logo
من بينهم طفل..3 حالات تسمم بغاز أحادي أكسيد الكربون بولاية سطيف

من بينهم طفل..3 حالات تسمم بغاز أحادي أكسيد الكربون بولاية سطيف

النهارمنذ 11 ساعات

سجلت الحماية المدنية اليوم الخميس ثلاث حالات تسمم بغاز أحادي أكسيد الكربون بولاية سطيف تتعلق بأشخاص تتراوح أعمارهم بين 10 و43 سنة .
وحسب بيان لمصلحة الحماية المدنية على منصة الفايسبوك فقد تم التدخل
على الساعة 10سا 31د، من أجل حادث تسمم بغاز أحادي أكسيد الكربون المنبعث من سخان الماء. بالمكان المسمى ذراع الميعاذ، بلدية و دائرة عين ولمان، كما تم اسعاف الضحايا الذين كانو يعانون من ضيق في التنفس

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من بينهم طفل..3 حالات تسمم بغاز أحادي أكسيد الكربون بولاية سطيف
من بينهم طفل..3 حالات تسمم بغاز أحادي أكسيد الكربون بولاية سطيف

النهار

timeمنذ 11 ساعات

  • النهار

من بينهم طفل..3 حالات تسمم بغاز أحادي أكسيد الكربون بولاية سطيف

سجلت الحماية المدنية اليوم الخميس ثلاث حالات تسمم بغاز أحادي أكسيد الكربون بولاية سطيف تتعلق بأشخاص تتراوح أعمارهم بين 10 و43 سنة . وحسب بيان لمصلحة الحماية المدنية على منصة الفايسبوك فقد تم التدخل على الساعة 10سا 31د، من أجل حادث تسمم بغاز أحادي أكسيد الكربون المنبعث من سخان الماء. بالمكان المسمى ذراع الميعاذ، بلدية و دائرة عين ولمان، كما تم اسعاف الضحايا الذين كانو يعانون من ضيق في التنفس

مواطنون يستعملون أجهزة وأقراص مجهولة لمكافحة الناموس
مواطنون يستعملون أجهزة وأقراص مجهولة لمكافحة الناموس

الشروق

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • الشروق

مواطنون يستعملون أجهزة وأقراص مجهولة لمكافحة الناموس

من دون مقدمات صيفية، ضربت الحرارة، منذ بداية شهر جوان الحالي، أرقامها الأربعينية، بما تحمله هذه الأرقام من تبعات، ومنها عودة الناموس وبقوة، بعد سبات شتوي غير طويل. ولأن الناموس لا يرتبط وجوده بالقاذورات والأودية الآسنة، والأقبية المتعفنة فقط، وإنما حتى بكثافة الأشجار، والمساحات الخضراء أيضا، فإن بعض البلديات 'المجتهدة' على قلتها، صارت تعجز عن محاربته، بينما الأكثرية تخسر المعركة، لأنها أصلا لا تعلن الحرب عليه خاصة في مرحلة اليرقات، عندما يبدأ الناموس في دفع بويضاته للوجود. بلديات تحارب الناموس بطريقة السبعينيات يقرّ أحد أعضاء المجلس الشعبي البلدي الحالي بقسنطينة في حديثه لـ'الشروق اليومي'، بانعدام مخطط حقيقي ناجع لأجل القضاء على الناموس، ويعترف بأن معالجته الحالية هي مجرد ارتجالية آنية وأحيانا فوضوية أقرب لـ'البريكولاج' وقديمة جدا، على حد تعبيره. المشكلة ليست في قسنطينة فقط -بحسب رأيه- وإنما تعني المئات من بلديات الوطن، ولا يوجد، لحد الآن، أنموذج ناجح في بلدية ما، يمكن اعتماد طرق القضاء على هذه الحشرة التي تسبّب متاعب صحية حقيقية، ويكفي أنها تضع المواطن في حالة أرق وإرهاق طوال فصل الصيف. يقول 'عمار.ف'، وهو من قاطني حي بوالصوف بقسنطينة: 'لقد أصبح الناموس فردا من الأسرة، كنا نلتقيه ونحاربه في الصيف فقط، وصار الآن ساكنا دائما لا يبارح المكان حتى في عز الشتاء'. وينفي عمار أي اجتهاد من مصالح البلدية منذ أن سكن الحي قبل عشرين سنة، وحتى المحاربة البدائية عبر شاحنة صغيرة تضخ المبيد بدخانها الكثيف، صارت تزعج كثيرا السكان لأنها آنية لا تقضي على الناموس المعشش في قلب العمارات وحتى في الشقق. والمصيبة، على حد تعبير عمار، هي أن الوسائل المعروفة من خلال 'الباستي' أو الشرائح المبيدة صارت عاجزة، والمواطن لا خيار له سوى استعمال المكيّفات طوال الليل حتى يتمكّن من تحقيق النوم المريح، وما عدا ذلك، فإن محاربة الناموس هو مجرد وهم، على حدّ تعبير محدّث 'الشروق اليومي'. مواطن آخر يقطن بوسط مدينة قسنطينة يتساءل في دهشة ويقول: 'سبحان الله، عندما كنا صغارا لا نعرف للناموس شكلا، لكن الحشرة طرقت باب كل أحياء المدينة وصار المواطن قبل أن يشتري سكنا جديدا، يسأل إن كان ذلك الحي فيه أسراب الناموس'؟ في ولاية بسكرة، يمكن عدّ الأحياء التي نجت من جحيم الناموس على أصابع اليد، وهناك بلديات اجتهدت، فعلا، ولكنها في الحقيقة قلّلت من تواجد الناموس ولم تلغ وجوده نهائيا، والناموس، كما هو معروف، حشرة واحدة منه تزعج بنفس قساوة أسراب منه بصفيرها قبل لسعاتها، كما تقول السيدة وحيدة، التي يشكّل الصيف بالنسبة لها هاجسا وألما لأنها مجبرة على عدّ النجوم و'الناموسات' التي تدخل بيتها. أجهزة وآلات عجيبة وإعلانات جذّابة في الوقت الذي يردّ أصحاب محلات الأجهزة الكهربائية أو الأدوات الحديدية أو الصيدلانية أو مواد التنظيف، وأنت تطلبهم في أجهزة تبيد الناموس والذباب بكلمة: 'مكانش'، تتهاطل على مواقع التواصل الاجتماعي عروض بيع مواد وأجهزة الناموس مثل الطوفان، تحت عناوين جاذبة مثل 'أنسى الناموس' و'طارد الحشرات' و'ليالي خالية من اللسعات' و'مصيّدة الناموس' و'وداعا للناموس'و'لن يغلبك مرة أخرى الناموس'. مع عرض صور وفيديوهات لأجهزة صغيرة وأخرى كبيرة ومصابيح وبخاخات وأقراص وحتى مراهم يتم دهن الأطراف والوجه والرقبة بها والنوم بعد ذلك، من دون أن يقترب الناموس من الشخص. كل هذه العروض تتحدث عن نسبة نجاح مئة بالمئة وعن جودتها وسلامتها. اتصلنا بأحد عارضي هذه الأجهزة على صفحة 'الفايس بوك'، بعنوان جذّاب: 'جرّب طارد الحشرات بالموجات الصوتية.. آمن، هادئ، وسهل الاستخدام' على رقم هاتفي وضعه مع بضاعته، فسألنا الآنسة التي ردّت، عن مصدر هذا الجهاز الصغير الذي تم عرضه في فيديو صغير، فقالت إن المصدر مختلف بين المحلي والمستورد، ورفضت تقديم حقيقة الأمواج الصوتية التي تطرد الناموس، واعتبرت نفسها وسيطا بين البائع والزبون فقط. بائع خردوات قديم في المهنة، في شارع العربي بن مهيدي بقسنطينة قال إن محاربة الناموس لا يمكن تحقيقها إلا عبر الأقراص المعروفة التي يتم إدخالها في جهاز كهربائي معروف وهي مصنوعة في بعض الشركات الوطنية والخاصة المعترف بها في إنتاج المبيدات تحت إشراف صحي بالخصوص، وأشهرها موجود في أولاد رحمون بولاية قسنطينة، كما يعترف السيد نعمان ببيعه للعديد من الوسائل ولكن الناس أو الزبائن يعودون إليه ليعلموه بعدم صلاحية هذه البخاخات وحتى أعواد البخور التي تترك رائحة لا تطرد الناموس، كما يزعم بائعوها. أما عن الأجهزة الغريبة والجديدة القادمة من الصين وتركيا والهند ومصر، وهي في شكل مصابيح وأجهزة متحركة وشبه ثريات، فما زالت حبيسة البيع الإلكتروني عبر التوصيل، والناس في العموم متردّدون بشأنها خاصة أن أسعارها غالية، وأحيانا يشتري الزبون جهازا بـ5000 دج ليجد الناموس رفيقا له طوال الليل. وتبقى الطامة الكبرى في كون كل الأسواق الشعبية تبيع المبيدات وبعضها في علب لا يوجد عليها لا اسم الشركة ولا عنوانها ولا حتى اسم هذا المبيد الذي يباع تحت مكبرات الصوت: 'خلاص الناموس .. ضربة ضربة'، وللأسف، فإن الرقابة التجارية لأفراد قمع الغش في مختلف مديريات التجارة مازالت غائبة عن الأسواق الشعبية وحتى عن مواقع التواصل الاجتماعي. الناموس مرض.. والمبيد أيضا يعتبر الدكتور محمد الصالح شماشمة، وهو مختص في أمراض الحساسية، في حديثه لـ'الشروق اليومي'، حشرة الناموس من الحشرات المضرة التي تسبّب الإحراج للمواطنين، فهي مضرة والمبيد أيضا، وليس هناك من حل سوى محاربتها في مهدها قبل أن تصبح طائرة، ويحزّ في نفسه أن ينام الطفل الصغير، مثلا، في غرفة مدخنة بالمبيد أو قرب جهاز كهربائي به قرص يطلق روائح قد تكون لها أعراض مرضية إذا تكررت يوميا وزادت عن حدها. والمعلوم بأن هذه الأقراص من مكوناتها الأساسية مادة 'إسبيوترين'، وهي مادة مبيدة ولكن استعمالها الكثيف يسجل أضرارا على العين والجلد والجهاز التنفسي ويمكن أن تسبّب أضرارا خطيرة على الجهاز العصبي. وعلى العموم، فإن القضاء عل الناموس بعد أن يتوغل إلى البيت شبه مستحيل وفي حال تحقيق ذلك، فإن احتمال أن يتضرر ساكن البيت وارد جدا، خاصة إذا كان هذا الساكن طفل أو طاعن في السن لا يتحرك من مكانه. المشكل الصحي الكبير الذي يسبّبه الناموس هو الأرق، الذي تصفه النفسانية زبيدة وردي، بسرطان المعنويات الذي يولّد العديد من الأمراض، فالذي يقضي ليله في مطاردة حشرة والتوجع من لسعاتها وتغيير مكان نومه من سرير إلى آخر ومن غرفة إلى أخرى، لا يمكنه أن يكون في اليوم الموالي لهذه الليلة في كامل صحته ولياقته البدنية وحتى النفسية. الناموس مشكل والمبيدات المستعملة مشكل والأجهزة القادمة من شرق آسيا مشكل، والحل بيد المصالح البلدية، على الأقل، للتقليل من هذا المشكل.

متطوعون يتجنّدون لمرافقة مترشحي 'البيام' خلال فترة الاختبارات
متطوعون يتجنّدون لمرافقة مترشحي 'البيام' خلال فترة الاختبارات

الشروق

time٠٤-٠٦-٢٠٢٥

  • الشروق

متطوعون يتجنّدون لمرافقة مترشحي 'البيام' خلال فترة الاختبارات

بادر مواطنون وجمعيات خيرية وناشطون في المجال الخيري في هبة تضامنية لافتة، لمرافقة ودعم مترشحي شهادتي التعليم المتوسط وحتى المقبلين على اجتياز امتحان شهادة البكالوريا، في ظل ارتفاع درجات الحرارة ونقص وسائل النقل ببعض المناطق، حيث أعلن العديد منهم عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، استعدادهم لتقديم المأكل والمشرب وحتى المبيت للمترشحين، خصوصا الأحرار منهم القادمين من بلديات بعيدة عن مركز الامتحان، من أجل دعم الممتحنين، وتوفير أجواء مريحة تمكنهم من التركيز خلال فترة الاختبار. وسارع المتطوعون إلى توزيع المياه المعدنية والعصائر والحلويات، كما حرص البعض منهم على شراء التمور والزبيب والمكسرات والفواكه الطازجة، لتزويد الطلبة بالطاقة اللازمة، كما ساهمت العديد من ربات البيوت في تحضير وجبات غذائية صحية ووجبات منزلية متوازنة وتوزيعها على المترشحين. وفي مبادرة مميزة، فتحت السيدة آسيا من ولاية سطيف أبواب مركز التجميل الخاص بها، وحولته بصفة مؤقتة إلى مكان استراحة مجاني لفائدة الطلبة، خاصة المترشحين الأحرار المقبلين على اجتياز امتحان شهادة المتوسط، وإلى غاية نهاية فترة امتحان شهادة البكالوريا في 19 جوان المقبل، وحسب ما كشفته المدعوة آسيا لـ'الشروق'، فقد خصّصت مساعدتها بالتحديد للمترشحين الذين يضطرون لقطع مسافات طويلة صباحا لاجتياز امتحاناتهم في بلديات بعيدة عن مقر سكنهم، وقد سبق للمتحدثة أن بادرت بنفس الخطوة خلال فترة الامتحانات الرسمية للسنة الدراسية الماضية، قائلة إن المركز ظل مفتوحا على مدار أيام الامتحانات، ووفر كل مستلزمات الراحة من أفرشة وسجادات للصلاة، إلى جانب تخصيص حمام منزلها لاستعمال الطلبة، سواء للاغتسال أو الاستحمام والتخلص من آثار التعب والحرارة، كما كانت تتوجه صباحا إلى السوق لاقتناء فواكه جافة ومغذية تساعدهم على مقاومة الإجهاد، مضيفة أنها قامت بنشر إعلان عبر صفحتها التجارية على 'الفايس بوك'، عرضت فيه المساعدة وفتحت قلبها وبيتها لفائدة التلاميذ على حد تعبيرها، وهو ما لقي استحسانا كبيرا من الأولياء والمواطنين. وفي مبادرة مماثلة خصصت سيدة أخرى تقيم بولاية تيارت ورشتها كمكان لاستقبال المترشحات، حيث تقوم بإخلائها وتجهيزها بالكامل لتكون فضاء مريحا لهن، مشيرة أنها تتكفل يوميا رفقة شقيقتها، بتحضير وجبات غذائية وتوفير ظروف مريحة لما لا يقل عن 40 مترشحة، طيلة فترة الامتحانات المصيرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store