
وفاة 13 شخصا في الكويت جراء "تسمم كحولي"
وجاء في بيان للوزارة أن "المستشفيات تعاملت منذ يوم السبت الماضي مع 63 حالة تسمم كحولي ناتج عن تناول مشروبات ملوثة بمادة الميثانول".
وتحظر السلطات الكويتية استيراد الكحول منذ عام 1964، وقد تم تجريم استهلاكه في ثمانينيات القرن الماضي.
ولفتت الوزارة في بيانها إلى تفاوت خطورة الحالات إذ "تطلبت 31 حالة استخدام أجهزة التنفس الصناعي، فيما استدعت 51 حالة جلسات غسيل كلوي عاجلة، كما سجلت 21 حالة إصابة بعمى دائم أو تأثر البصر".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 3 ساعات
- رؤيا نيوز
51 شهيدا في قطاع غزة خلال 24 ساعة
أفادت وزارة الصحة في غزة، اليوم الجمعة، بوصول 51 شهيدًا إلى مستشفيات القطاع (بينهم شهيدا انتشال)، و369 إصابة خلال 24 ساعة الماضية. وأشارت الوزارة في التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إلى وجود عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم. وأعلنت ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 61,827 شهيدًا 155,275 إصابة منذ السابع من أكتوبر 2023. وأضافت أن عدد ما وصل إلى المستشفيات خلال الـ24 ساعة الماضية من شهداء المساعدات 17 شهيدًا و250 إصابة، ليرتفع إجمالي شهداء لقمة العيش ممن وصلوا المستشفيات إلى 1,898 شهيدًا وأكثر من 14,113 إصابة. وحذرت من أن مستشفيات قطاع غزة، خلال الساعات 24 الماضية سجلت حالة وفاة لطفلة، نتيجة المجاعة وسوء التغذية، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 240 حالة وفاة بسبب سوء التغذية، من ضمنهم 107 أطفال.


رؤيا نيوز
منذ 3 ساعات
- رؤيا نيوز
'المراكز القرآنية الصيفية' تعزز الهوية الوطنية لدى الناشئة في معان
نظمت مديرية أوقاف محافظة معان، بالتعاون مع مديرية الشؤون الصحية والشرطة المجتمعية، سلسلة محاضرات وطنية وصحية توعوية للناشئة، ضمن فعاليات المراكز الصيفية لتحفيظ القرآن الكريم. وأكد مدير أوقاف محافظة معان باسم الخشمان، أن مراكز تحفيظ القرآن حظيت بإقبال لافت هذا العام؛ إذ تجاوز عدد الطلبة المنتسبين إليها 2288 طالبا وطالبة، مشيرا إلى أن هذه المراكز تهدف من خلال برامجها إلى تحفيظ القرآن الكريم وتعليم علومه، ضمن إطار تعليمي وتربوي متكامل. وأفاد بأن عدد المحاضرات بلغ 15 محاضرة، ضمن سلسلة من الفعاليات والأنشطة التي تنفذها أوقاف معان في مختلف المراكز القرآنية، بهدف نشر التوعية بمخاطر آفة المخدرات وآثارها السلبية على الفرد والمجتمع، إلى جانب نشر الوعي الصحي لدى الطلبة، وتعزيز الهوية الوطنية، وترسيخ قيم الولاء والانتماء للوطن والقيادة، وغرس حب الوطن في نفوس الناشئة منذ الصغر. وأوضح أن المحاضرات تندرج ضمن خطة شاملة أعدتها أوقاف معان لتغطية جميع المراكز القرآنية الصيفية، من خلال برامج توعوية وتثقيفية تُسهم في استثمار أوقات الطلبة بما يعود عليهم بالنفع، ويعزز بناء شخصياتهم على أسس وطنية وأخلاقية. وأشار إلى أهمية غرس مفاهيم المحافظة على الوطن والوفاء له، لما لذلك من أثر كبير في تحقيق الاستقرار المجتمعي؛ إذ أن ترسيخ هذه القيم في سن مبكرة يُسهم بتكوين جيل واعٍ، قادر على تحمّل مسؤولياته الوطنية والاجتماعية، ومحصَّن من الانجراف وراء السلوكيات السلبية والأفكار الهدامة. بدوره، أوضح حيدر المعاني معلم بالمركز القرآني في مسجد الأبرار، أن تعليم القرآن الكريم يهذب نفس الطالب، ويقوّم سلوكه، ويُسهم في تنمية الوازع الديني والأخلاقي لديه، بما ينعكس إيجابا على سلوكه داخل الأسرة والمجتمع، وأن المحاضرات التوعوية التي يتم تنفيذها تترك أثرا كبيرا في توجيه الطلبة نحو الطريق الصحيح. وأضاف: 'نحرص من خلال تحفيظ القرآن الكريم، على توفير بيئة تعليمية تُسهم في تعميق الصلة بالقرآن الكريم، وترسيخ المبادئ الإيمانية في نفوس الناشئة، معتمدين على أساليب تدريس مرنة تراعي الفروق الفردية بين الطلبة، إلى جانب استخدام منهجية تقوم على المنافسة والتحفيز'. من جهته، قال الطالب غالب الفناطسة أحد المنتسبين المتفوقين لمركز مسجد الأبرار، إن التحاقه بالمركز أسهم بتحسين قدراته على الحفظ والتلاوة، وعزز من فهمه لمعاني القرآن الكريم، مشيرا إلى أن البيئة التعليمية المشجعة ودعم المحفظين كان لهما دور كبير في دفعه نحو التميز والمثابرة.


رؤيا نيوز
منذ 3 ساعات
- رؤيا نيوز
إربد : تطور ملحوظ في الخدمة الصحية بمستشفى الأميرة بسمة
يشهد مستشفى الأميرة بسمة التعليمي في محافظة إربد، بالآونة الأخيرة، تطوراً ملحوظاً في تقديم خدماته الصحية، مما يجعله واحدا من أبرز المرافق الصحية في إقليم الشمال، حيث يقدم خدماته لحوالي مليوني مواطن. ويأتي هذا التطور في إطار جهود وزارة الصحة بتحسين جودة الرعاية الصحية وتلبية احتياجات المواطنين، حيث إن كفاءة الكادر الطبي وتمتعه بخبرات واسعة ومهارات متقدمة، يضمن توفير أفضل خدمات الرعاية الصحية للمرضى. وقال مدير مستشفى الأميرة بسمة التعليمي الدكتور إبراهيم الشهابات، اليوم الجمعة، إن هناك زيادة ملحوظة في استقبال المستشفى للمرضى والمراجعين في أقسامه المختلفة (الإسعاف والطوارئ، والعيادات الخارجية، والتصوير بأنواعه كافة، والدخولات)؛ إذ إن زيادة عدد السكان وارتفاع الوعي الصحي وتحسين الخدمات الصحية أسهم في ذلك. وبين الشهابات أن قسم الإسعاف والطوارئ استقبل في أول ستة أشهر من العام الجاري، 166462 مراجعا، بزيادة مقدارها 11 بالمئة في الفترة نفسها من العام الماضي، وزادت نسبة إشغال الأسرة في أول ستة أشهر في المستشفى، 3 بالمئة، من نفس الفترة من العام الماضي، حيث وصلت إلى 92 بالمئة. وأضاف أن قسم العيادات الخارجية استقبل 199298مراجعا في أول ستة أشهر بزيادة مقدارها 10 بالمئة عن العام الماضي، وقسم الدخولات استقبل 12161 مراجعا في أول ستة أشهر بزيادة مقدارها 8 بالمئة من نفس الفترة من العام الماضي. وقال إن عدد العمليات الجراحية تراجع بنسبة 4 بالمئة حيث وصل عددها إلى 3684 عملية، ووصل عدد مراجعي قسم الأسنان إلى 16508 بتراجع مقداره 3 بالمئة في أول ستة أشهر من نفس الفترة من العام الماضي. وبين الشهابات، أن الصور الطبقية زادت بنسبة 10 بالمئة، حيث وصل عدد المراجعين إلى 32939، أما التصوير بالرنين المغناطيسي فتراجع حوالي 4 بالمئة، حيث وصل عدد المراجعين إلى 5891 مراجعا، في أول ستة أشهر من نفس الفترة من العام الماضي. و أكد، أن زيادة المراجعين والمرضى لأقسام الإسعاف والدخول والتصوير والعيادات الخارجية، ليست مجرد مؤشرات على تحسن الوعي الصحي، بل هي أيضا تعكس التحديات الكبيرة التي تواجهها المستشفيات، حيث يتطلب التعامل مع هذه الضغوط، تطبيق إستراتيجيات شاملة تشمل، تحسين إدارة الموارد، وزيادة الكفاءة، وتوظيف المزيد من الكوادر الطبية، من خلال اتخاذ خطوات فعالة، لتمكين المستشفى من تقديم رعاية صحية عالية الجودة تلبي احتياجات المجتمع المتزايدة. كما أكد أن هذه الزيادة تُبين أهمية تطوير الخدمات الصحية ورفع مستوى الوعي في المجتمع، حيث إنه من خلال الاستمرار في تحسين جودة الرعاية الصحية وتبني الابتكارات التكنولوجية، يمكن للمؤسسات الصحية الاستجابة بشكل أفضل للاحتياجات المتزايدة للسكان، حيث أن هذه الزيادة تمثل فرصة للمؤسسات لتعزيز خدماتها وتقديم رعاية أفضل، مما ينعكس إيجابا على صحة المجتمع بشكل عام. وقال نائب رئيس العيادات الخارجية الدكتور فيصل أبو الشعر، إن إدارة العيادات وكوادرها الطبية والإدارية والتمريضية والفنية، تبذل جهوداً كبيرة للتغلب على الازدحام والاكتظاظ، حيث يستقبل مبنى العيادات الخارجية يومياً حوالي 4000 مراجع. وأكد أبو الشعر أن الكادر الطبي في العيادات الخارجية يسعى دائما إلى تطوير إمكانات العاملين فيه من الناحيتين التقنية والمهنية لتعزيز قدرتهم الطبية والمعرفية، حيث أن تعميم المعرفة ومواكبة آخر المستجدات هي أمر ضروري ومحوري لتقديم الرعاية الصحية المتخصصة والخدمة المثلى للمرضى لتحقيق أعلى درجات الاستجابة العلاجية الفعالة لهم.