logo
منع اقامة مباريات "عالية الخطورة" في المساء الموسم المقبل بعد اعمال شغب في ديربي روما

منع اقامة مباريات "عالية الخطورة" في المساء الموسم المقبل بعد اعمال شغب في ديربي روما

المنتخب١٦-٠٤-٢٠٢٥

تقرر منع إقامة مباريات كرة القدم عالية الخطورة في المساء خلال الموسم المقبل في البطولة الإيطالية لكرة القدم وذلك بسبب أعمال الشغب التي سبقت ديربي العاصمة روما الأحد، وفقا لما أفادت وزارة الداخلية الإيطالية.
وقالت وزارة الداخلية في بيان إلى الجامعة المحلية للعبة في وقت متأخر من مساء الثلاثاء "خلال موسم 2025-2026، لن ي سمح بعد الآن بانطلاق المباريات عالية الخطورة في المساء، كما حدث مع مباراة لاتسيو وروما".
وذكرت وكالات الأنباء الإيطالية أن وزارة الداخلية فرضت أيضا حظرا على سفر جماهير لاتسيو وروما لمبارياتهما الثلاث المقبلة خارج أرضهما.
وتأتي هذه التصريحات في أعقاب أعمال شغب عنيفة وقعت بين جماهير الناديين والشرطة قبل "ديربي العاصمة" الذي انتهى بالتعادل 1-1 ضمن منافسات الدورة الـ32 من الدوري.
وقبل انطلاق المباراة في تمام الساعة 18:45 بتوقيت غرينيتش، حاول نحو 500 من مشجعي لاتسيو وروما اقتحام حواجز الشرطة التي أقيمت في الشوارع المحيطة بالملعب الأولمبي لمنع جماهير الفريقين من الاشتباك.
وتصدت الشرطة المحلية لجماهير الـ "أولترات" المتطرفة الذين كان بعضهم مسلحا بقضبان حديدية ومطارق، باستخدام خراطيم المياه. وأصيب خلال المواجهات 24 شخصا، بينهم من تعرضوا للرشق بالحجارة في أرجلهم.
كما ألقت الشرطة القبض على ستة من مشجعي الأولترات، ثلاثة منهم من لاتسيو وثلاثة من روما، والذين تم حظرهم في البداية من دخول الملعب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بخطوة جادة.. ديل بيرو يقترب من تحقيق حلم جماهير يوفنتوس
بخطوة جادة.. ديل بيرو يقترب من تحقيق حلم جماهير يوفنتوس

WinWin

timeمنذ 4 ساعات

  • WinWin

بخطوة جادة.. ديل بيرو يقترب من تحقيق حلم جماهير يوفنتوس

خطا أليساندرو ديل بيرو أسطورة منتخب إيطاليا ونادي يوفنتوس السابق، أولى خطواته الجادة في طريق مشواره المهني الجديد، الذي يأمل أن يقوده يومًا ما للعودة إلى رحاب فريقه الأم، وهو الحلم الذي تتمنى كافة جماهير الـ"بيانكونيري" أن تراه واقعًا في المستقبل. ولم يحظ "ملك تورينو" الذي لعب بقميص فريقه 19 موسمًا كاملًا، والذي يعد أحد أهم أساطير اليوفي على مر تاريخه، بوداعية تليق بمشواره المبهر مع سيد إيطاليا بحسب رأي الكثيرين، وذلك قبل حوالي 14 عامًا، حين تقمص زي نادي قلبه لآخر مرة عام 2012، وفي مباراة أمام أتلانتا لحساب الدوري الإيطالي، قبل أن يضع حدًّا لمسيرته الكروية بشكل نهائي عام 2014، بعد تجربتين في الدوريين الأسترالي والهندي تواليًا. ديل بيرو يعبّد طريق العودة إلى بيته في هذا السياق، وبعيدًا عن استذكار الطريقة المحزنة التي غادر بها يوفنتوس بعد اختلاف في وجهات النظر مع ملاك النادي ولا سيما أندريا أنييلي في ذلك الوقت، فإن طريق "أليكس" إلى بيته القديم بدأ يأخذ منحنى جديدًا أكثر إيجابية، خصوصًا بعدما أكد بطل مونديال 2006 مع "الأزوري" الثلاثاء أنه نحصل رسميًّا على رخصة تدريب من الاتحاد الأوروبي للعبة "يويفا". وأكمل ديل بيرو الذي دخل أسوار يوفنتوس منذ عام 1993، وفاز معه بستة ألقاب في "الكالتشيو" إضافة للقب دوري أبطال أوروبا، الدورة التدريبية التي عقدها الاتحاد الإيطالي لكرة القدم في فلورنسا، وكتب في ختامها منشورًا على مواقع التواصل الاجتماعي جاء فيه: "اعتبارًا من اليوم، يمكنكم مناداتي السيد (أي الميستر كناية عن المدرب)". وتابع أسطورة "لا فيكيا سينيورا": "شكرًا للاتحاد الإيطالي لكرة القدم وجميع المدربين الذين رافقوني في هذه الدورة. أنا ممتن لجميع الأشخاص الذين تعاونوا معي وشاركوني هذه الرحلة التدريبية المهمة". يوفنتوس يستقر على هوية مدربه في كأس العالم للأندية 2025 اقرأ المزيد وقد تكون هذه الخطوة التي أقدم عليها النجم الإيطالي أول الغيث في طريق عودته إلى يوفنتوس من مقعد المدرب في المستقبل، ولن يكون هذا الهداف بعيد المنال، خصوصًا أنه النادي العريق سبق له وأن منح عددًا من لاعبيه السابقين فرصة قيادته فنيًّا، ومن بينهم أندريا بيرلو ومؤخرًا تياغو موتا. تجدر الإشارة إلى أن إعلان ديل بيرو البالغ من العمر حاليًّا 50 عامًا، والذي خاض مع "السيدة العجوز" 705 مباراة (290 هدفا و 171 أسيست)، شهد الكثير من التفاعل بين مشجعي يوفنتوس الذين يأملون أن تكون هذه الخطوة الجادة لدل بيرو أول طريق العودة إلى بيته في تورينو.

لجنة دعم "صنصال" تؤكد تلقيه تهديدات بالتصفية داخل السجن في الجزائر
لجنة دعم "صنصال" تؤكد تلقيه تهديدات بالتصفية داخل السجن في الجزائر

الجريدة 24

timeمنذ 2 أيام

  • الجريدة 24

لجنة دعم "صنصال" تؤكد تلقيه تهديدات بالتصفية داخل السجن في الجزائر

"حان الوقت لنقول كفى.. قبل أن يفوق الأوان"، هكذا وجهت لجنة دعم "بوعالم صنصال"، الكاتب الفرنسي الجزائري نداء للسلطات الفرنسية للتدخل بحزم ضد النظام العسكري الجزائري للإفراج عنه وهو البالغ من العمر 80 سنة، والمعتقل منذ 16 نونبر 2024، لكونه أقر بحقيقة تاريخية مفادها إلحاق المستعمر الفرنسي لأراضي مغربية بالمستعمرة التي أصبحت تسمى الجزائر. وانتظم داعمو الروائي الفرنكفوني، داعين قصر الـ"إيليزي" إلى التدخل العاجل، ومطالبة السلطات الفرنسية بالحصول على جميع الضمانات اللازمة من نظيرتها الجزائرية لحماية صاحب رواية "2084"، بعدما بلغهم تلقيه لتهديدات مباشرة بالقتل داخل السجن، وفق ما أوردته صحيفة "Le Journal du Dimanche"، الفرنسية. كذلك نقل نفس المصدر عن "Noëlle Lenoir"، رئيسة لجنة دعم "بوعالم صنصال"، توجيهها رسالة إلى "عبد المجيد تبون"، لإطلاق سراحه، بعدما لم يعر اهتماما لرسالة سابقة تلقاها من ابنتي المعتقل الذي يعاني من أعراض مرض السرطان، والذي يواجه حكما بالسجن خمس سنوات نافذة وغرامة مالية قدرها 500 ألف دينار (حوالي 3500 أورو). وقالت المتحدثة إن الأوان قد حان للإفراج عن المعتقل المريض، قبل أن يقضي نحبه وراء أسوار السجن، مشيرة إلى أن ابنتيه وجهتا إليه رسالة يناشدان فيها "عبد المجيد تبون"، الالتفات للوضع الصحي المعتل لوالدهما، لكن الرسالة لم تجد لها صدى داخل دهاليز النظام العسكري الجزائري. ودعت لجنة دعم "بوعالم صنصال"، السلطات الفرنسية للضغط كثيرا على النظام القائم في الجزائر، للإفراج عنه قبل فوات الأوان، مشيرة في بيان لها أنه تلقى تهديدات بالتصفية داخل السجن و"النزاعات الداخلية داخل السلطة الجزائرية"، تنذر بأن تترجم هذه التهديدات على أرض الواقع. وكان العسكر اعتقل "بوعالم صنصال"، بجريرة تصريحات أدلى بها في مقابلة مع قناة "Frontières"، وقال فيها إن "النظام العسكري القائم في الجزائر.. هو من ابتدع "بوليساريو" من أجل زعزعة استقرار المملكة المغربية، لأن رموزه سعوا إلى إقامة نظام اشتراكي في جارهم الغربي، وحتى يمنعوا الشعب الجزائري من مقارنة وضعه مع ما ينعم به المغاربة من رخاء وازدهار تحت حكم النظام الملكي".

رابطة الكالتشيو تتخذ قراراً استثنائياً خشية المباراة الفاصلة
رابطة الكالتشيو تتخذ قراراً استثنائياً خشية المباراة الفاصلة

WinWin

timeمنذ 2 أيام

  • WinWin

رابطة الكالتشيو تتخذ قراراً استثنائياً خشية المباراة الفاصلة

كما كان منتظراً لم يتمكن نابولي من حسم لقب بطولة الدوري الإيطالي لهذا الموسم من خلال الجولة السابعة والثلاثين بعد تعادله السلبي مع مضيفه بارما في ملعب إينو تارديني، في الوقت الذي رفض فيه الإنتر الهدية بعد أن فرط بتقدمه مرتين أمام لاتسيو في المباراة التي انتهت بالتعادل (2-2)، علماً أن هدف لاتسيو الثاني جاء من ركلة جزاء في الوقت بدل الضائع من المباراة، لتكون هذه هي المرة الثانية التي يلعب فيها فريق نسور العاصمة دوراً سلبياً مؤثراً في حرمان الإنتر من لقب السكوديتو بعد العام 2002 في الموسم الشهير الذي حسمه اليوفي لصالحه في الجولة الأخيرة. وبموجب هاتين النتيجتين فقد استمر فارق النقطة في قمة جدول الترتيب لصالح نابولي، ليتأجل حسم اللقب إلى الجولة الأخيرة التي يحل فيها الإنتر ضيفاً على كومو بينما يستضيف نابولي فريق كالياري. وبالرغم من أن الكثير من المراقبين يرون أن اللقب قد أصبح أقرب لفريق الجنوب الإيطالي بنسبة كبيرة، إلا أن كرة القدم التي لا تعترف بالأحكام المسبقة فرضت على رابطة الكالتشيو اتخاذ قرار استثنائي بإقامة هاتين المباراتين المؤثرتين في حسابات الفوز باللقب يوم الجمعة المقبل، وذلك تمهيداً لاحتمال الوصول إلى المباراة الفاصلة التي ستحدد البطل في حال تساوى نابولي والإنتر بعدد النقاط. وكان الاتحاد الإيطالي لكرة القدم قد اتخذ قراراً بتعديل نظام الفصل بين المتعادلين في النقاط سواء في حسم لقب البطولة أو الهبوط إلى الدرجة الأدنى والذي كان معمولاً به منذ عام 2005 وذلك عندما قرر منذ ثلاثة مواسم إجراء مباراة فاصلة بدلاً من اللجوء إلى فارق الأهداف. الإنتر ونهائي دوري الأبطال القرار الذي تم اتخاذه جاء بسبب تأهل فريق الإنتر إلى نهائي دوري الأبطال حيث من المنتظر أن يواجه باريس سان جيرمان يوم 31 مايو الحالي، ما يعني استحالة خوضه المباراة الفاصلة قبل ثلاثة أيام فقط من هذا الموعد. ستجري مباريات الجولة 38 من الكالتشيو يومي 25 و26 مايو الحالي، لكن إمكانية الوصول إلى مباراة فاصلة، وعدم وجود فترة زمنية تتيح إقامة المباراة قبل نهائي الشامبيونزليغ، أو حتى بعده بسبب فترة التوقف الدولية التي تبدأ في الأول من يونيو، وتجبر الأندية على تحرير لاعبيها وإرسالهم إلى منتخباتهم الوطنية، ومن ثم انطلاق منافسات كأس العالم للأندية التي سيشارك فيها النيراتزوري، جعل من تعديل موعد مباراتي الإنتر ونابولي في الجولة الأخيرة ضرورة ملحة، حيث ستقامان في توقيت واحد يوم الجمعة المقبل، على أن تجري المباراة الفاصلة (إن دعت الحاجة) يوم الإثنين في السابع والعشرين من مايو الجاري. الإنتر يواجه كابوس ذكرياته السيئة مع الفاصلة الوصول إلى المباراة الفاصلة لن يكون ممكناً إلا في حالة واحدة، وهي هزيمة نابولي في ميدانه أمام كالياري، وتعادل الإنتر خارج ميدانه أمام كومو، وفي هذه الحالة سيتساوى الفريقان بعدد النقاط 79 لكل منهما. الدوري الإيطالي يشتعل وإنتر ميلان يُضيع فرصة العمر اقرأ المزيد وعبر تاريخ الدوري الإيطالي تم اللجوء للمباراة الفاصلة مرة واحدة فقط وذلك في عام 1964 عندما تساوى الإنتر مع بولونيا بعدد النقاط، فلعب الفريقان مباراة فاصلة في الملعب الأولمبي بالعاصمة روما، وحينها تمكن بولونيا من الفوز بهدفين دون رد ليحسم اللقب لصالحه ويفوز بالبطولة للمرة السابعة في تاريخه. كونتي وإنزاغي يغيبان عن الجولة الأخيرة حساسية المنافسة على لقب السكوديتو أفقدت المدربين أنطونيو كونتي وسيموني إنزاغي لأعصابهما ما جعلهما يتلقيان البطاقة الحمراء في الجولة 37 الأمر الذي يعني أنهما سيشاهدان فريقيهما في المباراة الأخيرة من المدرجات. وكان سيموني إنزاغي قد تلقى بطاقة حمراء في مباراة فريقه أمام لاتسيو بعد احتساب ركلة جزاء للاتسيو في الدقيقة التسعين، وقد اختار مع لاعبيه الصمت الإعلامي عقب المباراة حيث رفضوا الإدلاء بأي تصريح لوسائل الإعلام تماشياً مع القرار الذي اتخذه النادي في خطوة احتجاجية على قرار حكم المباراة بمنح لاتسيو ركلة جزاء أدرك منها التعادل عن طريق الإسباني بيدرو. من جهته تعرض كونتي لبطاقة حمراء بسبب شجار مع دكة بدلاء فريق بارما في المباراة التي انتهت بالتعادل السلبي، وقد صرح كونتي بعد المباراة قائلاً: (نحن قريبون من حسم اللقب ولكن لا زال أمامنا خطوة أخيرة، غيابي عن المباراة الأخيرة يزعجني لأنني عملت طوال الموسم من أجل الوصول إلى هذه المباراة، لكنني أثق بجماهير نابولي التي ستحتشد في ملعب دييغو مارادونا، وأطلب منهم التركيز على مجريات اللعب والتشجيع وعدم الاكتفاء برفع الأعلام والتلويح بها).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store