logo
واشنطن بوست: حظر السفر الجديد والشامل الذي فرضه ترامب يدخل حيز التنفيذ ليشمل 19 دولة

واشنطن بوست: حظر السفر الجديد والشامل الذي فرضه ترامب يدخل حيز التنفيذ ليشمل 19 دولة

البوابةمنذ يوم واحد

تبدأ الإدارة الأمريكية اليوم الأثنين تطبيق حظر سفر جديد وشامل فرضه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مواطنين من 19 دولة، وهي قيود تأتي بعد ثماني سنوات من محاولة ترامب في فترة رئاسته الأولى لفرض الحظر والتي أدت إلى فوضى في المطارات الأمريكية.
وأوضحت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إن ترامب أعلن عن السياسة الجديدة الأسبوع الماضي عندما حظر دخول المسافرين من اثنتي عشرة دولة بشكل كامل، وقيّد دخول المسافرين من سبع دول أخرى بشكل جزئي.
وصرح مسؤولو الإدارة بأن هذه المحظورات ضرورية لتعزيز الأمن القومي من خلال استهداف الدول التي لها صلات بالإرهاب، والتي تفتقر إلى التدقيق الكافي في جوازات السفر، والتي تشهد ارتفاعًا في معدلات المواطنين الذين يتجاوزون مدة تأشيراتهم الأمريكية.
بينما قال المدافعون عن المهاجرين إنهم لا يتوقعون نفس مستوى الاحتجاجات الجماهيرية التي استقبلت إعلان ترامب حظرًا فوريًا في يناير 2017 على المسافرين من بعض الدول ذات الأغلبية المسلمة خاصة أن هذا المرسوم دفع السلطات الفيدرالية في المطارات الأمريكية إلى احتجاز الأشخاص الذين يحملون تأشيرات سارية المفعول والذين كانوا مسافرين إلى البلاد عندما أصدر ترامب إعلانه، مما أثار موجة من الدعاوى القضائية التي تطعن في الأمر ليوقف القضاة مراجعتين للحظر.
ومع ذلك، قد يكون الطعن في أحدث جهود ترامب أمام المحكمة أكثر صعوبة. ففي عام 2018، أيدت المحكمة العليا الأمريكية مراجعة ثالثة للحظر. وقال خبراء قانونيون إن إدارة ترامب طبقت دروسًا من فترة ترامب الأولى وصاغت الأمر الجديد بطريقة تجعله أقل عرضة للحظر.
وصرح البيت الأبيض بأن القيود تشمل استثناءات للمقيمين الدائمين القانونيين، واللاجئين الموجودين بالفعل في البلاد، وحاملي التأشيرات الحاليين، والأفراد الذين يخدم دخولهم المصالح الوطنية الأمريكية. على عكس عام 2017، منحت الإدارة الأمريكية أيضًا إشعارًا قبل عدة أيام من سريان الأحكام، مما أتاح للمسافرين المحتملين والحكومات الأجنبية وقتًا للاستعداد للتغييرات.
وقالت ستيفاني جي، المديرة الأولى للخدمات القانونية الأمريكية في مشروع مساعدة اللاجئين الدولي: "يتذكر الناس كثيرًا من حظر سفر المسلمين الأول أنه أدى إلى هذه الفوضى في المطارات". وأضافت: "كان هناك تعبئة جماهيرية حول ذلك. لا أتوقع أن يصل حجم هذه القضية إلى هذا الحد، إذ يبدو أنهم تعلموا درسًا من التنفيذ".
ويُقيد أمر ترامب دخول الأفراد من أفغانستان وتشاد وجمهورية الكونغو وغينيا الاستوائية وإريتريا وهايتي وإيران وليبيا وميانمار والصومال والسودان واليمن بشكل كامل. كما يُقيد جزئيا دخول المسافرين من بوروندي وكوبا ولاوس وسيراليون وتوجو وتركمانستان وفنزويلا.
وأدان الديمقراطيون، وجمهوري واحد على الأقل - النائب مايكل لولر من نيويورك - الحظر ووصفوه بأنه غير إنساني وغير ضروري. قال لولر، الذي تضم دائرته الانتخابية وادي هدسون، الذي يقطنه عدد كبير من المهاجرين الهايتيين، إن البلاد تشهد أزمة إنسانية غير مسبوقة بسبب انتشار العنف. ودعا الإدارة إلى رفع هايتي من القائمة.
وقال المدعي العام لولاية كونيتيكت، ويليام تونج (ديمقراطي)، في بيان: "هذا الحظر المخزي يُعيد إحياء بعض ممارسات الهجرة التمييزية الأكثر إثارة للاشمئزاز في بلادنا". وأضاف: "نُقيم جميع الخيارات القانونية بالتنسيق مع شركائنا في الولايات المتعددة للدفاع عن سلامة قوانين الهجرة لدينا ".
وتأتي الجهود المبذولة لتقليص عدد المسافرين من 19 دولة بشكل كبير في الوقت الذي اتخذت فيه إدارة ترامب تدابير استثنائية للحد من الهجرة غير الشرعية والقانونية، بما في ذلك جهود لسن عمليات ترحيل جماعي، وحظر منح الجنسية بالولادة، وتعليق قبول اللاجئين، وإلغاء حقوق الإجراءات القانونية الواجبة لأعضاء العصابات المزعومين من فنزويلا.
وفي رسالة فيديو الأسبوع الماضي، دافع ترامب عن قيود السفر كوسيلة لحماية البلاد من الهجمات الإرهابية المحتملة أو غيرها من التهديدات الأمنية، على الرغم من أن محللي الأمن القومي يشككون في الحاجة إلى مثل هذه التدابير.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بولتيكو: خلاف ترامب وماسك يهدد النفوذ العالمي لـ"ستارلينك" رغم تفوقها التكنولوجي
بولتيكو: خلاف ترامب وماسك يهدد النفوذ العالمي لـ"ستارلينك" رغم تفوقها التكنولوجي

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

بولتيكو: خلاف ترامب وماسك يهدد النفوذ العالمي لـ"ستارلينك" رغم تفوقها التكنولوجي

رأت مجلة بولتيكو أن الشكوك بدأت تحيط بمستقبل خدمة الإنترنت الفضائي "ستارلينك" التي يملكها إيلون ماسك، في ظل تصاعد الخلاف العلني بينه وبين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. فمنذ بداية عهد ترامب، حصلت "ستارلينك" على تسهيلات كبيرة في عدد من الدول. وتشير التقارير إلى أن وزارة الخارجية الأمريكية ضغطت على حكومات مثل فيتنام والكونغو الديمقراطية وجنوب إفريقيا والهند وغامبيا والكاميرون لمنح الشركة تراخيص التشغيل. وخفضت جنوب إفريقيا مثلًا من قوانين ملكية الشركات الأجنبية، ما سمح لـ"ستارلينك" بالدخول دون التزام بنسبة 30% من الأسهم للمجموعات المحلية. أما ليسوتو، فوافقت على الترخيص في أبريل الماضي أثناء مفاوضات مع واشنطن لخفض رسوم جمركية فرضها ترامب بنسبة 50%. وربطت مذكرة داخلية للخارجية الأمريكية هذا القرار بإظهار "نية حسنة" تجاه الشركات الأمريكية. وأشارت المجلة إلى أن الخلاف الأخير بين ماسك وترامب، الذي يتصدر العناوين على منصات التواصل، قد يقلب الطاولة. فلقد قال مسؤول سابق في "ستارلينك" إن الشركة لم تعد الورقة الرابحة التي كانت تُستخدم في المفاوضات الدولية: "عندما تجلس الدول على طاولة التفاوض، تبحث عن أوراق للمقايضة. لا أعلم إن كانت ستارلينك ما تزال ورقة رابحة". وأكد خبراء في سياسات الأقمار الصناعية أن تدخل الخارجية الأمريكية لدعم "ستارلينك" لا يخرج عن نطاق دعمها التاريخي لشركات مثل "بوينج"، و"إريديوم"، و"جلوبيال ستار". لكن البعض اعتبر ربط التراخيص التجارية بسياسات الرسوم الجمركية أمرًا غير مسبوق. وحتى الآن، لم يتخذ ترامب أي إجراء رسمي ضد ماسك أو شركة "سبيس إكس" التابعة له، رغم تهديداته. لكن الخبراء يرون أن أمامه وسائل ضغط حقيقية، من بينها سحب الترخيص الفضائي لـ"ستارلينك" أو إبطاء الموافقات التنظيمية أو تجاهل مدخلات الشركة في سياسات الحكومة. وقد يدفع الخلاف دولًا إلى تسريع تطوير بدائل وطنية. ففي أوروبا، دعا أعضاء في البرلمان الأوروبي رئيسة المفوضية إلى تخصيص 60 مليار يورو لدعم مشروع "IRIS2" للاتصالات الفضائية. لكن، وفقًا للخبير تيم فارار، ستظل "ستارلينك" متفوقة بفضل امتلاكها أكثر من 7،000 قمر صناعي، فيما لا تزال المنافسة الصينية ومشروع "كويبر" من أمازون في مراحل مبكرة. وخلصت المجلة أنه إذا استمر الخلاف بين ترامب وماسك، فإن "ستارلينك" قد تفقد دعمًا دبلوماسيًا كان يشكل دعما حقيقيا لتوسعها.

مسؤول أميركي كبير: تقدم في المفاوضات بشأن غزة
مسؤول أميركي كبير: تقدم في المفاوضات بشأن غزة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

مسؤول أميركي كبير: تقدم في المفاوضات بشأن غزة

وذكر الموقع، نقلا عن مصادر مطلعة، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب اجتمع لعدة ساعات يوم الأحد مع كبار مستشاريه لمناقشة جهود التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران ووقف إطلاق النار في غزة. وحضر هذه المناقشات ترامب ونائبه جيه. دي. فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ورئيسة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف، ومدير وكالة المخابرات المركزية جون راتكليف، ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، ومسؤولون كبار آخرون. وأضاف "والا": "كما ركزت المحادثة بين ترامب و نتنياهو الليلة الماضية على هاتين المسألتين". وأفاد مسؤول أميركي كبير بإحراز تقدم في جهود التوصل إلى اتفاق بشأن الرهائن. وأبرز المسؤول أن ترامب يرى أن "ملفي إيران و غزة مترابطان، وهو مهتم بإيجاد حل لهما كجزء من واقع إقليمي أوسع يحاول تشكيله". وتابع: "كانت المناقشات فرصة لكبار مسؤولي الإدارة الأميركية للجلوس معا لفترة طويلة ومناقشة هذه القضايا". وقال المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية ديفيد مينسر، الثلاثاء، إن "حماس غير قادرة على إنهاء الحرب". وذكر ديفيد مينسر، في حديثه لقناة "سكاي نيوز عربية"، أن " حرب غزة تنتهي لحظة الإفراج عن الرهائن وتسليم حماس لسلاحها"، مبينا أن "حماس تحتجز المساعدات الإنسانية وتبيعها بأسعار مضخّمة لأهالي غزة".

عالم العملات المشفرة.. ترامب أكبر الرابحين
عالم العملات المشفرة.. ترامب أكبر الرابحين

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

عالم العملات المشفرة.. ترامب أكبر الرابحين

خلال الأشهر التسعة الماضية، اجتاح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عالم العملات المشفرة. وحقق أرباحًا تقارب مليار دولار من العملات المشفرة، رافعًا صافي ثروته إلى حوالي 5.6 مليار دولار. واعتُبرت رحلته نحو الأصول الرقمية في المقام الأول حيلة دعائية لجذب الانتباه قبل الانتخابات، ومع ذلك، فقد أثبتت قدرته على تحقيق الدخل من علامته التجارية باستخدام أدوات العملات المشفرة، بدءًا من الرموز غير القابلة للاستبدال (NFTs) ومنظومة التمويل اللامركزي (DeFi) وميمكوين، نجاحًا غير متوقع. والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو ارتباط اسمه ارتباطًا وثيقًا بأصول مشفرة رئيسية مثل بيتكوين (BTC) وريبل (XRP). وفقاً لموقع "كريبتو تايمز"، يتساءل الناس الآن عما إذا كانت بيتكوين وXRP مصدرَي ربح مباشرين حقق من خلالهما ترامب هذا النجاح في قطاع التشفير. وعلاوة على ذلك، لعبت هذه العملات المشفرة دورًا محوريًا في النظامين السياسي والمالي، مما أثار المزيد من التساؤلات والنقاشات. في هذا التقرير يستعرض الموقع المختص بأخبار العملات المشفرة، مغامرة ترامب في عالم العملات المشفرة وكيف حقق مليارات الدولارات منها. نظرة على مشاريع دونالد ترامب في مجال العملات المشفرة في البداية يستعرض "كريبتو تايمز"، أبرز المشاريع المشفرة، والتي جعلته أحد أكبر الرابحين في الصناعة وكسب مليار دولار في تسعة أشهر فقط. مجموعة بطاقات التداول الرقمية NFT الخاصة بترامب تُعدّ مجموعة بطاقات التداول الرقمية أو الرموز غير قابلة للاستبدال NFTs الخاصة بترامب أولى مغامراته في عالم العملات المشفرة، وقد أُطلقت في ديسمبر/كانون الأول 2022. وفي البداية، لاقت انتقادات واسعة ووُصفت بأنها حيلة دعائية، إلا أن البطاقات بيعت بسرعة، محققةً 4.4 مليون دولار في يوم واحد. وحقق الرئيس الأمريكي حوالي 7 ملايين دولار نقدًا وعملات مشفرة من مبيعات هذه البطاقات. وتظهر مبيعات NFT الناجحة لترامب إمكانات سوق العملات المشفرة، التي انتقدها سابقًا باعتبارها سوقًا متقلبة. كما ساعدته NFTs على جذب جمهور جديد، من خلال دمج علامته التجارية الشخصية مع الاتجاهات الرقمية المتنامية لتحقيق مكاسب مالية. أرباح "وورلد ليبرتي فاينانشال" تتجاوز 200 مليون دولار وتصدر ترامب وعائلته عناوين الأخبار في عالم العملات المشفرة مرة أخرى بإطلاق مشروع التمويل اللامركزي "وورلد ليبرتي فاينانشال"، قبيل انتخابات الولايات المتحدة الأمريكية عام 2024. وبدأ المشروع بيع توكناته في المرحلة الأولى في أكتوبر/تشرين الأول 2024، لكنه خفض هدفه إلى 30 مليون دولار، حيث لم يتمكن من جمع سوى 14 مليون دولار بحلول 9 نوفمبر/تشرين الثاني. ومع ذلك، بعد انتخابات الولايات المتحدة الأمريكية عام 2024، انقلبت الأمور، واستثمر مستثمرون مشهورون في العملات المشفرة، مثل مؤسس "ترون"، جاستن صن، ملايين الدولارات في المشروع، ليبيع في النهاية توكنات بقيمة 550 مليون دولار. وحقق ترامب أرباحًا تُقدر بـ 246 مليون دولار بعد الضرائب من عملات "وورلد ليبرتي"، وفقًا لتقرير مجلة فوربس. كما وفّر له هذا المشروع المشفر السيولة والمرونة المالية، مما حسّن وضعه النقدي الذي كان يفتقر إليه سابقًا. هذه الخطوة جعلت من رئيس الولايات المتحدة لاعبًا فاعلًا في مجال العملات المشفرة، حيث وسّع نطاق استثماراته ليشمل ما هو أبعد من العقارات. عملة ترامب ميمكوين الرسمية (TRUMP) وأثار إطلاق عملة ترامب ميمكوين قبيل تنصيبه عام ٢٠٢٤ حماسًا كبيرًا بين عشاق ميمكوين، على الرغم من توضيحه وتحذيره من أنها ليست فرصة استثمارية. ورغم هذا التحذير، ساهم المستثمرون بمبلغ ٣٥٠ مليون دولار من خلال رسوم التداول والعملات المشفرة المرتبطة بالدولار، وقد تصل حصة ترامب إلى ٣١٥ مليون دولار، وهو رقم مرتفع. وكان مشروع ميمكوين هذا جوهرةً ثمينة للرئيس الأمريكي، حيث تجاوز ما حصل عليه من أرباح من هذا المشروع، ما حققه من أرباح في العقارات خلال أكثر سنواته ربحية. ومع إطلاق المزيد من الرموز المميزة بمرور الوقت، شهد صافي ثروته ارتفاعًا مستمرًا. كما زادت ميمكوين من حضوره في عالم العملات المشفرة، ولفتت الأنظار من خلال فعاليات حصرية مثل حفل العشاء الفاخر ومزايا أخرى. أعمال العملات المستقرة (USD1) وفي محاولته لاستقطاب سوق العملات المستقرة المتنامي، أطلق ترامب عملة USD1 المستقرة، بدعم من شركة وورلد ليبرتي فاينانشال. وسهّل هذا المشروع تحويل العملات المشفرة إلى العملات الورقية، مما جذب المستخدمين الباحثين عن الاستقرار، كما تم إدراجها في منصات تداول رئيسية مثل بينانس، وبيتجيت، وHTX، وغيرها. وتتمتع عملة USD1 بالقدرة على توليد 90 مليون دولار سنويًا إذا حققت فائدة بنسبة 4% على الاحتياطيات، وقد يُنوّع هذا النموذج من الإيرادات دخله ويربطه بقطاع العملات المشفرة المتنامي، مما سيعزز مكانته في السوق المالية. هل للبيتكوين وXRP دور في أرباح ترامب التي بلغت مليار دولار؟ قد تبدو أرباح دونالد ترامب البالغة مليار دولار من العملات المشفرة وكأنها استثمار في بيتكوين أو XRP، ولكن هذا ليس صحيحًا تمامًا. فبينما ذكر الرئيس هاتين العملتين المشفرتين كجزء من حملته الانتخابية، إلا أنهما لا تُمثلان المصدر الرئيسي لدخله الشخصي. وأدرج الرئيس بيتكوين وXRP في احتياطي استراتيجي من العملات المشفرة، وقد منح هذا العملتين دفعة سياسية، مما أدى إلى تحسن معنويات السوق على المدى القصير. ومع ذلك، لا توجد مؤشرات واضحة على أن ترامب استثمر شخصيًا في أيٍّ من العملتين أو استفاد منها بشكل مباشر. ويأتي دخله الفعلي، كما ذُكر سابقًا، من مشاريعه المشفرة المختلفة، مثل الرموز غير القابلة للاستبدال (NFTs)، وعملة ترامب الرسمية (Memecoin)، ومبيعات الرموز من خلال شركة World Liberty Financial، وغيرها. وتُمثل هذه المشاريع الأساس الرئيسي لنجاحه في عالم العملات المشفرة الذي بلغ مليار دولار، وليس عملات مشفرة مثل بيتكوين أو XRP. مع ذلك، فإن آراؤه الإيجابية بشأن بيتكوين وXRP زادت من حماس سوق العملات المشفرة، ورغم أنه لم يكسب بشكل مباشر من Bitcoin أو XRP، إلا أن نفوذه ساعد في تعزيز ثقة صناعة التشفير بشكل عام، ولا يمكن تجاهل هذا التأثير. aXA6IDgyLjIyLjIxMi4yMiA= جزيرة ام اند امز CH

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store