
ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو)
وبحسب التسريبات فإن الساعة الجديدة حصلت على العديد من التعديلات الخارجية مقارنة بساعات Pixel Watch 3، إذ إن هيكلها سيأتي أكثر سماكة بمقدار 2 ملم تقريبا، وستصبح حواف الشاشة فيها أرق، وستطرح بمقاسين:41 و45 ملم.
أما منفذ الشحن المغناطيسي في هذه الساعة فتم نقله من الواجهة الخلفية ليصبح على الجهة الجانبية لهيكلها، وهذا ما سيجعل شواحن ساعات Pixel Watch غير متوافق معها، لكن التسريبات تشير إلى أن الساعة ستحصل على سرعة شحن أكبر بنسبة 25 % مقارنة بساعات Pixel Watch 3.
ومن المتوقع أن تحصل هذه الساعة على معالجات Snapdragon W5 Gen 1، وذواكر وصول عشوائي 2 غيغابايت، وذواكر تخزين داخلية بسعة 32 غيغابايت.
وستجهّز نماذج الساعة بشاشات LTPO AMOLED بتردد 60 هيرتز، ومعدل سطوعها يصل إلى 3000 شمعة/م، وستجهز ببطاريات بسعة 327 و459 ميلي أمبير.(روسيا اليوم)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 3 ساعات
- النهار
السّباق نحو القمّة: هل ينتصر "أيفون 17" أم "غالاكسي زد فولد 7"؟
يشهد سوق التكنولوجيا العالمي حماسة كبيرة للمقارنة بين أكثر الهواتف الذكية ترقباً، غالاكسي زد فولد 7 وأيفون 17. ومع طرح الشركتين أحدث الابتكارات، يتطلع عشاق التكنولوجيا والمشترون المحتملون إلى رؤية أيّهما سيكون الأفضل. سامسونغ غالاكسي زد فولد 7 من المتوقع أن يتميز غالاكسي زد فولد 7 بشاشة AMOLED قابلة للطي مقاس 8 بوصات بدقة عالية تبلغ 1968 × 2184 بكسل. ومن المتوقع أن تدعم الشاشة معدل تحديث يبلغ 120 هرتز، ما يضمن تجربة مستخدم سلسة وسريعة الاستجابة، مثالية للألعاب وإنشاء المحتوى وتعدد المهام. أيفون 17 على الرغم من أن أبل لم تكشف رسمياً عن تفاصيل شاشة أيفون 17، إلا أنه من المتوقع أن تحتفظ بشاشة Super Retina XDR بدقة عالية ودقة ألوان عالية. تشتهر أبل بتقديم أداء استثنائي للشاشة، على الرغم من أنها لن تكون شاشة قابلة للطي مثل شاشة سامسونغ. الأداء والمعالج سامسونغ غالاكسي زد فولد 7 تشير الشائعات إلى أن سامسونغ ستزود هاتف غالاكسي زد فولد 7 إما بمعالج سنابدراجون 8 من الجيل الرابع أو إكسينوس 2500. ومن المتوقع أن يوفر كلا المعالجين أداءً فائقاً، وقدرات ذكاء اصطناعي مُحسّنة، وكفاءة مُحسّنة في استهلاك الطاقة. أيفون 17 من المُرجح أن يعمل هاتف أيفون 17 بشريحة أبل A19 Bionic، المُتوقع تصنيعها بتقنية 2 نانومتر، ما يُقدم تحسينات هائلة في السرعة، وأداء الرسومات، وتحسين عمر البطارية. وبالتالي، تتفوق أبل عموماً في قوة وكفاءة المعالجة الخام بفضل التكامل الدقيق بين الأجهزة والبرمجيات، لكن استخدام سامسونغ لمعالج سنابدراجون الجيل الرابع يجعلها منافسة للغاية. الكاميرا سامسونغ غالاكسي زد فولد 7 تهدف سامسونغ إلى إثارة الإعجاب بمستشعر رئيسي بدقة 200 ميغابكسل، بالإضافة إلى عدسة واسعة الزاوية بدقة 12 ميغابكسل وعدسة مقربة بدقة 10 ميغابكسل. ومن المتوقع أن تكون الكاميرا الأمامية بدقة 10 ميغابكسل. أيفون 17 تشير الشائعات إلى أن أبل ستواصل نهجها في توحيد دقة المستشعرات الخلفية بثلاث عدسات بدقة 48 ميغابكسل، عدسة أساسية، وعدسة واسعة جداً، وعدسة مقربة. ومن المرجح أن توفر الكاميرا الأمامية بدقة 24 ميغابكسل جودة استثنائية لصور السيلفي والفيديو. عمر البطارية والشحن سامسونغ غالاكسي زد فولد 7 من المتوقع أن يأتي الجهاز مزوداً ببطارية بسعة 4400 مللي أمبير/ساعة، والتي قد تدعم الشحن السريع والشحن اللاسلكي. ومع ذلك، قد يتأثر عمر البطارية بسبب الشاشة القابلة للطي الأكبر حجماً. أيفون 17 المواصفات الدقيقة للبطارية غير معروفة حتى الآن، لكن أبل تُحسّن أداء البطارية عموماً من خلال شرائح Bionic وتكاملها مع نظام iOS. خيارات الذاكرة والتخزين سامسونغ غالاكسي زد فولد 7 تشير التسريبات إلى أن هاتف فولد 7 سيأتي بذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 12 جيغابايت، وخيارات تخزين بسعة 256 جيغابايت و512 جيغابايت. هذا يجعله مناسباً لتعدد المهام والألعاب. أيفون 17 من المتوقع أن يأتي بذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 8 جيغابايت على الأقل، وخيارات تخزين تصل إلى 1 تيرابايت في الطُرز الأعلى سعراً. نظام التشغيل من المتوقع أن يعمل هاتف سامسونغ غالاكسي زد فولد 7 بنظام أندرويد 14 مع واجهة One UI 6.1، الذي يتميز بأدوات تعدد المهام، ودعم تقسيم الشاشة، وتطبيقات حصرية من سامسونغ. سيأتي أيفون 17 بنظام iOS 26، الذي يوفر تحديثات سلسة، ونظاماً متطوراً للتطبيقات، وتكاملاً مع منتجات أبل الأخرى. من المتوقع أن يبلغ سعر هاتف Samsung Galaxy Z Fold 7 حوالي 174,999 روبية هندية في الهند، حوالي 1,993 دولاراً. ومن المرجح أن يُطرح iPhone 17 بسعر حوالي 149,990 روبية هندية، حوالي 1,708دولارات. مع العلم أن الأسعار غير نهائية وقد تختلف باختلاف الطراز وسعة التخزين والمنطقة.


المنار
منذ 9 ساعات
- المنار
تسريب محادثات «تشات جي بي تي» عبر غوغل.. وأوبن إيه آي تتحرك لوقف الكارثة
في خطوة مفاجئة كشفت عن ثغرة في خصوصية المستخدمين، بدأت نتائج محرك البحث غوغل بإظهار آلاف المحادثات الشخصية التي تم إنشاؤها عبر «تشات جي بي تي»، ما أثار موجة من القلق بشأن أمن البيانات. شركة أوبن إيه آي OpenAI المالكة للتطبيق سارعت إلى احتواء الموقف بإزالة ميزة كانت تتيح للمحادثات المشتركة الظهور في نتائج البحث، بعد أن تبين أن بعض هذه الدردشات تتضمن معلومات حساسة، مثل السير الذاتية والأسماء والملاحظات العاطفية، بل وحتى محتوى متعلق بالعمل السري. وأكدت الشركة أنها تعمل حالياً على حذف جميع الروابط المفهرسة، وتعيد النظر في آليات المشاركة لحماية خصوصية المستخدمين. وعندما قام المستخدمون بمشاركة محادثة «تشات جي بي» باستخدام زر «المشاركة» المدمج في المنصة، تم منحهم خيار جعل الدردشة مرئية في محركات البحث. وتسببت هذه الميزة، التي تم تقديمها بهدوء في وقت سابق من هذا العام، في إثارة القلق بعد ظهور آلاف الدردشات الشخصية في نتائج البحث. وكانت شركة «Fast Company» أول من أبلغ عن هذه المشكلة، حيث عثرت على أكثر من 4500 رابط «تشات جي بي تي» مشترك مفهرس بواسطة غوغل، ويحتوي بعضها على معلومات شخصية قابلة للتعريف مثل الأسماء والسير الذاتية والانعكاسات العاطفية ومحتوى العمل السري. أوبن إيه آي تزيل ميزة اكتشاف المحادثات وقال شركة أوبن إيه آي، في بيان لها «أزلنا مؤخراً ميزة من تشات جي بي تي، كانت تتيح للمستخدمين جعل محادثاتهم قابلة للاكتشاف بواسطة محركات البحث، مثل غوغل، كانت هذه تجربة قصيرة الأمد لمساعدة المستخدمين على اكتشاف محادثات مفيدة». وأضافت «تطلبت هذه الميزة من المستخدمين الاشتراك، أولًا باختيار محادثة لمشاركتها، ثم النقر على مربع اختيار لمشاركتها مع محركات البحث، في النهاية، نعتقد أن هذه الميزة أتاحت فرصاً كثيرةً للمستخدمين لمشاركة معلوماتٍ لم يقصدوها عن طريق الخطأ، لذا سنزيل هذا الخيار، كما نعمل على إزالة المحتوى المُفهرس من محركات البحث ذات الصلة، سيُطبق هذا التغيير على جميع المستخدمين». وتابعت «إن الأمان والخصوصية أمران في غاية الأهمية بالنسبة لنا، وسنواصل العمل على تحقيق أقصى قدر ممكن من التكامل بينهما في منتجاتنا وميزاتنا».


المنار
منذ 9 ساعات
- المنار
تسريب محادثات «تشات جي بي تي» عبر غوغل.. وأوبن إيه آي تتحرك لوقف الكارثة
في خطوة مفاجئة كشفت عن ثغرة في خصوصية المستخدمين، بدأت نتائج محرك البحث غوغل بإظهار آلاف المحادثات الشخصية التي تم إنشاؤها عبر «تشات جي بي تي»، ما أثار موجة من القلق بشأن أمن البيانات. شركة أوبن إيه آي OpenAI المالكة للتطبيق سارعت إلى احتواء الموقف بإزالة ميزة كانت تتيح للمحادثات المشتركة الظهور في نتائج البحث، بعد أن تبين أن بعض هذه الدردشات تتضمن معلومات حساسة، مثل السير الذاتية والأسماء والملاحظات العاطفية، بل وحتى محتوى متعلق بالعمل السري. وأكدت الشركة أنها تعمل حالياً على حذف جميع الروابط المفهرسة، وتعيد النظر في آليات المشاركة لحماية خصوصية المستخدمين. وعندما قام المستخدمون بمشاركة محادثة «تشات جي بي» باستخدام زر «المشاركة» المدمج في المنصة، تم منحهم خيار جعل الدردشة مرئية في محركات البحث. وتسببت هذه الميزة، التي تم تقديمها بهدوء في وقت سابق من هذا العام، في إثارة القلق بعد ظهور آلاف الدردشات الشخصية في نتائج البحث. وكانت شركة «Fast Company» أول من أبلغ عن هذه المشكلة، حيث عثرت على أكثر من 4500 رابط «تشات جي بي تي» مشترك مفهرس بواسطة غوغل، ويحتوي بعضها على معلومات شخصية قابلة للتعريف مثل الأسماء والسير الذاتية والانعكاسات العاطفية ومحتوى العمل السري. أوبن إيه آي تزيل ميزة اكتشاف المحادثات وقال شركة أوبن إيه آي، في بيان لها «أزلنا مؤخراً ميزة من تشات جي بي تي، كانت تتيح للمستخدمين جعل محادثاتهم قابلة للاكتشاف بواسطة محركات البحث، مثل غوغل، كانت هذه تجربة قصيرة الأمد لمساعدة المستخدمين على اكتشاف محادثات مفيدة». وأضافت «تطلبت هذه الميزة من المستخدمين الاشتراك، أولًا باختيار محادثة لمشاركتها، ثم النقر على مربع اختيار لمشاركتها مع محركات البحث، في النهاية، نعتقد أن هذه الميزة أتاحت فرصاً كثيرةً للمستخدمين لمشاركة معلوماتٍ لم يقصدوها عن طريق الخطأ، لذا سنزيل هذا الخيار، كما نعمل على إزالة المحتوى المُفهرس من محركات البحث ذات الصلة، سيُطبق هذا التغيير على جميع المستخدمين». وتابعت «إن الأمان والخصوصية أمران في غاية الأهمية بالنسبة لنا، وسنواصل العمل على تحقيق أقصى قدر ممكن من التكامل بينهما في منتجاتنا وميزاتنا». المصدر: سي ان ان