logo
خادم الحرمين الشريفين يتلقى رسالة خطية من ملك مملكة إسواتيني

خادم الحرمين الشريفين يتلقى رسالة خطية من ملك مملكة إسواتيني

عكاظ٢٠-٠٧-٢٠٢٥
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود رسالة خطية من ملك مملكة إسواتيني الملك مسواتي الثالث، تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين.
وتسلم الرسالة نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، خلال استقباله في مقر الوزارة بالرياض، اليوم، الأمير لينداني ابن ملك إسواتيني عضو البرلمان.
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تنمية التعاون المشترك في المجالات كافة.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"مؤتمر حل الدولتين منصة حيوية لحشد التأييد الدولي".. السعودية وفرنسا تقودان جهود الاعتراف بالدولة الفلسطينية
"مؤتمر حل الدولتين منصة حيوية لحشد التأييد الدولي".. السعودية وفرنسا تقودان جهود الاعتراف بالدولة الفلسطينية

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

"مؤتمر حل الدولتين منصة حيوية لحشد التأييد الدولي".. السعودية وفرنسا تقودان جهود الاعتراف بالدولة الفلسطينية

في تطور لافت بهدف إلى كسر جمود عملية السلام المتعثرة في الشرق الأوسط، أطلقت المملكة العربية السعودية وفرنسا مبادرة مشتركة في الأمم المتحدة، تمثلت في مؤتمر دولي يستمر لثلاثة أيام، يسعى بشكل أساسي إلى حشد الدعم الدولي للاعتراف بالدولة الفلسطينية، ويواكب هذا التحرك المهم، الذي انطلقت فعالياته أمس في مقر المنظمة الدولية بنيويورك، تصاعد وتيرة العنف وتدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، وبعد أيام قليلة من إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن اعتزام باريس الاعتراف رسمياً بالدولة الفلسطينية بحلول شهر سبتمبر القادم. ويتجاوز هدف هذا المؤتمر الطموح مجرد الاعتراف الرمزي، إذ يرمي إلى إرساء أسس تسوية سلمية شاملة تنهي حالة الحرب والنزاع في قطاع غزة، وتبعث الروح في مسار حل الدولتين الذي يواجه تحديات وجودية بفعل رفض الحكومية اليمينية المتطرفة في إسرائيل لمفاوضات السلام، واستمرار عدوانها الصارخ على قطاع غزة المدمر. وأكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، على الأهمية القصوى لهذا المؤتمر، مشيراً إلى أنه سيمثل منصة حيوية لحشد تأييد دول أوروبية أخرى للاعتراف بالدولة الفلسطينية، رغم أنه امتنع عن تحديد تلك الدول بشكل قاطع، إلا أن الأنظار تتجه بشكل خاص نحو المملكة المتحدة، حيث يواجه زعيم حزب العمال المعارض كير ستارمر، ضغوطاً متزايدة من أعضاء البرلمان لحمل الحكومة على ممارسة المزيد من الضغط على إسرائيل لإنهاء العدوان العسكري، وشدد بارو في كلمته الافتتاحية على أنه "فقط حل سياسي، حل الدولتين، سيساعد على الاستجابة للتطلعات المشروعة للإسرائيليين والفلسطينيين للعيش في سلام وأمن"، مؤكداً في الوقت ذاته بأنه "لا يوجد بديل" لهذا المسار، وفقًا لصحيفة "الجارديان" البريطانية. أوضح وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، أن المملكة تسعى للحصول على موافقة البنك الدولي لتحويل مبلغ 300 مليون دولار كمساعدات عاجلة إلى قطاع غزة والضفة الغربية، بهدف مواجهة الأزمة الإنسانية المتفاقمة في الأراضي الفلسطينية، وجدد التأكيد على موقف المملكة الثابت بأن "للفلسطينيين حقاً مشروعاً في إقامة دولة مستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية"، مشدداً على أن هذا الموقف ليس مجرد "خيار سياسي، بل قناعة راسخة بأن الدولة الفلسطينية المستقلة هي المفتاح الحقيقي للسلام في المنطقة". وشارك في رئاسة هذا المؤتمر الهام ست عشرة دولة ووفداً دولياً، من بينها المملكة المتحدة وجمهورية أيرلندا والاتحاد الأوروبي، مما يعكس اهتماماً دولياً متزايداً بضرورة إيجاد حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية، ورغم أن المملكة المتحدة لا تعترف حالياً بدولة فلسطين، إلا أن الضغوط تتصاعد على كير ستارمر داخل حزب العمال لاتخاذ خطوات عملية نحو تحقيق حل دبلوماسي، وقد تجلى هذا الضغط في توقيع أكثر من 220 عضواً في البرلمان، أي ما يعادل ثلث أعضاء المجلس، على رسالة موجهة إلى ستارمر يوم الجمعة الماضي، تدعو إلى اعتراف المملكة المتحدة بالدولة الفلسطينية، وأعرب النواب في رسالتهم عن أملهم في أن يسفر المؤتمر عن "تحديد الحكومة البريطانية لموعد وكيفية عملها على التزامها طويل الأمد بحل الدولتين؛ وكذلك كيف ستعمل مع الشركاء الدوليين لتحويل هذا الالتزام إلى واقع ملموس". مسألة وقت وفي تطور لافت، من المقرر أن يستدعي ستارمر حكومته من عطلتهم الصيفية لعقد اجتماع طارئ هذا الأسبوع لمناقشة أزمة غزة، وقد أشارت مصادر حكومية إلى أن الاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينية بات مسألة وقت لا أكثر في ظل حكومة حزب العمال المستقبلية. وانتقدت إسرائيل المؤتمر، وعبرت الولايات المتحدة أيضاً عن تحفظها تجاه هذا المؤتمر، وذكرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية، تامي بروس، في بيان لها أن "الولايات المتحدة لن تشارك في المؤتمر لكنها ستواصل قيادة الجهود الواقعية لإنهاء القتال وتحقيق سلام دائم"، وفي ظل هذه المواقف، تتطلع الدول إلى نجاح هذه المبادرة الفرنسية السعودية في تحقيق اختراق حقيقي في جدار الأزمة الفلسطينية الإسرائيلية، والمضي قدما في مسار تحقيق السلام الشامل والعادل المرتكز على قيام الدولة الفلسطينية.

وزيرة خارجية سلوفينيا: حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام
وزيرة خارجية سلوفينيا: حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام

الشرق السعودية

timeمنذ 7 ساعات

  • الشرق السعودية

وزيرة خارجية سلوفينيا: حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام

قالت وزيرة خارجية سلوفينيا تانيا فايون لـ"الشرق"، الاثنين، إنها تعتقد أن هناك فرصة تاريخية لإظهار المسؤولية التاريخية والأخلاقية والقانونية فيما يتعلق بالحرب الإسرائيلية على غزة. وأضافت في مقابلة مع "الشرق"، على هامش مؤتمر حل الدولتين الذي انطلق في الأمم المتحدة بنيويورك برئاسة سعودية فرنسية، إن الحرب على غزة "يجب أن تنتهي الآن". وتابعت: "نحن بحاجة إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار. يجب أن ننهي معاناة المدنيين، وقتل المدنيين، والمجاعة، والتهجير القسري للناس". وشددت على أن حل الدولتين "هو السبيل الوحيد لضمان الأمن والسلام للإسرائيليين والفلسطينيين الذين يعيشون جنباً إلى جنب". ورحبت فايون بجهود السعودية وفرنسا في سبيل وضع آلية واضحة لتنفيذ حل الدولتين. وانطلقت أعمال المؤتمر الدولي حول التسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين، الاثنين، برئاسة مشتركة بين السعودية وفرنسا، وسط مشاركة دولية واسعة في مقر الجمعية العامة للأمم المتحدة. ويهدف المؤتمر إلى "طرح مسار زمني يؤسس لدولة فلسطينية ذات سيادة ينهي الاحتلال على أرضها على أساس حل عادل ودائم وفقاً لمبادرة السلام العربية والقرارات الأممية ذات الصلة"، بحسب وكالة الأنباء السعودية (واس). شروط متساوية للفلسطينيين وقالت وزيرة خارجية سلوفينيا إنه عندما اعترفت سلوفينيا العام الماضي، بفلسطين كدولة ذات سيادة ومستقلة، "كنا نؤمن بقوة أن هذا هو الحق الوحيد للفلسطينيين ليكون لديهم شروط متساوية للتفاوض على مستقبلهم، وكذلك لدعم السلطات الفلسطينية المعتدلة والإصلاحات الضرورية على الأرض". وعما إذا كانت هناك دول داخل الاتحاد الأوروبي قد تعلن الاعتراف بفلسطين بعد فرنسا، قالت فايون: "أشيد بشجاعة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي أعلن مؤخراً الاعتراف بفلسطين. وأدعو جميع الدول إلى التحلي بهذه الشجاعة، وإبداء هذا الاحترام، والاعتراف بفلسطين". وتابعت: "نحن بحاجة إلى رؤية دولة ذات سيادة وديمقراطية. إذا كنا نتحدث عن حل الدولتين، وإذا كنا صادقين، فسنفعل كل ما بوسعنا باستخدام الجهود الدبلوماسية للوصول إلى هذا الهدف وإنهاء العنف والحرب في غزة ونحن نتحدث الآن". الضغط على إسرائيل وقالت فايون إن سلوفينيا تحاول حث دول الاتحاد الأوروبي على ممارسة الضغط على الحكومة الإسرائيلية، وحتى فرض عقوبات إذا لزم الأمر. وأضافت :"شهدنا نقاشات بشأن انتهاكات حقوق الإنسان وفق المادة الثانية، ولدينا قرارات واضحة تتحدث عن انتهاكات للقانون الدولي، وبالتالي يجب أن نتحرك". وقالت: "من وجهة نظرنا، إذا لزم الأمر، سنواصل الضغط على الحكومة الإسرائيلية، وكذلك الضغط الثنائي إذا لم نرَ نتائج على الأرض". وعن تطور العلاقة مع فلسطين بعد عام على الاعتراف بها، قالت وزيرة خارجية سلوفينيا: "بخصوص فلسطين فبعد الاعتراف بها، نحن سعداء الآن برؤية توقيع مذكرة تفاهم، وأتطلع إلى استضافة وزير خارجية فلسطين في سلوفينيا هذا الخريف، ونأمل أيضاً استضافة رئيس الوزراء الفلسطيني".

حلّ الدولتين... زخمٌ لن يتوقّف
حلّ الدولتين... زخمٌ لن يتوقّف

الشرق الأوسط

timeمنذ 9 ساعات

  • الشرق الأوسط

حلّ الدولتين... زخمٌ لن يتوقّف

«علينا أن نعمل على جعل حلّ الدولتين واقعاً ملموساً». «أطلقنا زخماً لا يمكن وقفه للوصول إلى حل سياسي في الشرق الأوسط». «الدولة الفلسطينية المستقلّة هي مفتاح السلام الحقيقي بالمنطقة». هذه الجُمَل «المفتاحية» هي من كلمة وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، في «مؤتمر التحالف العالمي لتنفيذ حل الدولتين». أو كما هو اسم المؤتمر الرسمي الكامل: «المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية بالطرق السلمية وتنفيذ حل الدولتين». هذا المؤتمر عُقد برعاية سعودية ومشاركة فرنسية، ومن مُقدّمات المؤتمر إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية المنشودة. المؤتمر يستهدف طرح مسار زمني يؤسس لدولة فلسطينية ذات سيادة، ويُنهي الاحتلال على أرضها على أساس حل عادل ودائم، وفقاً لمبادرة السلام العربية والقرارات الأممية ذات الصلة. هناك ازدياد في وتيرة اعتراف الدول، من شتّى أنحاء العالم، خصوصاً في أوروبا والغرب، بالدولة الفلسطينية على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. هذا الأمر لا يعجب إسرائيل خاصّة، إسرائيل نتنياهو ورفاقه، وهم يسعون لوأد هذا الوليد في مهده، رغم أن هذه المطالب ليست وليدة اليوم، فمثلاً في قمّة بيروت العربية 2002 كانت الخلاصة التي خرجت بها القمّة هي جوهر ما قِيل في مؤتمر نيويورك بالأمس، الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بعد طرح مبادرة الملك عبد الله بن عبد العزيز. هناك مسارٌ قديمٌ، متصلٌ، لهذه الرؤية، وأنّه لا حلّ لهذه المعضلة إلا بقيام دولتين، على هذه الجغرافيا الحسّاسة، فلسطين وإسرائيل، وميزة هذا المؤتمر كما قال وزير الخارجية الفرنسي، جان بارو، في كلمته بهذا المؤتمر، أن دولاً إسلامية وعربية كبيرة، السعودية في مقدّمتها، أدانت هجمات السابع من أكتوبر. هذه نظرة أو تسويقٌ غربي لتسويغ هذا التوجّه الغربي الجديد، بالنسبة للجمهور الأوروبي الغربي، والواقع أن العرب منذ زمن أبدوا استعدادهم في هذا السبيل. كانت الإعاقة لهذا المسار تأتي من طرفين، غلاة إسرائيل، وغلاة فلسطين، الأولى خلفها أميركا، والثانية محور الممانعة التي ورث ممانعات صدّام حسين والقذّافي وأمثالهما. هذا هو الحلّ «الواقعي»، وغيره يعني الصراع الصِفري العدَمي العبثي التدميري، فلا إسرائيل تستطيع إلغاء فلسطين وأهلها، ولا «حماس» وقبلها الجماعات اليسارية الثورية الفلسطينية، تستطيع إلغاء إسرائيل و«رميها في البحر». المُضيّ قُدَماً في هذا الطريق يفيد أوروبا وبقية العالم أيضاً، ودعونا نتكلم بلغة منفعية، فينبوع فلسطين، هو الذي يسقي عطشى الميليشيات والفوضويات في المنطقة، التي وصل ويصل ضررها دوماً إلى العالم، والعالم الغربي على وجه الخصوص. حلّ الدولتين حاجة ماسّةٌ للعالم كله، وليس العرب وإسرائيل فقط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store