logo
مهمة للرجال .. 4 فيتامينات أساسية بعد الأربعين

مهمة للرجال .. 4 فيتامينات أساسية بعد الأربعين

مصرسمنذ 7 أيام

مع التقدم في العمر، تبدأ مستويات بعض الفيتامينات والمعادن في الانخفاض لدى الرجال، ما يؤثر على وظائف الجسم الحيوية ويزيد من خطر الإصابة ببعض المشكلات الصحية أو بعض الضعف.
وبحسب موقع«LiveStrong»، فإن تناول بعض المكملات الغذائية بعد سن الأربعين يمكن أن يدعم الصحة العامة ويعزز الوقاية من الأمراض المرتبطة بالتقدم في العمر٬ ويساعد في زيادة نشاطهم.أبرز المكملات الغذائية المفيدة للرجال بعد الأربعين- فيتامين D يُعد من أهم الفيتامينات التي يحتاجها الرجل بعد الأربعين، إذ يساعد على تحسين امتصاص الكالسيوم في الجسم، مما يقوي العظام ويقلل خطر الكسور وهشاشة العظام.- تنخفض مستويات الماغنسيوم تدريجيًا بعد سن 31، لذا من المهم تعويضه بعد الأربعين. يلعب هذا المعدن دورًا حيويًا في تنظيم ضغط الدم وسكر الدم، تقوية العظام، وتحسين جودة النوم.- مع التقدم في السن، تقل كفاءة الجهاز الهضمي في امتصاص فيتامين B12، ما يؤدي إلى انخفاض مستوياته في الدم. ولأن الجسم لا يستطيع إنتاجه، فإن المكملات ضرورية للحفاظ على الطاقة وصحة الجهاز العصبي.- الزنك معدن أساسي لتعزيز المناعة، لكنه مهم بشكل خاص لصحة البروستاتا لدى الرجال بعد الأربعين. يساعد الزنك على تقليل خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بها.- تساعد مكملات أوميجا 3 في دعم صحة القلب والأوعية الدموية، وتعمل على خفض الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية، ما يجعلها ضرورية للوقاية من أمراض القلب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسباب الشعور المستمر بالإرهاق وكيفية علاجه
أسباب الشعور المستمر بالإرهاق وكيفية علاجه

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

أسباب الشعور المستمر بالإرهاق وكيفية علاجه

يشكو كثير من الناس من شعور دائم بالتعب والإرهاق، حتى بعد الحصول على قسط كافٍ من النوم، وهو ما يدفع للتساؤل: هل الأمر مجرد إجهاد عابر أم علامة على مشكلة صحية أعمق؟. بحسب مختصين في الصحة العامة، فإن الإرهاق المزمن لا يرتبط دائمًا بالإجهاد البدني، بل قد يكون مؤشرًا لنمط حياة غير صحي، أو ناتجًا عن أمراض جسدية أو نفسية تستدعي التدخل الطبي. أسباب شائعة للإرهاق المستمر أولًا: نمط الحياة تؤثر بعض العادات اليومية بشكل مباشر على مستويات الطاقة لدى الإنسان، أبرزها: قلة النوم: النوم غير الكافي أو المتقطع يعد من أبرز أسباب الإرهاق. النوم غير الكافي أو المتقطع يعد من أبرز أسباب الإرهاق. نظام غذائي ضعيف: عدم تناول كميات كافية من الحديد، البروتين، والفيتامينات الأساسية يؤدي إلى ضعف عام. عدم تناول كميات كافية من الحديد، البروتين، والفيتامينات الأساسية يؤدي إلى ضعف عام. الخمول البدني: عدم ممارسة النشاط البدني بانتظام يبطئ من الدورة الدموية ويؤثر على طاقة الجسم. عدم ممارسة النشاط البدني بانتظام يبطئ من الدورة الدموية ويؤثر على طاقة الجسم. الإفراط في الكحول والكافيين: يؤثر سلبًا على جودة النوم ويزيد من الشعور بالتعب. يؤثر سلبًا على جودة النوم ويزيد من الشعور بالتعب. التوتر النفسي: التوتر المزمن يستهلك طاقة الجسم ويؤدي إلى اضطرابات في النوم والهضم والمزاج. ثانيًا: أسباب طبية وراء الإرهاق المستمر قد تكمن مشاكل صحية كامنة، منها: فقر الدم: نتيجة نقص الحديد أو فيتامين B12، ما يقلل من قدرة الدم على نقل الأكسجين. نتيجة نقص الحديد أو فيتامين B12، ما يقلل من قدرة الدم على نقل الأكسجين. اضطرابات الغدة الدرقية: سواء فرط النشاط أو القصور، يؤثر على التمثيل الغذائي والطاقة. سواء فرط النشاط أو القصور، يؤثر على التمثيل الغذائي والطاقة. مشاكل القلب أو الكبد أو الكلى: تؤدي إلى ضعف دائم وإرهاق جسدي عام. تؤدي إلى ضعف دائم وإرهاق جسدي عام. نقص فيتامين د: يرتبط مباشرة بضعف العضلات والشعور بالخمول. يرتبط مباشرة بضعف العضلات والشعور بالخمول. الاضطرابات النفسية: مثل الاكتئاب أو القلق، والتي تؤدي إلى انخفاض في النشاط والرغبة. ثالثًا: عوامل أخرى عدوى أو التهاب مزمن: يؤدي إلى استنزاف طاقة الجسم. يؤدي إلى استنزاف طاقة الجسم. الأدوية: بعض العقاقير مثل مضادات الهيستامين أو أدوية الضغط قد تسبب النعاس والإرهاق. كيف يمكن علاج الإرهاق المستمر؟ 1. تعديل نمط الحياة تنظيم أوقات النوم: ينصح بالنوم من 7 إلى 9 ساعات يوميًا. ينصح بالنوم من 7 إلى 9 ساعات يوميًا. نظام غذائي صحي: غني بالخضروات، الفواكه، البروتين، والماء. غني بالخضروات، الفواكه، البروتين، والماء. النشاط البدني المنتظم: رياضة خفيفة كالمشي لمدة نصف ساعة يوميًا ترفع من مستوى الطاقة. رياضة خفيفة كالمشي لمدة نصف ساعة يوميًا ترفع من مستوى الطاقة. الابتعاد عن العادات الضارة: مثل التدخين وشرب الكحول. مثل التدخين وشرب الكحول. التحكم بالتوتر: من خلال تمارين الاسترخاء، التأمل، أو قضاء وقت ممتع مع الأسرة. 2. التقييم الطبي استشارة الطبيب: للتأكد من عدم وجود مرض عضوي أو نقص غذائي. للتأكد من عدم وجود مرض عضوي أو نقص غذائي. الفحوصات المخبرية: تحليل الدم، هرمونات الغدة الدرقية، مستوى الحديد والفيتامينات. تحليل الدم، هرمونات الغدة الدرقية، مستوى الحديد والفيتامينات. تناول المكملات عند الحاجة: بناءً على استشارة طبية دقيقة. 3. الدعم النفسي والاجتماعي

نقص الفيتامينات.. الأعراض والأسباب
نقص الفيتامينات.. الأعراض والأسباب

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

نقص الفيتامينات.. الأعراض والأسباب

النظام الغذائي الصحي ليس ترفًا، بل ضرورة يومية لبناء جسم سليم قادر على مقاومة الأمراض، ومع تسارع وتيرة الحياة واعتماد كثيرين على الوجبات السريعة والأنظمة الغذائية غير المتوازنة، بات نقص الفيتامينات من المشكلات الصحية المتكررة، التي تؤثر بصمت على وظائف الجسم والحالة النفسية والذهنية. فما هي أعراض نقص الفيتامينات؟ ومن هم الأكثر عرضة؟ وكيف يمكن الوقاية؟. الفيتامينات.. أساس توازن الجسم الفيتامينات هي مركبات عضوية يحتاجها الجسم بكميات ضئيلة، لكنها ضرورية لعملياته الحيوية، من بناء الخلايا وحتى دعم جهاز المناعة، ولا يستطيع الجسم إنتاج معظمها، ما يحتم الحصول عليها من مصادر غذائية طبيعية أو مكملات، وتجاهل هذا الاحتياج قد يقود إلى أعراض صحية مزعجة وأحيانًا خطيرة. أعراض نقص الفيتامينات.. إشارات لا يجب تجاهلها رغم أن الأعراض تختلف حسب نوع الفيتامين الناقص، إلا أن هناك مؤشرات مشتركة، تستدعي الانتباه: تعب مستمر وإرهاق : قد يشير إلى نقص في فيتامينات B12، D أو C. : قد يشير إلى نقص في فيتامينات B12، D أو C. ضعف العضلات وآلامها : علامة على نقص فيتامين D أو E. : علامة على نقص فيتامين D أو E. تساقط الشعر، هشاشة الأظافر، تشققات الجلد : مرتبطة بنقص فيتامينات B7، B3، وA. : مرتبطة بنقص فيتامينات B7، B3، وA. اضطرابات عصبية ونفسية : كالوخز، الاكتئاب، أو التهيج، قد تكون ناتجة عن نقص في B1، B6، B12. : كالوخز، الاكتئاب، أو التهيج، قد تكون ناتجة عن نقص في B1، B6، B12. ضعف المناعة وتكرار الإصابة بالعدوى : قد يعكس نقصًا في C، D، أو A. : قد يعكس نقصًا في C، D، أو A. مشاكل في الرؤية : مثل العشى الليلي، غالبًا ما ترتبط بنقص فيتامين A. : مثل العشى الليلي، غالبًا ما ترتبط بنقص فيتامين A. اضطرابات في الجهاز الهضمي : مثل الغثيان أو فقدان الشهية، قد تدل على نقص في B1، B3، B5. : مثل الغثيان أو فقدان الشهية، قد تدل على نقص في B1، B3، B5. نزيف اللثة أو تقرحات الفم : مؤشرات على نقص في B2 وC. : مؤشرات على نقص في B2 وC. بطء التئام الجروح وظهور الكدمات بسهولة : دليل محتمل على نقص فيتامين C أو K. : دليل محتمل على نقص فيتامين C أو K. تقلبات المزاج وصعوبة التركيز: قد يكون خلفها نقص في B6، B12 أو D. فئات معرضة بشكل أكبر لنقص الفيتامينات رغم أن الجميع معرّض، إلا أن بعض الفئات يواجهون خطرًا أكبر، وهم: الحوامل والمرضعات: بسبب ارتفاع الاحتياج الغذائي. الأطفال: في مراحل النمو السريع. النباتيون: خاصة في فيتامين B12 الموجود في المصادر الحيوانية. كبار السن: بسبب ضعف الامتصاص الغذائي. المصابون بأمراض مزمنة: كأمراض الكلى أو الكبد أو اضطرابات الهضم. متناولو أدوية تؤثر على الامتصاص: مثل مضادات الحموضة ومدرات البول. هل التعب يعني نقص فيتامين؟ الإجابة: غالبًا نعم. التعب والإرهاق المزمن غالبًا ما يكون نتيجة نقص في فيتامينات الطاقة مثل: فيتامين D : لنقصه تأثير مباشر على العضلات والعظام. : لنقصه تأثير مباشر على العضلات والعظام. فيتامين B12 : نقصه يسبب فقر الدم والتعب المزمن. : نقصه يسبب فقر الدم والتعب المزمن. فيتامين C: مهم لامتصاص الحديد وتحسين الأداء الخلوي. كيف تكشف عن نقص الفيتامينات؟

صحة وطب : لماذا لا يستفيد جسمك من المكملات الغذائية.. اعرف الأسباب
صحة وطب : لماذا لا يستفيد جسمك من المكملات الغذائية.. اعرف الأسباب

نافذة على العالم

timeمنذ 3 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : لماذا لا يستفيد جسمك من المكملات الغذائية.. اعرف الأسباب

الثلاثاء 20 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - يذهب معظمنا لتناول المكملات الغذائية بشكل يومى من أجل التغلب على مشاكل مثل الشعور بالتعب والأرهاق وللتغلب على آلام الركبة ومعالجة مشكلات البشرة وغيرها، ولكن هل جربت تتناولها دون جدوى ولم تلاحظ أي فرق يحدث، قد يكون تتناولها بشكل خاطئ وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. أسباب عدم استفادة جسمك من تناول المكملات الغذائية: أنت لا تمتصهم فعليا تناول المكمل الغذائي ليس سوى الخطوة الأولى، ولكن ماذا يفعل جسمك بعد تناولها؟ هنا تكمن المشكلة، فبعض العناصر الغذائية تتنافس على الامتصاص، فالكالسيوم والحديد لا ينسجمان جيدًا، ويمكن للمغنيسيوم أن يعيق امتصاص الكالسيوم، حيث غالبًا ما تتداخل بعض هذه العناصر الغذائية مع بعضها البعض. بالإضافة إلى ذلك، إذا لم تكن أمعائك في حالة جيدة تعانى من مشكلات مثل الاانتفاخ أو الإمساك أو آلام في المعدة، فقد لا يمتص جسمك حتى هذه المكملات الغذائية بشكل صحيح، ويمكن لحالات مثل تسرب الأمعاء، أو خلل التوازن البكتيري في الأمعاء، أو انخفاض حموضة المعدة أن تؤثر سلبًا على امتصاص العناصر الغذائية في جسمك. مشكلة الجرعة على سبيل المثال، قد تُفيدك جرعة صغيرة من فيتامين د إذا كنت تعاني من نقص طفيف، ولكن إذا كنت تعاني من نقص حاد، فقد تحتاج إلى جرعة أعلى لذلك يجب استشارة الطبيب لمساعدتك في تحديد الجرعة المناسبة وفقًا لحالتك. التوقيت هو كل شيء بعض الفيتامينات تحتاج إلى بعض المغذيات، فالفيتامينات التي تذوب في الدهون مثل أ، د، هـ، وك تحتاج إلى تناول دهون في وجبتك ليتم امتصاصها بشكل صحيح، ولكن لا تتناولها على معدة فارغة، فلن يستفيد جسمك منها، وقد يُسبب المغنيسيوم النعاس لذلك يُفضل تناوله قبل النوم، أما الحديد، فهو دقيق للغاية، حيث يُمتص بشكل أفضل على معدة فارغة، ولكنه قد يُسبب أيضًا مشاكل في أمعائك، لذلك فإن التوقيت الخاطئ لتناول المكملات الغذائية يجعلك لا تحصل على أي فوائد منها حتى لو كنت تتناولها بانتظام يوميًا. قد يكون أسلوب حياتك هو السبب الحقيقي إليكم الحقيقة المرة، المكملات الغذائية ليست سحرًا، ولن تُصلح نظامًا غذائيًا سيئًا، أو قلة النوم، أو إجهادًا مزمنًا، أو قلة شرب الماء طوال اليوم، اعتبروها بمثابة نقاط إضافية - فهي لا تُجدي نفعًا إلا إذا كان نمط حياتك صحى أيضًا من نظام غذائى متوازن ونوم جيد والحرص على الترطيب وممارسة التمارين الرياضية. فإذا كنت متوترًا طوال اليوم، أو لا تتناول طعامًا صحيًا كافيًا، أو تعتمد على الكافيين للبقاء مستيقظًا، فلن تُنقذك أي كمية من فيتامين ب المركب. ربما تتناول الكثير من المكملات الغذائية نعم، ليس بالضرورة أن يكون الإكثار من المكملات الغذائية هو الأفضل، فالإفراط في تناولها قد يأتي بنتائج عكسية، فعلى سبيل المثال، الإفراط في تناول فيتامين د قد يُخل بتوازن الكالسيوم، وزيادة تناول الحديد دون الحاجة إليه قد تُسبب مشاكل في الكبد، والإفراط في تناول المساحيق والكبسولات دون خطة مُسبقة قد يُسبب اختلالات لم تكن لديك من قبل. هنا تكمن فائدة استشارة الطبيب فلا تعتمد على نفسك في تناول المكملات الغذائية. ربما لا تكون واقعى بعض الشيء لنكن صريحين، أحيانًا نتوقع أن تكون المكملات الغذائية فعالة بشكل كبير، فتمنحنا طاقة فورية، وبشرة متوهجة، وتخفيف آلام مفاصل نهائيًا، ولكن في الواقع غالبًا ما يستغرق الأمر أسابيع أو حتى شهور لرؤية تغييرات طفيفة، خاصةً إذا كنت تُعالج نقصًا مزمنًا أو مشكلة صحية. المكملات الغذائية هي الحل الأمثل قد يكون لديك مشكلة صحية كامنة، فإذا كنت تعانى من اضطرابًا في الغدة الدرقية أو لديك تسريب في الأمعاء أو الكبد لديك لا يتخلص من السموم بشكل جيد، فحتى أفضل المكملات الغذائية لن تُعطي النتيجة المرجوة، وقد لا يُعالج جسمك هذه المكملات أو يستخدمها بشكل صحيح. وفي هذه الحالة، يُعد علاج السبب الجذري (بمساعدة طبيب) أمرًا بالغ الأهمية، وإلا لن تستفد نهائيًا من تناول المكملات الغذائية. تحقق من جودة المكملات الغذائية الخاصة بك يجب التحقق من المكملات الغذائية التي تشتريها، فقد تكون المكملات الرخيصة لا تُجدي نفعًا، فبعضها غني بالحشوات والألوان الاصطناعية أو بجرعات منخفضة جدًا من المكونات النشطة، وقد لا يحتوي بعضها الآخر على ما يُذكر في الملصق. لذلك احرص على اختيار العلامات التجارية التي خضعت لاختبارات وتتمتع بالشفافية بشأن مصادرها وتصنيعها، فقد يستحق الأمر إنفاق مبلغ إضافي مقابل منتج يمكن لجسمك استخدامه بالفعل. قد تتداخل المكملات الغذائية مع أدويتك لا تتوافق الأدوية الموصوفة والمكملات الغذائية دائمًا بشكل جيد، فعلى سبيل المثال، تؤثر بعض أدوية ضغط الدم على البوتاسيوم، وقد تؤثر المضادات الحيوية على امتصاص الكالسيوم والمغنيسيوم، فإذا كنت تتناول أدوية بانتظام، فاحرص دائمًا على مراجعة قائمة المكملات الغذائية مع طبيبك لتجنب أي تفاعلات غير مرغوب فيها. أنت فقط لا تعطيها الوقت الكافي بعض فوائد المكملات الغذائية تستغرق وقتًا للظهور، فعلى سبيل المثال، قد تستغرق مكملات دعم المفاصل بضعة أشهر، وكذلك الحديد لعلاج فقر الدم، قد يستغرق من 6 إلى 12 أسبوعًا، أما البروبيوتيك، فنتائجه غير مدروسة، وغالبًا ما تكون طفيفة، لذلك يجب التحلى بالصبر والمثابرة ومتابعة التغييرات حتى الصغيرة منها. إذن ماذا يمكنك أن تفعل فعليا؟ إذا كنت تتناول مكملاتك الغذائية بانتظام ولكنك تشعر بأنك لا تحصل على أي نتيجة، فاضغط على زر الإيقاف المؤقت وأعد التقييم: التأكد من صحة أمعائك بما يكفي لامتصاصها. تناول النوع والجرعة المناسبين. تناولها في التوقيت الصحيح مع الوجبات أو المكملات الغذائية الأخرى. النوم الجيد مع نظام غذائي صحى وإدارة مستويات التوتر لتحقيق فعالية من المكملات الغذائية. استخدام مكملات غذائية عالية الجودة. استشر طبيبك قبل تناولها يجب أن تدعم المكملات الغذائية صحتك، ولا تكون استراتيجيتك الوحيدة للاعتماد عليها، بدون تناول الطعام الجيد والنوم الكافى والنشاط البدنى وإدارة التوتر لا يمكنها فعل شيء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store