logo
في القطاع العام والوظيفة العمومية .. اتحاد الشغل يطالب بفتح مفاوضات عاجلة

في القطاع العام والوظيفة العمومية .. اتحاد الشغل يطالب بفتح مفاوضات عاجلة

تورسمنذ 12 ساعات
طالب الاتحاد العام التونسي للشغل، أمس الاربعاء، بفتح مفاوضات عاجلة في القطاع العام والوظيفة العمومية، معتبرا أن أي تأخير في فتح التفاوض هو رفض من السلطة للحوار الاجتماعي وتعطيل للمفاوضات الاجتماعية. وأكّد الاتحاد، في بيان اصدره عقب اجتماع هيئته الادارية الثلاثاء، على ضرورة الانطلاق في تطبيق الاتفاقيات المبرمة وأهمها اتفاقيتي ...

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة الشؤون العقارية: مشروع مجلة أملاك الدولة بصدد التحيين
وزارة الشؤون العقارية: مشروع مجلة أملاك الدولة بصدد التحيين

ديوان

timeمنذ 13 دقائق

  • ديوان

وزارة الشؤون العقارية: مشروع مجلة أملاك الدولة بصدد التحيين

وأكّد ممثلو الوزارة أنّ مشروع مجلة أملاك الدولة بصدد التحيين على ضوء مقترحات وآراء الوزارات المتداخلة وستتم إحالته قريبا إلى رئاسة الحكومة مؤكدين الانتهاء من مراجعة التنظيم الهيكلي للمندوبيات الجهوية للوزارة وهو بصدد الإحالة من جديد إلى رئاسة الحكومة. وأوضح ممثلو الوزارة أنّ العقارات الدولية لاسيما منها ذات الصبغة الفلاحية تتصرّف فيها بالأساس وزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري من خلال ترؤّسها للجنة الوطنية لإعادة هيكلة الاراضي الدولية ومكتب إعادة هيكلة الأراضي الدولية الفلاحية، وكذلك من خلال الإشراف على ديوان الأراضي الدولية، في حين تتولّى وزارة أملاك الدولة والشؤون العقارية متابعة عملية التصرف في هذه الأراضي وحوكمة توظيفها. وأبرزوا أهمية المخزون العقاري لديوان الأراضي الدولية، حيث يتصرّف في 165 ألف هكتار بصفة مباشرة عن طريق آلية التخصيص، و70 ألف هكتار من العقارات الفلاحية المسترجعة بصفة وقتية إلى حين إعادة توظيفها عن طريق آلية الكراء لفائدة شركات الإحياء والتنمية وغيرها كالفلاحين الشبان. وأشاروا إلى صعوبة إعادة توظيف هذه الأراضي ومساهمتها في تأزّم الوضعية المالية لديوان الأراضي الدولية مما يستوجب البحث عن حلول عاجلة لإنقاذ هذه المنشأة العمومية. كما تطرّقوا إلى التوصيات المنبثقة عن المجلس الوزاري المضيق المنعقد خلال شهر أكتوبر 2024 حول وضعية ديوان الأراضي الدولية من بينها إعادة هيكلة هذه المؤسسة العمومية وإيجاد الحلول الكفيلة بتطوير أدائها. وعبّروا عن أملهم في أن يكون التمشي نحو وضع رؤية إصلاحية لإعادة تأهيل الديوان وتحديث التشريعات المتعلقة بالتصرف في العقارات الدولية الفلاحية. وبخصوص مقترح القانون المعروض، قدّم ممثلو وزارة أملاك الدولة والشؤون العقارية في إطار التفاعل العلمي والأكاديمي ملاحظات شكلية تعلّقت أساسا بتصنيف القانون وعدم التناغم بين العنوان ومحتوى مقترح هذا القانون. كما تطرّقوا إلى جوهر عدد من الفصول وقدّموا مقترحات تعديل في إطار تحقيق التناغم مع الإطار التشريعي ساري المفعول الذي ينظّم العقارات الدولية الفلاحية وفي إطار مزيد إثراء هذا النص وتطويره بما يحقق الغاية المرجوّة والمتمثلة في تجاوز التعقيدات الإدارية وضمان استغلال أفضل لهذه الثروة العقارية. وجدّد النواب، من جهتهم، تأكيدهم على سوء التصرف في الأراضي الدولية الفلاحية مما أدى الى تدني قدرتها الإنتاجية جراء غياب الحوكمة وضعف الجهاز الرقابي لديوان الأراضي الدولية. كما أشاروا إلى تأخّر عملية الإصلاح والبطء في تنفيذ توصيات المجلس الوزاري لشهر أكتوبر 2024. وتباينت آراؤهم حول حل ديوان الأراضي الدولية وتعويضه بخمسة دواوين فلاحية طبقا لمقترح هذا القانون أو الانسجام مع التصور العام الداعي إلى إعادة تأهيله بما يمكنه من تحقيق مردودية اقتصادية واجتماعية أفضل.

اتحاد الشغل: تعثر مفاوضات القطاع الخاص وليس لنا حل غير التصعيد
اتحاد الشغل: تعثر مفاوضات القطاع الخاص وليس لنا حل غير التصعيد

ديوان

timeمنذ 14 دقائق

  • ديوان

اتحاد الشغل: تعثر مفاوضات القطاع الخاص وليس لنا حل غير التصعيد

وتابع قوله "منذ ماي الماضي لم نتلق دعوة للتفاوض وليس لنا حل غير التصعيد". وأشار إلى أن اتحاد الشغل طالب بإطلاق مفاوضات الزيادة في أجور أعوان القطاع الخاص منذ أكتوبر 2024 ولكن أولى الجلسات انعقدت في ماي 2025 محمّلا المسؤولية لوزارة الشؤون الاجتماعية. يشار إلى أن الهيئة الإدارية الوطنية للاتحاد العام التونسي للشغل، المنعقدة يوم الثلاثاء 1 جويلية 2025، سجّلت تعثر المفاوضات الجماعية في القطاع الخاص وانعدام الجدية في التعاطي معها محمّلة الأطراف الاجتماعية من حكومة والاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية مسؤوليتهم في استمرار توتّر المناخ الاجتماعي.

تحذير من "كارثة لا يمكن تداركها" في غزة وألبانيزي تدعو إلى معاقبة إسرائيل
تحذير من "كارثة لا يمكن تداركها" في غزة وألبانيزي تدعو إلى معاقبة إسرائيل

الصحراء

timeمنذ 27 دقائق

  • الصحراء

تحذير من "كارثة لا يمكن تداركها" في غزة وألبانيزي تدعو إلى معاقبة إسرائيل

قال برنامج الأغذية العالمي إن نافذة الفرص لدرء المجاعة في قطاع غزة تُغلق بسرعة وان الحاجة للغذاء ماسة، وحذر صندوق الأمم المتحدة للسكان من "كارثة إنسانية لا يمكن تداركها" تهدد الأطفال حديثي الولادة في غزة، فيما دعت المقررة الأممية لحقوق الإنسان في فلسطين فرانشيسكا ألبانيزي إلى فرض حظر على الأسلحة وقطع العلاقات التجارية والمالية مع إسرائيل. وشدد برنامج الأغذية في بيان على ضرورة توفير زيادة ضخمة في توزيع المساعدات لتحقيق استقرار الوضع وتهدئة المخاوف واستعادة الثقة بوصول الغذاء. وأضاف انه يبذل كل ما في وسعه لإيصال المساعدات لكن الخوف من المجاعة لا يزال مرتفعا. من جهتها طالبت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بإجراء تحقيقات في مقتل وإصابة الفلسطينيين الذين يحاولون الحصول على الغذاء عبر آلية توزيع الغذاء الحالية في غزة، وأكدت أن إيصال المساعدات يجب أن يكون آمنا وكريما ومتاحا للجميع. وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، تنفذ إسرائيل والولايات المتحدة منذ 27 مايو/ أيار الماضي خطة لتوزيع مساعدات محدودة عبر "مؤسسة غزة الإنسانية". وتستهدف قوات الاحتلال منتظري المساعدات بالنيران مما يتركهم بين الموت جوعا أو رميا بالرصاص. وحذرت وزارة الداخلية في غزة من التعامل مع مؤسسة غزة الإنسانية "ووكلائها المحليين والخارجيين تحت أي ظرف"، وقالت إن المؤسسة "لم تنشأ للإغاثة وتحولت لمصائد موت ومراكز إذلال وانتهاك ممنهج للكرامة". بدوره، حذر صندوق الأمم المتحدة للسكان من خطر وشيك يهدد حياة مئات الأطفال حديثي الولادة في غزة مع اقتراب نفاد إمدادات الوقود اللازمة لتشغيل الحاضنات والمرافق الطبية الأساسية. ودعا الصندوق السلطات الإسرائيلية إلى السماح الفوري والعاجل بإدخال الوقود إلى القطاع المحاصر، محذرا من أن التأخير في الاستجابة لهذا النداء قد يؤدي إلى كارثة إنسانية لا يمكن تداركها. واتهمت منظمة العفو الدولية إسرائيل باستخدام تجويع المدنيين سلاح حرب ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، وقالت إنها حولت طلب المساعدة إلى فخ مميت للفلسطينيين الجائعين. ودعت المنظمة دول العامل إلى الضغط لرفع الحصار ووقف الإبادة الجماعية فورا، وأضافت "يجب وقف الدعم العسكري لإسرائيل وفرض عقوبات على مسؤوليها والتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية". من جانب آخر، قالت المقررة الأممية لحقوق الإنسان في فلسطين إن إسرائيل مسؤولة عن واحدة من أكثر عمليات الإبادة وحشية في التاريخ الحديث. ووصفت آلية تقديم المساعدات عبر مؤسسة غزة الإنسانية بأنها عبارة عن فخ موت مصمم لقتل أو تهجير السكان. وقالت ألبانيزي إن شركات أسلحة عالمية وفرت لإسرائيل 35 ألف طن من المتفجرات ألقتها على قطاع غزة وهي تعادل 6 أضعاف القوة التدميرية للقنبلة النووية التي ألقيت على مدينة هيروشيما اليابانية. وقدمت ألبانيزي اليوم الخميس في جنيف تقريرا أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، وطالبت بفرض حظر على الأسلحة وقطع العلاقات التجارية والمالية مع إسرائيل. ومنذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل -بدعم أميركي مطلق- إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 191 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 11 ألف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين. المصدر: الجزيرة + وكالات نقلا عن الجزيرة نت

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store