logo
أمام إنفانتينو.. ترامب يطلق وعودا بشأن كأس العالم 2026

أمام إنفانتينو.. ترامب يطلق وعودا بشأن كأس العالم 2026

كش 24٠٨-٠٥-٢٠٢٥

تعهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثلاثاء للمشجعين بتجربة "سلسة" في بلاده التي تستضيف مونديال 2026 لكرة القدم بالشراكة مع جارتيها المكسيك وكندا، مُطَمئنا بأن الجميع موضع ترحيب رغم المخاوف المرتبطة بإجراءات الأمن على الحدود والتي قد تؤثر على النهائيات العالمية.
وقال ترامب الذي عَيَّن نفسه رئيسا لفريق عمل البيت الأبيض الخاص بالبطولة، إنه يمكن لزوار الولايات المتحدة توقع تجربة "سلسة"، مضيفا وبجانبه رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم السويسري جياني إنفانتينو "نتطلع بفارغ الصبر للترحيب بمشجعي كرة القدم من جميع أنحاء العالم. ستعمل كل أجزاء الحكومة الأميركية على ضمان أن تكون هذه الأحداث آمنة وناجحة، وأن يحظى المسافرون إلى أميركا لمشاهدة المنافسات بتجربة سلسة في كل جزء من زيارتهم".
وأبدى ترامب ثقته بالعمل الذي يتم بشكل وثيق مع كندا والمكسيك على الرغم من حرب الضرائب مع الجارتين.
ومن المتوقع أن ينخفض عدد المسافرين الأجانب إلى الولايات المتحدة بنسبة 5.1 بالمئة في 2025، وفقا لدراسة حديثة أجرتها مجلة "توريزم إكونوميكس".
ووفق معهد منتدى السياحة العالمي فإن مزيجا من سياسات الهجرة الصارمة في الولايات المتحدة والتوترات السياسية العالمية قد "يؤثر بشكل كبير" على الوافدين إلى البلاد.
وشدد نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس الذي يشغل منصب نائب رئيس فريق العمل الخاص بكأس العالم، إنه على الرغم من أن الزوار الأجانب موضع ترحيب، لكن يتعين عليهم المغادرة في نهاية البطولة.
وصرّح دي فانس في مؤتمر صحافي الثلاثاء "أعلم أننا سنستقبل زوارا، ربما من قرابة 100 دولة. نريدهم أن يأتوا. نريدهم أن يحتفلوا. نريدهم أن يشاهدوا اللعبة (المباريات). لكن عندما يحين الوقت، سيكون عليهم العودة إلى ديارهم".
وأفاد إنفانتينو بأن الاتحاد الدولي للعبة لديه "ثقة كاملة" في إدارة ترامب للمساعدة في تنظيم بطولة ناجحة، مضيفا "العالم بأجمعه سيركز على الولايات المتحدة، وأميركا ترحب بالعالم. كل من يريد أن يأتي إلى هنا للاستمتاع، الاحتفال باللعبة سيكون قادرا على القيام بذلك".
وقالت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم إن المسؤولين الأميركيين يستخدمون كأس العالم للأندية التي تقام الشهر المقبل، كبروفة لكأس العالم للمنتخبات المقررة في صيف 2026، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة تتوقع قدوم مليوني زائر من الخارج.
وتابعت نويم قائلة: "بدأنا بمعالجة وثائق السفر وطلبات التأشيرات... من الواضح أن ذلك سيكون بمثابة مقدمة لما يمكننا القيام به العام المقبل لكأس العالم أيضا. يتم تسهيل كل ذلك".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يوبخ رئيس جنوب أفريقيا على المباشر: تستولون على أراضي البيض والناس يهربون من بلادكم
ترامب يوبخ رئيس جنوب أفريقيا على المباشر: تستولون على أراضي البيض والناس يهربون من بلادكم

زنقة 20

timeمنذ ساعة واحدة

  • زنقة 20

ترامب يوبخ رئيس جنوب أفريقيا على المباشر: تستولون على أراضي البيض والناس يهربون من بلادكم

زنقة 20 . وكالات فاجأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نظيره الجنوب أفريقي سيريل رامافوزا خلال لقائهما، اليوم الأربعاء، داخل المكتب البيضاوي في البيت الأبيض، بعرض مقطع فيديو يحتوي على تصريحات تحريضية ضد البيض في جنوب أفريقيا، وذلك أمام الصحفيين. وخاطب ترامب ، رئيس جنوب أفريقيا: أنتم تستولون على أراضي بعض المواطنين البيض وأحيانا يتم إعدامهم. وبينما كان رئيس جنوب أفريقيا يتحدث عن تطوير العلاقات مع أمريكا ويشكرها على دعمها إبان أزمة كورونا، طلب الرئيس الأمريكي من مساعديه عرض بعض مقاطع الفيديو، التي قال إنها تتضمن مشاهد لـ'إبادة جماعية' للمزارعين البيض، وهي قضية سببت أزمة في العلاقات مع أمريكا. وحرص ترامب على متابعة مقاطع الفيديو التي قال إنها تتضمن انتهاكات وإبادة ضد المزارعين البيض، فيما لم يلتفت رئيس جنوب أفريقيا إلى شاشة العرض، وبدا مصدوما من تصرف الرئيس الأمريكي، الذي طلب منه الالتفات إلى إحدى المشاهد، وبعدها رد رئيس جنوب أفريقيا بأنه لا يعرف تلك المنطقة، فأجابه ترامب: 'في جنوب أفريقيا'. وبعدها قدم فانس ملفا لترامب عرضه الأخير أمام الصحفيين، وقال إنه عبارة عن مقالات نشرت في الأيام الماضية تتحدث عن المزيد من الوفيات في الهجمات على المزارعين البيض في جنوب أفريقيا. وقال ترامب: 'ما تشاهدونه مدافن لمزارعين بيض في جنوب أفريقيا. صديق قال لي إنه ليس بإمكانيه السفر إلى هناك. شاهدوا كل هذه الأحداث حدثت في الآونة الأخيرة كل هؤلاء قتلوا بشكل عنيف. قطعت رؤوسهم'. وسعى رئيس جنوب أفريقيا لتدارك الموقف، وقال إن 'ما سمعتموه لا يعبر عن سياسة الحكومة. نحن حكومة متعددة الأحزاب وبعض الأحزاب تنتهج سياسات مختلفة عن الحكومة'. لكن ترامب رد بأن 'بعض من شاهدتموه مسؤولون في الحكومة'. ليعود رئيس جنوب أفريقيا ساعيا إلى تدارك الموقف بدبلوماسية، وقال إن وزير الزراعة يرافقه في زيارته إلى واشنطن وهو أبيض، لافتا إلى أن مواجهة هذه الجرائم يحتاج إلى دعم تقني ويمكن للولايات المتحدة أن تساعد في هذا الشأن. وأضاف: 'لهذا أنا هنا لبحث ما يمكن أن نتشارك فيه. أفضل الحديث والتفاوض في تلك الأمور بعيدا عن وسائل الإعلام'.

ترامب يفاجئ رئيس جنوب إفريقيا بعرض أدلة حول "إبادة جماعية" ضد البيض
ترامب يفاجئ رئيس جنوب إفريقيا بعرض أدلة حول "إبادة جماعية" ضد البيض

هبة بريس

timeمنذ 2 ساعات

  • هبة بريس

ترامب يفاجئ رئيس جنوب إفريقيا بعرض أدلة حول "إبادة جماعية" ضد البيض

هبة بريس فاجأ الرئيس الأميركي دونالد ترامب نظيره الجنوب إفريقي سيريل رامافوزا، خلال لقائهما في المكتب البيضاوي، بعرض أدلة وصفها بأنها توثق 'إبادة جماعية' ضد البيض في جنوب إفريقيا، تضمنت مقاطع فيديو وصورًا ومقالات إخبارية. مشهد غير متوقع في اجتماع ودي رغم الطابع الهادئ والمجاملات المتبادلة التي ميزت بداية الاجتماع، تغير السياق عندما وُجه سؤال لترامب حول ما قد يقنعه بعدم وجود إبادة جماعية في جنوب إفريقيا. عندها طلب من موظفيه عرض مقطع فيديو يُظهر جوليوس ماليما، زعيم حزب 'المناضلون من أجل الحرية الاقتصادية'، وهو يدلي بتصريحات تدعم المزاعم الأميركية بشأن استهداف المزارعين البيض. رامافوزا يرد: ماليما لا يمثل الحكومة بعد عرض الفيديو، أوضح رامافوزا أن ماليما عضو في البرلمان ولا يمثل الحكومة، قائلاً: 'لدينا ديمقراطية متعددة الأحزاب تتيح حرية التعبير، ومالِيما جزء من حزب صغير لا يعكس سياسة حكومتنا التي تعارض تمامًا تصريحاته، حتى داخل البرلمان'. وأضاف بنبرة هادئة: 'هل تعرف، سيدي الرئيس، أين تم تصوير هذا الفيديو؟ لأنني لم أره من قبل'، ليجيبه ترامب ببساطة: 'لا أعلم'. سياق التوتر: مصادرة الأراضي وحقوق الأقليات الاجتماع جاء في ظل توترات بين واشنطن وبريتوريا، خصوصًا بشأن قانون يسمح بمصادرة الأراضي دون تعويض في حالات محدودة، وهو ما اعتبره ترامب 'تمييزًا ضد البيض'. وقد سبق لترامب أن اتهم حكومة جنوب إفريقيا بارتكاب انتهاكات ضد الأقلية البيضاء، مستشهدًا بالقانون المثير للجدل لتبرير قرارات مثل وقف التمويل الأميركي المخصص لمكافحة الإيدز في البلاد. اتهامات متبادلة وتشكيك في الأرقام من جهتها، اتهمت جهات رسمية في جنوب إفريقيا الإدارة الأميركية بتضخيم مزاعم البيض الأفريكانيين لتقويض موقف البلاد أمام محكمة العدل الدولية في قضية متعلقة بإسرائيل. البيض الأفريكانيون، وهم أحفاد المستعمرين الأوروبيين، يزعمون أنهم مستهدفون بسبب عرقهم، خاصة بعد تطبيق قانون مصادرة الممتلكات. وانتشرت على الإنترنت تقارير تدعي وقوع عشرات جرائم القتل يوميًا بحق المزارعين البيض. لكن إحصائيات رسمية تشير إلى أن عدد المزارعين القتلى من جميع الأعراق لا يتجاوز 50 سنويًا، في بلد شهد أكثر من 19 ألف جريمة قتل خلال الفترة من يناير إلى سبتمبر 2024. تهديدات ترامب بالتصعيد في فبراير الماضي، أعلن ترامب وقف التمويل الموجه إلى جنوب إفريقيا، متهمًا حكومتها بـ'سوء معاملة فئات معينة من السكان'. كما هدد بمقاطعة قمة مجموعة العشرين المرتقبة في جوهانسبرغ، احتجاجًا على سياسات بريتوريا. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

وزير الخارجية الأميركي يُحذر من اقتراب سوريا من حرب اهلية شاملة بسبب التدهور الداخلي المتسارع
وزير الخارجية الأميركي يُحذر من اقتراب سوريا من حرب اهلية شاملة بسبب التدهور الداخلي المتسارع

المغرب اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • المغرب اليوم

وزير الخارجية الأميركي يُحذر من اقتراب سوريا من حرب اهلية شاملة بسبب التدهور الداخلي المتسارع

دعا وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو ، إلى دعم السلطات الانتقالية في سوريا ، محذراً من أن البلاد قد تكون على بُعد أسابيع فقط من "انهيار محتمل وحرب أهلية شاملة ذات أبعاد ملحمية".وفي جلسة استماع للجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، دافع روبيو عن قرار الرئيس دونالد ترامب الأسبوع الماضي برفع العقوبات عن سوريا قبل لقائه أحمد الشرع - رئيس الفترة الانتقالية في سوريا، والقائد السابق في تنظيم القاعدة الذي قاد هجوماً أطاح ببشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول. وأوضح روبيو أن مبرر ترامب هو أن دولاً أخرى أرادت مساعدة إدارة الشرع وإرسال المساعدات، لكنها كانت متخوفة من العقوبات. ولم يصدر أي تعليق فوري من دمشق على تصريحات الخارجية الأمريكية. وكانت الولايات المتحدة فرضت عقوبات على سوريا رداً على الانتهاكات الجسيمة التي ارتكبتها القوات الموالية للأسد خلال الحرب الأهلية المدمرة التي شهدتها البلاد على مدى 13 عاماً، وقُتل فيها أكثر من 600 ألف شخص وأُجبر 12 مليوناً آخرين على النزوح من ديارهم. كما أن وزارة الخارجية الأمريكية كانت قد أصرت سابقاً على استيفاء دمشق لعدة شروط قبل رفع العقوبات عنها، بما في ذلك حماية الأقليات الدينية والعرقية. ورغم وعد الشرع بذلك، إلا أن البلاد شهدت موجتين من العنف الطائفي المميت في الأشهر الأخيرة. ففي مارس/آذار، قُتل ما يقرب من 900 مدني، معظمهم من الطائفة العلوية التي ينتمي إليها الأسد، على يد القوات الموالية للحكومة في جميع أنحاء المنطقة الساحلية الغربية خلال معارك بين قوات الأمن والموالين للنظام السابق، وفقاً لإحدى مجموعات الرصد. وأفادت التقارير بأن الموالين للنظام السابق قتلوا ما يقرب من 450 مدنياً و170 من أفراد الأمن. وفي مطلع مايو/أيار، أفادت التقارير بمقتل أكثر من 100 شخص في اشتباكات بين مسلحين من الأقلية الدرزية وقوات الأمن الجديدة ومقاتلين من الجماعات الإسلامية المتحالفة معها في ضاحيتين في العاصمة دمشق ومحافظة السويداء الجنوبية. وحتى قبل اندلاع أعمال العنف، كان العديد من أبناء الأقليات قلقين بشأن السلطات الانتقالية الجديدة، التي تهيمن عليها هيئة تحرير الشام، التي يقودها الشرع. وهي جماعة كانت تتبع في السابق لتنظيم القاعدة، وتصنفها الأمم المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة كمنظمة إرهابية. كما لا يزال الشرع نفسه مُدرجاً في قائمة الولايات المتحدة "للإرهابيين العالميين المُصنفين بشكل خاص"، على الرغم من أن إدارة بايدن أعلنت في ديسمبر/كانون الأول أن الولايات المتحدة ستلغي مكافأة الـ"عشرة ملايين دولار"، التي خصصتها لمن يساعد في اعتقاله. وعلى الرغم من ماضي الشرع، انتهز ترامب الفرصة لمقابلته أثناء حضوره قمة قادة الخليج في المملكة العربية السعودية الأسبوع الماضي. وبعد اللقاء، وصفه الرئيس الأمريكي في تصريح للصحفيين بأنه "شاب جذاب"، مضيفاً أنه"رجلٌ قوي. له ماضٍ قوي. ماضٍ قويٌّ جداً. ومقاتل". وقال "لديه فرصة حقيقية لتوحيد سوريا"، مضيفاً "أنها دولة مُمزّقة". في غضون ذلك، قال الشرع إن قرار ترامب برفع العقوبات عن سوريا "كان قراراً تاريخياً وشجاعاً، يُخفف معاناة الشعب، ويُساهم في نهضته، ويُرسي أسس الاستقرار في المنطقة". وفي حديثه أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ في العاصمة الأمريكية واشنطن، الثلاثاء، قال روبيو مازحاً "الخبر السيء هو أن شخصيات السلطة الانتقالية. لم يجتازوا فحص خلفياتهم، الذي عادة ما يجريه مكتب التحقيقات الفيدرالي". وأضاف "لكن من ناحية أخرى، إذا تواصلنا معهم، فقد ينجح الأمر، وقد لا ينجح. في حين إذا لم نتواصل معهم، فمن المؤكد أن الأمر لن ينجح". وقال روبيو: في الواقع، نعتقد، وبصراحة، أن السلطة الانتقالية، بالنظر إلى التحديات التي تواجهها، على بُعد أسابيع، وليس أشهر، من انهيار محتمل وحرب أهلية شاملة ذات أبعاد ملحمية، أي تقسيم البلاد. ولم يُفصّل الوزير، لكنه قال إن أقليات سوريا "تعاني من انعدام ثقة داخلي عميق. لأن الأسد حرّض هذه الجماعات عمداً على بعضها البعض". وأضاف أن ترامب قرر رفع العقوبات عن سوريا بسرعة لأن "دول المنطقة ترغب في إيصال المساعدات، وتريد البدء بمساعدتها. لكنها لا تستطيع ذلك خوفاً من عقوباتنا". وفي سياق متصل، اتفق وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي على رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا أيضاً. وكتبت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، على منصة إكس "نريد مساعدة الشعب السوري في إعادة بناء سوريا جديدة، شاملة، وسلمية". وأضافت "لطالما وقف الاتحاد الأوروبي إلى جانب السوريين على مدار السنوات الأربع عشرة الماضية، وسيواصل ذلك". وقالت وزارة الخارجية السورية إن القرار يمثل "بداية فصل جديد في العلاقات السورية الأوروبية المبنية على الرخاء المشترك والاحترام المتبادل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store