
اغتيال 'ظلّ الحزب' من هو حسام غراب قائد الوحدة 1900 في حزب الله؟
اغتيال 'ظلّ الحزب' من هو حسام غراب قائد الوحدة 1900 في حزب الله؟
من نفس التصنيف: ترامب يعتبر محو أسماء 'الريد سكينز' و'كليفلاند إنديانز' إهانة للتاريخ والتراث
تفجير السيارة بالكامل
استهدفت طائرة مسيّرة إسرائيلية سيارة 'الحاج حسام' عند مفرق بلدة بريتال في منطقة البقاع اللبناني، حيث أطلقت 3 صواريخ، أدى أحدها إلى تفجير السيارة بالكامل ومقتله على الفور، رغم محاولته الهروب بعد فشل الصاروخ الأول في إصابة الهدف بدقة.
من نفس التصنيف: إسرائيل تستخدم مادة كيميائية لاعتراض 'مادلين' عبر طائرات مسيّرة ومادة مهيّجة
أكدت مصادر لبنانية وناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أن غراب كان شخصية محورية في 'حزب الله'، وكان مرتبطًا بوحدة عسكرية تابعة لـ'فيلق القدس' الإيراني، والتي تعنى بعمليات نقل الأسلحة من إيران إلى لبنان، كما أفادت المعلومات بأنه حضر اجتماعات تنسيقية مع نواب حزب الله، مما يعكس الطبيعة المركّبة للعلاقة بين الأجنحة السياسية والعسكرية داخل الحزب.
من هو حسام غراب قائد الوحدة 1900 في حزب الله؟
على الجانب الآخر، اتهم الجيش الإسرائيلي حسام غراب بقيادة خلايا مسلحة في سوريا، وتنفيذ هجمات صاروخية على منطقة الجولان المحتل، معتبرًا أن نشاطه شكّل 'تهديداً مباشراً لأمن إسرائيل ومواطنيها'، متوعدًا بمواصلة استهداف كل من يشكل خطرًا على الحدود.
ينحدر حسام غراب من بلدة 'زيتا' التابعة لقضاء صيدا في جنوب لبنان، ويُعد مقتله ضربة جديدة لحزب الله ضمن المواجهة المستمرة بين الحزب وإسرائيل على جانبي الحدود اللبنانية والسورية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
الجيش اللبناني يبدأ تأمين مداخل الضاحية الجنوبية لبيروت
شرع الجيش اللبناني في تنفيذ خطة انتشار أمني على مداخل الضاحية الجنوبية لبيروت، تأتي هذه الخطوة بالتزامن مع تدابير مشددة في منطقتي بعلبك والهرمل، في إطار الاستعداد لتحركات احتجاجية متوقعة من أنصار حزب الله، وذلك احتجاجًا على قرار حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية. تجري هذه التحركات في أعقاب حادثة مؤلمة هزت لبنان، حيث قُتل ستة عسكريين من الجيش اللبناني يوم السبت، نتيجة انفجار وقع أثناء قيام وحدات الجيش بالكشف على مخزن أسلحة في منطقة وادي زبقين – صور، جنوبي البلاد. ممكن يعجبك: بيرس مورجان ينتقد السفيرة الإسرائيلية خلال برنامج مباشر بشأن أطفال غزة تضامن واسع مع الجيش اللبناني والدعوات لتثبيت السيادة أثارت الحادثة موجة كبيرة من الغضب الشعبي والتعاطف الوطني مع الجيش، حيث امتلأت مواقع التواصل الاجتماعي بمنشورات ورسائل الدعم للمؤسسة العسكرية. من جهته، نشر النائب ميشال دويهي على منصة 'إكس' منشورًا قال فيه: 'بناء دولة قوية يبدأ بإنهاء كل أشكال السلاح خارج الشرعية، لترتفع راية السيادة الوطنية اللبنانية فوق كل شبر من أرض لبنان' فيما كتب النائب مارك ضو والنائب السابق فارس سعيد: 'لن يبخل الجيش على الوطن بالتضحية والشهادة… كلنا مع الجيش، حامي الوطن والوطنية، التعزية لذوي الشهداء والشفاء العاجل للجرحى' كما علق الإعلامي جورج جبور قائلًا: 'الخطأ البشري وارد، ولكن الحلّ الأفضل: فجّره كي لا يفجِّرونه فيك' الاتهامات تتجه نحو حزب الله ومع تزايد الأسئلة حول ظروف الحادثة وموقع المخزن، كشفت وكالة 'فرانس برس' نقلاً عن مصدر عسكري أن الانفجار وقع داخل منشأة تابعة لحزب الله، حيث أثارت هذه المعلومة موجة من الانتقادات الموجهة للحزب، خصوصًا أن المخزن، وفقًا لشهادات محلية، كان موجودًا في المنطقة منذ نحو 20 عامًا دون انفجارات تُذكر. وصف الدكتور مكرم رباح ما حدث بأنه 'تفخيخ لمستودعات الحزب'، محذرًا من خطورة الوضع بعد تصريحات محمد رعد، النائب عن حزب الله، والتي رفض فيها تسليم السلاح وهدد بـ'خطوات مقبلة'، مما يشير بوضوح إلى التصعيد. شوف كمان: تناقضات إسرائيلية بين موراغ وماجن عوز تهدد فرص الوصول لاتفاق في غزة وكتب رباح: 'تفخيخ مستودعات الحزب موضوع خطير، ويأتي بعد تهديدات رعد' 'معركة سيادة لا حرب أهلية' شعار تداوله كثيرون على منصات التواصل، في إشارة إلى أن المواجهة مع من يحتفظ بالسلاح خارج الشرعية لا تعني العودة إلى الحرب الأهلية، بل هي مواجهة من أجل السيادة وبناء الدولة. يأتي كل ذلك في ظل تصاعد التوتر السياسي والأمني في لبنان، وسط دعوات متزايدة لنزع سلاح الجماعات المسلحة وفرض سلطة الدولة على كامل الأراضي اللبنانية، وهو ما يعيد إلى الواجهة الجدل القديم-الجديد حول شرعية سلاح حزب الله ومستقبله.

الدستور
منذ 12 ساعات
- الدستور
استعدادات جديدة لحرب متعددة الجبهات.. ماذا وراء مناورة "الفجر" الإسرائيلية؟
أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، عن بدء مناورة مفاجئة تحت عنوان "الفجر"، تهدف إلى اختبار جاهزية المقر العام ومراكز القيادة الرئيسية للجيش الإسرائيلي، والاستعداد لحرب متعددة الجبهات، حسب موقع "جيروزاليم بوست". وأشار الموقع إلى أن المناورة المفاجئة جاءت تحت إشراف رئيس الأركان الإسرائيلي، الفريق إيال زامير، وتهدف إلى اختبار جاهزية الجيش الإسرائيلي وقدراته على التعامل مع الهجمات واسعة النطاق. حرب متعددة الجبهات وفي إطار التدريبات، سيتم التدرب على سيناريوهات مفاجئة وأحداث متعددة المشاهد في جميع "مسارح الحرب" المحتملة، حسبما أوضح بيان الجيش الإسرائيلي، كما سيقوم مراقب الحسابات الداخلي في الجيش الإسرائيلي، العميد (احتياط) عوفر ساريغ، وفريقه، بفحص وتقييم وقت رد الفعل، من حيث الجودة والقدرة. واختتم البيان قائلا: "سيواصل الجيش الإسرائيلي ويبدأ سلسلة من أنشطة التدقيق في جميع القيادات والفروع والوحدات من أجل تحسين كفاءتها وجاهزيتها". ماذا وراء المناورة؟ لم تشرح الصحف العبرية أسباب الإجراء المفاجئ للمناورة، ولكن التحركات الأخيرة يمكن أن تعطي الإجابة عن هذا السؤال. فخلال الأيام الأخيرة هاجمت القوات الإسرائيلية نشطاء من حزب الله، ليلة السبت، حيث قالت قوات الدفاع الإسرائيلية إنها ضربت إرهابيا من حزب الله في منطقة عيناتا في جنوب لبنان، السبت، كان يجمع معلومات استخباراتية عن القوات الإسرائيلية. وأضاف الجيش الإسرائيلي أن تصرفات نشطاء حزب الله تشكل انتهاكا لوقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان. وعلى الجبهة السورية، توغلت قوات إسرائيلية داخل قرية القنيطرة وأقامت حواجز، كما شهدت الأسابيع الأخيرة مواجهات بين الجيش الإسرائيلي والقوات السورية في جنوب البلاد. ومع إيران، تتزايد التقديرات بأن نشوب مواجهة واسعة جديدة بين إسرائيل وإيران هو مسألة وقت، وتتعلق بشكل أساسي بالمسار الذي ستتخذه إيران في مشروعها النووي. ومع الحوثيين في اليمن، أعلنت ميليشيات الحوثي، الجمعة الماضي، عن استهداف إسرائيل بـ3 طائرات مُسيرة، لترتفع هجمات الجماعة منذ مطلع أغسطس إلى 8 هجمات. أما التحرك الأهم فهو قرار الحكومة الإسرائيلية بتوسيع العمليات في غزة واحتلال مدينة غزة، وسط مؤشرات عن رغبة إسرائيل في التواجد في القطاع لأشهر قادمة. كل التحركات السابقة تقف خلف إجراء الجيش الإسرائيلي المناورة المفاجئة، هذا فضلًا عن أن القوات الإسرائيلية المتورطة في حروب على جبهات متعددة منذ 22 شهرا تعاني من إرهاق عسكري بسبب استمرارية الحرب على كافة الجبهات.


الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
عبدالمنعم سعيد: اختراق إسرائيلي مباشر للإخوان بهدف تحريك المظاهرات وإحراج مصر
قال الدكتور عبدالمنعم سعيد، المفكر السياسي، إن التنسيق بين إسرائيل وجماعة الإخوان الإرهابي قديم، مشيرًا إلى أنه لا يتفاجأ بمثل هذه الأمور، فالدول، وخاصة الدول العدوانية، من الطبيعي أن تقوم بعمليات اختراق، مؤكدًا أن هذا الاختراق ثبت أنه شديد في حالات سابقة مثل حزب الله وإيران، وأن الأمر مع الإخوان هو اختراق مباشر بهدف تحريك المظاهرات، وفتح المعابر، وإحراج مصر. وأضاف سعيد، خلال حواره ببرنامج 'على مسئوليتي'، مع الإعلامي أحمد موسى، والمذاع عبر فضائية 'صدى البلد'، أن طبيعة مصر في هذا الملف معقدة، مشيرًا إلى أن جزءًا من الهوية الإسرائيلية يستند إلى سرديات دينية وتاريخية موجودة في القرآن والإنجيل، مثل قصة خروج بني إسرائيل مع سيدنا موسى وشق البحر والوصول إلى "أرض المعياد"، وهو ما يعزز لديهم شعورًا بالتفوق العنصري، شبيهًا بما كان لدى النازيين، وإن كان جزءًا منهم فقط يتبنى هذا الفكر. إسرائيليون يعارضون استمرار الحرب وأشار إلى أن هناك إسرائيليين، بمن فيهم بعض عناصر الجيش، يعارضون استمرار الحرب منذ فترة، خاصة أن هذه الحرب طالت على غير العادة، إذ كانت الحروب الإسرائيلية في السابق لا تتجاوز ثلاثة أو أربعة أسابيع، موضحًا أن استدعاء أعداد كبيرة من قوات الاحتياط أثار تناقضات داخلية، إذ إن كثيرًا من هؤلاء يعملون في قطاعات حساسة مثل الإلكترونيات والعلوم، وبعضهم يرفض الخدمة أو يقدم على الانتحار، لعدم رغبته في القتل أو التعرض للقتل.