logo
دعم الصور والملفات الصوتية.. تحديث ثوري لـ ChatGPT على واتساب

دعم الصور والملفات الصوتية.. تحديث ثوري لـ ChatGPT على واتساب

الوطن٠٦-٠٢-٢٠٢٥
قامت شركة Open AI بتوسيع وظائف Chat GPT على WhatsApp، حيث يمكنه الآن تحليل الصور والاستماع إلى رسائلك الصوتية، بعد أن إطلاق الشركة رقم Chatbot الخاص بـ ChatGPT لتطبيق المراسلة الفورية Meta في ديسمبر 2024.
الإجابة من خلال الصور والرسائل الصوتية أو الملفات الصوتية
ووفقًا لما ذكره موقع «Android Authority» التكنولوجي، فإن chatbot سمح للمستخدمين بالوصول إلى ChatGPT وطرح الاستفسارات باستخدام النص فقط، ومع ذلك، يمكن لـ chatbot على WhatsApp الآن الإجابة على استفسارات المستخدمين من خلال الصور والرسائل الصوتية أو الملفات الصوتية.
التحديث الجديد لبرنامج ChatGPT على WhatsApp
الموقع نوه إلى أن التحديث الجديد لبرنامج ChatGPT على WhatsApp متاح عالميًا وفقًا للتقرير، يسمح التحديث لبرنامج الدردشة AI على WhatsApp بقراءة الصور والملفات الصوتية التي يشاركها المستخدمون والرد بناءً على الاستفسارات.
كيفية استخدام ChatGPT على WhatsApp
الموقع كشف عن طريقة استخدام ChatGPT على WhatsApp والتفاعل مع روبوت المحادثة AI باستخدام النصوص أو الصور أو ملفات الصوت، حيث يمكن اتباع الخطوات التالية:
– احفظ رقم الدردشة الرسمي لبرنامج ChatGPT +1-800-242-8478 على هاتفك.
- بعد حفظ الرقم أعد تشغيل تطبيق WhatsApp الخاص بك.
– انتقل إلى جهات الاتصال الخاصة بك وابحث عن رقم ChatGPT المحفوظ على WhatsApp.
- افتح الدردشة وابدأ المحادثة.
- يمكنك الدردشة مع روبوت الدردشة ChatGPT عبر الرسائل النصية، ومشاركة صورة لطرح أسئلة حولها، أو حتى إرسال رسائل صوتية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف يغير الذكاء الاصطناعي وجه الدبلوماسية؟ الفرص والتحديات (1)
كيف يغير الذكاء الاصطناعي وجه الدبلوماسية؟ الفرص والتحديات (1)

البلاد البحرينية

timeمنذ 4 أيام

  • البلاد البحرينية

كيف يغير الذكاء الاصطناعي وجه الدبلوماسية؟ الفرص والتحديات (1)

في السنوات الأخيرة، تصاعدت وتيرة الحديث عن الذكاء الاصطناعي (AI)، الذي بات يُوظّف على نحو متزايد في مجالات متعددة، من بينها الدبلوماسية. ويُتوقع أن يشهد تأثيره في هذا المجال الحيوي نموا متسارعا خلال الأعوام المقبلة، نظرا لقدراته المتقدمة في إعادة تشكيل أنماط التفاعل والعلاقات بين الدول. وقد بدأت تقنيات الذكاء الاصطناعي تُستخدم بالفعل كأدوات داعمة للدبلوماسيين والمفاوضين، لكنها أثارت أيضًا تساؤلات ومخاوف تتعلق بإمكانية إساءة استخدامها في ميدان شديد الحساسية. ينقسم هذا المقال إلى أربعة أجزاء، تهدف إلى تسليط الضوء على تأثير الذكاء الاصطناعي في العمل الدبلوماسي، من خلال استعراض مميزاته المحتملة والتحديات التي يطرحها، بالإضافة إلى محاولة استشراف مستقبل الدبلوماسية في ظل هذا التحول التكنولوجي المتسارع. الدبلوماسية والتكنولوجيا.. علاقة متينة: ترتبط الدبلوماسية ارتباطا وثيقا بالتكنولوجيا، وخاصة تكنولوجيا الاتصالات. ويمكن القول إن العلاقة بينهما علاقة طردية؛ فكل تطور في وسائل الاتصال يستتبع تطورا موازيا في الممارسة الدبلوماسية، التي تعتمد بشكل أساسي على التواصل بين الدول وبعضها البعض، وكذلك مع الأفراد والجهات المختلفة. وقد اعتمدت البعثات الدبلوماسية تاريخيا على البريد العادي في التواصل، قبل أن تغير الثورة الصناعية الأولى، والثورة الصناعية الثانية شكل الدبلوماسية وتنقلها إلى مرحلة متقدمة، وذلك نتيجة لاختراع التلغراف والتلكس اللذين أحداثا نقلة نوعية في العمل الدبلوماسي. وتوالت موجات التطور مع اختراع الهاتف، تلاه جهاز الفاكس، مما أسهم في تطوير الأدوات الدبلوماسية. وشكل ظهور البريد الإلكتروني واستخدامه في العمل الدبلوماسي مع نهاية القرن العشرين مرحلة فاصلة في تاريخ الدبلوماسية المعاصرة، كانت بمثابة البداية الحقيقية لنشوء شكل جديد من أشكال الدبلوماسية، ونعني به الدبلوماسية الرقمية. ولا اخالني ابالغ إن قلت إن الثورة التكنولوجية المعاصرة قد احدثت تطورا أكبر بكثير من ذلك الذي احدثته الثورة الصناعية الأولى والثانية معا. ومن أبرز ملامح الثورة التكنولوجية المعاصرة نشوء الدبلوماسية الرقمية التي تعززت أيضا بتطور تقنية الذكاء الاصطناعي. ويعرّف كاتب هذه السطور الدبلوماسية الرقمية في مؤلفه 'الدبلوماسية في العصر الرقمي: دراسة لتطور الدبلوماسية في القرن الحادي والعشرين' (2016) بأنها: 'تسخير التكنولوجيا الحديثة في وسائل الاتصال لخدمة الأهداف الدبلوماسية'. وتنوعت أدوات الدبلوماسية الرقمية لتشمل البريد الإلكتروني، والمواقع الإلكترونية، ووسائل التواصل الاجتماعي، والتطبيقات الإلكترونية المختلفة. وفي السنوات القليلة الماضية، أخذ الذكاء الاصطناعي يقتحم مجال العمل الدبلوماسي بشكل مطرد. ونرى انه بالإمكان دراسة تأثير الذكاء الاصطناعي على الدبلوماسية في إطار دراستنا للدبلوماسية الرقمية. دراسة الذكاء الاصطناعي والدبلوماسية أكاديميا: لاتزال الدراسات الأكاديمية لهذا الموضوع في مراحلها الأولى. إذ يمكن مقاربته من زوايا متعددة: سياسية، واقتصادية، واجتماعية، وإدارية، وإعلامية، وقانونية. وهذا يفسر النمو الملحوظ في الأطروحات الأكاديمية التي تتناوله؛ فكليات الإعلام تركّز على الجوانب الإعلامية مثل أثر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي دبلوماسيا على الرأي العام، بينما تدرس كليات القانون أهمية التشريعات في تنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي دبلوماسيا، وكليات الإدارة يمكن أن تتناول الموضوع في إطار البحث المتعلق بإدارة الابتكار، أو في إطار دراسة المخاطر المتعلقة بالعمل الدبلوماسي. وهكذا أصبح توظيف الذكاء الاصطناعي في الدبلوماسية حقلًا خصبا للدراسات الأكاديمية المتخصصة. ونأمل أن تولي الجامعات والمؤسسات الأكاديمية العربية المزيد من الاهتمام لهذا الموضوع الذي يستحق البحث أكاديميا. تعريف الذكاء الاصطناعي قانونيا: ليس هناك تعريف قانوني متفق عليه للذكاء الاصطناعي. ولكن يمكن القول أن الذكاء الاصطناعي يشير بشكل أساسي إلى النشاط الذي تقوم فيه أنظمة الحاسوب بمعالجة كميات هائلة من البيانات باستخدام خوارزميات معقدة لمحاكاة التفكير أو السلوك البشري. وبموجب قانون الذكاء الاصطناعي للأمن الوطني في الولايات المتحدة الأمريكية لعام 2018، يُعَرَّف الذكاء الاصطناعي على أنه: (1) أي نظام مصطنع يؤدي المهام في ظل ظروف متغيرة وغير متوقعة دون إشراف بشري كبير، أو يمكنه التعلم من التجربة وتحسين أدائه عند التعرض لمجموعات البيانات. (2) نظام مصطنع (برمجي أو عتادي) يحل مهاما تتطلب إدراكا، أو تخطيطا، أو تعلما، أو تواصلًا، أو فعلًا جسديا مماثلًا للإنسان. (3) نظام مصطنع مصمم للتفكير أو التصرف كإنسان، بما في ذلك البنى المعرفية والشبكات العصبية. (4) مجموعة من التقنيات، كالتعلم الآلي، المصممة لتقريب المهام المعرفية.

«ميتا» تقدم عروضا ضخمة لاستقطاب باحثي الذكاء الاصطناعي
«ميتا» تقدم عروضا ضخمة لاستقطاب باحثي الذكاء الاصطناعي

أخبار الخليج

timeمنذ 4 أيام

  • أخبار الخليج

«ميتا» تقدم عروضا ضخمة لاستقطاب باحثي الذكاء الاصطناعي

يواصل‭ ‬الرئيس‭ ‬التنفيذي‭ ‬لشركة‭ ‬‮«‬ميتا‮»‬‭ ‬مارك‭ ‬زوكربيرج‭ ‬جهوده‭ ‬المكثفة‭ ‬لاستقطاب‭ ‬أبرز‭ ‬المواهب‭ ‬في‭ ‬مجال‭ ‬الذكاء‭ ‬الاصطناعي،‭ ‬ضمن‭ ‬حملته‭ ‬لتوسيع‭ ‬مختبره‭ ‬الجديد‭ ‬ Meta ‭ ‬ Superintelligence ‭ ‬ Labs ‭ ‬المختص‭ ‬بنماذج‭ ‬الذكاء‭ ‬الاصطناعي‭ ‬الخارق،‭ ‬فبعد‭ ‬نجاحه‭ ‬في‭ ‬اجتذاب‭ ‬عدد‭ ‬من‭ ‬الباحثين‭ ‬البارزين‭ ‬من‭ ‬شركة‭ ‬ OpenAI ،‭ ‬وجّه‭ ‬زوكربيرج‭ ‬اهتمامه‭ ‬مؤخراً‭ ‬نحو‭ ‬شركة‭ ‬ Thinking ‭ ‬ MachinesLab ،‭ ‬وهي‭ ‬شركة‭ ‬ناشئة‭ ‬أسستها‭ ‬المديرة‭ ‬التقنية‭ ‬السابقة‭ ‬في‭ ‬ OpenAI ميرا‭ ‬مراتي،‭ ‬وتضم‭ ‬50‭ ‬موظفاً‭ ‬فقط‭.‬ وحسبما‭ ‬ذكرت‭ ‬مجلة‭ ‬ WIRED ،‭ ‬تواصلت‭ ‬‮«‬ميتا‮»‬‭ ‬مع‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬12‭ ‬موظفاً‭ ‬من‭ ‬فريق‭ ‬ Thinking ‭ ‬ Machines ،‭ ‬وعرضت‭ ‬على‭ ‬أحدهم‭ ‬راتب‭ ‬إجمالي‭ ‬يتجاوز‭ ‬مليار‭ ‬دولار‭ ‬على‭ ‬مدار‭ ‬عدة‭ ‬سنوات،‭ ‬بينما‭ ‬تفاوتت‭ ‬العروض‭ ‬الأخرى‭ ‬بين‭ ‬200‭ ‬مليون‭ ‬و500‭ ‬مليون‭ ‬دولار‭ ‬على‭ ‬مدى‭ ‬أربع‭ ‬سنوات‭.‬

المعلمون في خطر.. خاصية جديدة في "تشات جي بي تي" تشرح الدروس
المعلمون في خطر.. خاصية جديدة في "تشات جي بي تي" تشرح الدروس

البلاد البحرينية

timeمنذ 6 أيام

  • البلاد البحرينية

المعلمون في خطر.. خاصية جديدة في "تشات جي بي تي" تشرح الدروس

قررت شركة "أوبن إيه آي" المالكة لنظام الدردشة "تشات جي بي تي" إطلاق خاصية جديدة تدعى "وضع الدراسة" تتيح شرح الدروس للطلاب والأكاديميين من دون الحاجة إلى معلم، كما تحد من عمليات الغش الأكاديمي. ووفقا لصحيفة "الغارديان"، فإن الميزة الجديدة، صُممت لتكون أداة فعالة في المساعدة على حل الواجبات، والتحضير للامتحانات، وتعلم مواضيع جديدة، كما أنها قادرة على التفاعل مع الصور، ما يسمح باستخدامها في تحليل اختبارات سابقة عند تحميلها. وتهدف خاصية "وضع الدراسة" إلى الحد من استخدام ChatGPT كأداة لتوليد الإجابات الجاهزة، حيث أوضحت الشركة أن الأداة لا تكتفي بتقديم الحلول، بل تركز على مساعدة الطلاب في فهم المفاهيم وتطوير قدراتهم. ومع ذلك، تبقى إمكانيات تجاوز هذا النمط قائمة إذا اختار الطلاب تجاهل الميزة. وأفادت أوبن إيه آي بأن أكثر من ثلث الشباب في سن الدراسة الجامعية في الولايات المتحدة يستخدمون تشات جي بي تي، مع الإشارة إلى أن نحو ربع رسائلهم عبر الروبوت تتعلق بالتعلم أو التعليم الخصوصي أو أداء الواجبات المدرسية. وقالت جاينا ديفاني، المسؤولة عن التعليم الدولي لدى تشات جي بي تي في الولايات المتحدة، إن الشركة لا ترغب في أن يُساء استخدام الروبوت من قبل الطلاب، وتعتبر هذه الأداة "خطوة نحو تشجيع الاستخدام الأكاديمي البنّاء لتشات جي بي تي". واعترفت ديفاني بأن معالجة الغش الأكاديمي ستتطلب "محادثة على مستوى الصناعة بأكملها" بشأن تغيير أساليب التقييم ووضع "إرشادات واضحة جدا حول ما يعد استخداما مسؤولا للذكاء الاصطناعي". وقالت إن الوضع الجديد صُمم لتشجيع المستخدمين على التفاعل مع المواضيع والمشكلات بدلا من تقديم الإجابة فورا، وتابعت: "إنه يوجهني نحو الإجابة بدلا من إعطائها لي مباشرة". وأشارت أوبن إيه آي إلى أنها تعاونت مع معلمين وعلماء وخبراء تعليم لتطوير هذه الأداة، لكنها حذرت من احتمال وجود "سلوك غير متسق وأخطاء عبر المحادثات". ويأتي هذا التطوير في وقت كشفت فيه دراسة لصحيفة "ذا غارديان" عن تسجيل ما يقرب من 7000 حالة غش مثبتة باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في الجامعات البريطانية خلال عام 2023-2024، ما يعادل 5.1 حالات لكل ألف طالب، مقارنة بـ1.6 فقط في العام السابق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store