجفون، أو مشكلات في الرؤية والتنفس.
وبينما لا توفر هيئات التأمين الصحي التجميل بالبوتوكس، إلا أنها قد تُستخدم طبياً لعلاج بعض الحالات الصحية مثل الشقيقة والتعرق الزائد.
ومع تزايد الإقبال على هذه العلاجات، تتعالى الأصوات المطالبة بتنظيم أكثر صرامة لهذا المجال، خصوصاً مع تقارير عن ممارسين يتلقون دورات قصيرة فقط قبل البدء بحقن المرضى.
aXA6IDE4NS4xNjguMTU5Ljk1IA==
جزيرة ام اند امز
FR

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- العين الإخبارية
دراسة أمريكية: الاستخدام المكثف لمواقع التواصل قد يفاقم الاكتئاب لدى الأطفال
حذّرت دراسة علمية حديثة من أن الإفراط في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي من قِبل الأطفال قد يزيد من خطر إصابتهم بالاكتئاب مع دخولهم مرحلة المراهقة. الدراسة، التي أجراها باحثون في جامعة كاليفورنيا بمدينة سان فرانسيسكو، تابعت على مدى ثلاث سنوات بيانات أكثر من 11,800 طفل أمريكي تراوحت أعمارهم بين 9 و12 عامًا. وسعى الباحثون إلى فهم العلاقة بين الاكتئاب والاستخدام الرقمي، وما إذا كان الأطفال المصابون بأعراض اكتئاب ينجذبون لاحقًا إلى مواقع التواصل، أو أن العكس هو الصحيح. النتائج جاءت لافتة؛ إذ بيّنت أن الأطفال الذين أظهروا أعراض اكتئاب في عمر 9 أو 10 سنوات لم يكونوا أكثر استخدامًا لتطبيقات مثل "إنستغرام" و"تيك توك" عند بلوغهم سن 13 عامًا، مقارنة بغيرهم. إلا أن الأطفال الذين استخدموا هذه المنصات بشكل مكثف في سن 12 و13 عامًا، كانوا أكثر عرضة لتطوّر أعراض الاكتئاب لاحقًا، في مؤشر على احتمال وجود علاقة سببية بين الاستخدام المكثف وتدهور الصحة النفسية. وشهدت فترة الدراسة ارتفاعًا ملحوظًا في معدل استخدام مواقع التواصل، حيث قفز متوسط الوقت اليومي من 7 دقائق في سن التاسعة إلى أكثر من ساعة يوميًا مع دخول سن المراهقة المبكرة. وربط الفريق البحثي هذه الظاهرة بعوامل مثل اضطرابات النوم والتنمر الإلكتروني، والتي ترتبط منذ سنوات بزيادة معدلات الاكتئاب والانتحار بين المراهقين. وفي هذا السياق، أظهرت دراسات سابقة أن الأطفال الذين يتعرضون للتنمر الإلكتروني بين عمر 11 و12 عامًا، ترتفع احتمالية محاولتهم الانتحار خلال عام بمقدار 2.5 مرة مقارنة بغيرهم. لكن رغم هذه المؤشرات، أكّد فريق الدراسة أن مواقع التواصل تظل وسيلة تواصل رئيسية بالنسبة للأطفال، وهو ما يجعل من الصعب فرض قيود صارمة على استخدامها دون بدائل فعّالة. الدكتور جيسون ناغاتا، قائد فريق البحث وأخصائي طب الأطفال، قال: "كوني أبًا، أعلم أن طلب 'ابتعد عن الهاتف' غير كافٍ، لكن يمكن وضع ضوابط مرنة مثل إطفاء الشاشات أثناء الوجبات أو قبل النوم، وفتح حوارات غير حادة حول عادات الاستخدام". في المقابل، أبدى بعض الأكاديميين تحفظاتهم على نتائج الدراسة، إذ وصف البروفيسور كريس فيرغسون، أستاذ علم النفس في جامعة ستيتسون بفلوريدا، العلاقة بين استخدام المنصات والإصابة بالاكتئاب بأنها "ضعيفة جدًا"، مرجحًا أن تكون نتائج الدراسة متأثرة بضوضاء إحصائية. يُذكر أن الدراسة أقرّت بوجود بعض القيود المنهجية، أبرزها الاعتماد على صدق الأطفال في الإبلاغ عن عاداتهم الرقمية، وعدم التعمق في تأثير نوع الجهاز المستخدم أو توقيت التصفح على الحالة النفسية. aXA6IDgyLjI1LjI0OS4xMDcg جزيرة ام اند امز FI


زهرة الخليج
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- زهرة الخليج
كيت ميدلتون تلامس القلوب بجمال الطبيعة.. وصوتها الهادئ
#مشاهير العالم ابتدعت أميرة ويلز، كيت ميدلتون، طريقة جديدة ملهمة، في مشروعها التوثيقي الذي يحمل عنوان «الطبيعة الأم»، مؤكدة أنها ستطلق بشكل ربع سنوي سلسلة من الفيديوهات، التي تحتفي بالطبيعة، وتبدل الفصول الأربعة، بهدف إبراز جمال طبيعة المملكة المتحدة في جميع أوقات العام. وتحمل فيديوهات كيت، كما أشار موقع صحيفة «ديلي ميل»، البريطانية، مناظر طبيعية خلابة مع تعليق صوتي لها، تشير فيه إلى جمال الفصول الأربعة المتعاقبة على الناس، مبرزة تفاصيل الطبيعة في بريطانيا. كيت ميدلتون تُبرز فوائد الطبيعة الصحية ونشرت كيت الفيديوهات، عبر حسابها الرسمي في موقع «إنستغرام»، وحساب قصر كينغستون الرسمي، مبينة في الفيديو الأول الذي يحمل عنوان: «الربيع»، كيف استفادت في رحلة شفائها من مرض السرطان، من قوة الطبيعة كعلاج روحي ونفسي. وقالت كيت في الفيديو: «على مدار العام الماضي، كانت الطبيعة ملاذي الآمن. إن قدرة العالم الطبيعي على إلهامنا ورعايتنا ومساعدتنا على الشفاء والنمو لا حدود لها، وقد فهمتها أجيالٌ عديدة». وبينت كيت أن الطبيعة يمكن لها أن تُفهم الإنسان كيفية الترابط الحقيقي بين الأشياء، وتوضح له أهمية التوازن في حياته، كما أن الطبيعة تساعد على تعميق شعور كل شخص بنفسه، وبالعالم حوله. كيت ميدلتون تُبرز فوائد الطبيعة الصحية ووصفت كيت، في الفيديو، الربيع بـ«فصل الولادة الجديدة»، باعتباره مثالاً على الأمل والبدايات الجديدة، مؤكدة أنه (فصل الربيع) يوحي بالتفاؤل والتغيير الإيجابي والأمل. وطلبت كيت في الفيديو، ممن يستمعون إليها، أن يتواصلوا مع الطبيعة، وأن يتعلموا كيف أن التغيير يبدأ من أصغر الأشياء، تماماً كما البذور التي تزرع في الحقل وتنمو، معلنة حياة جديدة. وأطلقت كيت ميدلتون سلسلة الفيديوهات، بالتزامن مع «أسبوع التوعية بالصحة النفسية»، الذي يهدف إلى تسليط الضوء على العلاقة الدائمة بين الناس والطبيعة، في محاولة لاستذكار جمال التجربة الإنسانية وتعقيداتها، واستعداد الناس للتعلم من الطبيعة، وتعزيز روابطهم مع الآخرين. ومن المنتظر أن تطلق أميرة ويلز بقية الفيديوهات مع حلول كل فصل من العام، في: (الصيف)، و(الخريف)، و(الشتاء). View this post on Instagram A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales) وكانت أميرة ويلز، وزوجها الأمير وليام، قد احتفلا يوم الثلاثاء 29 أبريل 2025، بذكرى زواجهما الـ14، بجزيرة مول في اسكتلندا، في أجواء ريفية بسيطة حيث الطبيعة الخلابة. وبصورة رومانسية على أحد شواطئها ورسالة شكر، وثّق حساب أمير وأميرة ويلز على موقع «إنستغرام» ختام زيارتهما إلى جزيرة مول في اسكتلندا، حيث قضيا يومين للاحتفال بعيد زواجهما، وتسليط الضوء على هذه المنطقة، والمجتمع المحلي. وعلّق الحساب، قائلاً: «من الرائع العودة إلى جزيرة مول.. شكراً للجميع على هذا الترحيب الحار.. وليام وكيت». View this post on Instagram A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales)


زهرة الخليج
١١-٠٥-٢٠٢٥
- زهرة الخليج
حمض السلمون للبشرة.. بديل البوتوكس في زجاجة!
#بشرة في عالم العناية بالبشرة، المتطور باستمرار، تبحث المستهلكات باستمرار عن حلول أكثر فاعلية وابتكاراً؛ للحفاظ على بشرة شابة ومشرقة. ومن بين هذه المكونات الثورية، التي حظيت باهتمام كبير في السنوات الأخيرة حمض السلمون، وهو مركب فعال ومثير يُبشر بأن يكون بديلاً طبيعياً للبوتوكس. يبرز هذا العلاج الطبيعي، المستخرج من جلد السلمون، كأداة فعّالة في مكافحة علامات الشيخوخة، ومقدماً مجموعة من الفوائد التي يعتبرها الكثيرون بنفس فاعلية إجراءات التجميل التقليدية. حمض السلمون للبشرة.. بديل البوتوكس في زجاجة! ما حمض السلمون؟ حمض السلمون، المعروف أيضاً باسم مستخلص الحمض النووي لسمك السلمون، أو مستخلص ببتيد السلمون، مركب نشط بيولوجياً، مشتق من الحمض النووي لسمك السلمون. يحتوي هذا المستخلص على مستويات عالية من الأحماض الأمينية والببتيدات ومضادات الأكسدة، التي يُعتقد أنها تعزز البشرة وتجديدها. ومن مكوناته الرئيسية حمض السلمون النووي، الذي يؤثر بشكل واضح في تحفيز قدرة البشرة الطبيعية على إصلاح وتجديد نفسها. ويُستخدم حمض السلمون بصورته المعالجة في العديد من منتجات العناية بالبشرة، مثل: الأمصال والكريمات والأقنعة. ويتميز بقدرته على اختراق البشرة بعمق، والعمل على مستوى الخلايا لتحسين ملمسها ومرونتها وترطيبها. وبفضل خصائصه التجديدية الفعّالة، يزداد استخدام حمض السلمون في تركيبات العناية بالبشرة الفاخرة، خاصة تلك التي تُسوّق كعلاجات لمكافحة الشيخوخة. فوائد حمض السلمون لمكافحة الشيخوخة: من أهم أسباب الإشادة بحمض السلمون كبديل للبوتوكس، قدرته على استهداف نفس الأسباب الكامنة وراء الشيخوخة، التي تهدف حقن البوتوكس إلى معالجتها، ومنها: فقدان الكولاجين، وظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد. إليكِ كيفية عمل حمض السلمون لتعزيز شباب البشرة: - تعزيز إنتاج الكولاجين: الكولاجين هو البروتين الهيكلي الذي يحافظ على بشرة مشدودة وناعمة ومرنة. ومع تقدمنا في العمر، يتباطأ إنتاج الكولاجين، ما يؤدي إلى ترهل الجلد وظهور التجاعيد. ويساعد حمض السلمون على تحفيز إنتاج الكولاجين، ما يُحسن مرونة الجلد، ويُقلل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد، ويمنح هذا التأثير البشرة مظهرًا أكثر شباباً وامتلاءً دون الحاجة إلى إجراءات جراحية مثل البوتوكس. حمض السلمون للبشرة.. بديل البوتوكس في زجاجة! - ترطيب وإصلاح البشرة: يحتوي مستخلص الحمض النووي لسمك السلمون على مجموعة من الببتيدات، التي تدعم قدرة البشرة على إصلاح وتجديد نفسها. وتُحفز هذه الببتيدات عمليات الشفاء الطبيعية للبشرة، ما يُعزز تجديد الخلايا ويحسن ملمسها؛ لذلك تبدو البشرة أكثر إشراقاً وصحة. - خصائص مضادة للالتهابات: يُعد الالتهاب أحد الأسباب الرئيسية للشيخوخة المبكرة، إذ يُسرع تكسير الكولاجين، ويساهم في تلف الجلد، حيث يحتوي حمض السلمون على مضادات أكسدة قوية، تقلل التهاب الجلد، وتحميه من العوامل البيئية المُسببة للإجهاد، مثل: التلوث والأشعة فوق البنفسجية. ومن خلال تخفيف الالتهاب، يساعد حمض السلمون على الحفاظ على سلامة الجلد، ويقلل احتمالية الإصابة بالأمراض الجلدية المُرتبطة بالعمر. - مرونة معززة للبشرة: مع تقدم البشرة في السن، تقل مرونتها الطبيعية، ما يؤدي إلى ترهلها وظهور التجاعيد، وقد ثبت أن حمض السلمون يدعم مرونة الجلد، ما يعزز شدَّه بطريقة طبيعية دون الحاجة إلى العمليات أو الإجراءات الطبية الأخرى. مقارنة حمض السلمون بالبوتوكس: يُعد البوتوكس (توكسين البوتولينوم) أحد أشهر العلاجات التجميلية، المستخدمة لتقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد. ومن خلال شل العضلات المسؤولة عن ظهور التجاعيد مؤقتاً، يُنعّم البوتوكس البشرة، ويمنع ظهور تجاعيد جديدة. ومع ذلك، للبوتوكس العديد من العيوب المحتملة، بما في ذلك: الحاجة إلى حقن منتظمة، والآثار الجانبية المحتملة، وخطر ظهور مظهر متجمد أو غير طبيعي؛ إذا لم يُعطَ بشكل صحيح. في المقابل، يُقدم حمض السلمون بديلاً طبيعياً وغير جراحي، فبينما لا يعمل عن طريق شل العضلات، فإنه يُحفز عمليات تجديد البشرة، ما ينتج بشرة أكثر نعومة وتماسكاً، كما يوفر فائدة إضافية تتمثل في ترطيب وتغذية البشرة، وهو أمر لا يستطيع البوتوكس تحقيقه. بالإضافة إلى ذلك، عادةً تُطبق منتجات حمض السلمون موضعياً، ما يجعلها أكثر ملاءمة وأقل تدخلاً من حقن البوتوكس. أفضل منتجات حمض السلمون لبشرة شابة: مصل «PDRN Pink Peptide».. من «Medicube»: مصل «PDRN Pink Peptide».. من «Medicube» حظي مصل «PDRN»، الببتيد الوردي من «ميديكيوب»، باهتمام كبير في مجتمع العناية بالبشرة، خاصة بين الباحثات عن حلول متقدمة لمكافحة الشيخوخة. ويجمع هذا السيروم بين مكونات متطورة لمعالجة مختلف مشاكل البشرة، ومنها: مادة بولي ديوكسي ريبونوكليوتيد المشتقة من سمك السلمون، والمعروفة بقدرتها على تعزيز مرونة الجلد، وتقليل الخطوط الدقيقة، ومركب الببتيد بجانب النياسيناميد، وحمض الهيالورونيك، وإنزيم (Q10) المساعد المضاد للأكسدة، ما يساهم في إشراقة البشرة. مصل «PDRN Regenerating».. من «Rejuran Healer»: «ريجوران هيلر» أحد أشهر الأسماء في مجال العناية بالبشرة بتقنية (PDRN)، وهو رائد في مجال تجديد البشرة منذ سنوات. وصُمّم سيروم «PDRN» المُجدد لتعزيز مرونة البشرة، وتقليل التجاعيد، وتوحيد لونها. ويعمل هذا السيروم عن طريق إيصال جرعة مركزة من «PDRN» إلى الطبقات العميقة من الجلد، ما يساعد على إصلاح تلف الخلايا وتحفيز إنتاج الكولاجين. مصل «Salmon Caring Centella».. من «Heveblue»: «Salmon Caring Centella».. من «Heveblue» «هيفي بلو سالمون كارينغ سنتيلا» منتج كوري فاخر للعناية بالبشرة، مصمم لتهدئة البشرة وترطيبها وتقوية حاجزها الواقي. كما أنه مثالي للبشرة الحساسة أو المتهيجة، حيث يجمع بين مستخلصات طبيعية فعالة وببتيدات متطورة؛ لتوفير فوائد مهدئة ومرطبة.