logo
«ترامب ميديا» تشتري بيتكوين بملياري دولار والسهم يقفز 7%

«ترامب ميديا» تشتري بيتكوين بملياري دولار والسهم يقفز 7%

البيانمنذ 9 ساعات
ارتفع سهم «ترامب ميديا آند تكنولوجي» بنسبة 7% خلال تعاملات الاثنين، بعدما كشفت المجموعة الإعلامية التابعة للرئيس الأمريكي عن استحواذها على ما قيمته مليارا دولار من عملة البيتكوين المشفرة، وذلك في إطار خطتها المُعلنة سابقاً للتحوّل إلى شركة خزانة أصول رقمية.
وقالت الشركة في بيان صدر يوم الاثنين، إن نحو 300 مليون دولار إضافية خُصصت لاستراتيجية الاستحواذ على خيارات تتعلق بأوراق بيتكوين، مع الإشارة إلى أنها تعتزم مواصلة شراء البيتكوين والأصول المرتبطة بها، وتحويل هذه الخيارات إلى بيتكوين وفقاً لظروف السوق.
وقال الرئيس التنفيذي للمجموعة ديفن نونيز في بيان، إن مالكة منصة التواصل الاجتماعي «تروث سوشيال» اشترت عملات البيتكوين في إطار تنفيذ استراتيجية إنشاء احتياطي منها.
ومن جانبها، أوضحت المجموعة في بيان آخر أن عملية شراء البيتكوين هي جزء من خطة مسبقة أُعلن عنها في مايو الماضي للتحول إلى مؤسسة تخزين للعملة.
وأضافت أن عملية الشراء الأخيرة رفعت نسبة البيتكوين من إجمالي أصول المجموعة، البالغة 3 مليارات دولار، إلى الثُلثين.
وأوضحت الشركة، التي تتخذ من ساراسوتا في فلوريدا مقراً لها، أنها ستستخدم أيضاً بيتكوين والأوراق المرتبطة بها لتحقيق إيرادات، وربما «للاستحواذ على أصول رقمية إضافية».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المؤشرات المتفائلة تخفي هشاشة كبيرة للاقتصاد الأمريكي
المؤشرات المتفائلة تخفي هشاشة كبيرة للاقتصاد الأمريكي

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

المؤشرات المتفائلة تخفي هشاشة كبيرة للاقتصاد الأمريكي

تيج باريخ بعد مرور ستة أشهر على تولي دونالد ترامب الرئاسة الأمريكية، ورغم تصاعد المخاوف حيال أجندته التي تسعى إلى رفع التعريفات الجمركية، منحت البيانات الاقتصادية الأخيرة شعوراً بالانتصار لأولئك الذين راهنوا على متانة الاقتصاد الأمريكي وقدرته على تجاوز هذه التحديات. وحتى الآن، سجّلت نتائج موسم أرباح الربع الثاني أداءً «أفضل من المتوقع» بالنسبة لأكبر الشركات الأمريكية. مع ذلك، فإنني أرى أن الاقتصاد الأمريكي أكثر هشاشة مما توحي به هذه العناوين المتفائلة، لأسباب عدة: بل وتحوم شكوك جدية حول مصداقية بيانات التوظيف الأمريكية نفسها، لا سيما مع تراجع معدلات المشاركة في الاستطلاعات، حيث كشفت التحليلات أن تقديرات الوظائف الشهرية غير الزراعية تم تضخيمها بمتوسط 75 ألف وظيفة خلال 2024. والواقع أن سلسلة أرقام التوظيف «المتفائلة» لهذا العام خضعت جميعها للتخفيض في المراجعات اللاحقة - وهي تعديلات لا تحظى عادة باهتمام كافٍ من المستثمرين. وظلت عجلة الإنفاق الإجمالي تدور حتى الآن بفضل دعم الفئات الأكثر ثراءً، فحسب تقديرات مارك زاندي، تستأثر الطبقة الأعلى التي تشكل 20% من هرم الدخل (ممن يتخطى دخلهم السنوي 250 ألف دولار) بما يزيد على 60% من إجمالي النفقات الشخصية في الاقتصاد. ومع المضي قدماً، ستؤثر زيادات الأسعار الناجمة عن التعريفات الجمركية بشكل أكبر على ذوي الدخل المنخفض. لكن مع امتداد تباطؤ الاقتصاد ليطال الأثرياء أيضاً، قد ينهار الطلب الاستهلاكي بوتيرة متسارعة». وفي المقابل، ستحقق الأسر ذات الدخل المرتفع مكاسب، لكن معظمها سيكون غير مباشر من خلال زيادة أرباح الشركات، وهي أرباح يُرجّح أن يتم ادخارها بدلاً من إنفاقها. رابعاً، وعلى صعيد سوق الأسهم، أصبح مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» منفصلاً بشكل متزايد عن المتغيرات الاقتصادية الحقيقية خلال العقد الماضي، مما يجعله مقياساً ذا فائدة أقل في تقييم حالة الاقتصاد الأمريكي. وهذه الفجوة يصعب رصدها في تقارير التضخم الشهرية، التي تدمج طيفاً واسعاً من المنتجات المستوردة وغير المستوردة. وحتى لو استمر ترامب في إرجاء تطبيق التعريفات الجمركية الجديدة، فإن المخزونات المتراكمة ستنضب حتماً، وسترتفع الأسعار تدريجياً بفعل الرسوم الحالية. (ويتوقع المحللون أن تنفد معظم المخزونات خلال أشهر الصيف). فضلاً عن ذلك، وبعد تأجيل ترامب لتهديداته الجمركية أكثر من مرة وتخفيف حدّتها، يبدو أن المحللين باتوا يسعّرون على أساس «التاكو» - في إشارة إلى سردية أن «ترامب دائماً ما يتراجع». وستؤدي أجواء عدم اليقين التي سادت الأشهر الأخيرة إلى تقليص النشاط التجاري المستقبلي، حتى مع تخفيف خطط الرئيس للتعريفات الجمركية مرة أخرى. وعلى سبيل المثال، فقد دخل مؤشر «بي سي إيه ريسيرش» لنوايا الاستثمار التجاري في الولايات المتحدة منطقة الركود بالفعل. كما تراجعت أيضاً خطط التوظيف. ومن ثم، فإن ما تخفيه العناوين الرئيسية هو أن الاقتصاد الأمريكي بات أشبه بضفدع في الماء المغلي. فأسواق العمل والإسكان والتجزئة تشهد تباطؤاً واضحاً، وتقترب من منعطف حاسم، بينما تعمل نشوة سوق الأسهم وعمالقة الشركات الأمريكية على حجب مظاهر الضعف الهيكلي الكامن.

العملات المشفرة ترحب بإقرار قانون «جينيس»
العملات المشفرة ترحب بإقرار قانون «جينيس»

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

العملات المشفرة ترحب بإقرار قانون «جينيس»

ارتفعت العملات المشفرة في تعاملات أمس، بعد اختتام «أسبوع الكريبتو» في الولايات المتحدة بتقدم تنظيمي ملحوظ بما يشمل قانون «جينيس» الذي طال انتظاره. وارتفعت البتكوين بصورة طفيفة 0.98% إلى 119358.53 ألف دولار، في حين صعد كل من الإيثريوم 1.69% عند 3789.95 دولاراً، وسولانا 5.29% إلى 190.04 دولاراً، والريبل 0.44% إلى 3.523 دولارات، ودوج كوين 1.56% عند 27.52 سنتاً. ووقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة الماضية، على أول مشروع قانون فيدرالي لتنظيم العملات المستقرة ليصبح قانوناً، فاتحاً الباب أمام استخدام أوسع لهذه التكنولوجيا في المعاملات المالية اليومية. وجاءت هذه الخطوة بعد أن أقر الكونغرس التشريع، وهو إنجاز رئيسي خلال ما أطلق عليه المشرعون «أسبوع العملات المشفرة»، بعد أن نال موافقة مجلس الشيوخ. وكان ترامب قد ضغط شخصياً على المشرعين الجمهوريين لدعم التشريع. وقال ترامب خلال حفل توقيع القانون المعروف بـ«Genius act» في البيت الأبيض بحضور عدد من قادة قطاع العملات المشفرة، إن قانون العملات المستقرة هو بمثابة «مصادقة ضخمة على العملات الرقمية». وتعني تلك الخطوة أن العديد من البنوك وشركات التكنولوجيا المالية الرئيسية ستسعى قريباً لجعل العملات المستقرة جزءاً من الحياة اليومية في أمريكا.

الين الياباني وسط حالة الضبابية السياسية
الين الياباني وسط حالة الضبابية السياسية

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

الين الياباني وسط حالة الضبابية السياسية

ارتفع الين، خلال تداولات أمس، بعد أن خسر الائتلاف الحاكم في اليابان أغلبيته في مجلس المستشارين، وذلك في وقت يتأهب فيه المتعاملون لفترة من الشلل السياسي واضطراب السوق في رابع أكبر اقتصاد في العالم قبل الموعد النهائي لمفاوضات الرسوم الجمركية مع الولايات المتحدة. وأغلقت الأسواق اليابانية أبوابها، في إجازة رسمية، أمس، تاركة الين الياباني كمؤشر على قلق المستثمرين، إذ تشير المعاملات حتى الآن إلى أن الأسواق استوعبت إلى حد كبير نتائج الانتخابات. وصعد الين إلى 148.44 مقابل الدولار، لكنه ظل قريباً من أدنى مستوى له في ثلاثة أشهر ونصف الشهر الذي سجله الأسبوع الماضي مع قلق المستثمرين بشأن التوقعات المالية والسياسية لليابان. وارتفع الين مقابل اليورو إلى 172.64 ومقابل الجنيه الاسترليني إلى 199.03. واستقر اليورو عند 1.16317 دولار، في حين جرى تداول الجنيه الاسترليني في أحدث معاملاته عند 1.13417 دولار. وسجل مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية، 98.381. ومن المقرر أن يجتمع البنك المركزي الأوروبي هذا الأسبوع، ومن المتوقع أن يبقي أسعار الفائدة دون تغيير بعد سلسلة من التخفيضات، بينما ينصب اهتمام المستثمرين على ما إذا كان مجلس الاحتياطي الأمريكي سيستجيب لضغوط ترامب لخفض أسعار الفائدة. وتراجع الدولار النيوزيلندي 0.18% إلى 0.5951 دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store