logo
مقتل 20 فلسطينياً بينهم 5 من منتظري المساعدات بقصف إسرائيلي على غزة

مقتل 20 فلسطينياً بينهم 5 من منتظري المساعدات بقصف إسرائيلي على غزة

الشرق الأوسطمنذ 3 أيام
قُتل وأُصيب عددٌ من المواطنين بنيران وقصف القوات الإسرائيلية في مناطق عدة بقطاع غزة منذ منتصف الليلة الماضية وحتى صباح اليوم (الخميس).
وأفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) بـ«استشهاد 4 مواطنين، بينهم طفلتان، في قصف الاحتلال شقة سكنية في برج الصالحي، غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة».
وأضافت أن «4 مواطنين آخرين استُشهدوا، إضافة إلى عدد من الإصابات في غارة للاحتلال استهدفت شقةً سكنيةً في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، بينما استشهد 3 مواطنين وأُصيب آخرون في قصف طائرات الاحتلال منزلاً في حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة».
عائلة تبكي فقيدها بعد مقتله في غزة (أ.ب)
ووفق الوكالة، «استشهد مواطن وزوجته وأبناؤه جراء قصف الاحتلال منزلهم في المعسكر الغربي غرب مدينة خان يونس، كما استشهدت طفلة وأُصيب آخرون في قصف استهدف خيمةً في محيط صالة دريم غرب المدينة، إضافة إلى استشهاد مواطنتين إثر قصف مسيّرة للاحتلال خيمة تؤوي نازحين غرب خان يونس».
مشيعون يصلّون بجوار جثمان إحدى ضحايا القصف الإسرائيلي الليلي على مخيم للنازحين في منطقة المواصي بخان يونس (أ.ف.ب)
وأشارت إلى «استشهاد 5 مواطنين وإصابة آخرين من منتظري المساعدات شرق مدينة دير البلح وسط القطاع، جراء استهدافهم من قبل جيش الاحتلال بعد منتصف الليلة الماضية».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل.. عشرات الآلاف يتظاهرون في تل أبيب ضد خطة نتنياهو بشأن غزة
إسرائيل.. عشرات الآلاف يتظاهرون في تل أبيب ضد خطة نتنياهو بشأن غزة

الشرق السعودية

timeمنذ 34 دقائق

  • الشرق السعودية

إسرائيل.. عشرات الآلاف يتظاهرون في تل أبيب ضد خطة نتنياهو بشأن غزة

خرج آلاف المتظاهرين إلى شوارع تل أبيب مساء السبت، احتجاجاً على خطة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لتصعيد الحرب الإسرائيلية على غزة المستمرة منذ قرابة عامين، مطالبين بإنهاء فوري للحرب وإطلاق سراح المحتجزين في القطاع. وأعلن مكتب نتنياهو، الجمعة، أن مجلس الوزراء الأمني، قرر السيطرة الكاملة على مدينة غزة، ليوسع بذلك نطاق العمليات العسكرية في القطاع المدمر، على الرغم من المعارضة الشعبية الواسعة وتحذيرات الجيش من أن هذه الخطوة قد تعرض حياة المحتجزين للخطر. وتأتي تلك المظاهرات في ظل اتصالات ماراثونية حثيثة يجريها الوسطاء مع إسرائيل وحركة "حماس" في محاولة للتوصل إلى اتفاق قبل حدوث اجتياح إسرائيلي شامل جديد لمدينة غزة، حسبما كشفت مصادر مطلعة لـ"الشرق". وقالت ليشاي ميران لافي، زوجة المحتجز عومري ميران خلال المظاهرة: "هذا ليس مجرد قرار عسكري، بل قد يكون بمثابة حكم إعدام على أحبائنا"، مناشدة الرئيس الأميركي دونالد ترمب التدخل لإنهاء الحرب فوراً. انتقادات داخلية وخارجية ووفقاً لـ"رويترز"، تشير استطلاعات الرأي إلى أن أغلبية الإسرائيليين تؤيد إنهاء الحرب فوراً لضمان إطلاق سراح المحتجزين الخمسين المتبقين الذين تحتجزهم حركة "حماس" في غزة. ويعتقد المسؤولون الإسرائيليون أن نحو 20 محتجزاً ما زالوا على قيد الحياة. وتواجه الحكومة الإسرائيلية انتقادات حادة في الداخل والخارج، منها انتقادات من بعض أقرب حلفائها الأوروبيين، بسبب إعلان الجيش الإسرائيلي نيته توسيع نطاق الحرب. ومن المتوقع أن يصدر مجلس الوزراء بكامل هيئته موافقته، الأحد. كان إطلاق سراح معظم المحتجزين حتى الآن قد تم نتيجة مفاوضات دبلوماسية. وانهارت محادثات وقف إطلاق النار، التي كان من الممكن أن تطلق سراح المزيد منهم، في يوليو الماضي. وقال رامي دار وهو متقاعد يبلغ من العمر 69 عاماً من ضاحية قريبة خارج تل أبيب عن الحكومة: "إنهم متطرفون. يفعلون أشياء ضد مصالح البلاد"، مردداً دعوات لترمب لفرض صفقة بشأن المحتجزين. 100 ألف متظاهر في تل أبيب وتشهد تل أبيب مظاهرات متكررة لحث الحكومة على التوصل إلى وقف لإطلاق النار واتفاق بشأن المحتجزين مع حركة "حماس"، ويقول المنظمون إن مظاهرة السبت استقطبت أكثر من 100 ألف متظاهر. وقالت يانا البالغة من العمر 45 عاماً والتي حضرت مع زوجها وطفليها: "أشعر أنه بعد عامين من القتال لم يحرز أي نجاح... أتساءل إن كان رحيل المزيد من الأرواح من الجانبين، سيحدث فرقاً". ولوّح المتظاهرون بالأعلام الإسرائيلية وحملوا لافتات تحمل صور المحتجزين. وحمل آخرون لافتات تعبر عن غضبهم من الحكومة أو تحث ترمب على اتخاذ إجراءات لمنع نتنياهو من المضي في خططه لتصعيد الحرب. ورفع عدد من المتظاهرين صوراً لأطفال غزة الذين قتلهم الجيش الإسرائيلي. أكثر من 61 ألف ضحية في غزة وتقول وزارة الصحة في غزة، إن الجيش الإسرائيلي قتل أكثر من 61 ألف فلسطيني في الحرب، وقالت، السبت، إن 39 فلسطينياً على الأقل قُتلوا برصاص الجيش الإسرائيلي، الجمعة. ويضغط بعض حلفاء نتنياهو من اليمين المتطرف في الائتلاف الحاكم من أجل السيطرة الكاملة على غزة. وحذر الجيش من أن هذا قد يعرض حياة المحتجزين في غزة للخطر. وأصدر الوزير اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش المؤيد لاستمرار الحرب بياناً، السبت، انتقد فيه نتنياهو ودعا إلى ضم أجزاء كبيرة من غزة. فيما قال نتنياهو لـ"فوكس نيوز" في مقابلة بثت الخميس، إن الجيش ينوي السيطرة على غزة بالكامل، زاعماً أن إسرائيل لا تريد الاحتفاظ بالقطاع. وقال تال ويعمل مدرساً ويبلغ من العمر 55 عاماً لـ"رويترز" خلال المسيرة في تل أبيب، إن توسيع نطاق الحرب "أمر فظيع"، محذراً من أنه سيؤدي إلى القضاء على جنود ومحتجزين إسرائيليين، مشدداً على أن الحرب يجب أن تنتهي بانسحاب الجيش. وأضاف: "ليس لدينا ما نفعله هناك. إنها ليست من اختصاصنا".

زعماء أوروبا يطالبون بالضغط على روسيا قبيل قمة ترامب وبوتين
زعماء أوروبا يطالبون بالضغط على روسيا قبيل قمة ترامب وبوتين

العربية

timeمنذ 34 دقائق

  • العربية

زعماء أوروبا يطالبون بالضغط على روسيا قبيل قمة ترامب وبوتين

طالب قادة أوروبيون الأحد بتبني "نهج يجمع بين الدبلوماسية الفاعلة ودعم أوكرانيا والضغط على الاتحاد الروسي" وحده كفيل بإنهاء الحرب بين أوكرانيا وروسيا. ورحب بيان حمل توقيع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني والمستشار الألماني فريدريش ميرتس ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين وقادة أوروبيين آخرين، "بجهود الرئيس ترامب لوقف المذبحة في أوكرانيا"، نقلا عن "فرانس برس". وأضاف البيان، الذي صدر قبيل القمة بين الرئيسين دونالد ترامب وفلاديمير بوتين في ألاسكا يوم 15 أغسطس (آب) الجاري: "نحن على أهبة الاستعداد لدعم هذا العمل دبلوماسيا، وأيضا من خلال الحفاظ على دعمنا العسكري والمالي الكبير لأوكرانيا، بما في ذلك من خلال عمل تحالف الراغبين والحفاظ على الإجراءات التقييدية ضد الاتحاد الروسي وفرضها". وقدم مسؤولون أوروبيون مقترحاتهم الخاصة بالسلام في أوكرانيا إلى الولايات المتحدة السبت في الوقت الذي يستعد فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإجراء محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بهدف إنهاء الحرب. وأعلن ترامب الجمعة أنه سيلتقي نظيره الروسي في ألاسكا يوم 15 أغسطس الجاري، قائلا إن الطرفين، بمن في ذلك الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قريبان من التوصل إلى اتفاق يمكن أن يحل النزاع المستمر منذ 3.5 أعوام. ولم يتم الإعلان بعد عن تفاصيل الصفقة المحتملة، لكن ترامب صرح بأنها ستتضمن "بعض عمليات تبادل الأراضي بما يحقق مصلحة الطرفين". وقد يتطلب الأمر أن تتخلى أوكرانيا عن أجزاء كبيرة من أراضيها، وهي نتيجة تقول كييف وحلفاؤها الأوروبيون إنها لن تؤدي إلا إلى تشجيع العدوان الروسي. والتقى جيه.دي فانس نائب الرئيس الأميركي بمسؤولين من أوكرانيا وأوروبا في بريطانيا السبت لمناقشة مساعي ترامب لتحقيق السلام. وكشف مسؤول أوروبي أن ممثلين أوروبيين قدموا مقترحا مضادا خلال الاجتماع لكنه أحجم عن ذكر أي تفاصيل. وقالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن مسؤولين أوروبيين قدموا اقتراحا مضادا يتضمن مطالب بأن يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار قبل اتخاذ أي خطوات أخرى، وأن يكون أي تبادل للأراضي متبادلا مع ضمانات أمنية حازمة. ونقلت الصحيفة عن مفاوض أوروبي أنه "لا يمكن بدء أي عملية بالتنازل عن أراض في خضم القتال". وذكر مسؤول أميركي أن الاجتماعات التي استمرت لساعات في بريطانيا "أحرزت تقدما ملحوظا نحو هدف الرئيس ترامب المتمثل في إنهاء الحرب في أوكرانيا قبل اجتماع الرئيس ترامب والرئيس بوتين المرتقب في ألاسكا". وأعلن متحدث باسم داوننج ستريت إن رئيس الوزراء البريطاني ستارمر والرئيس الفرنسي ماكرون تحدثا وتعهدا بإيجاد "سلام عادل ودائم" في أوكرانيا. وأضاف المتحدث: "ناقش ستارمر وماكرون آخر التطورات في أوكرانيا، وأكدا دعمهما الثابت للرئيس زيلينسكي وضمان سلام عادل ودائم للشعب الأوكراني". وتابع المتحدث: "رحب الرئيسان بجهود الرئيس ترامب لوقف أعمال القتل في أوكرانيا وإنهاء حرب العدوان الروسية، وناقشا كيفية مواصلة العمل الوثيق مع الرئيس ترامب والرئيس زيلينسكي خلال الأيام المقبلة". ولم يتضح بعد ما تم الاتفاق عليه إذا كان قد تم الاتفاق على شيء، لكن زيلينسكي أعلن أن الاجتماع كان بناء. وأضاف في خطابه المسائي للأوكرانيين "جرى الاستماع إلى جميع حججنا". وأضاف "يجب أن نحدد طريق السلام لأوكرانيا معا وفقط مع أوكرانيا، هذا مبدأ أساسي". ورفض زيلينسكي في وقت سابق أي تنازل عن أراض موضحا أن "الأوكرانيين لن يعطوا أرضهم للمحتل". وقال ماكرون أيضا إن أوكرانيا يجب أن تلعب دورا في أي مفاوضات. وأوضح قائلا في منشور على إكس بعد ما قال إنها مكالمات مع زيلينسكي والمستشار الألماني فريدريش ميرتس وستارمر: "لا يمكن تقرير مستقبل أوكرانيا دون الأوكرانيين، الذين يقاتلون من أجل حريتهم وأمنهم منذ أكثر من 3 سنوات حتى الآن". وواصل ماكرون: "سيكون الأوروبيون أيضا جزءا من الحل بالضرورة، لأن أمنهم على المحك". "مطلوب خطوات واضحة" أجرى زيلينسكي سلسلة من الاتصالات مع حلفاء أوكرانيا منذ زيارة ستيف ويتكوف مبعوث ترامب إلى موسكو يوم الأربعاء التي وصفها ترامب بأنها حققت "تقدما كبيرا". وقال زيلينسكي في منشور على منصة "إكس" بعد اتصال مع ستارمر "مطلوب خطوات واضحة بالإضافة إلى أقصى قدر من التنسيق بيننا وبين شركائنا". ورفضت أوكرانيا ودول الاتحاد الأوروبي مقترحات وصفتها بأنها تنازلات مبالغ فيها لبوتين بعد الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير (شباط) 2022. وتقول موسكو إن تحركها جاء لمواجهة تهديدات لأمنها بسبب ميل أوكرانيا‭ ‬الشديد نحو الغرب. وتعتبر كييف وحلفاؤها الغربيون الغزو الروسي استيلاء على أراضي أوكرانيا على غرار النهج الاستعماري القديم. وسبق أن قالت موسكو إن أراضي 4 مناطق أوكرانية، هي لوغانسك ودونيتسك وزابوريجيا وخيرسون، تابعة لروسيا. هذا بالإضافة إلى شبه جزيرة القرم المطلة على البحر الأسود التي ضمتها إليها في 2014. ولا تسيطر القوات الروسية بشكل كامل على جميع أراضي المناطق الأربع، وتطالب روسيا أوكرانيا بسحب قواتها من كل الأراضي التي لا تزال تحت سيطرتها هناك. وتؤكد أوكرانيا أن قواتها لا تزال تحتفظ بموطئ قدم محدود في منطقة كورسك الروسية، وذلك بعد مرور عام على عبورها الحدود سعيا لكسب نفوذ خلال أي مفاوضات، غير أن روسيا أعلنت أنها طردت القوات الأوكرانية من كورسك في أبريل نيسان. وصفت تاتيانا ستانوفايا، وهي كبيرة باحثين بمركز كارنيجي روسيا وأوراسيا، مساعي السلام الحالية بأنها "أول محاولة واقعية إلى حد ما لوقف هذه الحرب". وواصلت: "ما زلت في الوقت نفسه متشككة جدا إزاء تنفيذ الاتفاقات حتى لو تم التوصل إلى هدنة مؤقتة. ولا شك تقريبا في أن الالتزامات الجديدة ربما تكون مدمرة لأوكرانيا". ويدور قتال عنيف على خط المواجهة الذي يمتد لأكثر من 1000 كيلومتر في شرق وجنوب أوكرانيا حيث تُحكم القوات الروسية قبضتها على نحو خُمس أراضي البلاد. وأفاد محللون عسكريون أوكرانيون أن القوات الروسية تتقدم ببطء في شرق أوكرانيا وإن هجومها هذا الصيف لم يحقق حتى الآن تقدما يذكر. ولا يزال الأوكرانيون صامدين. وعلقت أوليسيا بيتريتسكا (51 عاما)، بينما تشير إلى مئات الأعلام الأوكرانية الصغيرة المرفوعة بالساحة المركزية في كييف تخليدا لذكرى مقتل الجنود، "لن يقبل أي عسكري بالتنازل عن أراض أو سحب قوات من الأراضي الأوكرانية".

قادة أوروبيون يحضون على «الضغط» على روسيا قبيل قمة ترمب وبوتين
قادة أوروبيون يحضون على «الضغط» على روسيا قبيل قمة ترمب وبوتين

الشرق الأوسط

timeمنذ 34 دقائق

  • الشرق الأوسط

قادة أوروبيون يحضون على «الضغط» على روسيا قبيل قمة ترمب وبوتين

أكد قادة أوروبيون الأحد أن «نهجاً يجمع بين الدبلوماسية الفاعلة ودعم أوكرانيا والضغط على الاتحاد الروسي» وحده كفيل بإنهاء الحرب بين أوكرانيا وروسيا. ورحب بيان حمل توقيع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، وقادة أوروبيين آخرين، بـ«جهود الرئيس ترمب لوقف المذبحة في أوكرانيا». وأضاف البيان الذي صدر قبيل القمة بين الرئيسين دونالد ترمب وفلاديمير بوتين في ألاسكا: «نحن على أهبة الاستعداد لدعم هذا العمل دبلوماسيا، وأيضاً من خلال الحفاظ على دعمنا العسكري والمالي الكبير لأوكرانيا، بما في ذلك من خلال عمل تحالف الراغبين والحفاظ على الإجراءات التقييدية ضد الاتحاد الروسي وفرضها».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store