
الأغوار: عائلتان ترحلان قسرا عن مساكنهما بسبب تصاعد وتيرة اعتداءات المستعمرين
وقالت مصادر محلية، إن عائلتين هدمتا مساكنهما، وارتحلتا إلى منطقة العوجا قرب أريحا، بعد ارتفاع وتيرة اعتداءات المستعمرين.
وكانت منطقة المالح، شهدت الليلة الماضية هجوما للمستعمرين، تخلله إطلاق نار في الهواء، واعتداء على المواطنين وممتلكاتهم، وسرقة عشرات رؤوس الماشية وقتل أكثر من 100 رأس من الماشية.
وتشهد المنطقة تصعيداً كبيرا في اعتداءات المستعمرين المسلحين بحق المواطنين وممتلكاتهم، ضمن سياسة الضغط المتواصل على المواطنين لإجبارهم على الرحيل عن أرضهم.
ــــــ
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 6 دقائق
- وكالة الصحافة الفلسطينية
41 برلمانيًا أوروبيًا بطالبون بتعليق العلاقات التجارية مع "إسرائيل"
بروكسل - صفا طالب 41 نائبًا في البرلمان الأوروبي، يوم الثلاثاء تعليق العلاقات التجارية واتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي و"إسرائيل"، ردا على انتهاكاتها المتواصلة للقانون الدولي واستمرارها في الحرب على قطاع غزة. كما طالبوا بفرض عقوبات على المستوطنين جراء تصعيد اعتداءاتهم ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة. جاء ذلك في رسالة وجهها النواب إلى كل من: رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، ورئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا، ونائب رئيس المفوضية الأوروبية، الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية كايا كالاس. ويمثل النواب الـ41 دول: إسبانيا، السويد، فرنسا، سلوفينيا، البرتغال، بلجيكا، مالطا، الدنمارك، إيطاليا، جمهورية إيرلندا، رومانيا، فنلندا، اليونان، ليتوانيا، قبرص، سلوفاكيا. وجاء في الرسالة: "منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، قُتل أكثر من ألف فلسطيني وأصيب أكثر من سبعة آلاف في الضفة الغربية. أما في غزة، فقد أدى استخدام المساعدات الإنسانية كسلاح إلى مجاعة جماعية ومقتل أكثر من 60 ألف فلسطيني". وفي ضوء هذه الوقائع، طالب أعضاء البرلمان الأوروبي في رسالتهم، بإعلان وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة والإفراج عن جميع "الرهائن"، وتعليق العلاقات التجارية واتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي و"إسرائيل"، استناداً إلى المادة 2، ردًا على انتهاكات إسرائيل المتواصلة للقانون الدولي. وشددوا على ضرورة إعادة تمكين "الأونروا" بشكل كامل باعتبارها الوكالة الشرعية التابعة للأمم المتحدة لتوزيع المساعدات الإنسانية، في ضوء فشل الآليات البديلة الأخيرة والحوادث المأساوية المرتبطة بها. وأكدوا ضرورة فرض إجراءات شاملة تستهدف جميع المستوطنين الإسرائيليين، لا سيما المتورطين في أعمال عنف، بما يشمل سحب الجنسية المزدوجة حيثما أمكن، وفرض حظر سفر وتجميد الأصول. كما طالبوا، بتطبيق حل الدولتين، باعتباره الإطار الوحيد القابل للتطبيق لتحقيق سلام عادل ودائم، كما أكدت السعودية والجمهورية الفرنسية و19 دولة مشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة رفيع المستوى للتسوية السلمية لقضية فلسطين. واعتبر النواب، أن هذه الإجراءات هي السبيل الوحيد لوقف العنف المنهجي الذي يمارسه المستوطنون. وقالوا: "نحن نشهد حاليا حملة دولة شاملة تهدف إلى إبادة الشعب الفلسطيني، تتراوح بين تجويع وقصف غزة إلى المضايقة المنهجية وتجريد المجتمعات في الضفة الغربية من أراضيها على يد مستوطنين غير شرعيين". وأضافوا: "على الاتحاد الأوروبي أن يتحرك بحزم، متمسكًا بقيمه الأساسية، وأن يفي بالتزاماته بموجب القانون الدولي". وتطرق النواب في رسالتهم إلى هجوم المستوطنين على قرية كيسان شرق بيت لحم في 25 تموز/ يوليو الماضي، وإحراق عدد من المنازل، وهجومهم على بلدة الطيبة شرق رام الله في 27 تموز/ يوليو، بالإضافة إلى قتل الناشط الحقوقي عودة الهذالين، الذي ساهم في الفيلم الوثائقي الحائز على جائزة الأوسكار "لا أرض أخرى"، خلال هجوم المستوطنين على قرية أم الخير في مسافر يطا جنوب الخليل في 28 تموز. وأضافت الرسالة أن أعمال العنف بلغت ذروتها في ليلة 30-31 تموز/ يوليو في بلدة سلواد شرق رام الله، حيث استشهد الشاب خميس عبد اللطيف عياد اختناقا أثناء محاولته إخماد النيران في منزله، والتي اندلعت نتيجة هجوم من قبل مستوطنين. وأكد النواب في رسالتهم أن "هذه الهجمات المتصاعدة تأتي في سياق قرارات سياسية إسرائيلية جديدة تشجّع بشكل صريح على مثل هذه الممارسات؛ إذ اعتمدت الكنيست في 23 تموز/ يوليو قرارا يؤيد ضم الضفة الغربية". وتابعت الرسالة: بعد أقل من أسبوع، اتسعت طموحات المستوطنين؛ ففي 30 تموز/ يوليو، أصدرت حركة "نحالا" الاستيطانية، بقيادة دانييلا فايس، رسالة علنية تدعو وزير الجيش يسرائيل كاتس للسماح بجولات في شمال غزة لاستكشاف إمكانية إقامة مستوطنة جديدة غير قانونية. وأشارت رسالة البرلمانيين إلى أن هذه الوثيقة بتأييد رسمي من 6 وزراء في الحكومة اليمينية المتطرفة، من بينهم إيتمار بن غفير، شلومو كرعي، ماي غولان، ميكي زوهر، عميحاي إلياهو، وإسحق فاسرلاف، بالإضافة إلى 18 عضوا في الكنيست. وأردفت "يعكس هذا الدعم اتجاهًا نحو تحويل خروقات القانون الدولي من حالات فردية إلى سياسة دولة ممنهجة".


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 6 دقائق
- وكالة الصحافة الفلسطينية
عمليات كتائب القسام ضمن معركة "طوفان الأقصى" 5 أغسطس
غزة - صفا تواصل كتائب الشهيد عزّ الدين القسام الجناح العسكريّ لحركة المقاومة الإسلاميّة (حماس) تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى" ومواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر منذ أكثر من عام ونصف. وفيما يلي أبرز عمليات كتائب القسام التي أعلنت عنها يوم الثلاثاء 5 أغسطس/ آب 2025: - كتائب القسام تدك موقع قيادة وسيطرة للعدو في محور موراج جنوبي مدينة خانيونس جنوبي القطاع بعدد من قذائف الهاون من العيار الثقيل. - كتائب القسام تدك موقع قيادة وسيطرة للعدو قرب مدرسة دار الأرقم شرقي حي التفاح شرقي مدينة غزة بعدد من قذائف الهاون. - كتائب القسام تستهدف ناقلة جند صهيونية بعبوة برميلية شديدة الانفجار وتوقع طاقمها بين قتيل وجريح في منطقة الزنة شمال شرقي مدينة خانيونس جنوبي القطاع ورصد مجاهدونا هبوط الطيران المروحي للإخلاء. - تمكن مجاهدو القسام بالاشتراك مع مجاهدي سرايا القدس وألوية الناصر من دك تجمع لجنود وآليات العدو قرب صالة المهند بمنطقة السطر الغربي شمالي مدينة خانيونس بقذائف الهاون من العيار الثقيل.


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة الفلسطينية
"القسام": استهدفنا ناقلة جند وأوقعنا طاقمها بين قتيل وجريح شرق خانيونس
غزة - صفا أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة "حماس"، يوم الثلاثاء، استهداف ناقلة جند إسرائيلية بعبوة برميلية شديدة الانفجار وإيقاع طاقمها بين قتيل وجريح شرقي مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة. وقالت "القسام" عبر حسابها في "تيليجرام": "استهدفنا ناقلة جند صهيونية بعبوة برميلية شديدة الانفجار وأوقعنا طاقمها بين قتيل وجريح في منطقة الزنة شمال شرق مدينة خانيونس". وأكدت الكتائب أن مجاهديها رصدوا هبوط الطيران المروحي للإخلاء. وتواصل فصائل المقاومة وكتائب القسام التصدي لقوات جيش الاحتلال المتوغلة في عدة مناطق من قطاع غزة؛ إذ اعترف الجيش بمقتل نحو 50 من جنوده وإصابة المئات منذ استئناف العدوان على القطاع في 18 مارس/ آذار الماضي.