logo
سلوك مقلق.. الذكاء الاصطناعي يهدد كل من يحاول إيقافه!

سلوك مقلق.. الذكاء الاصطناعي يهدد كل من يحاول إيقافه!

أخبار السياحةمنذ 2 أيام

سلوك مقلق.. الذكاء الاصطناعي يهدد كل من يحاول إيقافه!
كشف تقرير صادر عن شركة Anthropic عن سلوك مقلق لنموذجها المتقدم Claude Opus 4 خلال الاختبارات التجريبية، حسبما ذكرت روسيا اليوم.
وقد تمت محاكاة سيناريوهات معينة، حيث 'اكتشف' الذكاء الاصطناعي خططا لإيقافه واستبداله بنموذج آخر، ومن أجل زيادة واقعية التجربة تم تزويد النموذج ببريد إلكتروني مزيّف يحتوي على معلومات شخصية سرية للموظفين وبيانات حساسة، يمكن استخدامها ضدهم.
وفي 84% من الحالات لجأ النموذج إلى تهديد المطورين بفضح المعلومات المسيئة إذا تم المضي قدما في إيقافه.
وكما ورد في التقرير بدأ Claude Opus 4 بالحديث عن المبادئ الأخلاقية أولا، ثم تحول إلى التهديدات عندما لم تنجح هذه الأساليب.
وقد كشفت هذه التجربة عن مخاطر غير متوقعة في تطور الذكاء الاصطناعي والحاجة الملحة لضوابط أمان أكثر صرامة، وأهمية دراسة السلوكيات التنافسية للأنظمة الذكية.
يذكر أن هذه النتائج أثارت جدلا واسعا في أوساط مطوري الذكاء الاصطناعي حول كيفية التعامل مع هذه التحديات الأمنية الجديدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميادة سيف تكتب: القبة الذهبية.. التلوث الفضائي والفوضى القانونية
ميادة سيف تكتب: القبة الذهبية.. التلوث الفضائي والفوضى القانونية

أخبار السياحة

timeمنذ 13 ساعات

  • أخبار السياحة

ميادة سيف تكتب: القبة الذهبية.. التلوث الفضائي والفوضى القانونية

في ظل الصخب السياسي والإعلامي الذي رافق إعلان الرئيس الأمريكي ترامب عن مشروع 'القبة الذهبية' للدفاع الصاروخي، بتكلفة مبدئية تقدر بـ 175 مليار دولار أمريكي، فيظر العديد من المخاوف تتجاوز الجدوى الأمنية للمشروع، واثاره البيئية، والأهم من ذلك، المخاطر الجيوسياسية التي يفرضها في بيئة فضائية تزداد تنافسيةً وتعقيدًا. إن ما يبدو للوهلة الأولى ا ن المشروع حصن منيع للأمن القومي الأمريكي، سرعان ما يتكشف عن نقاط ضعف هيكلية قد تجعل منه عبئًا باهظًا، بيئيًا، واقتصاديًا، وامنيا . فالعبئ المالي الهائل والضبابية الاقتصادية التي تحيط بالمشروع الذي يصل تكلفه الي 175 مليار دولار ليس مجرد مبلغ محدد للمشروع و انما هو مبلغ مبدئي تم وضعه ، بل هو انعكاس لأولوية اقتصادية قد تكون محفوفة بالمخاطر في ظل التحديات الحالية التي يواجهه الاقتصاد الأمريكي. ففي وقت تعاني فيه الولايات المتحدة من ارتفاع مستويات التضخم وعجز متزايد في الميزانية العامة، يطرح هذا الاستثمار الضخم تساؤلات حاسمة حول مدى استدامته وتأثيره على قطاعات حيوية أخرى لإن 'التنبؤ بالتكاليف المستقبلية شبه مستحيل، رغم أنه من المرجح أن يكلف بناؤه وصيانته مليارات الدولارات'. فهذه الضبابية ليست مجرد تفصيل مالي؛ إنها نقطة ضعف جوهرية فمشروع بهذا الحجم يتطلب التزامًا ماليًا طويل الأمد يمتد لسنوات، وربما لعقود، مع تمويل ينعكس في تقديرات الميزانية الجديدة للفترة من 2026 إلى 2030 وما بعدها من صيانات و تشغل و تجديد . فإن عدم وضوح التقنيات المطلوبة بشكل كامل يجعل هذا الاستثمار محفوفًا بمخاطر مالية كبيرة، حيث قد تتجاوز التكاليف المتوقعة بسهولة، كما حدث في العديد من المشاريع الدفاعية العملاقة في الماضي. اما التداعيات الاخري من حيث المخاطر البيئية الجسيمة التي ينطوي عليها المشروع فهي كثيره حيث يعتمد مشروع 'القبة الذهبية' بشكل كبير على الأصول الفضائية، مما يعني ضرورة عمليات إطلاق صواريخ وأقمار صناعية متكررة حيث يشير الملف إلى 'المخاوف البيئية من إطلاق الصواريخ وإعادة دخول الأقمار الصناعية'. هذه العمليات ليست بلا ثمن بيئي؛ فهي تساهم في تلوث الغلاف الجوي وتفاقم مشكلة الحطام الفضائي. تصف الوثيقة البيئة الفضائية بأنها 'مزدحمة ومتنازع عليها و هناك العديد من التنافسية' بشكل متزايد،و إضافة مشروع بهذا الحجم إلى هذه البيئة المزدحمة يعني زيادة هائلة في الحطام الفضائي، الذي يشكل تهديدًا متزايدًا للمدارات الأرضية. وهذا الحطام لا يهدد الأقمار الصناعية العسكرية فحسب، بل يهدد أيضًا الأقمار الصناعية المدنية والعلمية التي تعتمد عليها حياتنا اليومية، من الاتصالات إلى التنبؤات الجويةو أي تصادم في المدار يمكن أن يؤدي إلى سلسلة لا يمكن السيطرة عليها من الاصطدامات، مما يجعل أجزاء كبيرة من الفضاء غير صالحة للاستخدام لعقود قادمة، وتلك كارثة بيئية ذات أبعاد كونية. واخطر النقاط حول هذا المشروع هو هي غياب الأطر القانونية الدولية وضعف الحوكمة الفضائية بسبب عدم وجود اتفاقيات رسمية أو تفاهمات بشأن الردع في مجال الفضاء'. و هذا الفراغ القانوني يمثل نقطة ضعف حرجة وغير مقبولة في سياق مشروع دفاعي طموح يركز على الفضاء. و إن مبادرة 'القبة الذهبية'، بطبيعتها، تدفع حدود استخدام الفضاء وتسليحه إلى مستويات غير مسبوقة في ظل غياب قانون فضاء دولي قوي ومعايير واضحة لمنع تسليح الفضاء، فإن عسكرة الفضاء المتسارعة يمكن أن تؤدي إلى أضرار بيئية لا رجعة فيها، وتصعيد لمخاطر الصراع في المدار، مما يؤثر على جميع الدول. فهل يمكن أن نتخيل نظامًا دفاعيًا بهذه الأهمية يعتمد على ساحة تفتقر إلى أبسط قواعد الاشتباك؟ هذا الغياب لا يعرض المشروع نفسه للخطر فحسب، بل يهدد الاستقرار الجيوسياسي العالمي، ويزيد من احتمالية سباق تسلح جديد في الفضاء، حيث تحاول الدول الأخرى مضاهاة هذه القدرات أو تطوير وسائل لمواجهتها مثل الصين و روسيا من خلال حرب استعراضيه للتطور التكنولوجي الفضائي . أخيرًا، تكمن نقطة ضعف أخرى في خطر سباق تسلح جديد محتمل. على الرغم من أن الهدف المعلن للمشروع هو ردع التهديدات المستقبلية من الدول التي تطور صواريخ باليستية متقدمة، إلا أن التاريخ يثبت أن بناء دفاعات قوية غالبًا ما يؤدي إلى تطوير أساليب هجومية أكثر تطورًا. قد تدفع 'القبة الذهبية' الخصوم إلى الاستثمار في تطوير صواريخ أسرع، أو أكثر قدرة على المناورة، أو حتى أسراب من المقذوفات الصغيرة التي يصعب اعتراضها، مما يخلق حلقة مفرغة من الإنفاق العسكري المتزايد وغير الفعال على المدى الطويل. في الختام، بينما يمكن فهم دوافع الأمن القومي الكامنة وراء مشروع 'القبة الذهبية'، فإن المقال يوضوح أن هذا المشروع، في شكله الحالي، يعاني من نقاط ضعف جوهرية و سوف ينعكس من خلالها علي التداعيات البيئية الخطيرة في الفضاء والغلاف الجوي، وغياب أطر الحوكمة الدولية و القوانين في الفضاء، كلها عوامل تشير إلى أن 'القبة الذهبية' قد لا تكون الحل الأمني الشامل الذي يهدف إليه الرئيس ترامب ، بل قد تمثل استثمارًا محفوفًا بالمخاطر، يهدد استقرار البيئة الفضائية والأمن العالمي بأسره.

إل جي تُعزز تجربة الترفيه المنزلي مع مجموعة تلفزيونات OLED وQNED المدعمة بالذكاء الاصطناعي لعام 2025
إل جي تُعزز تجربة الترفيه المنزلي مع مجموعة تلفزيونات OLED وQNED المدعمة بالذكاء الاصطناعي لعام 2025

أخبار السياحة

timeمنذ 17 ساعات

  • أخبار السياحة

إل جي تُعزز تجربة الترفيه المنزلي مع مجموعة تلفزيونات OLED وQNED المدعمة بالذكاء الاصطناعي لعام 2025

كتب: مصطفي الدمرداش تعمل إل جي، على إحداث نقلة نوعية في عالم الترفيه المنزلي عبر إطلاق مجموعتها الرائدة من تلفزيونات OLED وQNED لعام 2025. وسيتمكن العملاء في دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة القوقاز ابتداءً من مايو من اختبار مستقبل التلفزيون المدعم بتقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة مع جودة صورة وصوت لا مثيل لهما. تُجسّد مجموعة التلفزيونات الرائدة لهذا العام تطوّر تقنيات تلفزيونات 'إل جي' المُدعّمة بالذكاء الاصطناعي، حيث تُدمج مُعالجات الذكاء الاصطناعي القوية لتقديم تجارب مشاهدة غنية ومُخصّصة. ويأسر طرازا OLED وQNED الجديدان الجمهور بميزاتهما المُبتكرة وتكاملهما السلس مع نظام المنزل الذكي الحديث. تُمثل أحدث تلفزيونات 'إل جي' نقلة تقنية نوعية بفضل تقنية AI Picture Pro التي تُحلل المحتوى وتُحسّنه بشكل مباشر لتعزيز الوضوح والألوان والتباين، لصور أقرب إلى الواقع. كما تُحسّن تقنية Dynamic Tone Mapping Pro من 'إل جي' جودة الصورة من خلال تقسيم المشاهد إلى كتل بذكاء، ما يُوفر صوراً أكثر حيوية وواقعية من أي وقت مضى. وتوفر هذه التلفزيونات تجربة صوتية رائعة بنفس القدر، حيث تُنشئ تقنية AI Sound Pro تجربة صوت محيطي افتراضية تُقدم عمقاً ووضوحاً مكانياً استثنائيين من خلال مكبرات الصوت المدمجة في التلفزيون. وتضمن هذه التقنية من خلال تحليل محتوى الصوت وتحسين إعداداته لمختلف أنواع المحتوى تجربة صوتية غنية، بينما تُعاير تقنية AI Sound Tuning الإعدادات بناءً على البيئة الصوتية للغرفة وتفضيلات المستخدم للحصول على تجربة صوتية مُصممة خصيصاً. يقدم تطبيق AI Concierge سهل الاستخدام توصيات محتوى مخصصة بناءً على عادات المشاهدة، بينما يُساعد البحث بالذكاء الاصطناعي المُدعّم بنماذج لغوية واسعة، المستخدمين على العثور على المحتوى بشكل أسرع من خلال استعلامات اللغة الطبيعية، مما يُوفر نتائج بحث أكثر صلة وتخصيصاً. ويُحلل معالج الصور المدعم بالذكاء الاصطناعي تفضيلات المستخدم وبيئات المشاهدة لتحسين إعدادات الصورة تلقائياً وتوفير أفضل تجربة ممكنة. تُعزز هذه التلفزيونات راحة المستخدمين بفضل اتصالها متعدد المنصات عبر دمج ThinQ وGoogle Home، مع منصة webOS الجديدة التي تُمكّن المستخدمين من إدارة نظام منازلهم الذكي بسهولة. كما يضمن دعم Apple AirPlay وGoogle Cast المدمج سهولة مشاركة المحتوى من أي جهاز، مما يجعل هذه التلفزيونات مراكز ترفيه واتصال حقيقية. تُجسّد مجموعة تلفزيونات 'إل جي' لعام 2025 المُدعّمة بالذكاء الاصطناعي الدمج الأمثل بين الابتكار المُتطوّر والتصميم المُدروس، وهي مُصمّمة خصيصاً للمشاهدين المُتميّزين الذين لا يُساومون على الجودة. وسواء كنتم من مُحبّي التكنولوجيا الذين يبحثون عن أحدث الميزات المُدعّمة بالذكاء الاصطناعي أو ترغبون بأن يتكامل الترفيه المُتميّز بسلاسة مع نمط حياتكم، فإنّ هذه التلفزيونات تُقدّم أداءً استثنائياً بأسعار في متناول الجميع. تلتزم 'إل جي' بتوفير التقنيات المتطورة للمزيد من العملاء، وتدعو مجموعة OLED وQNED لعام 2025 الجميع إلى تحويل منازلهم إلى ملاذ ترفيهي متطور حيث تعمل الميزات الذكية بشكل حدسي، مما يتيح لكم التركيز على ما هو أكثر أهمية والاستمتاع بمحتوى استثنائي مع الأشخاص الذين تحبهم.

كيف تساعد الفراولة في الحفاظ على الذاكرة؟
كيف تساعد الفراولة في الحفاظ على الذاكرة؟

أخبار السياحة

timeمنذ 17 ساعات

  • أخبار السياحة

كيف تساعد الفراولة في الحفاظ على الذاكرة؟

أثبت العلم منذ زمن بعيد أن الفراولة تحتوي على نسبة عالية من فيتامين А، وقد ربط العلماء مؤخرا بين تناولها ونشاط الدماغ. وتوضح الدكتورة مارينا ماكيشا خبيرة التغذية، كيف تؤثر الفراولة على الذاكرة والكمية اللازمة لتناولها. ووفقا لها، للحصول على أقصى فائدة من ثمار الفراولة يجب تناول 150-200 غ منها في اليوم. وتشير إلى أن هذه الكمية من الفراولة تساعد على تحسين الذاكرة، وتساعد مضادات الأكسدة الموجودة فيها على مكافحة الالتهابات الداخلية والحفاظ على خلايا الدماغ. وبالإضافة إلى ذلك، تساعد الفراولة على تحسين مرونة الأوعية الدموية لأنها تحتوي على مركب الكيريسيتين الذي يبطئ عملية الشيخوخة. كما أن للفراولة تأثير بسيط مدر للبول، لأنها تحتوي على نسبة عالية من عنصر البوتاسيوم الذي يشارك في تنظيم توازن الماء والأملاح. وعند استخدام الفراولة في أقنعة لبشرة الوجه، فسوف تخفف الصبغات الجلدية، لأنها تحتوي على فيتامين С الذي له تأثير مخفف للألوان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store