logo
"كينغ كونغ" حقن التخسيس.. خطأ شائع أثناء استخدامه يعرقل خسارة الوزن

"كينغ كونغ" حقن التخسيس.. خطأ شائع أثناء استخدامه يعرقل خسارة الوزن

جو 24منذ 5 أيام
جو 24 :
حذّرت أخصائية تجميل رائدة من أن تخفيض كمية الطعام أثناء استخدام حقن التخسيس الشهيرة "مونجارو" قد يعيق فقدان الوزن أو يوقفه تماما.
وفي عيادتها في سيفينوكس، كينت، لاحظت أنابيل ويلش تكرار تخفيض بعض المرضى للسعرات الحرارية بشكل مفرط، دون أن يدركوا أن ذلك قد يؤدي إلى تباطؤ أو توقف فقدان الوزن.
ويعمل "مونجارو"، الملقب بـ"كينغ كونغ" حقن التخسيس، على محاكاة هرمونات GLP-1 التي تكبح الشهية، ما يمكّن المستخدمين من خسارة ما يصل إلى 20% من وزن أجسامهم خلال عام واحد.
لكن ويلش أوضحت أن الجسم يستجيب لنقص التغذية بإبطاء معدل الأيض أثناء الراحة — أي كمية الطاقة التي يحتاجها للحفاظ على الوظائف الحيوية مثل التنفس والدورة الدموية — وهذا يجعل فقدان الوزن أصعب.
وفي مقطع فيديو على "تيك توك" حصد أكثر من 400 ألفمشاهدة عبر حسابها @juiceaestheticsuk، حددت ويلش 5 علامات تحذيرية لنقص التغذية أثناء استخدام "مونجارو": تساقط الشعر والمشاكل النفسية وآلام العضلات المستمرة والشعور بالبرد وتوقف فقدان الوزن.
وأوضحت أن تساقط الشعر يعود إلى أن نمو الشعر لا يعتبر وظيفة حيوية أساسية، فتُوجه الموارد إلى الوظائف الأهم.
كما أشارت إلى أن تقلب المزاج والقلق والانفعال قد يكون بسبب انخفاض مستويات السكر في الدم نتيجة تخطي الوجبات، ما يؤثر على طاقة الشخص وحالته النفسية.
وقالت ويلش إن آلام العضلات المستمرة ناتجة عن نقص التغذية وعدم توفر البروتين الكافي للتعافي بعد التمارين. كما يدخلالجسم في حالة "القتال أو الهروب" بسبب عدم انتظام مواعيد الوجبات، ما يزيد من التوتر.
ولفتت الانتباه إلى أن زيادة الحساسية للبرد قد تكون عرضا جانبيا لفقدان الوزن، لكنها قد تدل أيضا على نقص التغذية، خاصة عند الشعور ببرودة شديدة في اليدين والقدمين في أجواء دافئة.
وأخيرا، شددت ويلش على أن توقف فقدان الوزن قد يكون علامة واضحة على أن الجسم لا يحصل على السعرات الحرارية الكافية، ما يؤدي إلى انخفاض معدل الأيض واحتفاظ الجسم بالدهون بدلا من حرقها.
وتفاعل آلاف المستخدمين مع الفيديو، حيث شارك الكثيرون تجاربهم مع الأعراض المذكورة، من بينهم من أقر بتناول وجبة واحدة يوميا ولم يلاحظ فقدان وزن، وآخرون عانوا من الغثيان الذي يعيق تناول الطعام بشكل طبيعي.
وأوضحت ويلش أن الغثيان من الآثار الجانبية الشائعة لحقن إنقاص الوزن مثل "مونجارو"، لكنه يجب تناول الطعام بانتظام، حتى بكميات صغيرة، لتجنب انخفاض معدل الأيض.
المصدر: ديلي ميل
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا يختار الشباب الرياضة بدلًا من الراحة السلبية
لماذا يختار الشباب الرياضة بدلًا من الراحة السلبية

جفرا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • جفرا نيوز

لماذا يختار الشباب الرياضة بدلًا من الراحة السلبية

جفرا نيوز - لماذا يختار الشباب الرياضة بدلًا من الراحة السلبية بالنسبة للعديد من الشباب هذه الأيام، فإن عدم القيام بأي شيء لا يخدش الحكة. فالراحة لا تتعلق بقيلولة مترامية الأطراف، بل تتعلق بحركات أكثر سلاسة ومشاعر أكثر حدة وشعور بأنك قد سويتهم للتو وسلمتهم قوة الدفع. انظر حولك في صالات الأحياء الرياضية المكتظة في الساعة الثامنة مساءً، وملاعب كرة القدم المضاءة كالملاعب، وحولك أطفال يتدربون على أول تمرين عضلات لهم. الرسالة تبدو حقيقية: هذا الطاقم يريد أن يتحرك، ويتحسن، ويشعر بالحياة أثناء قيامه بذلك. الرغبة في الطاقة البدنية والذهنية إنهم يعرفون الأرقام، ولكن الأهم من ذلك أنهم يعيشون التغيير. تساعد التمارين الرياضية المنتظمة على النوم، وتضبط المزاج، وتزيد من حدة التركيز، وهي أمور مهمة أثناء أزمة الامتحانات أو أسبوع العمل الشاق. في نقاشات مجتمعات مثل تحميل تطبيق melbet ، كثيرًا ما يُشار إلى الفوائد الذهنية للرياضة بنفس أهمية اللياقة البدنية. حتى أن منظمة الصحة العالمية تقول: إن الشباب البالغين الذين يمارسون 150 دقيقة على الأقل من التمارين الرياضية المعتدلة أسبوعيًا يفيدون بأن أذهانهم أكثر صفاءً وقلقًا أقل. ومع ذلك، بعد ساعات من الانكباب على الشاشات أو الانغماس في الضوضاء الاجتماعية، فإن لعبة سريعة أو هرولة منفردة تمسح السكون. هذا الفحص الذهني الجديد ليس عشوائيًا - إنه كيميائي. فالتمارين الرياضية تفرز الدوبامين والسيروتونين، لذا فإن تحريك جسمك قد يكون أكثر علاج لا يحظى بالتقدير الكافي. التفاعل الاجتماعي والانتماء توفر الرياضة تواصلًا حقيقيًا وترابطًا حقيقيًا وتسرعًا في الترشيحات وعدم وجود أحاديث صغيرة مؤلمة. فقط العرق المشترك، والمصافحة بالمصافحة واندفاع الطاقة. يمكن لأي شخص الانضمام، سواءً كان ذلك في الملعب أو في الملعب، أو في مقاعد البدلاء. ألقِ نظرة: هوية الفريق: ارتدِ نفس القميص، وستحصل على هيكل وهدف وطاقم فوري تستند إليه. دخول منخفض العوائق: احصل على كرة أو ارتدِ حذاءً رياضيًا قديمًا، ولن يكون لديك بطاقات رياضية باهظة الثمن، ولا روتين. طقوس ما بعد المباراة: تستقر معظم الذكريات حول البطاطا المقلية أو النكات الداخلية أو المشي البطيء إلى المنزل بعد إطلاق صافرة النهاية. أرضية مشتركة فورية: هل تشعر بالخجل أو جديد؟ اذكر آخر مباراة، وفجأة تتشجعون أو تشجعون أو تتجادلون معًا. بالنسبة للعديد من الشباب، الرياضة ليست مجرد لعبة، بل هي دليل على أنهم ينتمون إلى شيء أكبر من أنفسهم. مسارات مختلفة للمتعة النشطة لا تبدو كل حركة وكأنها تدريب، وهذه الحرية هي التي تغذي رياضة الشباب اليوم. تمرين منظم، أو تمرين منظم، أو تمرين في الفناء الخلفي، أو مجرد نزهة مفعمة بالحيوية - آلاف الأبواب التي تدخل من أبواب الصالة الرياضية الآن. يرفض هذا الجيل أن يحصر اللياقة البدنية في صندوق واحد مرتب. إنهم يطاردون التقدم بالتأكيد، لكنهم يطاردون الضحكات والهواء النقي والمرح البسيط أكثر من ذلك. يعيش بعض الأشخاص في الصالة الرياضية ويتتبعون كل مجموعة. وفي الوقت نفسه، يتزلج آخرون تحت أضواء الشوارع، أو يتنزهون مع أصدقائهم أو يتباهون بحركات القفز على الحبل على تطبيق تيك توك. إن الحركة الحديثة هي حركة شخصية وشخصية وغير جدية بشكل مبهج. هدفها: أن تسحق، ببساطة إيجاد طريقة لإثارة العرق الذي تريد تكراره غدًا. ثقافة اللياقة البدنية والتحديات الشخصية هناك شيء يكاد يكون إدماناً حول مشاهدة تقدمك في التمرين يظهر على الشاشة لحظة حدوثه. تمرين سحب آخر؛ نقر كيلومتر آخر على الشاشة. في مجموعات مثل MelBet Facebook ، يشارك البعض لقطات من تطبيقات التمارين أو ساعاتهم الذكية للاحتفال بمراحل التقدم، وكأن كل إنجاز صغير يستحق التوثيق. كان يتم الاحتفاظ بالسجلات الشخصية في دفاتر الملاحظات ذات الأذنين. أما الآن فهي موجودة في جيبك، وتنبهك إلى المعالم الرئيسية عندما لا تتوقعها. هذه الحلقة الصغيرة من التغذية الراجعة تحول اللياقة البدنية إلى لعبة لا تنتهي، مع مستويات إضافية بدلاً من رئيس نهائي. ولا يزال الأمر أكثر من مجرد أرقام باردة. إنها عقلية كاملة. فبالنسبة للعديد من الرياضيين الشباب، أصبحت الصالة الرياضية بالنسبة للعديد من الرياضيين الشباب علاجاً نفسياً وروتيناً ثابتاً يرسخ أيامهم الفوضوية. ليس من النادر أن ترى المراهقين يستيقظون قبل شروق الشمس للقيام بالتمارين في السادسة صباحًا، ليس لأن مدربًا ما أمرهم بذلك، ولكن لأنهم نسجوا ثقافة تجعل دفع جسمك إلى أعلى مستوى من النشاط الذهني أيضًا. يتوقف التقدم عن كونه حدثًا نادرًا ويصبح عادة. وتعيد هذه العادة صياغة طريقة تعاملك مع العمل المدرسي والصداقات وكل شيء تقريباً. التأثير الرقمي ورؤية الاتجاهات لا تكتفي الثقافة الإلكترونية بتسجيل لحظات اللياقة البدنية فحسب، بل تخلقها كل ساعة. تعمل منصات مثل TikTok وInstagram على تعزيز الحركات الصغيرة، محولةً بذلك تمارين اللياقة البدنية في الفناء الخلفي إلى هاشتاغات عالمية، قبل أن نلقي نظرة سريعة على كيفية دفعنا الإنترنت نحو خيارات نشطة: - التحديات الشائعة: ينتشر العد التنازلي لتمرين البلانك أو تمرين الضغط لمدة 30 يوماً بدون ضغوطات في ثوانٍ معدودة ويوفر مساءلة بسيطة. - المؤثرون في اللياقة البدنية: يجعل المدربون الممشوقون والمراهقون الذين يتتبعون تمارين التوهج اليومية رفع الأثقال والتعرق والتعافي من الإجهاد يشعرون بالطموح والارتباط. وتنتشر مقاطع الفيديو الرياضية الفيروسية - مقاطع قصيرة من مقاطع الفيديو الرياضية القصيرة لتمرين كرة القدم الحرة أو كرة القدم الحرة أو حيل وزن الجسم. وتكتظ متاجر التطبيقات بأدوات التمارين الرياضية الاجتماعية؛ فبرامج مثل Strava أو Nike Run Club تحوّل الجري المنفرد إلى مسابقات افتراضية ودية. فالشاشات لا تكبح جماحهم، بل تدفع المجموعات إلى التحرك بذكاء أكبر، والتشجيع بصوت أعلى، وتسجيل كل ثانية ملطخة بالعرق. التحول في تفضيلات الترفيه يمكنك التصفح بلا تفكير لساعات أو لعب لعبة فعلية لمدة ستين دقيقة فقط، وهذا الخيار البسيط يغير الطريقة التي يقضي بها الشباب أوقات فراغهم. ما يسمى بالراحة السلبية تفقد جاذبيتها بسرعة. فالمتعة النشطة تستحوذ على كل شيء. فقط انظر حولك، فالناس يستبدلون العروض المتتالية بالكرة الطائرة الشاطئية، ويستبدلون الإرهاق الرقمي بدفعات سريعة من الدوبامين في العالم الحقيقي. إليك كيف تتغير التفضيلات، جلسة عرق واحدة في كل مرة: خيار الترفيه القيمة المتصورة لماذا يفوز مع الشباب بث التلفزيون/الأفلام التزام منخفض، استرخاء سلبي جيد للضوضاء في الخلفية أو للاسترخاء، ولكنه سرعان ما يفقد جاذبيته بسبب قلة الحركة أو التفاعل. تصفح وسائل التواصل الاجتماعي جرعات سريعة من الدوبامين، ومحتوى لا نهاية له تقدم الجدة والاتجاهات، ولكنها تؤدي إلى الإرهاق والفومو والشعور بالعزلة عند الإفراط في استخدامها. المشاركة الرياضية الحية جذابة بدنياً ومجزية عاطفياً تستفيد من حالة التدفق، وتعزز الإندورفين، وتوفر لك نشوة لا تُنسى من الحياة الواقعية لا يمكن للشاشات أن تضاهيها. الألعاب التنافسية (البادل، كرة الصالات) عالية الطاقة، واجتماعية، ومنخفضة العوائق أمام الدخول يجمع بين اللياقة البدنية والعمل الجماعي والتنافس الودي - وهو أمر رائع للترابط والتعبير عن الذات. الحركة ليست مجرد لياقة بدنية - إنها ترفيه الآن. والشباب يتعاملون معها وكأنها برنامجهم المفضل. إمكانية الوصول إلى البنية التحتية الرياضية لا يتعلق الأمر فقط بالرغبة في ممارسة الرياضة - بل يتعلق بالقدرة على القيام بذلك. ولحسن حظنا جميعًا، بدأت الأرض تستوي أخيرًا. فالمدن تضخ الأموال في مناطق اللياقة البدنية وملاعب كرة السلة والمضامير المفتوحة بدون تكلفة. فأنت لست بحاجة إلى عقد رياضي باهظ الثمن، كل ما تحتاجه هو حذاء قوي ومكان للحركة. من أبو ظبي إلى أمستردام، تتحول الساحات العامة إلى ملاعب للكبار. حيث تنبض الساحات المشرقة بالحياة بعد حلول الظلام، وفي كل يوم، تستبدل الحدائق العامة مقاعد النزهة بقضبان السحب. هذه الرؤية مهمة. عندما يرى الناس جيرانهم يتحركون، يشعرون بالتشجيع للانضمام إليهم. فالرياضة لم تعد موجودة خلف حائط مدفوع الثمن، بل أصبحت الرياضة تحدث في ركنك مباشرة. حتى أن بعض المدن تقوم بتلعيب الوصول إلى اللياقة البدنية: في كوبنهاغن، تتميز الصالات الرياضية الخارجية برموز QR التي ترتبط بالتمارين الروتينية الموجهة، بينما أطلقت الحكومة في دبي تحديًا لمدة 30 يومًا مع دروس مجانية في جميع أنحاء المدينة. لا يتعلق الأمر فقط ببناء البنية التحتية - بل يتعلق بتفعيلها. عندما تصبح الحركة جزءًا من إيقاع المدينة، يتوقف الناس عن النظر إليها كمهمة ويبدأون في التعامل معها كثقافة. الوعي الصحي منذ سن مبكرة لا ينتظر المراهقون اليوم الإرهاق أو آلام الظهر قبل التفكير في أجسامهم. فهم يكبرون وهم يحسبون عدد الخطوات، ويفحصون ملصقات الطعام، ويسمعون المعلمين يتعاملون مع الصحة العقلية مثل الرياضيات المنسوجة في شخصيتهم. فممارسة الرياضة بالنسبة لهم ليست مجرد هواية في عطلة نهاية الأسبوع. إنها أداة. أداة لأفكار أكثر صفاءً وحالة مزاجية أكثر هدوءًا وإحساسًا بالسيطرة على الحياة. وعندما تضيف التواصل الاجتماعي، والهدف، والمتعة الخالصة إلى هذا المزيج، فمن السهل أن ترى لماذا لا يمكن للراحة السلبية أن تنافسها. تقدم الرياضة ما لم تستطع الشاشات تقديمه: الحركة ذات المعنى.

أنغام تخضع لجراحة استئصال ورم من البنكرياس. وفحوصات لمعرفة نوعه
أنغام تخضع لجراحة استئصال ورم من البنكرياس. وفحوصات لمعرفة نوعه

جو 24

timeمنذ 8 ساعات

  • جو 24

أنغام تخضع لجراحة استئصال ورم من البنكرياس. وفحوصات لمعرفة نوعه

جو 24 : خضعت الفنانة المصرية أنغام، الخميس، لجراحة دقيقة في مستشفى بالعاصمة الألمانية برلين، حيث جرى استئصال ورم صغير بالبنكرياس. وترقد أنغام حالياً في المستشفى تحت رعاية طبية دقيقة، فيما سيتم إجراء بعض الفحوصات للورم للتأكد من نوعه، قبل السماح لها بمغادرة المشفى. ونشرت أنغام عبر خاصة القصص في حسابها الشخصي بموقع "إنستغرام" صورة لها عند خروجها من غرفة العمليات. وكانت قد انتشرت في الأيام الماضية أخباراً عبر مواقع التواصل تفيد بإصابة أنغام بسرطان الثدي وبسفرها إلى الخارج لتلقي العلاج، مما أثار حزن جمهورها. وأصدر المكتب الإعلامي للفنانة بياناً لتوضيح تفاصيل الأزمة الصحية التي تعرضت لها، مؤكداً أن أنغام سافرت إلى ألمانيا لإجراء فحوصات طبية في البنكرياس. يذكر أن الفنانة أنغام أطلت على جمهورها الأسبوع الماضي من خلال حفل غنائي أقامته بمنطقة الساحل الشمالي، وحضره عدد كبير من الجمهور، كما شاركها الغناء فيه الفنان تامر عاشور. تابعو الأردن 24 على

سيغيب 3 أشهر.. إصابة تير شتيغن تفسد خطط برشلونة
سيغيب 3 أشهر.. إصابة تير شتيغن تفسد خطط برشلونة

جو 24

timeمنذ 9 ساعات

  • جو 24

سيغيب 3 أشهر.. إصابة تير شتيغن تفسد خطط برشلونة

جو 24 : سيخضع الحارس الألماني الدولي مارك أندريه تير شتيغن لجراحة في ظهره لعلاج مشكلة بعيدة الأمد، ما سيبعده عن الملاعب ثلاثة أشهر، بحسب ما أعلن لاعب برشلونة الإسباني الخميس، ما يعني أنه لن يكون بإمكانه التخلص منه وبيع لفريق آخر خلال سوق الانتقالات الجاري. وكان برشلونة تعاقد مع حارس إسبانيول جوان غارسيا هذا الصيف، ويتوقع أن يكون ابن الرابعة والعشرين الحارس الأول أمام البولندي المخضرم فويتشيخ شتشيزني. وكتب شتيغن في صفحته على موقع إنستغرام: هذا يوم صعب بالنسبة لي. جسديا، ورياضيا، أشعر بأني في حال جيدة، رغم معاناتي أحيانا من الألم لسوء الحظ. وتابع اللاعب الذي انضم إلى برشلونة عام 2014 من بوروسيا مونشنغلادباخ: بعد نقاشات مكثفة مع الفريق الطبي في برشلونة وخبراء خارجيين، فان أسرع وأفضل طريقة للتعافي تماما هي الخضوع لجراحة. وأضاف الحارس الألماني: بعد جراحتي الأخيرة في الظهر، عدت إلى الملعب بعد 66 يوما... هذه المرة، يعتقد الأطباء بأن فترة الغياب المناسبة ستكون ثلاثة أشهر، تفاديا لأي مخاطرة. وذكرت تقارير صحافية إسبانية أن برشلونة كان ينوي بيع تير شتيغن هذا الصيف، كي يتمكن من تسجيل لاعبيه الجديدين غارسيا والمهاجم الإنكليزي ماركوس راشفورد. وكانت إصابة طويلة للمدافع الدنماركي أندرياس كريستنسن الموسم الماضي، سمحت للفريق الكاتالوني بتسجيل لاعبه داني أولمو لفترة موقتة، بعد التعاقد معه من لايبزيغ الألماني. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store