logo
بالفيديو: دواين جونسون بـ'look' جديد كليًا

بالفيديو: دواين جونسون بـ'look' جديد كليًا

IM Lebanon٠٢-٠٥-٢٠٢٥

ظهر الممثل العالمي دواين جونسون بـلوك جديد كليًا في الإعلان الترويجي لفيلمه المُرتقب 'The Smashing Machine' أو'آلة التحطيم'.
ويؤدي جونسون في هذ الفيلم دور مقاتل MMA وUFC 'مارك كير'، وربما يكون هذا الدور الأكثر دراماتيكية في مسيرته حتى الآن.
ويستكشف الفيلم 'وحشية هذه الرياضة الي كرّس مارك كير حياته لها'، ويسلط الضوء على علاقته المضطربة بصديقته، ويقول الإعلان الترويجي: 'الفوز هو أفضل شعور في العالم'.
وبدا دواين قريباً في الشكل من كير وصرح لمجلة 'GQ' العام الماضي بأنّه يعتبر تجسيده لهذه الشخصية فرصة لتطوير نفسه وتحديّها بشكل غير مسبوق في مسيرته.
اشارة الى ان فيلم 'The Smashing Machine'سيبدأ في 3 تشرين الأوّل المقبل، وهو من توقيع الكاتب والمخرج بيني سافدي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أعجبك Havoc؟ إليك 5 أفلام لمشاهدتها بعده
أعجبك Havoc؟ إليك 5 أفلام لمشاهدتها بعده

الجمهورية

timeمنذ 4 أيام

  • الجمهورية

أعجبك Havoc؟ إليك 5 أفلام لمشاهدتها بعده

إنطلق فيلم الحركة الجديد المثير Havoc على منصّة «نتفليكس» خلال عطلة نهاية الأسبوع بانفجار، أو لنقل بانفجارات متواصلة، إطلاق نار لا يتوقف، دماء تتفجّر، وعظام تتكسّر. إنّه أحدث عمل للمخرج وكاتب السيناريو غاريث إيفانز، الذي رسّخ نفسه كأستاذ في أسلوب أفلام الحركة من خلال عدد محدود من الأفلام القصيرة والطويلة. إذا شاهدتَ Havoc وتبحث عن المزيد: من أسلوب إيفانز المميز، من مشاهد الأكشن اللاهثة، من فساد الشرطة، أو من أداء بطله، فإليك بعض الاقتراحات: The Raid: Redemption (2012) برز اسم إيفانز لأول مرّة على الساحة العالمية من خلال هذا الفيلم الملحمي السريع والعنيف، الذي صُوِّر في إندونيسيا وسلّط الضوء على موهبة بطله، إيكو أووايس، الذي تولّى (إلى جانب شريكه في البطولة يايان روهيان) تنسيق مشاهد القتال المذهلة. القصة بسيطة ومباشرة، تركّز على وحدة نخبوية من الشرطة شبه العسكرية - من بينهم الشرطي الجديد راما (أووايس)، الذين يُنفّذون مداهمة طموحة على مبنى سكني تسيطر عليه الجريمة. هدفهم هو زعيم الجريمة تاما ريادي (راي ساهيتابي)، لكنّه قد ملأ المبنى بمزيج من التابعين، البلطجية، والمجرمين الصغار الذين يقفون حائلاً بينهم وبين هدفهم. هذا البناء البسيط يُشبه في هيكليّته العديد من ألعاب الفيديو، إذ يجب على الأبطال أن يتجاوزوا مستويات متعدّدة من الأعداء قبل مواجهة «الزعيم النهائي». التعامل مع أفلام The Raid كألعاب فيديو هو أمر منطقي، خصوصاً لفهم كيف يتمكّن راما، على رغم من الضرب والتعذيب، من مواصلة القتال من دون توقف. التقى إيفانز بالفنان القتالي أووايس أثناء عمله على فيلم وثائقي عن فن القتال الإندونيسي «بنشاك سيلات»، وهو أسلوب قتالي يجمع بين الركل، اللكم، المصارعة، الرمي، والأسلحة المرتجلة، في هجوم شرس لا يرحم. وقد دمج إيفانز هذه الروح بذكاء في أسلوبه الإخراجي، ليقدّم مزيجاً مثيراً من فيلم شرطة، وفيلم كونغ فو، ونزال في بطولة UFC. The Raid 2: Berandal (2014) مثل سيرجيو ليوني في For a Few Dollars More أو روبرت رودريغيز في Desperado، تابع إيفانز نجاحه المدوّي بفيلم ميزانيّته منخفضة بأسلوب طفل سعيد يلعب في صندوق رمل ضخم، مستفيداً من ميزانية أكبر واهتمام أوسع ليُظهر للعالم قدراته الحقيقية. يواصل The Raid 2 تتبُّع مغامرات راما (الذي يُجسّده أووايس مرّة أخرى)، ويتسلّل إلى عالم الجريمة في جاكرتا للإطاحة بزعماء الجريمة وكشف فساد الشرطة من الداخل. هذه المرّة، يتخلّى إيفانز (الذي كتب وأخرج الفيلم مجدّداً) عن الإطار الزمني الضيّق والمَوقع المحصور للفيلم الأول، ويخطو في الاتجاه المعاكس، ليقدّم ملحمة جريمة كبيرة ومتشعبة وطويلة، يُنفّذ مشاهد الأكشن الحماسية في السجن، نادٍ ليلي، سيارة متحرّكة، عربة قطار، وغيرها، ويصبح أكثر ابتكاراً في استخدام الأسلحة المرتجلة (مثل المطارق، شوّاية «هيباتشي»، وكرات بيسبول مُسدّدة بدقة). Sleepless Night (2012) مَن يُحبّون السينما النوعية اللاهثة بنكهة دولية سيستمتعون بهذا الفيلم التشويقي المشدود للمخرج الفرنسي فريديريك جاردان، الذي يشترك كثيراً في أسلوبه وسرده مع Havoc: عقول إجرامية، رجال شرطة فاسدون، نوادٍ ليلية نابضة بالحياة، وحركة لا تهدأ. تومر سيسلي يؤدّي دور فينسنت، ضابط شرطة يحاول أن يقوم بصفقة سهلة عبر سرقة حقيبة كوكايين أثناء نقلها إلى زعيم مافيا يُدعى مارسيانو (سيرج ريبوكين). لكنّه يُكشف، يُختطف ابنه، ويُطلب منه إعادة الكوكايين كفدية. من هذه الحبكة البسيطة، ينسج جاردان سلسلة من المواجهات المشحونة بالتوتر، معظمها يدور داخل وحول نادٍ ليلي ضخم ينبض بالموسيقى ويُعدّ مقراً لزعيم المافيا، فبالكاد ينجح فينسنت في البقاء متقدّماً بخطوة على العصابات، وزملائه في الشرطة، وذعره الداخلي المشروع. The Drop (2014) أداء توم هاردي المتواضع لكنّ الصلب في دور شرطي فاسد متردّد في Havoc يختلف تماماً عن أدواره المبهرجة في أفلام الأبطال الخارقين مثل The Dark Knight Rises أو سلسلة Venom. بل إنّ هذا الدور يذكّرنا بأدائه المتكتم في دراما الجريمة The Drop 2014، حين جسّد شخصية بوب ساجينوفسكي، نادل في حانة تُستخدم كموقع تسليم أموال للمافيا. يستمد هاردي من بئر عميق من الاستسلام والندم؛ فهو ممثل قوي لا يُكرّر نفسه، لكنّه في كلا الفيلمَين يستغل كل لقطة مقرّبة إلى أقصى حدّ، كاشفاً عمق شخصياته من خلال عينَيه الحزينتَين، حتى لو للحظة عابرة فقط. وهناك مُتَع أخرى في الفيلم: السيناريو الذكي الذي كتبه دينيس ليهان عن قصة قصيرة له بعنوان Animal Rescue، الإخراج البصري المميّز لمايكل ر. روسكام، أداء داعم رقيق من نومي راباس، وآخر أداء سينمائي حزين لجيمس غاندولفيني، لكنّ هاردي هو الغراء الذي يربط كل ذلك ببعضه. L.A. Confidential (1997) من دون حرق للأحداث، من المستحيل مشاهدة اللحظات الأخيرة من Havoc - بقايا معركة إطلاق نار عنيفة في مكان ناءٍ، الناجون الوحيدون يتصارعون مع ضمائرهم، أضواء سيارات الشرطة الوامضة تقترب - من دون أن تخطر في البال اللقطات الختامية المشابهة بشكل مذهل في تحفة كورتيس هانسون عام 1997، المقتبسة عن رواية جيمس إلروي. ولأنّ قصة إيفانز تتمحوَر كثيراً حول فساد الشرطة ومحاولات التستر عليه، فإنّ هناك انسجاماً بين الفيلمَين، حتى وإن كانت الأساليب (أكشن لا يتوقف مقابل نوار معتمد على الشخصيات) والأزمنة والمواقع (جحيم حضري معاصر مقابل لوس أنجلوس في خمسينات القرن الماضي) مختلفة بعض الشيء. ومع الأدوار القوية الأولى لراسل كرو وغاي بيرس، وأداء كيم باسينجر الحائز على أوسكار، لدينا هنا أحد أفضل أفلام التسعينات.

بالفيديو: دواين جونسون بـ'look' جديد كليًا
بالفيديو: دواين جونسون بـ'look' جديد كليًا

IM Lebanon

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • IM Lebanon

بالفيديو: دواين جونسون بـ'look' جديد كليًا

ظهر الممثل العالمي دواين جونسون بـلوك جديد كليًا في الإعلان الترويجي لفيلمه المُرتقب 'The Smashing Machine' أو'آلة التحطيم'. ويؤدي جونسون في هذ الفيلم دور مقاتل MMA وUFC 'مارك كير'، وربما يكون هذا الدور الأكثر دراماتيكية في مسيرته حتى الآن. ويستكشف الفيلم 'وحشية هذه الرياضة الي كرّس مارك كير حياته لها'، ويسلط الضوء على علاقته المضطربة بصديقته، ويقول الإعلان الترويجي: 'الفوز هو أفضل شعور في العالم'. وبدا دواين قريباً في الشكل من كير وصرح لمجلة 'GQ' العام الماضي بأنّه يعتبر تجسيده لهذه الشخصية فرصة لتطوير نفسه وتحديّها بشكل غير مسبوق في مسيرته. اشارة الى ان فيلم 'The Smashing Machine'سيبدأ في 3 تشرين الأوّل المقبل، وهو من توقيع الكاتب والمخرج بيني سافدي.

السفارة الأميركية في بيروت تختتم "خيوط الأمل"... وجونسون: الفن اللبناني منحنا الشفاء
السفارة الأميركية في بيروت تختتم "خيوط الأمل"... وجونسون: الفن اللبناني منحنا الشفاء

النهار

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • النهار

السفارة الأميركية في بيروت تختتم "خيوط الأمل"... وجونسون: الفن اللبناني منحنا الشفاء

في خطوة تجمع بين الفن والثقافة والدبلوماسية، اختتمت السفارة الأميركية في بيروت معرضها السنوي "خيوط الأمل"، الذي استضاف على مدى عام كامل أكثر من 68 عملاً فنياً لفنانين لبنانيين معاصرين، تحت سقف مقر إقامة السفيرة الأميركية ليزا جونسون. المعرض، الذي أُقيم ضمن مبادرة "إعارة الفن: خيط من الأمل" (Art Loan Project: A Thread of Hope)، شكّل منصة بارزة للفن اللبناني، عاكساً صورة مشرقة عن لبنان من خلال الإبداع، والألوان، والخطوط التي نسجت مشهداً جمالياً في قلب العاصمة بيروت. وفي كلمتها خلال الحفل الختامي، عبّرت السفيرة جونسون عن امتنانها العميق للفنانين المشاركين، قائلة: "بفخر قدّمت هذا المعرض لمئات الزوار في مقر إقامتي، عبر جولات تعريفية. طوال فترة النزاع، قامت أعمالكم بشيء استثنائي، لقد ألهمتنا، ووفّرت لنا الشفاء والهروب، وذكّرتنا بأحلامنا المشتركة نحو مستقبل أفضل وأكثر إشراقاً". وأضافت: "لقد كان من الرائع عرض هذه الأعمال هنا، في عام مليء بالتحديات. وما يميز هذا المعرض هو قوّته التحويلية، وقدرته على منحنا الأمل، وتحفيزنا على التخيل، والتفكير في ما يمكن أن يكون. وهذا تماماً ما مثّله المعرض، وهو ما كنا بأمسّ الحاجة إليه خلال العام المنصرم". وتابعت: "كانت الأعمال ملهمة للغاية، وفتحت أمامنا مساحة للتأمل، والخيال، والأمل. العديد منها تناول مواضيع العائلة، والتواصل، والتضامن. وفي هذا السياق، سعينا لتسليط الضوء على هذه القيم، كونها تشكّل نسيجاً من الأمل يُنقل من شخص إلى آخر". وأضافت: "شخصياً، استمتعت بهذا التواصل. بعض هذه الأعمال عبّرت عن جمال لبنان، ويمكن بسهولة ملاحظة الشغف والتحدي في تقديمها. أؤمن بأن الفن هو أيضاً جسر للتبادل الثقافي، وأداة للتواصل بين الولايات المتحدة ولبنان". "بالنسبة للسفيرة الأميركية: "اليوم نحتفل بنهاية مرحلة وبداية أخرى. لدينا أصدقاء جدد في هذه الرحلة الفنية من أجل لبنان. كل بداية جديدة تتضمن نهاية لمرحلة سابقة، وسنواصل تتبّع خيوط الأمل نحو انطلاقة جديدة. هذه مهمة المعرض المقبل". الفن في قلب الدبلوماسية لم تكن هذه المبادرة الثقافية مجرد نشاط جانبي في أجندة السفارة، بل جرى توظيف الفن كوسيلة للتقارب الثقافي وبناء الثقة، في وقت تمر فيه البلاد بأحد أصعب مراحلها التاريخية. ما ميّز "خيوط الأمل" أنّه لم يُعرض في قاعة رسمية أو صالة تقليدية، بل في مقر إقامة السفيرة، ما أضفى بُعداً إنسانياً وشخصياً على المبادرة. العلاقة بين السفيرة والأعمال الفنية تجاوزت الأطر البروتوكولية، وتحولت إلى علاقة وجدانية، إذ ستفتقد اللوحات بعد انتهائه بعدما بنت علاقة خاصة مع كل عمل. "لسنا أرقاماً... نحن بشر" من بين الأعمال المشاركة، قدّم الفنان هادي سي أكثر من عمل لافت، ركز فيه على فكرة تجريد الإنسان من اسمه وتحويله إلى رقم، أي "لعبة الأرقام". ويقول: "نحن لسنا أرقاماً، حتى لو كانت الأرقام جميلة. هذه رسالة مهمة: أن نبقى بشراً". يضيف أن عرض هذا العمل داخل السفارة الأميركية يمنحه بعداً رمزياً كبيراً في ظل الظروف الإقليمية الراهنة. أما الفنان التشكيلي والنحات نبيل بصبوص، فرأى في هذه المبادرة "بداية جديدة" للفنانين اللبنانيين، مشدداً على أن "الفن لا يُقاس بالربح أو الشهرة، بل هو وسيلة إنسانية صادقة للتعبير عن المشاعر والثقافة". واعتبر أن الدعم المعنوي الذي تلقاه الفنانون من خلال هذه المبادرة يعيد الثقة بدور الفن كوسيلة للحوار بين الشعوب. من لبنان إلى العالم: الفن يعبر الحدود الفنان التشكيلي اللبناني العالمي هرير دياربركيان، المعروف بمعارضه في نيويورك ولوس أنجليس، شدد على أهمية أن يحظى الفنانون اللبنانيون بمساحات عرض داخل وطنهم، رغم كل التحديات. وقال: "هذه خطوة جميلة جداً لمستقبل الفنان اللبناني، ولمستقبل لبنان، لأن لبنان هو الفن والجمال والعطاء"، مضيفاً أن "الفنان هو سفير بلده في كل مكان، سواء في أوروبا، أميركا أو اليابان". أما الفنانة المعاصرة ماغالي كترا، فأكدت أن أحد أبرز أهداف هذه المبادرة هو إيصال رسالة الفن اللبناني إلى جمهور أوسع، مشددة على فكرة الحوار الإنساني رغم الاختلافات، ورأت في المعرض فرصة لتعزيز قيم تقبّل الآخر عبر الفن. عندما يصبح الفن مشروعاً جماعياً أما المصور الفوتوغرافي ماهر العطار، الذي شارك في أكثر من عمل أبرزها "Dove of Peace"، فقال: "بيروت كانت وستبقى عاصمة للثقافة. وما تقوم به السفارة الأميركية من احتضان لهذا الفن هو رسالة ثقافية راقية لا تُقدّر بثمن". وأشار إلى أن دعم السفارة يشكل غطاء معنوياً مهمّاً لمجتمع فنّي يسعى للبقاء نابضاً بالحياة رغم التحديات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store