
بعد حديث عفوي مع أحمد بن راشد آل مكتوم.. لطيفة بنت محمد: عمي الغالي
نشرت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، فيديو عفوياً رائعاً مفعماً بالمحبة، وهي تتبادل الأحاديث الودية، مع سمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم، معلقة: عمي الغالي.
وظهر في الفيديو أيضاً سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، وسمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني رئيس مطارات دبي الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، مبتسمين في أجواء من الألفة والود.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
روضة السركال لـ«البيان»: مصافحة رئيس الدولة وسام على صدري.. ورقعة الشطرنج التراثية دليل محبتي
وصفت بطلة الشطرنج الإماراتية روضة السركال استقبال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بأنه «لحظة تاريخية»، مؤكدة أن اللقاء أضفى على مسيرتها الرياضية دفعة كبيرة، وقالت في تصريحات خاصة لـ«البيان»: «لا أستطيع وصف مشاعري حين صافحت سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، كانت هذه هي المرة الثالثة التي أتشرف فيها بلقائه، كلماته دائماً تمنحني الثقة والإلهام لتقديم الأفضل ورد الجميل لشيوخنا، وعلى رأسهم سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، التي تمثل قدوة لكل فتاة إماراتية. وكشفت روضة السركال عن إهدائها رقعة الشطرنج التراثية لسموه خلال الاستقبال، وهي رقعة شطرنج مميزة جلبتها من الهند، وقالت: «أحببت أن تكون الهدية من قلبي، تعبيراً عن محبتي العميقة لسموه ولدوره الكبير في رعاية الرياضة والرياضيين داخل الدولة». وحول رسالتها لفتيات الإمارات، أكدت أن الشغف هو البداية، والمثابرة تصنع الفارق، قائلة: أدعو كل فتاة ترى في نفسها موهبة أن تثابر وتتحدى ذاتها، فالنجاح ممكن بإذن الله، لا سيما في ظل برنامج تمكين المرأة، والدعم المستمر من قيادتنا في مختلف المجالات، سواء العلمية أو الثقافية أو الرياضية. واختتمت روضة السركال حديثها، قائلة: اللقاء وسام على صدري أتشرف به طوال عمري، وأتمنى أن أُقابل يوماً غوكيش دومراجو، بطل العالم للشطرنج، في مواجهة رسمية، فهو لاعب قابلته أكثر من مرة، لكن لم تسنح لي فرصة اللعب معه حتى الآن. فخر من جانبها، عبرت والدة روضة السركال عن فخرها الكبير بابنتها، قائلة: «دموعي كانت تنهمر من الفرحة والفخر، وأنا أرى ابنتي تصل لهذه المكانة المشرفة، منذ سنوات ونحن نواجه تحديات كثيرة، منها غيابها المتكرر عن المدرسة بسبب البطولات والمعسكرات، ما كان يستدعي اقتناص الوقت للمذاكرة وتدارك ما يفوتها. وأضافت: حين أصبحت روضة في المرحلة الإعدادية ثم الثانوية، ازداد العبء، ولم يعد الوقت كافياً، أحاول تنظيم جدولها قدر الإمكان، لكن الفضل الكبير يعود أيضاً إلى مدرستها «مدرسة المواهب»، التي وفرت لها بيئة تعليمية مرنة، بفضل تعاون الكادر الإداري والتدريسي بشكل كبير. واختتمت: دور الأسرة لا يقل أهمية عن دور المؤسسات، فالتشجيع، والتحفيز، وتوفير بيئة مناسبة للتوازن بين الدراسة والموهبة، هي مفاتيح النجاح التي تمكن أبناءنا من رفع علم الإمارات عالياً، ورد جزء بسيط من جميل هذا الوطن المعطاء.


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
بعدما ودع النادي وأعلن رحيله.. الوصل يقترب من تجديد عقد أسطورته فابيو ليما
علم «الخليج الرياضي» أن شركة الوصل لكرة القدم بعد إعادة تشكيلها برئاسة أحمد الطنيجي بصدد التجديد للهداف التاريخي للنادي فابيو ليما، في تطور دراماتيكي بعدما كان اللاعب أعلن رحيله عن «الإمبراطور» في رسالة وداعية مؤثرة. وتواصل الوصل مع فابيو ليما لتجديد عقده وتجديد مسيرته الأسطورية مع الفريق الأصفر التي بدأت عام 2014 وتخللها تحقيق العديد من الإنجازات الفردية والجماعية. ونشر محمد الطاير عضو مجلس إدارة شركة الوصل لكرة القدم صورة لفابيو ليما عبر «إنستجرام» وأرفقها بقلب أصفر، وقد تفاعل الجمهور الوصلاوي بشكل كبير مع الصورة، لما يملكه اللاعب من شعبية كبيرة، بعدما أصبح الهداف التاريخي للفريق الأول لكرة القدم في الدوري برصيد 176 هدفاً.

الإمارات اليوم
منذ 9 ساعات
- الإمارات اليوم
سائح يحطم قطعة فنية في متحف إيطالي من أجل صورة
تسببت رغبة سائحين في التقاط صورة مع تحفة فنية باهظة الثمن في تحطيمها، قبل أن يلوذا بالفرار، في حادثة جديدة تلفت الأنظار لهوس الناس بالتقاط الصور بأي ثمن. والتقطت كاميرات المراقبة في متحف قصر مافي في مدينة فورونا الإيطالية امرأة ورجل يقفان لالتقاط الصور مع كرسي فني بعد انتظار مغادرة أمن المعرض الفني . وفيما تظاهرت المرأة بالجلوس قرر الرجل أن يترك وزنه على المقعد، الذي تصدع على الفور. بعدها اندفع الاثنان خارج الغرفة، تاركين الكرسي التالف على الأرض . وصمم الكرسي الفني الفنان الإيطالي نيكولا بولا وكان مرصعا بكريستالات سواروفسكي الثمينة، وسمي العمل على اسم الفنان الهولندي الأسطوري فان كوخ. وشارك قصر مافي لقطات كاميرا المراقبة على فيسبوك، واصفًا التصرف بأنه "لفتة غير مسؤولة ". وأعلن المتحف أنه على الرغم من عدم اليقين بشأن إمكانية ترميم الكرسي الهش، فقد تمكن من إصلاحه . وقال بيان المتحف أن كرسي "فان جوخ" لنيكولا بولا، وهو عمل فني دقيق للغاية، مغطى بالكامل بمئات من بلورات سواروفسكي. ولأيام لم نكن نعرف ما إذا كان من الممكن ترميمه. لكننا نجحنا . "وختم بيان المتحف مخاطبا زواره "الفن ليس للمشاهدة فقط. إنه يستحق الحب. إنه يستحق الحماية ". ولم يوضح الخبر الذي أوردته صحيفة "مترو" إن كان المتسبب بكسر الكرسي تعرض للتوقيف أو الغرامة.