
الشهري يوضح 4 عوامل ترفع الكوليسترول الضار.. فيديو
كشف الدكتور سعود الشهري، طبيب الأسرة، عن أربعة عوامل رئيسية تسبب ارتفاع مستوى الكوليسترول الضار في الجسم.
وقال 'الشهري' خلال مقطع فيديو:' أكثر الأشياء التي ترفع الكوليسترول الضار هي الدهون، والسمن ، اللحم الدهني والتدخين' .
وتابع: 'أما بالنسبة للخبز، والسكر، والمخبوزات، والمعجنات، فالإفراط في تناولها لا يرفع الكوليسترول الضار، لكنه يؤدي إلى زيادة الدهون الثلاثية.'
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 4 ساعات
- صدى الالكترونية
10 تحذيرات غذائية تحميك من أزمات صحية مفاجئة خلال عيد الأضحى
مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، يتزايد الإقبال على اللحوم والولائم، ما يجعل البعض يتهاون في العادات الغذائية الصحية، ظنًا أن العيد فرصة لتناول كل ما لذ وطاب دون حساب. ولكن الأطباء وخبراء التغذية يحذرون من سلوكيات غذائية شائعة قد تؤدي إلى أزمات صحية مثل التلبك المعوي، ارتفاع الكوليسترول، التسمم الغذائي، أو حتى مضاعفات لمرضى الضغط والقلب. من أبرز النصائح التي شدد عليها الخبراء: تجنب الإفطار على الكبدة الطازجة، لأنها ترهق المعدة وتسبب عسر الهضم. كذلك، لا يُنصح بطهي اللحم فور الذبح، بل يجب تركه من 6 إلى 12 ساعة قبل الطهي حتى تهدأ أنسجته وتصبح سهلة الهضم. كما يُحذر من الشواء المباشر على الفحم، لأنه يفرز مركبات ضارة قد تكون مسرطنة، خاصة عند احتراق سطح اللحم. فيما نُبه إلى ضرورة عدم الإفراط في استخدام السمن البلدي في طهي الفتة، واستبداله بزيوت نباتية خفيفة، وتقليل كمية الدهون عمومًا. كما حذرت التوصيات من خلط اللحوم بالنشويات الثقيلة كالأرز والخبز في وجبة واحدة، لأن ذلك يشكل عبئًا مضاعفًا على الجهاز الهضمي، خصوصًا في وجبة الغداء بعد الصيام أو الصباح الباكر. ويُختتم التحذير بالتشديد على غسل اللحوم جيدًا وتخزينها فورًا في الثلاجة، وعدم الاعتماد على نقعها بالخل أو الليمون كوسيلة تعقيم. كما ينبغي غسل الأيدي وأدوات المطبخ بعد التعامل مع اللحوم النيئة منعًا لانتقال البكتيريا.


الشرق الأوسط
منذ 11 ساعات
- الشرق الأوسط
حصة يومية من هذا الطعام تقلل مستويات الكوليسترول لديك
أشارت دراسة جديدة إلى أن إضافة حصة يومية من الحمص إلى النظام الغذائي قد تساعد على خفض مستويات الكوليسترول. ووفق صحيفة «إندبندنت» البريطانية، فقد أُجريت الدراسة على 72 مشاركاً في مرحلة ما قبل السكري، حيث وُزّع المشاركون عشوائياً إلى 3 مجموعات؛ الأولى تناولت كوباً من الحمص، والثانية كوباً من الفاصوليا السوداء، في حين تناولت المجموعة الثالثة كوباً من الأرز، وذلك لمدة 12 أسبوعاً. وأُخذت عيّنات دم في بداية الدراسة، وبعد ستة أسابيع، وبعد 12 أسبوعاً؛ لتتبُّع الكوليسترول والالتهابات وسكر الدم. كما أجرى الباحثون اختبارات تحمل غلوكوز للمشاركين، في بداية الدراسة ونهايتها. وأفاد الباحثون بأن مستوى الكوليسترول الكلي انخفض، بشكل ملحوظ، لدى المجموعة التي تناولت الحمص من متوسط 200.4 ملليغرام لكل ديسيلتر في بداية الدراسة إلى 185.8 ملليغرام لكل ديسيلتر بعد 12 أسبوعاً. وبالنسبة لأولئك الذين تناولوا الفاصوليا السوداء، كان متوسط مستوى السيتوكين المسبب للالتهابات «إنترلوكين-6» 2.57 بيكوغرام لكل ملليلتر في بداية الدراسة، وانخفض بشكل ملحوظ إلى 1.88 بيكوغرام لكل ملليلتر بعد 12 أسبوعاً. ولم تتأثر مستويات الكوليسترول أو الالتهابات لدى أولئك الذين تناولوا الأرز. وقالت مورغان سميث، الباحثة بمعهد إلينوي للتقنية: «غالباً ما يعاني الأفراد المصابون بمرحلة ما قبل السكري ضعفاً في استقلاب الدهون قد يُسهم في تطور مشكلات، مثل ارتفاع مستويات الكوليسترول وأمراض القلب والسكري من النوع الثاني». وأضافت: «وجدت دراستنا أن تناول الحمص ساعد، بشكل ملحوظ، على خفض الكوليسترول لدى الأشخاص المصابين بمرحلة ما قبل السكري، على الرغم من عدم تغير مستويات الغلوكوز لديهم». وأكدت أن هذه الفوائد لا تقتصر على البالغين المصابين بمقدمات السكري، بل تشمل الجميع. وعُرضت الدراسة، في الاجتماع السنوي للجمعية الأميركية للتغذية في فلوريدا.

سعورس
منذ يوم واحد
- سعورس
التدخين والوزن بوابة لسرطانات الكلى
ويشير الدكتور ألكسندر سيسويف، أخصائي الأورام، إلى أنه يُشخص المرض لدى الرجال أكثر بأربع مرات مقارنة بالنساء. فما هي العوامل الرئيسية المسببة زيادة معدل الإصابة. وفقا له، أكثر أنواع سرطان الكلى انتشارا وخطورة هو سرطان الخلايا الكلوية، حيث يمثل ما يصل إلى 90 % من جميع حالات السرطان. وتسهل عوامل خارجية تطور هذا النوع من السرطان بشكل أساسي، ومن بينها التدخين. ويقول: «أظهرت نتائج دراسات، أجراها زملاء أوروبيون عام 2024، وجود صلة طبيعية بين التدخين وتطور الأورام في الكلى، فالمدخنون الذين يدخنون أكثر من 20 سيجارة يوميا معرضون لخطر مضاعف للإصابة بسرطان الخلايا الكلوية. كما يعلم الجميع الضرر الذي يلحقه النيكوتين بالصحة. ولكن بالإضافة إلى هذه المادة المسرطنة، يحتوي دخان التبغ على مواد ضارة بالقدر نفسه، مثل البنزول والنيتروزامين، التي تسبب طفرات جينية لا رجعة فيها، وتطور أورام في أنسجة الكلى، خاصة في حوض الكلى. ويعتبر سرطان الكلى عدوانيا جدا، وينتشر بسرعة إلى أعضاء أخرى. غالبا الغدد الكظرية والكبد والرئتين والعظام». كما يشير إلى أنه من بين أسباب السرطان الأخرى زيادة الوزن، حيث يلاحظ ارتفاع معدل الإصابة بسرطان الكلى بشكل خاص لدى مرضى السمنة، لأن اضطرابات الغدد الصماء - مقاومة الأنسولين - واختلال توازن استقلاب الدهون، وارتفاع مستويات الكوليسترول «الضار» تهيئ ظروفا مواتية لتطور الأورام. كما أن تناول أدوية خفض مستوى ضغط الدم فترة طويلة قد يؤدي إلى نقص الأكسجين الكلوي، الذي تصاحبه زيادة في تكون الجذور الحرة التي تتلف الخلايا السليمة، وتسهم في حدوث تغيرات خبيثة في الجهاز البولي. ووفقا ل«سيسويف»، الأشخاص الذين يعانون أمراض الكلى المزمنة هم من الفئات المعرضة للخطر أيضا، لأن هناك صلة مباشرة بين التهاب الحويضة والكلية المزمن، وداء الكلى المتعدد التكيسات، وتطور سرطان الخلايا الكلوية. كما يزيد الالتهاب المزمن، خاصة في غياب العلاج، بشكل كبير من خطر ظهور الأنسجة الخبيثة. ويمكن أن ينتقل سرطان الكلى وراثيا (4 % من الحالات)/ والمقصود هنا وجود طفرات مرتبطة بأمراض وراثية نادرة، مثل متلازمتي «فون هيبل لينداو» و«بيرت هوغ دوبي»، حيث تسبب هذه الأمراض نمو الأورام في الكلى والمثانة وأعضاء أخرى في سن مبكرة، وتتميز بالتطور السريع للسرطان.