logo
الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قادمة من الشرق

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قادمة من الشرق

الجزيرة١٧-٠٥-٢٠٢٥

قال الجيش الإسرائيلي اليوم السبت إنه اعترض طائرة مسيرة قادمة من جهة الشرق، من دون تحديد من أين انطلقت، وتم تفعيل الإنذارات حسب السياسة المتبعة في هذا الشأن.
ويأتي ذلك عقب إعلان جماعة أنصار الله (الحوثيين) مساء الجمعة تعرض ميناءي الحديدة والصليف غربي اليمن لغارات جوية إسرائيلية، مما أدى إلى مقتل شخص وإصابة 9 آخرين.
من جانبها، قالت القناة 12 الإسرائيلية الخاصة إن الجيش الإسرائيلي بدأ هجوما بأكثر من 10 مقاتلات وعشرات الذخائر على 3 موانئ بحرية غربي اليمن، هي الحديدة، ورأس عيسى، والصليف.
وقال الجيش إنه نفذ الهجوم بواسطة طائرات مقاتلة، استهدفت ودمرت بنى تحتية تابعة لنظام الحوثيين في ميناءي الحديدة والصليف في اليمن.
صواريخ وأهداف
وأضاف أن هذه الموانئ تستخدم لنقل وسائل قتالية، و"هي مثال إضافي على استغلال نظام الحوثي للبنى التحتية المدنية خدمةً لأهدافه".
في الأثناء، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: لسنا مستعدين للجلوس جانبا وترك الحوثيين يهاجموننا، مشيرا إلى أن "هذه البداية والقادم أعظم".
وكان نصر الدين عامر نائب رئيس الهيئة الإعلامية للحوثيين قال في مقابلة مع الجزيرة نت إن الصواريخ التي تطلقها الجماعة تهدف إلى إغلاق مطار بن غوريون وحظر الملاحة فيه حتى يُرفع الحصار ويتوقف العدوان على قطاع غزة.
ويستهدف الحوثيون إسرائيل بالصواريخ نصرة للفلسطينيين في غزة، ويقولون إنهم مستمرون في ذلك ما واصلت تل أبيب حرب الإبادة في القطاع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أونروا: اتهامات إسرائيل لنا لا أساس لها
أونروا: اتهامات إسرائيل لنا لا أساس لها

الجزيرة

timeمنذ 33 دقائق

  • الجزيرة

أونروا: اتهامات إسرائيل لنا لا أساس لها

اعتبرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) أن الاتهامات التي توجهها لها إسرائيل بالانحياز وعدم الحياد "ادعاءات لا أساس لها". وقال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني إن الحكومة الإسرائيلية على مدار 20 شهرا دأبت على إطلاق "ادعاءات لا أساس لها" ضد الوكالة وحيادها، مؤكدا أن هذه الادعاءات عرّضت حياة موظفيها للخطر وأضرت بسمعتها. وأضاف لازاريني أنه بعث "رسالة إلى وزير الخارجية الإسرائيلي (جدعون ساعر) في الموضوع، غير أنه لم يتلقَّ أي رد حتى الآن، موضحا أن تل أبيب "لم تُقدّم أي أدلة كافية للأونروا لدعم هذه الادعاءات الخطيرة للغاية ضد الوكالة وموظفيها". وتابع بالقول إن "الحد الأدنى من المتطلبات هو وجود أدلة كافية واتباع الإجراءات القانونية الواجبة"، مشددا على أن غياب كليهما بعد أكثر من عام "يثير احتمال أن تكون هذه الاتهامات لا أساس لها". وجدد المفوض العام في رسالته إلى وزير الخارجية الإسرائيلي التذكير بـ"الخطوات الملموسة التي اتخذتها الأونروا لأكثر من عقد من الزمن بالتعاون مع حكومة إسرائيل بما يتماشى مع الشفافية والحياد". حملة تضليل كما حث لازاريني إسرائيل على تجديد تعاونها المستمر منذ عقود مع الأونروا بما يتماشى مع مـيثاق الأمم المتحدة والأطر الدولية الأخرى، مطالبا إياها بوضع حدّ "لحملة التضليل التي لا أساس لها من الصحة ضد الوكالة". إعلان وأفاد بأن المنظمة إلى جانب وكالات الأمم المتحدة الأخرى "مستعدة لمواصلة العمل الحاسم الذي تقوم به في مجال الإغاثة الإنسانية والتعليم والرعاية الصحية للاجئين الفلسطينيين"، معتبرا أن غزة مثال على ذلك، حيث تمتلك الوكالة الإمدادات والهيكل اللازمين لتقديمها على نطاق واسع. يشار إلى أن الكنيست الإسرائيلي كان قد اعتمد قانونين: أحدهما يحد من عمل الوكالة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والثاني يحظر على السلطات الإسرائيلية التواصل مع الأونروا. ومنذ الثاني من مارس/آذار الماضي، تواصل إسرائيل تجويع نحو 2.4 مليون فلسطيني في غزة عبر إغلاق المعابر ومنع دخول الغذاء والماء والدواء، مما أدى إلى تفاقم المجاعة في القطاع المحاصر. وبدعم أميركي، يواصل الاحتلال ارتكاب جرائم إبادة جماعية في غزة، أسفرت عن نحو 177 ألفا بين شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 11 ألف مفقود، ومئات آلاف النازحين، وذلك منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

الأمم المتحدة: المشاهد بمركز المساعدات الأميركي بغزة مفجعة
الأمم المتحدة: المشاهد بمركز المساعدات الأميركي بغزة مفجعة

الجزيرة

timeمنذ 33 دقائق

  • الجزيرة

الأمم المتحدة: المشاهد بمركز المساعدات الأميركي بغزة مفجعة

وصفت الأمم المتحدة مشاهد اقتحام مركز المساعدات الأميركي في قطاع غزة ، اليوم الثلاثاء، بالمفجعة، وطالبت بفتح المعابر وتمكين الوكالات الأممية من أداء عملها في القطاع، بعدما رفضت المنظمة الدولية الخطة الإسرائيلية الأميركية للسيطرة على توزيع المساعدات. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك في تصريحات للصحفيين "نحن وشركاؤنا لدينا خطة مفصلة وتراعي المبادئ وعملية ومدعومة من الدول الأعضاء، لإيصال المساعدات إلى السكان المحتاجين". وأضاف "نواصل التأكيد على أن توسيع نطاق العمليات الإنسانية بشكل فعال أمر ضروري لدرء المجاعة وتلبية احتياجات جميع المدنيين أينما كانوا". كما دعا دوجاريك إلى احترام القانون الدولي وفتح جميع معابر قطاع غزة أمام المساعدات الإنسانية والسلع التجارية. وكانت إسرائيل أغلقت جميع معابر القطاع في الثاني من مارس/آذار الماضي ضمن حرب الإبادة المستمرة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023. من جانبه، قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر "نملك الإمدادات والخطط لإيصال كميات هائلة من المساعدات لغزة". وأضاف "دعونا نعمل في غزة دون عوائق فالوقت لا يسمح بالمماطلة". في السياق نفسه، أعربت النرويج عن قلقها بشأن "انتهاك إسرائيل القانون الدولي ومحاولاتها عسكرة المساعدات". وقالت الخارجية النرويجية إن على إسرائيل أن تسمح فورا بالوصول غير المقيد للمنظمات الإنسانية والمساعدات إلى قطاع غزة. الموقف الأميركي ووصفت الولايات المتحدة انتقاد الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية لجهود الإغاثة المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل في غزة بأنها "نفاق"، مؤكدة أن الطعام يدخل القطاع الفلسطيني بنجاح. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية تامي بروس "إنه لأمر مؤسف، لأن المسألة هنا تتعلق بتقديم المساعدات إلى غزة، ثم تتحول فجأة إلى شكاوى حول أسلوب أو طبيعة القائمين عليها"، واصفة الانتقادات بأنها "قمة النفاق". وأكدت "الأمر الأهم هو أن مساعدات وأغذية تدخل إلى غزة على نطاق هائل"، مشيرة إلى أنها "بيئة معقدة والأهم هو أن الأمر يحصل". وقد فقدت الشركة الأميركية المسماة " مؤسسة غزة الإنسانية" سيطرتها على مركز توزيع المساعدات في رفح جنوبي القطاع بعدما تجمعت حشود من الفلسطينيين في الموقع في أول أيام عمله. واستدعى جيش الاحتلال الإسرائيلي مروحيات من المنطقة لإجلاء المسلحين التابعين للشركة الذين فروا من المكان. وجاء افتتاح هذا المركز ضمن خطة إسرائيلية أميركية للسيطرة على توزيع المساعدات رفضتها الأمم المتحدة ومؤسسات دولية عديدة لأنها تدفع السكان للنزوح وتعرض آلاف الأشخاص للأذى، وتجعل المساعدات مقترنة بأهداف سياسية وعسكرية.

الرئيس الإسرائيلي: بعد 600 يوم من الحرب نمر بمنعطف حاسم على الصعيد الوطني
الرئيس الإسرائيلي: بعد 600 يوم من الحرب نمر بمنعطف حاسم على الصعيد الوطني

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

الرئيس الإسرائيلي: بعد 600 يوم من الحرب نمر بمنعطف حاسم على الصعيد الوطني

الرئيس الإسرائيلي: بعد 600 يوم من الحرب نمر بمنعطف حاسم على الصعيد الوطني الرئيس الإسرائيلي: لا بد من عودة المختطفين فثمة إجماع شعبي على ذلك الرئيس الإسرائيلي: نحن أمام اللحظة المناسبة للمبادرة والجرأة والعمل بكل الطرق لإعادة المختطفين التفاصيل بعد قليل.. المصدر : الجزيرة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store