logo
إسرائيل: نترقب رد حماس على الهدنة

إسرائيل: نترقب رد حماس على الهدنة

البوابةمنذ 6 أيام
إسرائيل تنتظر رد حماس
تترقب إسرائيل رد حركة حماس على مقترح وقف إطلاق النار في غزة، وسط مفاوضات جارية في قطر. ووجهت الولايات المتحدة رسالة تهديد لحماس تطالبها برد فوري، مؤكدة أن صبرها بدأ ينفد.
خلافات داخل حركة حماس
تشير التقديرات إلى أن تأخر الرد يعود لخلافات داخلية في الحركة.
كما حذرت واشنطن من سحب ضماناتها لإسرائيل بشأن التفاوض إذا لم ترد حماس سريعًا.
وفي السياق ذاته، يتوجه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف إلى الشرق الأوسط لدعم جهود التهدئة وفتح ممر إنساني لغزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لن نلتفت ل'فحيح الحية'
لن نلتفت ل'فحيح الحية'

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

لن نلتفت ل'فحيح الحية'

صوت الحية، أو فحيح الأفعى، في لغتنا، هو صوت مخيف بالظاهر، لكنه بلا قوة حقيقية و'مجرد تهديدات' لا يخشى منها ولا تؤثر، فنحن في الأردن لم ولن نلتفت لهرطقات هذا وذاك، ولا للمشككين بمواقفنا التي تترجم بالأفعال لا بالأقوال، وبالتضحيات لا بالتنظير عن بعد، فهل يخشى الأردنيون 'فحيح الأفاعي'؟. 'فحيح الحية' لا يخيف الأسد، والأردن في موقفه تجاه غزة يشبه الأسد في قوته وثباته، لا يهاب التهديدات، ولا يغير اتجاهه، بل يزداد إصرارا على دعم إخوته في كل الظروف، وسيبقى فحيح الحية مجرد ضجيج عابر، لن يثني عزيمتنا ولن يقلل من حجم جهودنا الإنسانية والسياسية. للأسف، البعض يحاول في كل مرة التشكيك بمواقف الأردن الذي اختار العمل الصامت المؤثر بدلا من'الكلام الفارغ' والالتفات إلى 'فحيح الأفاعي'، فالأردن قدم لغزة يد العون بلا مقابل، وفتح المعابر، وسهل وصول المساعدات، وكسر الحصار مجددا برا وجوا وبقرارات شجاعة، رغم كل التحديات والضغوط. هنا نوجه رسالة لكل الأصوات المتسلطة، التي ربما تزعج لكنها لم ولن توقف مسيرة الحق والواجب التي ننتهجها في نصرة كل الأشقاء أينما كانوا ووُجدوا، فالأردن معروف بمواقفه القومية الوطنية التي ستظل منارة للكرامة، كما أن الأردن أكبر من كل محاولات التشكيك والتخوين والاستخفاف بمواقفه، فليس غريبا أن تواجه القضايا الوطنية التي نتبناها، أصواتا متطفلة تهاجمها من باب الحقد. ولكي تصل الحقيقة التي يحاول البعض تجاهلها، نذكرهم بأن المملكة كانت أول من كسر الحصار على غزة فعليا، بعد إدخال شاحنات الطحين عبر معبر كرم أبو سالم في خطوة شجاعة سبقت الجميع، تبعتها سلسلة من الإنزالات الجوية نفذها سلاح الجو الملكي الأردني لإيصال المساعدات، كما تواصل المستشفيات الميدانية الأردنية تقديم خدماتها رغم القصف، لتبقى شاهدا حيا على صدق الموقف وعمق الالتزام. خلاصة القول، الأردن ثابت على مواقفه، مخلص لأشقائه في غزة، ولن ينشغل ويلتفت لـ'أصوات الأفاعي' السياسية التي تحاول تأجيج الفتن، وتبخيس المواقف، فالمملكة ستواصل دعمها اللامحدود لغزة، مؤكدة أن 'صوت الحق' والوفاء أعلى وأقوى من كل 'الأصوات الفارغة' و'فحيح الأفاعي' التي لم ولن نلتفت لها.

'مسرحية دعائية'.. الخارجية الأميركية تعلق على مؤتمر حل الدولتين
'مسرحية دعائية'.. الخارجية الأميركية تعلق على مؤتمر حل الدولتين

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

'مسرحية دعائية'.. الخارجية الأميركية تعلق على مؤتمر حل الدولتين

أصدرت وزارة الخارجية الأميركية بيانا حول مؤتمر حل الدولتين، واصفة إياه بأنه 'مسرحية دعائية تأتي وسط جهود دبلوماسية لإنهاء الصراع'. وقالت 'الخارجية الأميركية' إن 'المؤتمر سيطيل أمد الحرب، ويشجع حماس، ويقوض جهود السلام'. وتواصلت، مساء الاثنين، أعمال المؤتمر الدوليّ رفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية بالحلول السلمية وتنفيذ حلّ الدولتين، في مدينة نيويورك، برئاسة مشتركة بين السعودية وفرنسا. وأعلن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، انطلاق الجلسة العامة للمؤتمر في قاعة الجمعية العامة للأمم المتحدة. وفي كلمته، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، إن فلسطين ليست هي حماس ولن تكون كذلك أبدا، داعيا دول العالم التي لم تعترف بدولة فلسطين إلى الاعتراف بها. وأضاف أن فرنسا مستعدة للاعتراف الكامل بدولة فلسطين، وستقوم بذلك في شهر أيلول/ سبتمبر، متابعا أن هذا الاعتراف يُعدّ في آنٍ واحد تعبيرًا عن رفض، ونداء، فهو يرفض فكرة أن 'معسكر الحرب ينتصر على معسكر السلام'، كما أنه رفض لسماح المتطرفين في 'إسرائيل' بالقول إن الفلسطينيين لا يملكون حقًا في الوجود. وأردف أن هذا الاعتراف هو نداء موجّه إلى جميع الشعوب والدول في العالم من أجل 'تقديم مساهماتهم في بناء هذا الصرح من السلام'. كما دعا إلى وقف إطلاق النار في غزة ورفع الحصار المفروض على القطاع، ورفع الحصار المالي عن السلطة الفلسطينية، مؤكدا أنه 'لم يعد هناك أي مبرر للعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، وأن الأجساد في غزة تحمل ندوب المجاعة والرعب'. وقال: 'نرفض حتمية الأمر الواقع وأمامنا الآن فرصة للسلام'. وأوضح أن غزة باتت مكانا للموت، مضيفا أن توزيع المساعدات في القطاع تحول إلى حمام دم.

هل يضغط ستارمر على ترامب لإنهاء المجاعة في غزة؟
هل يضغط ستارمر على ترامب لإنهاء المجاعة في غزة؟

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

هل يضغط ستارمر على ترامب لإنهاء المجاعة في غزة؟

ترجمة: علاء الدين أبو زينة اضافة اعلان جوناثان فريدلاند* - (الغارديان) 25/7/2025يلتقي رئيس وزراء بريطانيا نظيره الأميركي يوم الاثنين، وعليه أن يحث ترامب على فرض نهاية لعذاب الفلسطينيين.* * *عظيم جدًا هو اليأس، وكثيف جدًا بحيث أصبحت آمال الفلسطينيين في غزة معلقةً كلها على رجلٍ يطمع في أرضهم ويريد رؤيتهم وقد أزيلوا منها. الرجل المعني هو دونالد ترامب -وثمة في نهاية الأسبوع فرصة نادرة للضغط عليه من أجل أن يفعل الصواب.ولا ينبغي أن يكون ثمة غموض بشأن ما هو الصواب. في الوضع المثالي، يعني ذلك أن يستخدم الرئيس الأميركي نفوذه ليجبر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على إنهاء حربه التي قاربت على دخول شهرها الثاني والعشرين في غزة. ولكن، إذا كان ذلك كثيرًا على ما يمكن طلبه، فثمة مطلب أكثر إلحاحًا يجب على ترامب أن يطرحه على الفور: أن ترفع إسرائيل جميع القيود، وتزيل العوائق البيروقراطية كافة، وتسمح بإغراق غزة بالغذاء والدواء الذي يحتاجه الناس هناك بشكل ملح -وأن يتم ذلك على الفور.هذه قضية لا ينبغي حتى أن نضطر إلى إقامتها. إنها أكثر من واضحة، خاصة في الصور التي هزّت العالم وصدمته هذا الأسبوع. لا بد أن صورة المرأة التي تحمل طفلًا هيكليًا على الصفحة الأولى من صحيفة "الغارديان"، وصورة الرضيع الهزيل على غلاف الـ"ديلي إكسبرس"، تطاردان كل من تقع أعينهم عليهما. ما إن تراهما، فإنك لا تستطيع سوى أن تظل تراهما.وبالمثل، لا يمكنك أن تمحو من سمعك صوت الأم الغزية التي كان أشد ألمها ليس جوعها هي، وإنما عجزها عن إطعام ابنتها. لا يمكنك أن تتظاهر بعدم معرفة أن الأطباء في غرف الطوارئ القليلة المتبقية في غزة يفقدون وعيهم هم أنفسهم من قلة الطعام. أو أن وكالات أنباء مثل "بي بي سي" و"أسوشيتد برس" و"فرانس برس" و"رويترز" اتحدت في التحذير من أن الصحفيين الميدانيين الذين تعتمد عليهم -لأن إسرائيل ما تزال تمنع الصحفيين من الدخول الحر إلى غزة- لم يعودوا قادرين على العمل لأنهم يتضورون جوعًا. أو أن عمال الإغاثة أنفسهم، شأنهم شأن الناس الذين يحاولون أن يساعدوهم، "يضمحلون" ويتلاشون، وفقًا لبيان مشترك لأكثر من مائة منظمة إغاثة دولية ومنظمة حقوقية، من بينها "أطباء بلا حدود"، و"أنقذوا الأطفال"، و"أوكسفام".تُصر إسرائيل على أن الكثير من المساعدات تدخل إلى غزة؛ وتنشر مقاطع فيديو تُظهر مئات الحاويات داخل القطاع، وتقول إنها تنتظر فقط أن تقوم الأمم المتحدة وغيرها بأخذها وتوزيعها. وتدّعي أن "عنق الزجاجة المتمثل في أخذها" هو المشكلة. وترد الأمم المتحدة بأنها لا تستطيع أولًا أن تحصل من إسرائيل على التصاريح اللازمة لنقل المساعدات عبر مناطق أعلنتها إسرائيل نفسها مناطق عسكرية، وأنها -ثانيًا- لا تتلقى ضمانات بأن الفلسطينيين الذين يقتربون من قوافل الإغاثة لاستلام المساعدات لن يتعرضوا لإطلاق النار.يمكنك أن ترى لماذا تُعدّ هذه الضمانات ضرورية، بالنظر إلى أن أكثر من ألف فلسطيني، الذين لم تكن جريرتهم سوى كونهم جائعين ويائسين، قد تم -بحسب الأمم المتحدة- إطلاق النار عليهم وقتلهم في، أو بالقرب من، نقاط توزيع الغذاء التابعة لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، الهيئة الأميركية-الإسرائيلية المشتركة التي أوكلت المهام التي كانت تؤديها الأمم المتحدة وغيرها إلى الأيدي السعيدة بضغط الزناد للمقاولين الأميركيين وجنود جيش الاحتلال الإسرائيلي. وبتوزيع الطعام في أربعة مواقع فقط -بدلًا من المئات التي يمكن أن تديرها الوكالات الدولية- والتي لا تفتح أحيانًا سوى لمدة 11 دقيقة فقط، وصف أحد مسؤولي الأمم المتحدة هذا الأسبوع عمليات "مؤسسة غزة الإنسانية" بأنها "مصيدة موت سادية".لا معنى لتذمر إسرائيل بشأن عنق الزجاجة وما شابه. إن هذه دولة تمتلك من المعرفة التقنية والعبقرية ما يمكّنها من ضرب أهداف نووية وغيرها في عمق إيران، ومن اغتيال مقاتلي "حزب الله" من خلال أجهزة النداء الخاصة بهم. ولو أنها أرادت أن تضمن حصول أهالي غزة الجائعين على الغذاء والماء والدواء، ولو توافرت لديها النية، لأمكنها أن تفعل ذلك الآن. (لاحظ قرار الجمعة، الذي جاء بلا شك استجابةً للغضب الدولي الحالي، بالسماح بإسقاط المساعدات من الجو من الأردن والإمارات العربية المتحدة). إنها إذن مسألة قرار سياسي يتخذه نتنياهو، وهو قرار لا أخلاقي، يستخدم فيه تدفق المساعدات كورقة مساومة في مفاوضاته الجارية -التي لم تُثمر شيئًا حتى الآن- مع "حماس" حول وقف إطلاق النار، تمامًا كما هو قرار سياسي من "حماس" أن ترفض تقديم التنازلات التي قد تُخفف من هول الكارثة الواقعة على شعبها.إذا كان نتنياهو و"حماس" يفتقران إلى الإرادة اللازمة لإنهاء هذا الكابوس، فإن ذلك يترك شخصًا واحدًا فقط يمكنه بالتأكيد أن يفرض نهاية له: ترامب. إن الولايات المتحدة هي التي تسلح إسرائيل وتمدّها بالحياة. وبحسب صحيفة "هآرتس"، فإن الأسلحة المورّدة من الولايات المتحدة بشكل رئيسي هي التي تتيح لإسرائيل أن تمطر "أكثر من ألف قنبلة وصاروخ على غزة كل أسبوع"، حتى في هذا الوقت، على الرغم من أن الجزء الأكبر من المناطق هناك قد تحول إلى أنقاض. إذا أصرّ ترامب على وجوب إنهاء هذه الحرب، فإنها سوف تنتهي بالتأكيد. وإذا أصرّ على أن أطفال غزة يجب أن يأكلوا، فسوف يأكلون. هذه هي القوة التي يتيحها له منصبه، وقوة تأثيره الخاصة على نتنياهو: على عكس جو بايدن، لا يوجد من يقف فوق كتفي هذا الرئيس الأميركي ليكبحه. وليس لدى نتنياهو أحد آخر يلجأ إليه.فهل سيصدر ترامب هذا التوجيه، ويخبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بأن لحظة "كفى" قد حانت أخيرًا؟ يُقال لنا إنه لا يستطيع أن يتحمل رؤية مشاهد المعاناة على شاشة التلفاز، وإن نفوره من التورط العسكري الأميركي يعود جزئيًا إلى هذا الاشمئزاز. ومن الواضح أيضًا أن أناهُ تتوق إلى الغنيمة الوحيدة التي راوغته وأفلتت منه، والتي أُعطيت، في ما يثير حنقه الأبدي، إلى سلفه الأول. إنه يريد أن يكون مثل باراك أوباما ويحصل على جائزة نوبل للسلام.ومع ذلك، فإن هذا هو الرجل نفسه الذي تتمثل خطته لغزة في إفراغها من سكانها -"مؤقتًا أو ربما على المدى الطويل"- وتحويلها إلى "ريفيرا الشرق الأوسط"، التي تمتلئ بما وصفه صهره ذات مرة بشكل لا يُنسى بـ"العقارات المطلة على الواجهة المائية". إذا ظل هذا هو هدفه، فلن يكون في عجلة من أمره لإنقاذ أولئك الذين يريد إزاحتهم من الطريق.والأكثر من ذلك أنه خلال الأيام العديدة التي قضاها في اجتماعات في البيت الأبيض مع نتنياهو هذا الشهر، لم يمارس ترامب أي ضغط تمكن رؤيته على رئيس الوزراء الإسرائيلي لعقد صفقة مع "حماس"، وفضّل، كما يبدو، الانغماس في التربيت المتبادل على الظهر بعد عمليتهما العسكرية المشتركة ضد إيران قبل أسبوعين تقريبًا. وقد اختفى ذلك الترامب الذي فرض نهاية لتلك الحلقة من خلال إصدار تعليماته لنتنياهو بالتوقف عن قصف إيران، وإعادة الطائرات الإسرائيلية إلى قواعدها، وهو ما فعله نتنياهو بإذعان.في هذه الأيام، ثمة فرصة لحثّ "الحمامة" داخل ترامب على أن تتغلّب على "الصقر"، ولا تقع هذه الفرصة في يد أحد آخر سوى كير ستارمر. الآن، يقوم الرئيس الأميركي بزيارة إلى ملاعب الغولف التي يملكها في اسكتلندا، لكنه سيلتقي رئيس الوزراء البريطاني. وقد يجد ستارمر إغراء في استخدام هذا الاجتماع للتوسل بشأن الرسوم الجمركية، بالنظر إلى أن ترامب تحدث بشكل مشؤوم عن رغبته في "تنقيح" اتفاقية التجارة الأميركية-البريطانية. وقد يرغب أيضًا في الحديث عن أوكرانيا أو "الناتو". وكل هذا مهم. لكن على ستارمر أيضًا أن يستغل هذه اللحظة، وأي قدر من الثقة وحسن النية يكون قد بناه مع ترامب، ليضغط عليه بشأن غزة.ربما يذكره بجائزة نوبل؛ وربما يستخدم الإطراء، فيخبر ترامب بأنه الرجل الوحيد في العالم القادر على إحداث فرق -وهذا بالمناسبة، صحيح. أيًا كانت الوسيلة، يجب على ستارمر أن يُقدم على هذه الخطوة. هذه أزمة لم يعد بالإمكان أن تنتظر أكثر بعد الآن.*جوناثان فريدلاند Jonathan Freedland: صحفي وكاتب ومقدم برامج بريطاني، ويُعرف بكونه كاتب عمود بارزًا في صحيفة الغارديان. يكتب في قضايا السياسة والشؤون الخارجية والمسائل اليهودية، وقد نال تقديرًا واسعًا لتعليقاته حول الشرق الأوسط والسياسة الأميركية. كما نشر روايات إثارة وتشويق تحت الاسم المستعار "سام بورن"، ويُسهم بانتظام في برامج "هيئة الإذاعة البريطانية" (BBC)، مما يجعله صوتًا بارزًا في الخطاب العام البريطاني.*نشر هذا المقال تحت عنوان: To end the starvation in Gaza, Trump must lean on Netanyahu – so Starmer must lean on Trump

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store