
رجّي: الدولة "بدّا تاكل عنب مش تقتل الناطور" ونحاول بالديبلوماسيّة والصداقات إخراج إسرائيل من لبنان ولواشنطن مصلحة في استقرار البلد عبر قيام دولة فاعلة وعدم تدخّل دول خارجيّة به
Aa
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
حزام ناري «اسرائيلي» يطوّق الجنوبيين ونقاشات ساخنة في الحكومة اجراءات امنية بعد معلومات عن استهداف داعشي لخيم عاشورائية عودة «الحجوزات» وموسم الاصطياف ينتعش
ماذا يفعل التطبيع بالعرب؟!
ملكيّة القرنة السوداء: قرار قضائي جديد... ماذا في التفاصيل؟
: باسيل دعا حزب الله إلى تسليم السلاح للدولة: لبنان يحتاج إلى وسيلة دفاع عن نفسه
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
12:43
رجّي: الدولة "بدّا تاكل عنب مش تقتل الناطور" ونحاول بالديبلوماسيّة والصداقات إخراج إسرائيل من لبنان ولواشنطن مصلحة في استقرار البلد عبر قيام دولة فاعلة وعدم تدخّل دول خارجيّة به
12:42
رجّي عن سحب السلاح الفلسطيني: هذا أمر تقني أمني عسكري محض
12:41
رجّي: لا نريد من أحد أن يتدخل بشؤوننا الداخلية
12:41
رجّي: لا علاقة لنا ببقاء النظام الحالي في إيران ونريد أمرًا واحدًا هو احترام سيادة لبنان
12:40
رجّي: لا نريد من أحد أن يتدخل بشؤوننا الداخلية أو أن نتدخّل بشؤون أي دولة وللمرة الأولى النظام الحالي في سوريا اعترف بلبنان كدولة ونتفاوض مع الجهات الدولية لعودة النازحين السوريين
12:36
وزارة الداخلية: اليوم، عنصر من أبطال قوى الأمن الداخلي ، انضمّ إلى قافلة شهداء الوطن، أثناء أداء واجبه ليذكرنا أن هناك من يسهر ويخاطر كي نبقى بأمان. الرحمة للشهيد، والدعاء بالشفاء للجرحى، وإلى رفاقهم كل التقدير. تحية لكل من يحمل أمانة حماية الناس ويؤمن أن الواجب فوق كل شيء

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنار
منذ 38 دقائق
- المنار
النائب حسين جشي: نتمسك بالمقاومة انطلاقاً من شعار هيهات منا الذلة
اقام حزب الله المجلس العاشورائي في بلدة الشهابية الجنوبية بمشاركة عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسين جشي إلى جانب فعاليات وشخصيات وعوائل شهداء وعلماء دين وحشود من الأهالي. وبعد تلاوة آيات من القرآن الكريم، ألقى النائب جشي كلمة قال فيها أننا نحمل اليوم روح الإمام الحسين (ع) من خلال تمسكنا بشعار هيهات منا الذلة، والعمل فيه اليوم من خلال تمسكنا بالمقاومة من أجل أن نعيش حياة عزيزة وكريمة في وجه الاعتداءات والاطماع الصهيونية في أرضنا. وقال النائب جشي أن المقاومة لم تنشأ إلا نتيجة عدوان هذا العدو الإسرائيلي على لبنان، لافتاً إلى أن الإمام السيد موسى الصدر كان قد أطلق مشروع المقاومة في السبعينات نتيجة للاعتداءات الإسرائيلية، وقد جاءت من بعد ذلك المقاومة الإسلامية وباقي فصائل المقاومة كردة فعل على احتلال العدو لأرضنا. وأضاف النائب جشي: لا أحد يقاتل محبة بالقتال، والمقاومون ليسوا هواة قتل وقتال، ولكن في ظل الواقع الموجود، وطبيعة العدو الاجرامية والاستعمارية وأطماعه في بلادنا، وفي ظل تغوّل الأمريكي البلطجي على مستوى منطقتنا والعالم، إضافة إلى تفلت العدو من كل القيم والمبادئ والقوانين، حتى على مستوى ما يسمى بالمجتمع الدولي، فما يزيد عن مئة وخمسين ألف شهيد في غزة وفلسطين، وحوالي أربعة آلاف شهيد في المعركة الأخيرة في لبنان، وشهداء في المواجهة الأخيرة مع إيران، كل هذا يقوم به العدو غير آبه لقرارات مجلس الامن ودون أن يأبه للمجتمع الدولي الصامت، وكل هذا دفعنا إلى التمسك بالمقاومة. وتابع النائب جشي: الأمريكي يمارس البلطجة والتغول والتنمّر على شعوب المنطقة وأنظمتها، والمجتمع الدولي صامت، ولا يصدر في أفضل الأحوال إلا بيانات استنكار، أما الدولة اللبنانية فقط أعلنت أنها ستواجه وتحرر الأرض، ودعت المقاومة إلى البقاء جانباً، ورفعت شعار الوسائل الدبلوماسية واستغلال علاقاتها وضغوطاتها وامكاناتها، ولكن ماذا انتجت هذه الوسائل بعد سبعة أشهر من قرار وقف إطلاق النار؟ ولفت النائب جشي إلى أنه في ظل كل هذا المشهد، تتواصل الاعتداءات الصهيونية بشكل واضح، دون أن تقدّم الوسائل الدبلوماسية أي حل مقابلها، بل ان الحكومة رفعت شعار أن قوة لبنان في علاقاته، ولكن هذه الحكومة التي تحظى بتأييد الغرب وما يسمى بالمجتمع الدولي أكثر من أي وقت مضى، لم تستطع أن تردع عدوا أو تمنع عدواناً. وختم النائب جشي قائلاً: إذا استطاعت الدولة اللبنانية في يوم من الأيام وسمحت للجيش الوطني بأن يتسلّح بالأسلحة والإمكانات التي يستطيع من خلالها مواجهة العدو ووضع حد لعدوانه ومنعه من الاعتداء ويصنع معادلات الردع فلا مشكلة لدينا، لأننا لسنا هواة قتال ولم ننذر شبابنا للقتل يوماً. المصدر: العلاقات الاعلامية


المنار
منذ 39 دقائق
- المنار
النائب حسين جشي: نتمسك بالمقاومة انطلاقاً من شعار هيهات منا الذلة
اقام حزب الله المجلس العاشورائي في بلدة الشهابية الجنوبية بمشاركة عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسين جشي إلى جانب فعاليات وشخصيات وعوائل شهداء وعلماء دين وحشود من الأهالي. وبعد تلاوة آيات من القرآن الكريم، ألقى النائب جشي كلمة قال فيها أننا نحمل اليوم روح الإمام الحسين (ع) من خلال تمسكنا بشعار هيهات منا الذلة، والعمل فيه اليوم من خلال تمسكنا بالمقاومة من أجل أن نعيش حياة عزيزة وكريمة في وجه الاعتداءات والاطماع الصهيونية في أرضنا. وقال النائب جشي أن المقاومة لم تنشأ إلا نتيجة عدوان هذا العدو الإسرائيلي على لبنان، لافتاً إلى أن الإمام السيد موسى الصدر كان قد أطلق مشروع المقاومة في السبعينات نتيجة للاعتداءات الإسرائيلية، وقد جاءت من بعد ذلك المقاومة الإسلامية وباقي فصائل المقاومة كردة فعل على احتلال العدو لأرضنا. وأضاف النائب جشي: لا أحد يقاتل محبة بالقتال، والمقاومون ليسوا هواة قتل وقتال، ولكن في ظل الواقع الموجود، وطبيعة العدو الاجرامية والاستعمارية وأطماعه في بلادنا، وفي ظل تغوّل الأمريكي البلطجي على مستوى منطقتنا والعالم، إضافة إلى تفلت العدو من كل القيم والمبادئ والقوانين، حتى على مستوى ما يسمى بالمجتمع الدولي، فما يزيد عن مئة وخمسين ألف شهيد في غزة وفلسطين، وحوالي أربعة آلاف شهيد في المعركة الأخيرة في لبنان، وشهداء في المواجهة الأخيرة مع إيران، كل هذا يقوم به العدو غير آبه لقرارات مجلس الامن ودون أن يأبه للمجتمع الدولي الصامت، وكل هذا دفعنا إلى التمسك بالمقاومة. وتابع النائب جشي: الأمريكي يمارس البلطجة والتغول والتنمّر على شعوب المنطقة وأنظمتها، والمجتمع الدولي صامت، ولا يصدر في أفضل الأحوال إلا بيانات استنكار، أما الدولة اللبنانية فقط أعلنت أنها ستواجه وتحرر الأرض، ودعت المقاومة إلى البقاء جانباً، ورفعت شعار الوسائل الدبلوماسية واستغلال علاقاتها وضغوطاتها وامكاناتها، ولكن ماذا انتجت هذه الوسائل بعد سبعة أشهر من قرار وقف إطلاق النار؟ ولفت النائب جشي إلى أنه في ظل كل هذا المشهد، تتواصل الاعتداءات الصهيونية بشكل واضح، دون أن تقدّم الوسائل الدبلوماسية أي حل مقابلها، بل ان الحكومة رفعت شعار أن قوة لبنان في علاقاته، ولكن هذه الحكومة التي تحظى بتأييد الغرب وما يسمى بالمجتمع الدولي أكثر من أي وقت مضى، لم تستطع أن تردع عدوا أو تمنع عدواناً. وختم النائب جشي قائلاً: إذا استطاعت الدولة اللبنانية في يوم من الأيام وسمحت للجيش الوطني بأن يتسلّح بالأسلحة والإمكانات التي يستطيع من خلالها مواجهة العدو ووضع حد لعدوانه ومنعه من الاعتداء ويصنع معادلات الردع فلا مشكلة لدينا، لأننا لسنا هواة قتال ولم ننذر شبابنا للقتل يوماً. المصدر: العلاقات الاعلامية

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
الحاج حسن طالب الدولة بزيادة ضغوطها لوقف الاعتداءات الإسرائيلية
طالب رئيس تكتل نواب بعلبك - الهرمل النائب حسين الحاج حسن الدولة "بزيادة ضغوطها ومواقفها مما يجري من اعتداءات إسرائيلية سافرة على لبنان واللبنانيين". وقال في المجلس العاشورائي الذي ينظمه "حزب الله" في مجمع سيد الشهداء في بلدة القصر - قضاء الهرمل: "الدولة اللبنانية معنية بالضغط والطلب من الرعاة واللجنة الخماسية، بالقيام بدورهم، وإن كنا نعتقد ان الطرف الأميركي ليس محايدا ولا متواطئا بل هو شريك في الاعتداءات على لبنان. كل هذا الضغط وهذا العدوان، وآخره ما جرى من عشرات الغارات في منطقة النبطية، هو اعتداء على كل لبنان وليس على فئة أو منطقة دون اخرى، وهدفه الضغط على لبنان وعلى المقاومة". ولفت إلى أن "المخطط المطلوب استعجله الصهاينة من خلال حملة في كيانهم تحت عنوان تحالف من اجل اتفاقات ابراهيمية، وتطببع وسلام، وهذا هو المطلب والهدف الأميركي والإسرائيلي من كل دول المنطقة، وهو تصفية القضية الفلسـطينية وتوطين اللاجئبن الفلسطينيين حيث هم وتهجير المزيد منهم، وهيمنة اميركية وإسرائـيلية على كل دول المنطقة". وقال: "هناك نسبة كبيرة من دول المنطقة مهرولة ومتعجلة دون سقف ولا حدود، فيما يتغول العدو الإسرائيلي في اعتداءاته، متوعدا دولا إسلامية في المنطقة بالعدوان عليها". وعن الحرب الأميركية - الإسرائيلية ونتائجها، قال: "العدو الإسرائيلي مدعوما من الإدارة الأميركية أراد تحقيق ثلاثة اهداف اسقاط الدولة ونظام الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وضرب القدرات العسكرية والصاروخية، وإنهاء المشروع النووي السلمي، لكن النتيجة أن النظام بقي وأصبح اكثر قوة، وأن الشعب الإيراني تماسك مع النظام والثورة أكثر". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News